facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الظهراوي يتساءل : لمصلحة من ؟


08-05-2014 04:40 AM

عمون - وجه النائب محمد الظهراوي تساؤلات حول التقصير الحاصل في الاهتمام ببلدية الرصيفة.

وقال في بيان وصل "عمون" نسخة منه " بأي حق يتم تعطيل المشاريع التي هي قيد الإنجاز في بلدية الرصيفة ولمصلحة من ؟"، واضاف " نحن نرفض الشخصنة في أي تعامل بين المؤسسات الحكومية ونرفض الفوقية والتجاهل".

وتاليا نص البيان :


بسم الله الرحمن الرحيم

بيان من النائب محمد الظهراوي موجه لوزير الشؤون البلدية

إيماناً بواجبنا نحو لواء الرصيفة الغالي الذي هو بيتنا ونحن مؤتمنون على مصلحته ومصلحة أبنائه كان لزاماً علينا أن نوقف هذه المهزلة التي تحدث من غياب المؤسسية في العمل الحكومي في التعامل مع بلدية الرصيفة ومجلس بلديتها ،بأي حق يتم التجاهل وعدم التواصل مع بلدية الرصيفة ورئيسها ومجلسها لمساعدتها على إنجاز خدماتها ومشاريعها التي هي طور الإنجاز، كرامة بلدية الرصيفة من كرامتنا جميعاً نحن ممثلي الرصيفة وأبنائها.

بأي حق يتم تعطيل المشاريع التي هي قيد الإنجاز في بلدية الرصيفة ولمصلحة من ، نحن نرفض الشخصنة في أي تعامل بين المؤسسات الحكومية ونرفض الفوقية والتجاهل فنحن جميعاً في خدمة المواطن الأردني ونتعامل بالمسميات الوظيفية وليس بالشخوص ولن نتهاون في حقوق المواطنين في الرصيفة والوطن وسنستخدم حقوقنا الدستورية كاملة لمحاسبة المسؤولين عن هذه المهزلة في إدارة الخدمات.

أول المسؤولين في نظرنا في تعطيل العمل هو وزير الشؤون البلدية نفسه الغائب الحاضر عن وزارته والذي تهاونت وزارته في الكثير من الأمور وأهمها المحطة التحويلية التي أضر تعطلها بمستوى خدمات النظافة في اللواء وسنفتح ملف المحطة حتى الاستجواب لوزير الشؤون البلدية وعلى وزير الشؤون البلدية أن يمارس صلاحياته كامله في وزارته ،لقد بلغ حجم الضجر الشعبي في لواء الرصيفة من غياب الخدمات حداً فاق الوصف وحجم الشكاوى تؤرق وتؤلم ويجب على وزارة الشؤون البلدية أن تتحمل مسؤولياتها الوطنية،لن نترك بلدية الرصيفة في محنتها ولن نسمح بأن يتهاون أحد في أبسط حقوق أهل الرصيفة





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :