facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الامارات تفخر وتزخر بأبنائها وبناتها


04-01-2015 12:09 AM

عمون - كتب انور الزعابي - تبقى دولة الامارات العربية المتحدة من فضل الله عزوجل دولة النماء والرخاء والتقدم في شتى مجالات الحياة وترتقي بقادتها الكبــــــــــار وشعبها العربي الحر الابي الذي ترعرع ونما على هذه الارض الطيبة الكريمة المعطاء وتحت كنف زايد الخير رحمه الله وبقيادة رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد و أخيه الشيخ محمد بن راشد وولي العهـــــــــــــــــد ألامين هامة المجد والقــــــوي ألامين قرة عيون الشعب والوطن الشيخ محمد بن زايد ال نهيــــــــــان نائب القائد ألاعلى للقوات المسلحة البطـــــــلة حامية الحما ومذيقة الاعـــــــــــداء كاسات الردئ وتسطر ملاحم العز والشرف والكبرياء في ميادين الشرف والعزة والكرامة مستعدة ويقظة بكافة وحداتها وألويتها على الارض وفي البحر وفي الجو بصقورها ألاحرار وأبطالها الاشاوس وبحارتها الافــــــذاذ أبناء سادة البحـــــــــــــار أنتظارا للجهـــــــــــــاد المقدس وهو الذود عن حياض الوطن والارض والعرض , وها نحن اليوم نخوض معركة دحر الارهابيين في سوريا والعراق ونشكل مع قــــــــــوات التحالف الدولي العربي والاجنبي عضدا متينا في القضاء على الارهابيين المجرمين والقتلة وهاهم صقــــــــــــــور الجو يشقون عباب السماء بطائراتهم النفاثة لتحمل النيران والحمم على هؤلاء المجرمين والمتخلفين في الحضارة والانسانية والمخادعين للناس بتدثرهم بثوب الاسلام الذي هو براء منهم ومن أفعالهم القذره وها نحن اليوم نكشفهم ونعريهم ونضعهم على قائمة الارهاب الدولي هم وأتباعهم ومن يشجعهم ويتبارك بهم وهاهم قد تعرت وجوههم المسخه وظهرت عوراتهم الذميمة مصدر الكفر وليس من يوحد بأسم الله عزو جل ويشهد لرسوله الكريم وقد سطرت أبنة الامارات الطيار المقاتل الاخت مريــم المنصوري أخت الرجااااال وعضد الخياااال ونشمية الاحرار أسما مرعبا في صفوف الارهابيين ومن ينتمي لهم ومن يعاونهم والاخت الطيار المقاتل مريم المنصوري بملامحها الإماراتية الهادئة، التي يملؤها الاعتزاز بالنفس، والشموخ، والتحدي، تحلق في عنان السماء ومعها علم الدولة، وكثير من المسؤولية، والفخر الذي لا يتلبّسه غرور.

أوصلها شغفها بالوطن إلى مرحلة كتبت من خلالها اسمها بأحرف من ذهب، كأول إماراتية مقاتلة في القوات الجوية والدفاع الجوي، فاستحقت بجدارة أن تكون إحدى رائدات الجو من بنات الوطن.

(( ولدت الرائد طيار مقاتل)) مريم المنصوري، في العاصمة أبوظبي، لأسرة مكونة من 6 بنات و3 أولاد، ودرست في مدينة خورفكان، وتخرجت في الثانوية العامة القسم العلمي، بمعدل 93%، ثم التحقت بجامعة الإمارات وحصلت على بكالوريوس لغة إنجليزية وآدابها بمعدل امتياز.

راودتها فكرة التحاقها بالقوات المسلحة، بعد الثانوية العامة، بقرار شخصي منها، ودعم من الأهل، لرغبة جامحة في أن تكون طياراً مقاتلاً.

في هذه الأثناء، لم يغفل “برنامج التمكين” الذي أطلقته القيادة الرشيدة للدولة، المرأة الإماراتية، وهيأ لها كل الفرص للالتحاق بالخدمة العسكرية ونيل شرف الدفاع عن الوطن.

وسرعان ما التحقت المنصوري بالعمل في القيادة العامة للقوات المسلحة لسنوات، وعند فتح المجال للعنصر النسائي بالالتحاق بكلية الطيران كانت أول من بادر بالانضمام لهذا المجال الذي

وهي تعمل اليوم كطيار عمليات مقاتل على طائرة “إف 16 بلوك 60” وتنتصر للحق وتدافع عن المظلومين والبائسين من أخوتها في العروبة والاسلام في سوريا والعراق لله درك يا أختاه لله درك ياحفيدة عمر ويا أبنة زايد الخير لله درك اليوم وغدا لله درك في كل صفحات التاريخ الذي تسطرينه بالعز والفخر والشرف والناموس وهناك اهتمام عالمي بمريم المنصوري.. وغضب في الصحف الموالية لداعش وكما .

تزخر الساحة العلمية والعملية في القوات المسلحة لدولة الإمارات بالعديد من المواهب والإبداعات، التي غدت علامة فارقة في محيطها يشار إليها بالبنان، مستفيدة بما يمكن تسميته «اقتناص الفرص» الثمينة، التي تتيحها القوات المسلحة لمنتسبيها حتى يصلوا إلى مستوى الطموح الكبير لقيادتنا الرشيدة. واليوم، نرى التحاق المرأة الإماراتية بالمؤسسة العسكرية ومشاركتها باقتدار وتميز في مختلف صنوف العمل العسكري لتؤكد للجميع أن لديها القدرة على العطاء في مختلف مجالات العمل المتاحة بفضل من الله، ومن حكومتنا الرشيدة والرعاية الكريمة من «أم الإمارات» سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة التي تشجع المرأة الإماراتية في شتى المجالات.

بقلم/ أنور بن حمدان الزعابي

الامارات ابوظبي





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :