facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الرئيس طاهر المصري في حوار جريء لـ"عمون"

المصري يتحدث لـ الزميل الحياري
المصري يتحدث لـ الزميل الحياري
23-07-2016 10:42 AM

* المصري: لا يترشح الكبار خشيةً التزوير أو "شهادة الزور"..

* المصري : مفهوم الدولة تراجع لصالح مفهوم السلطة..

* حاوره - سمير الحياري ..

لم أعد إلى "جوجل" أو "ويكيبيديا" حتى أتعرف من جديد على الرئيس طاهر المصري؛ فالرجل أعرفه مذ ان كان يأتي الى مكتب الراحل الكبير محمود الكايد وكنت مطلع الثمانينيات طالباً في السنوات الجامعية الاولى، وكان "ابو عزمي" يمنحنا فرصة لقاء الكبار إما في مكتبه المطل على شارع الملكة رانيا نهارا، او ليلا في مزرعته فيما بعد..

أعرف الرجل واتابع كل ما قاله تقريباً في وسائل الإعلام ولذلك فلا حاجة لان ابحث عن اسئلة أوجهها له، الا ما استجد بعد لقاءاته الأخيرة على اهميتها فلدى الرئيس المصري جديد كل مرة، ولو تحدثت معه عن لون جاكيته السكري اللون والذي استبدله عند بدء اللقاء بآخر "كحلي" لاعطاك معلومة صحفية تغريك في عنوان او تفتح لك افقا لمادة غنية.

تحترمه لانه واضح والسياسيون عادة غامضون متلونون الا هو فلا يخشى من قول الصدق لانه ديدنه ومتأصل في محبته وولائه للاردن وللعرش ولهذا كان يوماً مقرباً من مؤسسة الحكم ومرات "من المغضوب عليهم" ولا نقول "الضالين"..

ابونشأت شخصية اردنية من جذر فلسطيني لكنه يتميز عن غيره بأن لغته من خلف اي منهما واحدة، فلا هو الا كما يعرفه الجميع بوجه واحد، ومن هذا الباب احببت اختيار الحوار معه ..

لعل ابرز ما ادلى به الرئيس حينما سألته "لم لا يترشح الكبار للانتخابات النيابية" فرد قائلاً بكل جرأة "خشية التزوير او ان يكون شاهد زور"...

وحينما سألته عن وضع بلدنا المقلق للجميع قال "باعتقادي أن مفهوم الدولة لا يتحقق فقط من خلال الأمن والأمان على اهميته، ولا يجوز أن يتراجع مفهوم الدولة لصالح مفهوم السلطة".

وهناك جملة مهمة من التصريحات ذات بال اسهب الرئيس المصري فيها تقرأونها بين ما جاء في حواري والزميل العزيز سعد الحمد وتعلقت بالاردن وفلسطين وتركيا والخليج والعرب وغير ذلك مما يشغل بال الاردنيين هنا في الداخل والخارج.. فاليكم نص الحوار الشائق :


يقول المصري : "لست في منصب سياسي الآن لكنني ما زلت امارس السياسة، ولي رأي اتحدث به بصراحة ووضوح ولدي سجل طويل بالسياسة يمتد لـ45 عاما لم أغير مواقفي الحرة والواضحة خلالها والتي تتميز برأيي في الأدب في طرحها" وهذا ما استهل به رئيس الوزراء السابق طاهر المصري حواره مع "عمون".

لست نادماً على أي رأي أو موقف..

المصري أكد أنه غير نادم على وضوحه في طرح آرائه أو على أي موقف اتخذه أو رأي أبداه بالرغم من وقوعه في بعض الأخطاء في مواقف لم يحسبها بشكل دقيق حينها، مشيراً إلى انه بصدد إصدار كتاب له اطلق عليه اسم "حصاد الزمن الصعب"، جمع به كل آرائه مواقفه ومقالاته اعلن انه سيرى النور بعد اسابيع قليلة .


واكد أنه لم يطلق تصريحاً حول أي قضية أو موضوع طوال حياته السياسية بناء على غضب أو غيرة أو حسد.

وألمح إلى أنه ابدى أكثر من موقف اثناء رئاسته لمجلس الأعيان ولم يعرف حينها أنه لا يوجد عليها رضا رسمي قائلا :"اللبيب من الإشارة يفهم"، إلا أنني لم اتصرف حينها حتى صرت خارج التفكير الرسمي واعترف لكما به.

ويستذكر أنه في رئاسته للأعيان أوجد حالة من النقاش غير المعهودة في هذا المجلس وكانت كلها للصالح العام، مشيرا إلى ان مجلس الأعيان يمارس نفس دور النواب من حيث الرقابة على الحكومة وتشريع القوانين.

ودعا المصري إلى أن يكون مجلس الأعيان في المستقبل القريب أكثر ديناميكية وأكثر شبابا ليس بصغر السن بل بمواكبة الاحداث والتطورات التي تمس حاجات المواطنين، معتبرا أن ضخ الدماء الجديدة والديناميكية تصب في تقوية هذا المجلس.


الكبار لا يرغبون أن يكونوا شهود زور بأي انتخابات..

وردا على سؤال لـ"عمون" عن سبب عزوف الشخصيات الكبيرة المخضرمة عن خوض الانتخابات النيابية قال المصري "أولا مطلوب فسح المجال للشباب خصوصا لمن هم في عمري.. بلغت الـ74 وامضيت 45 عاما من العمل في الحياة السياسية حتى الآن، ومع ذلك الكبار بعد انتخابات 93 لا يخوضون الانتخابات بصراحة خشية من التزوير، ولأن التزوير اصبح يصرح به بالعلن خصوصا من قبل مسؤولين سابقين مارسوه، كما أن الكبار لا يرغبون أن يكونوا شهود زور على أي تزوير بالانتخابات يجعل من النواب ختما بيد الغير ليقروا التشريعات كما يقال لهم عنها".


وبخصوص قانون الانتخاب الجديد اشار إلى أن المرشحين يعانون من صعوبة تشكيل القوائم، لهذا يصعب التنبؤ بتشكيلة المجلس، إلا أنه قد ينتج مجلس متنوع من المقاولين والشخصيات الشعبية وأخرى عادية.

استقطابات قوية

ويتوقع أن يكون هناك استقطابات قوية في ظل رغبة الاسلاميين بالترشح، مشيرا إلى أن مساحة التحرك في المستقبل تحت القبة لا يتسطيع المتابع توقعها، خصوصا مع وجود شباب منفتحين يملكون اراء جيدة.

ودعا الأردنيين من اصول فلسطينية للمشاركة في الترشح والانتخاب دون أن يلجأوا إلى تكسير أعمال بعضهم، بل مطالبين أن يصلوا لقبة البرلمان ليمثلوا مجتمعاتهم.


مفهوم الدولة يتراجع لصالح مفهوم السلطة..

وباعتقاد المصري أن مفهوم الدولة لا يتحقق فقط من خلال الأمن والأمان على اهميته، ولا يجوز أن يتراجع مفهوم الدولة لصالح مفهوم السلطة.

وشدد على ضرورة أن يؤمن ابناء البلد بأن لهم هوية ودولة يحافظون عليهما، ولا يتم ذلك إلا من خلال المؤسسات.

وحذر من شعور شك المواطن بالدولة، من خلال اعتقاد المواطن أن الدولة تخدم اشخاصا بعينهم فقط، لافتا إلى ان هذا الشعور لا يتغير مع الوقت والدولة بالمقابل لا تقوم بخطط واضحة المعالم للبناء، منتقدا شعور بعض الحكومات بأنها تأتي لتسيير الأعمال.

وطالب بأن تعمل أجهزة الدولة بتنسيق كامل فيما بينها برعاية جلالة الملك عبد الله الثاني ولا يجوز فصل كل ملف لوحده والتعامل معه بمعزل عن باقي الملفات، إلا أن الشعور السائد أن الدولة "رقع غير مترابطة".!

وبالعودة لتراجع "مفهوم الدولة لصالح مفهوم السلطة" قال المصري :"بدأ التراجع منذ تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر اصبحت متطلبات الدول الغربية في مكافحة الارهاب والارهابيين بتزايد مستمر حتى انها عملت على تدريب الدول الصديقة لها على هذا، لهذا اصبح معظم الدعم من هذه الدول لصديقاتها موجهاً للأجهزة الأمنية".

وأضاف "على صعيد الأردن فإن الواضح للجميع أن أداء المؤسسات الأمنية أفضل بكثير من المؤسسات المدنية التي تراجعت بسبب الترهل وتراجع الادارة فيها".


ولفت إلى أنه مع مرور الزمن اصبحت الموازنات الكبرى تعطى للأمن، لهذا اصبح مفهوم السلطة واضحا من خلال الاجهزة الأمنية، بالمقابل مفهوم الدولة تراجع بسبب ضعف الجهاز المدني بمؤسساته الذي يعاني من العجز وقلة الامكانيات المالية والقيود حتى لحقه ضعف ملموس.


حول حكومة "الملقي"..

قال المصري :"جاء رئيس الوزراء هاني الملقي بعد 4 سنوات من حكومة عبد الله النسور، والتي تتطلب من الملقي أن يكون منفتحا وألا يحدد عمر حكومته ويقيدها بمدة لأن هذا الامر بيد جلالة الملك عبد الله الثاني".


وأشار إلى أنه التقى الرئيس الملقى في بداية تكليفه بالحكومة، لافتا إلى أن الملقي أبلغ زائريه بأن حكومته ليست انتقالية.


وأضاف أن الرئيس الملقي سيكون مسؤولاً عن اعماله سواء كانت في اطار مبدأ الولاية العامة ناقصا أم زائدا، او في غير ذلك ..لأنه هو رئيس الحكومة. ولا يجوز ان يتنازل عن دوره وولايته.

وأكد المصري أن مشاكل الأردن لم يعد بمقدور رئيس وزراء لوحده حلها، بل العمل بحاجة لجهد جماعي من الرئيس وطاقمه الوزاري ومؤسسات الدولة كورشة عمل، إلا أن هذه الحالة بكل اسف ما زالت غير متوافرة.


هذا الفرق بين الوزير سابقا والوزير اليوم ..

قال المصري يوجد فرق بين الوزراء في السابق والوزراء في السنوات الأخيرة لأن الوزراء السابقين كانوا يأخذون ليغلب عليهم الصفة السياسية في حين أن الوزراء الحاليين يغلب عليهم صفة "التكنوقراط".


لم يأت الوقت للحكومات البرلمانية..


اعتبر المصري أن الحديث عن الحكومات البرلمانية ما زال مبكرا، من خلال تسلم مقاليد الحكم والإدارة العامة بجسم مشترك بين السلطتين التنفيذية والتشريعية.


وبرر رأيه لأن الحكومة البرلمانية تحتاج لنضوج سياسي وبنية تحتية حقيقية وفي مقدمتها الأحزاب.


وبخصوص موقفه من توزير النواب أكد أنه لا يؤيده، بالرغم من أنه شهد هذه التجربة في عام 89 واكتفى المصري بالقول : "برلمان 89 متميز".


الأردن خارجيا يمشي بين المطر ويخشى البلل..

قال المصري إن السياسة الخارجية بالتعامل مع الدول الأخرى ليست سهلة، خصوصا في المرحلة الحالية في الاقليم الملتهب وهو مايفسر ضعف هذه السياسة أحيانا.

وأشار إلى أن الأردن بلد متلقٍ للمساعدات وبلد فقير ويعتمد دائما على الحماية السياسية أو المالية، لهذا تحرك الدبلوماسية الأردنية عملية شاقة.


ونوه إلى ان الفرقاء على ارض الشام والعراق متعددون ومتضادون ومهما كانت مهارة الدولة في التعامل مع الاحداث تجد من ينتقد هنا أو ينتقد هناك بسبب المواقف التي تتخذها الدولة أو احيانا الانتقاد بسبب صمتها.

وشبّه حركة الأردن في ظل وجود تيارات دينية متعددة في العراق والشام وتدخل العديد من الدول كالسعودية والولايات المتحدة وغيرهما من الدول كالذي يتحرك بين حبات المطر يخشى البلل او كبالع " الموس".


رمز اردني من اصول فلسطينية..

قال المصري :"عملت موظفا عاديا في الدولة الأردنية ومن ثم عملت سفيرا ومن ثم وزيرا إلى أن خضت الانتخابات النيابية في عامي 89 و93".. ولهذا انا ابن الدولة ..

وأَضاف أنه منذ أن اصبحت نائبا تطورت بجهد بسبب قناعاتي وجهدي السياسي.. معتبرا أن من اوجده هو ما انجزه بعد عمله كنائب ومن جهده في العمل السياسي.


وردا على سؤال لماذا لم توجد الدولة رمزا للتيار الفلسطيني في الأردن خلفا له قال :"اتمنى أن تكون هناك شخصيات اردنية من اصول فلسطينة كرجال دولة ورجال حكم".


ليس شرطاً أن يذهب صوتي لنابلسي..

ردا على سؤال لـ"عمون" عن دائرته الانتخابية وميوله في الانتخابات قال المصري:"دائرتي هي الدائرة الثالثة في العاصمة وليس شرطا أن اعطي صوتي لنابلسي، لكني لم استمع للمرشحين بعد". (عند قرب خروجنا من مكتبه الانيق قبالة فندق الاردن كان احد المرشحين عن الدائرة الثالثة يدخل طالبا وده)...

"الكونفدرالية" أقل من زوبعة في فنجان..

أكد المصري أن قصة "الكونفدرالية" قصة طويلة لكن هي فعلا أقل من زوبعة في فنجان، إلا أن تحسس المواطنين وعدم ثقتهم بالسياسة الدولية يجعل الحديث عنها من "الحبة قبة".


ولفت إلى أن اسرائيل لن تقبل بأن تقام دولة فلسطينية مستقلة ولو كانت على مساحة مقدارها 5كم، مؤكدا ان الحل السياسي للقضية الفلسطينية ليس واردا.

وأشار إلى أن الاجراءات الاسرائيلية على الأرض واضحة الاهداف وهم يعملون من أجل مشروعهم الصهيوني لإنشاء دولتهم من خلال القدس عاصمة لهم وصولا للهيكل المزعوم في المرحلة الأخيرة.


لا يوجد شخصية قوية خليفة لعباس ..


وحينما سألناه عن الرئيس الفلسطيني محمود عباس والسلطة والخلافة قال المصري "الفلسطينيون اسوة بالعرب فقدوا ثقتهم بإدارتهم، خصوصا في ظل تخلل الأمن نتيجة انشغال السياسيين الفلسطينيين بمرحلة ما بعد الرئيس عباس".


وبين أن سبب عدم وجود خليفة حالي للرئيس عباس هو عدم وجود شخصية قوية يؤشر عليها في الداخل، لأن كل شخصية مطروح اسمها كبديل يوجد عليها اعتراضات متعددة.


ونوه إلى أن الداخل الفسطيني يوجد مروان البرغوثي الذي لا يمكن اخراجه من السجن، أما من الخارج فيوجد محمد دحلان الذي يوجد اعتراضات كبيرة عليه بسبب وجود عداوات كثيرة له.


وردا على سؤال لـ"عمون" هل يعتقد ان عباس سيكون آخر رئيس للسلطة الفلسطينية قال المصري :"رئاسة السلطة لن تختفي ولكن اثرها اختفى ولن تحظى بالحظوة التي كانت في عهد الرئيس باسر عرفات".


تركيا "عُطبت"..


وفي الشأن التركي اعتبر المصري انه بالرغم من فشل الانقلاب في تركيا إلا أن تركيا اصابها "العطب".


وأضاف أن تركيا المتماسكة المستقرة اصبح فيها "خلخلة" وتخلخلت موازينها، لأن جهات عدة تريد ايذاء تركيا، لهذا المشاكل ستزيد برأيي ..

وحذر مما يقوم به اردوغان حاليا بعد الانقلاب الفاشل، لأن نتائجه ستهز المجتمع التركي كله.


وأشار إلى أن تركيا تعتبر آسيا الصغرى يحكمها حزب شعبي وحققت انجازات اقتصادية عظيمة، وبالرغم من ذلك لحقتها مشاكل المنطقة.


الرئيس المصري اكد انه سيبقى ابن الدولة الاردنية وسيظل الوفي للامانة يقدم ما يستطيع لخدمة الوطن الاردني ..





  • 1 ابو السندس 23-07-2016 | 11:08 AM

    ولكن الاخوين عطيه سيترشحان للانتخابات القادمه والتي بعدها ... وهما من الكبار .. بل الكبار جداً

  • 2 سمير وحيد الكيلاني 23-07-2016 | 11:34 AM

    ان دولة ابو نشأت يتميز بالهدوء وفهم الواقع بعمق وبالثبات على المبدأ الذي يؤمن به انه من الرجال المتميزين القلائل بورك به

  • 3 said alheyari 23-07-2016 | 11:41 AM

    دولة ابو نشات قامه اردنيه عالية الشان واينما ذهب واينما جل له كل الاحترام والتقدير وهذا يعود لدماثة اخلاق الرجل وصدقه في قوله وفعله وعمله وهو بحق رجل سياسي مخضرم ويجب ان ننبه لكلامه الكبير

  • 4 السفير الدكتور موفق العجلوني 23-07-2016 | 12:21 PM

    شكرا لدولة ابو نشأت على هذا الحوار الاكثر من رائع ، و شكرا للاخ سمير الحياري على مبادرته لهذا اللقاء المميز و المتميز ، كلام في الصميم ، و نتمنى المزيد من هذه اللقاءات ، و اتوجه للعمون الغراء ممثلة بالاستاذ سمير الحياري باجراء لقاء مماثل مع دولة الدكتور عبد السلام المجالي ، فنحن بحاجة الى حديث الكبار .و خاصة في هذه الفترة الحرجة التي تمر بها منطقتنا العربية و ما حولها .

  • 5 المحامي محمد الساكت 23-07-2016 | 03:00 PM

    موقع عمون المحترم..
    ممكن تنشر هالتعليق لحريه الراي والتعبير الذي كفله الدستور لنا ..بالله عليكم ماذا فعلوا رؤساء الحكومات او رؤساء مجلس الامه او ...الا زياده المديونيه..وبعد المواقع تزف لنا قصصهم...الم ينتهي عهدهم بعد..لنجدد بالشباب المطموس..ولا كل له موقعه الذي يغرد منه...

  • 6 زيودي بني حسن 23-07-2016 | 04:03 PM

    الشكر العميق للاستاذ الحياري على هذا اللقاء فدولة المصري رجل دوله بامتياز والاستماع له متعه ليس لها نهايه فلم نعهد عنه التلون والتبدل...عمر دولته 74 لكنه حقيقه شيخ الشباب...اطال الله عمره ومتعه بالصحه.

  • 7 احمد 23-07-2016 | 04:31 PM

    -التزوير اصبح يصرح به بالعلن خصوصا من قبل مسؤولين سابقين مارسوه -
    ولماذا نكون شهود زور ؟
    حتى يتم الاقلاع عن التدخل في الانتخابات وتزوير ارادة الناخبين انا ممتنع عن الانتخاب

  • 8 اكرم 23-07-2016 | 04:37 PM

    ما فيه داعي لكل هالصور ممكن الاستاذ سمير يحتفظ بها في البوم الصور الخاص به

  • 9 عجبي 23-07-2016 | 05:16 PM

    طاهر المصري عمره ما كان رمز فلسطيني ..... على الأقل بالنسبة لي و لعائلتي
    نادي الوحدات هو الرمز الفلسطيني........ بيني و بينكم احنا الآن أردنية أكثر من فلسطنية

  • 10 ابو العبد 23-07-2016 | 08:06 PM

    ينتسب دولة ابو نشأت لعائلة عريقة وغنية وهو عفيف النفس وتدرج بالمناصب الحكومية ولم يهبط بمظلة ويكفي ان جلالة الحسين قال له : والله لم اقابل من هو اشرف منك

  • 11 طراد الدعجة 23-07-2016 | 08:34 PM

    .............

  • 12 مراد محيسن 25-07-2016 | 11:12 AM

    يا اخي ما بعرف احنا شعب ما بيعجبه العجب في معلقيين مش عاجبهم اللقاء ولا كتر الصور طيب ليش. انا طفيلي وعيلتي من شيوخ الطفيلة واحترم واحب شخص طاهر المصري بيكفي انه عفيف ووطني وما بيهمني انه من نابلس. طيب ما احنا بنشف ريقنا لما نلاقي حدا فلسطيني يرضى يناسبنا. ليش هالعجرفة والسولافة المخروقة. يعني لا الفاسد عاجبنا ولا النظيف عاجبنا


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :