توجيهات ملكية سامية جديدة للحكومة من أجل الاهتمام بشباب الوطن بأداءٍ أمثل، فهذا هو الملك القائد داعم الشباب الأول، بين الفينة والأخرى، تكون لجلالته مبادرة وتوجيهات لزيادة الاهتمام في رعاية الشباب، وهذا يدل على أن الملك القائد عبد الله الثاني بن الحسين المعظم، قد وجد في الشباب الأردني الخير للوطن، فالشباب شعلة النور، والأمل الأفضل لمستقبل الوطن والأمة. فهل سنرى الجديد في الرعاية للشباب ؟

قد وضع جلالته يده الكريمة على الجرح، فالشباب يحتاج الكثير من الاهتمام والرعاية ، وقد أشرت في مقالة سابقة الى صندوق دعم الشباب والريادة، وهذا الصندوق سيجد بعض الحلول لحاجة الشباب، فتكاتف الجهود، جميل، لتقديم الأفضل لشباب الوطن ، فرسان التغيير ، وتقديم الأفضل لشباب الوطن يجب أن يُقَدَّم من القطاع الحكومي والخاص ، لأن الشباب ، كما يصفهم الملك القائد، شعلة النور والأمل الأفضل للمستقبل.

مهما قدمنا للشباب، سيبقى هنالك حاجات واهتمامات للشباب، لذلك، لا بد أن نُعطِ الشباب كل يوم جديد!!، ليبقَ الشباب ذو حاجة مُشبَعَة، لا ينقصه شيئاً، لا سيما ، وأن الملك القائد، يُشَخِصُ حاجة الشباب، كالطبيب الذي يشخص حالة المرض للمريض!!، ويُحَدِّد العلاج اللازم له !!!.

هنيئاً لشباب الوطن بالملك القائد المبدع عبدالله الثاني بن الحسين المعظم، الذي كان وما زال وسيبقى الداعم الأول لشباب الوطن، فرسان التغيير. ولن يخذلك شباب الوطن يا مولاي، لأنه الجند الأوفياء للوطن وللعرش الهاشمي يا مولاي المعظم.