ميادة

على المرء ان يتعوذ من هؤلاء صفر الوجوه الذين لا نعرف ما باعماقهم الا بعد ان نجربهم..يظهرون عكس ما يبدون وهؤلاء اخبث الناس وامكرهم...اللهم ابعدهم عنا..اللهم امييين

فايز الزعبي

جنب كرامتك اللئام فإنك إن أحسنت إليهم لم يشكروا , وإن أنزلت بهم شديدة لم يصبروا

روان

أكيد كلامك عين العقل بس في الواقع قد يضطر الإنسان للتعامل مع هذا النوع .. وبالذات إذا تقلدوا مناصب تختص بمصالح العوام من الناس وهم ليسوا من أهل الرعاية لمصالح الناس بل العكس لا يهمهم سوا رعاية مصالحهم،

شكسبير

نكران الجميل اشد وقعا من سيف القادر

مع الكاتبة

ليس هناك أصعب من نكران المعروف لإنسان لا يحسن سوى أن يكون وفياً، صادقاً، ليس له أن يخدش اليد التي تمتد إليه، فيتصور أن الجميع يطابقونه في ذلك المبدأ، ويقاسمونه ما يؤمن به في الحياة من الوفاء.. وتحمّل مسؤولية أن تبقى دائماً مقدراً ومخلصاً لمن أسدى إليك معروف.. فنحن نبقى أوفياء.. لمن قدّم لنا الجميل في الحياة.. حتى إن أساء، وحتى إن بدرت منه الأخطاء.. فنبقى دائماً مرتبطين به بمعاني المعروف لجميل صنعه لنا في فترة من الفترات.. فكيف بمن يرمي جميع ذلك خلف ظهره.. وينكر المعروف؟.

نرجس القطاونه

دام قلمك ست عريب ــ مقال رائع حقاً ــ وأنت الرائعه التي دوم صاحبة معروف يشهد بذلك القاصي والداني ــ وكلماتُكِ التي لاتنسى الجود بالنفسِ أسمى أيةِ الجودِ أيتها الفارسه التربويه الكريمه

رورو

ليس عليك ان تنكر الجميل بل كن ارقى من ان ترده

ناصح

اللئم صفه ليس لها حلّ ولا علاج لهذا ليس بيدك

الا ان تتعامل معه على لئمه وان تكون على دراية بكل ما سينتج

من ذلك لأن امره واضح

سناء زيد

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور".

متابع

مما يؤلم النفس عندما يقدّم الإنسان يد المساعدة والجميل وبدلاً من أن يرد له هذا الجميل بالمحبة جزاءً ووفاءً يتسبب ناكر الجميل في إيذاء تلك اليد التي ساعدت وأعطت بلا حدود وبكل وفاء وإخلاص .....وهذه النماذج تمتلئ بها الحياة خاصه في هذا الزمن الذي اصبح من الصعب فيه ان نجد الاصدقاء المخلصين

مؤمن

كل ماعلى الأنسان أذا عمل أن يعمل لوجه الله وينسى ما يعمله ويتعب عليه أذا تم النكران بالدنيا لن يتم نكرانه بيوم الحساب
فـ الله لا يظلم ولا يضيع مجهود أنسان عمل للخير ولوجه الله

نوف الجبريني

والله هاد المقال علوجع يا مس عريب مشكلة المجتمع المريض نفسيا الناكر للجميل انتي بتستاهلي أولاد الحلال الله يبعد عنك كل نفس دنيئة وناكرة للجميل !!!!

صيدلانية

كلام أكثر من رائع لقد ابدعتي.

سالم

سلمت يمناك 0 من احسن المقالات المنشورة لانها تمس الحياة العامة

خلود

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور".مقالك رائع واروع من الرائع عريب

سناء

انت كاتبة مبدعة واريد ان اقول لك ان الصمت والدعاء لهؤلاء بالهداية والسير في طريق الصواب هو الحل

علي الصرايرة

تصحيح بسيط
فلما استد ساعده وليس اشتد
استد من التسديد في الرماية واصابة الهدف

أريج

عمري ماعملت خير إلا شفت من ربنا خير بس من البشر ماشفت

أريج

بحكم مهنتي عملت كتير خير بس ما تقابلت الا بالجاحدين بس ربنا اعطاني واكرمني