facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ربيحات لـ عمون: في الحكومة كنّا "أعضاء في جاهة"


10-03-2014 12:43 PM

ربيحات: الروابدة مؤسسة في البيروقراطية وأبو الراغب "قطاع أعمال" والفايز "تشريفات" وبدران "حالم" والبخيت عسكري والنسور "كبير المحاسبين"


* عدد اللاعبين خارج الحكومة أكثر وأهم من "العدد" داخلها

* التنمية في الاردن برامج علاقات عامة




عمون - نوف الور - يرى وزير التنمية السياسية والشؤون البرلمانية والثقافة الاسبق الدكتور صبري ربيحات أن جميع الشخصيات التي عملت كرؤساء حكومات أردنية خلال الخمس عشرة سنة السابقة " متشابهة مع بعض الاختلافات في خلفياتهم لكن توجهم وطابعهم واحد".

ويقول ربيحات، في لقاء لـ "عمون"، إن "عبد الرؤوف الروابدة مدرسة في البيروقراطية الاردنية، وعلي ابو الراغب مدرسة في قطاع الاعمال، وفيصل الفايز مؤسسة في التشريفات وثقافة القصور، عدنان بدران أكاديمي حالم، ومعروف البخيت أمني وعسكري دقيق".

ويقف ربيحات عند رئيس الوزراء الحالي الدكتور عبدالله النسور، عادّه مختلفاً "عن باقي الذين شغلوا ذات المنصب"، وقال "ان لديه آليات خطابة افضل من سابقيه لكنه سلوكيا واجرائيا لم يضع حلولاً خلاقة، بمعنى ان ازمة الموازنة بحث حلها عن طريق جيوب الناس ولم يستغل العلاقات الخارجية لرفد الموازنة، وتصرف ككبير محاسبين بدلا من ان يكون سياسياً قادراً ان يحل المشكلات المزمنة، فما زالت الحلول جميعها موجهة الى جيب المواطن".

ربيحات، في لقائه، تطرق إلى نمط الحياة الذي عاشه، وكيف أصبح وزيراً.. وتالياً نص اللقاء:

يقول ربيحات إن "نمط حياتي اكسبني التعلم بالعمل فتم انضاجنا قبل اواننا".

ويضيف "من أهم ما ميّز أهالي قريتي في الطفيلة ان80 بالمائة منهم مهاجرون الى عمان في العطل الصيفية ومنتصف العام في المدرسة فتعرضنا مبكرا للحياة الحضرية الى جانب الحياة الريفية التي نعيش، وهذا الاندماج بين هاتين الصورتين خلق لدينا سعة افق وادراك، نعيش في قلب الحدث كون حي الطفايلة في عمان كان في منتصف البلد وكان مركزا للحياة في الستينيات والسبعينيات، وكنا نرى الشخصيات والوجوه المهمة والسواح والحياة الثقافية التي كان يعج فيها المدرج الروماني".


من التربية إلى الأمن..

ويسرد ربيحات لـ عمون "انهيت الثانوية العامة في الطفيلة ومن ثم الى الجامعة الاردنية في عمان، وكنت اعمل اثناء الدراسة وكنت مقبلا على التعلم. وبعد تخرجي في الجامعة تم تعييني معلما في بصيرا لمدة 3 اشهر، وتقدمت بورقة خلال مؤتمر عن القيم الاجتماعية لسكان حي الطفايلة في عمان ولفتت حينها مدير الامن العام وكان حينها المرحوم غازي عربيات وفي فترة الاستراحة شكرني على الورقة وسالني اين اعمل قلت له معلما، فقال لي اريدك باحثا في الامن العام، وبعض استشارتي لأهلي قررت القبول والحقت بالتدريب العسكري.

وخلال عامين ونصف في الامن العام وقع الاختيار عليّ لمنحة الدكتوراه في علم الاجتماع الجنائي في بعثة الى الولايات المتحدة، وحصلت على 3 درجات ماجستير وواحدة دكتوراة حملت عنوان تفسير السلوك الانحرافي في الاردن".

ويتابع: خلال سبع سنوات في امريكا اهتممت بالسياسة الامريكية والاعلام الامريكي، وعلمتنا كيف نفكر ونتعلم كيف يرى الامريكيون الشرق الاوسط. وعدت لاعمل في الامن العام بعدها، وفي ذلك الوقت ايضا كان لي تماس مع الاعلام، بدأنا التفكير بوحدة حماية الاسرة والتي هي موجودة الان.

ويضيف: في عام 1993 عملت في مؤسسة نور الحسين، وبدأت في ذات الوقت بتقديم برامج في التلفزيون الاردني، وبعدها عملت اكاديميا في جامعة فيلادليفيا، وكان لي اهتمامات زراعية فقد طورت بعض الاراضي في المناطق الصعبة تحديدا في منطقة العالوك وزرعت 3000 شجرة زيتون بنفسي على مدار فترة زمنية، وكنت مستشارا لبعض المؤسسات في الاردن والخارج، وعملت برنامجا لاعادة دمج الاسرى الفلسطينيين في مجتمعاتهم بعد عملية السلام، وقدمت لهم برنامجاً في التلفزيون الفلسطيني.

وفي عام 2000 تعاقدت كخبير الى دولة قطر مع المجلس الاعلى لشؤون الاسرة لمدة 3 سنوات، لكنني عدت في 2003 الى الاردن بسبب وفاة والدتي، رحمها الله، ووقفت الى جانب ابنة اختي التي ترشحت للانتخابات النيابية على مقعد الكوتا ونجحت، واثرت ان ابقى هنا وان اقف الى جانبها في مرحلة جديدة من حياتها.

في الحكومة لاول مرة

يقول ربيحات: أسست مكتب الدراسات بذات الوقت، وعدت بعد حين للعمل مع القطريين، وفي نهاية عام 2005عندما كلف معروف البخيب بتشكيل الحكومة بعد ما حدث من تفجيرات في عمان، اتصل بي وطلب الي ان احمل حقيبتين وزاريتين وهما التنمية السياسية والشؤون البرلمانية وهما المعنيتان بالاصلاح، وجئت بوعد ان يكون هناك برنامج اصلاحي، فباشرت بتوزيع الدستور على المدارس، عملت حملات توعوية مكثفة لتوعية الناس بحقوقها، ولاول مرة في تاريخ العالم تنادي الحكومات بساحات للحرية، ووجه المحافظون كثيرا من النقد وقالوا " انت بدك تخربلنا البلد"، لكن هذه الساحات هي فضاء حر يلتقي فيه الناس لمناقشة واعلان هذه القضايا، وعلى جدران هذه الساحات صور وتعريف بشخصيات وطنية ناضلت من اجل البلد، وهم امثلة الناس في العلم والفن والنزاهة، وهذا الجدار اقرب بجدار زمن تعرض عليه شخصيات اثرت في تكوين الهوية الوطنية.

ويضيف: لم استمر في العمل الحكومي لان الاصلاح الذي وعدت به بات حلما، وطلبت ان "انزل عند اول محطة"، وفي اول تعديل خرجت. وبعدها اسند الي رئاسة مجلس ادارة الاذاعة والتلفزيون، وهناك عملنا على اعادة ترتيب المؤسسة، واستمررت فيها 16 شهرا، وعادت ادارة المجلس لوزير الاعلام انذاك وكان ناصر جودة، وكأن الحكومة تراجعت عن استقلالية هذه المؤسسة ماليا واداريا.

وعدت لممارسة عملي البحثي، حتى اسندت لي حقيبة الثقافة مع حكومة نادر الذهبي، وايضا حاولنا ان نحدث اثرا على المشهد الثقافي الاردني, وكانت المرة الاولى التي تتولى فيها وزارة الثقافة مهرجان جرش، وقمنا بتنفيذ مهرجان الاردن على كافة الارض الاردنية، في 274 فعالية في 72 فعالية و44 دولة ومشاركة كافة الفنانين الاردنيين، ولم نأت من الخارج الا بمن يغنون القصائد، فحضر محمد عبده وكاظم الساهر ومحمد منير، ومشاركة 70 فناناً اردنياً وكافة الشعراء والفرق الفلكلورية الاردنية وفرق فلكلورية من 44 دولة، ولم ندفع لاحد وكانت حالة من التبادل الثقافي، وكانت كلفة المهرجان اقل بـ 20% مما كلف المهرجان في عام اسبق.


قراءة للحكومات..

يقول ربيحات: حكومة معروف البخيت جاءت بعد تفجيرات عمان ولهذا السبب كان لا بد ان يلقي ما بعد التفجيرات بظلاله على الحكومة، فجاء البخيت وهو شخصية عسكرية امنية، وجاء بعد دولة عدنان بدران وهو شخصية اكاديمية ليبرالية، وكانت هذه الحكومة نقيضة لسابقتها، وما لم يكن في عدنان بدران كان في معروف البخيت.وجاءت بعد تسليم الاجندة الوطنية والتي اهملت نسبيا، واستقبل المواطن الاردني هذه الحكومة بالاحترام لانه كان بحاجة الى الاطمئنان بعد ما حدث والامان بعد الهزة الامنية التي حصلت.

ويضيف: كان المجلس الرابع عشر والذي كانت تشارك به "الاخوان المسلمين" وكان لحماس الدور الاكبر في تسيير المشهد الفلسطيني، ولم تحسن الحكومة التعاطي مع حماس، مع انه كان بالامكان ان تقوم بدور اهم. ولم يكن هنالك اي منطق في موقفها، وكثير من القرارات التي اخذت في تلك الفترة كانت موجودة في مشروعات موجودة قبل تشكل الحكومة، وكان عدد اللاعبين خارج الحكومة اكثر واهم من عدد اللاعبين داخلها، وقد وضعت الحكومة في موقف الدفاع عن نفسها بشكل لافت، نتيجة لقرب رئيس الديوان باسم عوض الله انذاك من صناعة القرار، وكان دور المخابرات واضحا في كل مفاصل الدولة الخارجية والداخلية. حتى ان بعض الوزراء كانوا يستمعون الى ايجاز من مدير المخابرات حول قضايا سياسية اقليمية كان من الاولى ان تتحدث بها الحكومة.


ويشير إلى أنه في كتاب التكليف السامي لحكومة البخيت كان مطلوباً منها قانون انتخاب واحزاب وبلديات وكمطبوعات ونشر، ومنظومة نزاهة وطنية، وقد كنت عضواً في اللجنة القانونية وفي احدى المرات وبعد نقاشات مستفيضة كان يجلس معنا احد ضباط المخابرات مع ان اللجنة الوزارية تختلف عن اللجنة الامنية.

وفي قانون الاحزاب بعد ان قدمنا الصيغة تم تقزيمها وتحجيمها وفي اخر جلسة في مجلس الوزراء لبحث هذا الموضوع قدمت خطيا القضايا التي لا بد ان تكون في هذا القانون، ومنها عدم الملاحقة الامنية لمنتسبي الاحزاب، والمخصصات المالية، والسماح باستخدام المرافق ووسائل الاعلام للاحزاب، وكان العمل بطيئاً جدا في كل الملفات والسبب ان الحكومات لاتصنع القرارات.

ويرى ربيحات ان نادر الذهبي شخصية بيروقراطية في العمل موجهة نحو تحقيق اهدافها، لأنه في كل الحالات كانت القضايا الهامة لا تتولد على طاولة المجلس بل تأتي اليه مصاغة، وكنا نشعر وكأننا اعضاء في جاهة نقرأ الفاتحة بعد ان تستكمل التفاصيل بين الاطراف.

الحكومة الحالية هي استمرار للنهج الذي الفناه منذ ال1999 حتى اليوم، هي ترث ملفات لم تنتجها هي، وذاكرة وزرائها قصيرة لان من يعرفوا قد رحلوا، ولا يوجد عمل تراكمي في الملفات المهمةفي الحكومات الاردنية.


النواب..

يرى ربيحات أنه "حتى هذا التاريخ لم يرفع النظام السياسي يده عن ارادة الشعب باختيار ممثليه، فمنذ نشأت الدولة حتى اليوم هناك تدخلات بعضها مباشر وبعضها غير مباشر، فالمباشر تصل حد التعيين، وغير المباشرة اعطاء تسهيلات لبعض الاشخاص لتحسين فرصهم بالفوز، وبالتالي النواب تحت القبة يدينون لمن عينهم فهم يوجهونهم ولا يمثلون الارداة الشعبية، ومنذ تأسيس الدولة لم يأت في المجلس من يمثل ارادة الشعب، احيانا كانت تلتقي ارادة القيادة والناس، لكن لا يوجد ما يعكس التنوع".

النزاهة

ويقول: النزاهة مثل الحب تشعر به ولا تتحدث عنه كثيرا، فالناس لا يستشعرون النزاهة في سلوكيات الدولة، ولا القائمين على ادارة شؤون الناس، فمثلا لا نرى اياً من رؤساء الوزراء يقيمون في مساكن عادية ولا يستخدمون سيارات "فوكس فاجن"، فاحد رؤساء الوزراء عين كثيرا من ابناء قريته في مناصب مهمة فعن اي نزاهة نتحدث.


النظام التعليمي
ويؤكد ربيحات أن: نظامنا التعليمي يعاني من ارباكات بسبب أن متطلبات هذا الجيل في التعليم تختلف عما كنا نحن نتطلبه، ونحن ما زلنا نقدم قوالب قديمة في التعليم فاصبح التعليم ليس ممتعا، والعملية التعليمية توكل لاناس عثمانيين في التفكير، التربية والتعليم مشغولة بالتوظيف، اصبحنا بحاجة الى لا مركزية في التعليم، ونربط بين التعليم الجامعي والمدارس.
وضع المناهج الحالي هو كلام "كتاتيب"، مشكلتنا نحن نعالج تحديات عصرية بحلول عثمانية، وعندما نتحدث عن المعلم المتميز عندما تكون همومه المادية تخنقه، ولا يوجد تنمية في الاردن وكل البرنامج المطروحة هي برامج علاقات عامة.

لا أهاجم الحكومة

وحول اتهامه بمهاجمة الحكومات يؤكد بربيحات: دوري حاليا تنويري، وليس لي رغبة بغيره، انا دخلت لعبة الحكومة لانني صدّقت وعد الاصلاح، ومن اطلالاتي لن يحقق هذا الوعد، واشعر ان الناس ان تنورت من الممكن ان يفجر وعي الناس، فالتنوير في اوروبا جاء قبل النهضة. ولا اطمح لاي منصب وان كان هذا المنصب "عينا".

ويضيف: انا أرى ان دوري تنويري، انا اكتب من زمن لكنني بت انشر ما اكتب، وانا اقرأ قرابة 4 ساعات يومياً واكتب يوميا، لافرغ ما يجول في خاطري.

انا اؤمن جدا بدور الاعلام بشرط ان يكون نزيهاً، والخوف من تحول الاعلام لوسيلة للارتزاق، و لـ "امرك سيدي" فمن يتعامل مع الاعلام بهذه الطريقة هو "تاجر شنته".





  • 1 احمد الغلاييني 10-03-2014 | 12:56 PM

    انتِ رائعة يارئيسة تحرير عمون ليوم واحد فقط ، تحياتي لكِ زميلتي العزيزة نوف على اسلوبك التحريري والصحفي الجميل افتخر بأمثالك ...

  • 2 سامي ربيحات 10-03-2014 | 12:58 PM

    شكرا يا دكتور على هذا المقال منتهى البراعه في تلخيص عمل الحكومات المتعاقبه للخمسة عشر سنة المنصرمه.

  • 3 المحامي سعد حياصات 10-03-2014 | 01:20 PM

    حديث عميق ومهم يحمل دلالات كثيره ومضمونه يفسر وبشكل واضح اسباب تراجع كافه القطاعات داخل الاردن نشكر الدكتور على صراحته ولحاجتنا إلى استيعاب ما ذكر

  • 4 مواطن 10-03-2014 | 01:26 PM

    كـــــــــــــــــــــــــــــــــــلام......

  • 5 الدكتور فارس العمارات 10-03-2014 | 01:31 PM

    لقد نورت كثير من الناس الذين لا يعرفون الاالتصفيق ولكن بحاجة الى الكثيرين الذين يقبضون على جمر الوطن من اجل ان يبقى عصيا وصامدا ولكن العرف الذي صار علية الناس بحاجة الى سنوات لتغييرة حتى يتم الانتباة الى ما هو اكثر من التفكير ويجب ان يكون هناك مسارات لتغيير سلوكيات الناس حتى يتم التحول الى ما هو افضل وان يتم التوقف عن سحق جيوب الناس الذين اصبحوا تحت خط الهاوية وليس الفقر لا بد ان يكون هنا: استراتيجية خالية ن اي تدخل وان تكون دايت هدفها تحسين حياة الناس لا ان تكون كما تريد سيدي الامور تمام

  • 6 عيسى الطراونه 10-03-2014 | 01:35 PM

    مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم يا دكتور وكلامك الرائع مسؤولينا لا يقرااحدهم وايضا لا يعرفون اذا فيه مواقع اخباريه بالاردن تكتب عن هموم الوطن والمواطن واصلا لا وطن ولا مواطن يهمهم وحمى الله وطننا الحبيب من كل مكروه

  • 7 الدكتور سعد ابوديه 10-03-2014 | 01:38 PM

    عزيزي الدكتور تحيه . اكبر فيك الوفاء للمرحوم غازي عربيات واضيف ان معظم المسوؤلين الذين ذكرتهم اخذوا فرصه تلو الفرصه منذ السبيعنات المفروض ان تظهر خبرة السنين لكن لايظهر اي تقدم واطول من ذكرت خبره في الحكومه منذ وسط واخر السبيعنات الاخ عبد الرؤؤف الروابده و الاخ عبدالله النسور وهما الان يتصدران اهم السلطات التنفيذيه والتشريعيه

  • 8 طلال الخطاطبة 10-03-2014 | 01:39 PM

    لقد اعتدنا على مثل هذه التفسيرات لرجال خرجوا من الحكومة، لا جديد. و لو سألنا أي وزير سابق لقال لنا مثل ما قال معاليه تماما. كلنا نتحدث ... و ننسى أن للشعوب ذاكرة قوية تذكر سلوكات المسؤولين اثناء الجلوس على كرسي المسؤولية. رحم الله الشاعر حبيب الزيودي الذي لخص الواقع السياسي للمسؤولين بقصائد رائعة. نحن يا سيدي نريد أن نسمع هذا الكلام و أنتم بالحكومة، خارج الحكومة الفيس بوك مليان الشباب مش مقصرة كل يوم بشكلوا وزارة.

  • 9 محمد الاصغر محاسنه / رئيس نادي كفرخل الرياضي 10-03-2014 | 01:57 PM

    معالي الوزير ..... حين كنت وزيرا كنت تدااافع عن سياستهم .. وكنت لاتسمح لاحد ان يتكلم حتى زملائك في وزارة الثقافه .. كنت تدافعع عن سياسات هولاء اللذين تنتقدهم الان ...

  • 10 محمود حمارنه 10-03-2014 | 02:37 PM

    اولا تحياتي ثم اقول اني قرأت بين سطورك اكثر مما قلت فلماذا تخفي في نفسك ما يجب ان يعلمه الناس اذا انت لم تفعل وانت العالم الخبير ابن الطفيلة الشامخه الاصيله الملتصقه بقضايا الامه فمن يفعلها يا دكتور وانت تري ان الذي علي السطح الان يصدحون ويلحنون وجيوبهم تتفجر دولارات احترامي وتقديري

  • 11 faisal 10-03-2014 | 02:41 PM

    تعتبر يا دكتور من المثقفين وقبلك كتب الكثير وانت باعتقادي مثل سابقيك تطمح

  • 12 طفيلي 10-03-2014 | 02:45 PM

    انت مستوزر

  • 13 احمد الرواشده 10-03-2014 | 03:07 PM

    هل هذا هو رايك عندما كنت وزير ؟ واذا كان كذلك لماذا قبلت الوزارة اذا ؟؟؟؟؟؟

  • 14 كساسبه 10-03-2014 | 03:22 PM

    عندما يقول الوزير انه كان عضو في جاهه و بقي فيها الى اخر لحظه فهذا يعني قبوله بهذا الوضع و تفضيله للكرسي. فلماذا يتم تنتقد الجميع في هذه الايام و كأنك كنت مثالي.

  • 15 خالد 10-03-2014 | 04:07 PM

    تشخيص الدكتور ربيحات لواقع التعليم عندنا تشخيص دقيق و يا ريت معالي وزير التربية يطلع على هذا التشخيص لانه يعتقد بينه وبين نفسه ان وزارة التربية تألقت في عهده.

  • 16 كركي 10-03-2014 | 04:44 PM

    راحت عليك يا دكتور خيرها في غيرها

  • 17 العين 10-03-2014 | 04:45 PM

    يا ولدي لايحاسب اكل الربا فقط ولكن يحاسب كاتبه وشاهديه............

  • 18 بن يوشع بدون زعل . 10-03-2014 | 04:46 PM

    بدون زعل .
    أنت قمت بتقييم كل المسؤليين فما هي أنجازاتك ، أنت، لتستبيح تقييمهم؟ نرجوا ألأجابة بلا زعل فأنت نشرت تقييماتك ومن حق الرأي العام أبدآء تساؤلاته.
    بن يوشع

  • 19 لماذا ؟؟؟؟ 10-03-2014 | 05:15 PM

    لماذا الان وانت الوزير في حكومتين سابقتين؟ ولماذا لم تتكلم في حينه؟ اذا كانت القرارات جاهزة كما تقول لماذا لم تتحفظ عليها في مجلس الوزراء وانت وزير؟ الان تنتقد!
    للعلم انت تنتقد نفسك وليس الوزارات السابقة التي خدمت فيها كوزير والتي لم تخدم فيها،وذلك بسكوتك عندما كنا بحاجة لكلامك انت وغيرك داخل مجلس الوزراء (مصنع القرار) وليس الان وانت خارج دائرة صنع القرار هل "النزول عند اول محطة" هو ما يمليه عليك ضميرك وهل هذا رد الجميل لبلدك الذي درسك وحصلت على 3 ماجستير ودكتوراة من اموال دافعي الضرائب !!

  • 20 صخر شوكت السبول/لندن 10-03-2014 | 08:20 PM

    بس العرف انه الجاهه مؤلفة من وجوه على قدر من المعرفة والمكانة

  • 21 طفيلي 10-03-2014 | 08:59 PM

    لو تم تعيينه بمجلس الاعيان لتوقف عن النقد وصار يمارس النفاق ....

  • 22 حسام الحرازنه 11-03-2014 | 12:04 AM

    كل الاحترام والتقدير دكتور ربيحات

  • 23 ابن بلد 11-03-2014 | 12:55 AM

    عمون حواراتكم رائعة شكرا لكم

  • 24 د.صالح سويلم الشرفات جامعة ال البيت 11-03-2014 | 12:18 PM

    تحليل واقعي وعميق وقراءةجشتالتية للمشهد الاردني, وسيرة ذاتية تحفل بالتوافق والانسجام مع الذات.

  • 25 علي محاسنه 11-03-2014 | 03:13 PM

    كم انت رائع ايها الرجل ... تكتب بوطنيه لا نجدها ابدا عند اولئك الرويبضه والذين تسلموا قياده امرنا وتولوا مصالحنا ونهبهوها ... انت ابن الطفيله الذي نعتز بها فلم يذكر التاريخ ابدا ان احد ابنائها سرق او خان الامانهفكلنا كنا وما زلنا وسنبقى الانقياء الاتقياء ولن تلوث احد فينا اي مصالح او رشوات . فالمال بالنسبه لنا كنز اخلاق ومدعاه كرم لا ارثا نبقيه في بنوك العالم بعد ان سرقه الاخرون .... دمت جميلا وعفيفا كما انت دوما...

  • 26 المعلق 11-03-2014 | 04:36 PM

    اعتقد ان المقابله تعرض لواقع بلد اكثر من انها تشير الى هذا او ذاك.....والمطلوب ليس ان نبدأ بتناول كل من يفتح فمه....السؤال هل نتفق كقراء مع ما هو في المقابله ام لا....شكرا لعمون

  • 27 عبد الستار الهريني 11-03-2014 | 04:49 PM

    المقابله غنيه بالاشارات الى اشياء كثيره...وسيرة الدكتور العمليه تشهد على انه اعطى في كل المواقع التي اشغلها وكان له راي في كل ما يدور حوله منذ ان كان ضابط في الامن العام...وكان يعقد ندوات تلفزيونيه لترسيخ الديمقراطيه في الاسره والمجتمع واستمر ذلك في عمله حتى اليوم

  • 28 عماد 12-03-2014 | 11:27 AM

    " الجاهه " في خدمة الشعب .

  • 29 سامي العلاوين 13-03-2014 | 02:18 AM

    نعتذر

  • 30 المحامي علي ابوزيتون 13-03-2014 | 09:41 PM

    انا اعرف الدكتور صبري ربيحات منذ عام 1993 وقد خدمت معه في ادارة مراكز الاصلاح والتاهيل في الامن العام وهو مثال للاخلاق وصاحب فكر وعلم ويحب هذا البلد ومخلص لقيادته الهاشميه، وفي بدايته عمل وقدم واذكر كيف كان يثابر في تقديم فكرة الرعايه اللاحقه للنزلاء وهو برنامج متطور للرعايه .


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :