خالد مصطفى قناة / فانكـوفـر ـ كنــدا.

واضح أن جلالة الملك عبد اللة الثاني يتحدث بلسان وهموم الأمتين العربية والاسلامية معا والعالم ينصت ويستمع ويقتنع بحقيقة ما يصوره جلالة الملك لقادة العالم،خلقت هذه الحقيقة الدامغة نوعا من الشعور بالعجز من قبل قادة بقية الدول العربية التي وجدت نفسها لا في العير ولا في النفير،فحاولت التعتيم عن كل الايجابيات التي تصدر عن بلد كالأردن صغيرا بحجمه كبيرا بتأثيره عالميا واتخذوا مواقف عدائية لا برحمك ولا بخلي رحمة ألله تنزل عليك ، ليس لنا الا أن نقول للحاسدين موتوا بغيظكم ودمتم.

محمد عوض الطعامنه

الذين في قلوبهم مرض ،وكأن من صمت منهم بعمدية ونكران للفضل واهله ....ظلوا يعتقدون بتلك المقولة المخزية الظالمة ( أن ْ لا كرامة لنبي في وطنه ) ورغم اعتقادهم الظالم هذا استطاعت وتستطيع نبؤة المبشرين بالخير ورواده أن تتجاوزهم ، رغم ظلمهم وظلامتهم التي حجبت عن بصيرتهم النور إما لأنهم فقدوا نعمة الإبصار والبصيرة ، او تاهوا بحيث اصبحوا عاجزين عن التمييز بين النور والظلام . قيادتنا الرائدة المثقفة الوازنة ابهرت الدنيا ، وانتزعت اعترافات قادتهم بحكمة
سيد بلادنا وبحنكة جلالته السياسية .

طلال

انه تاحسد ولانه حفظه الله الاقوى
اخ ..! يا ريت عنا سطل يترول لان شاف العالم من هو الاردم وقائد الفذ
الهاشميون موهوبون بالقياده الحكيمه