facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




فرقة مشروع لیلى في عّمان


08-06-2017 03:20 PM

عمون - تحت رعایة وزارة السیاحة والآثار، الشریك الإستراتیجي، تعود فرقة الروك اللبنانیة إلى الأردن، وذلك ضمن جولتها العالمیة لإطلاق ألبومها الأخیر «ابن اللیل». هذه المرة ستشعل فرقة مشروع لیلى المسرح في ساحة أرض المعارض/طریق المطار - في ٢٧ حزيران .
ستغني الفرقة أغاني من ألبومها الجدید الذي لم یتسَّن للجمهورالأردني سماعه بعرض حي. إن ما یمیز هذا الألبوم هو تقدیم الأغنیة
الشرقیة بشكل جدید وبعید عن الابتذال، ویرى نقاد موسیقیون أن الألبوم یعبر عن مرحلة من النضوج الموسیقي وصلت إلیه الفرقة
بعد تسع سنوات على تأسیسها في الجامعة الأمریكیة في بیروت. لا یتمیز "ابن اللیل" بتطور مستوى الكتابة الموسیقیة فقط، بل
لعب الدقیق بكلمات الأغاني وفق ما تمتلكه لغتنا من اتساع المعاني
ّ
بإدخال الاوركیسترا ودمجها مع ایقاعاتهم الإلكترونیة، بالإضافة ل
للمفردة الواحدة. إنه عمل حداث ٌي مملوء بالغموض والإثارة، مما یشجع المستمعین على البحث والتفكیر.
كان هذا اسلوب الفرقة منذ بدایتها عام 2009 ،فالغموض الذي یحیط بإسم الفرقة، مث ًلا، یأتي من تعدد التفسیرات لعنوانها: فهل
یرتبط إسم مشروع لیلى بفتاة جمیلة إسمها لیلى؟ أم بامرأة كانت تتسول على مدخل الجامعة الأمریكیة في بیروت؟ أم لیلى تعني
مشروع لیلة واحدة؟ أم أن الإسم مستوحى من "مجنون لیلى"، أهم قصص الحب في التراث العربي؟ قد یختلف الكثیرون على
سبب التسمیة لكنهم لن یختلفوا حول قوة حضور هذه الفرقة وحجم تأثیرها العمیق والكبیر عند مستمعیها.
«إبن اللیل» هو الألبوم الرابع للفرقة، حیث تم إطلاقه في حفل ضخم حضره الآلاف في مدینة لندن، وتم بثه بعرض حي على من هو الأكبر من أيٍ جماهیریا قنوات التلفزیون. الحفل المنتظر، سیكون السادس للفرقة في الأردن، ومن المتوقع أن یضم حضورا الحفلات الموسیقیة المستقلة في الأردن.
هذا الحفل هو الأول لشركة "ألف" والتي تسعى لتقدیم المزید من العروض والفعالیات المتخصصة بالفن والموسیقى الممیزة لجمهورها في الأردن.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :