ترامب "خائف" بالعراق ويكشف عن أسرار إجراءات الزيارة (شاهد)
27-12-2018 06:13 PM
عمون - أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، بوجود مخاوف أمنية رافقت زيارته إلى العراق، معربا عن "حزنه الشديد" لحاجته إلى كل هذه السرية للقاء الجنود الأمريكيين هناك.
وفي زيارة مفاجئة وسريعة إلى العراق بعد انتقادات كثيرة طالته بسبب عدم قيامه يوما بزيارة لجنود أمريكيين في الخارج، قال ترامب إنه كان قلقا بشأن القيام بالرحلة "عندما سمعت بما عليك أن تمر به".
وأضاف ترامب الذي رافقته زوجته ميلانيا في رحلته "كان لدي مخاوف حول مؤسسة الرئاسة، وليس في ما يتعلق بي شخصيا. كان لدي مخاوف حول السيدة الأولى".
وأشار ترامب الذي ترك واشنطن ليلا في طائرة مطفأة الأضواء إلى أن "زيارتين" ألغيتا سابقا بعد تسرب أنباء عنهما.
وقال "من المحزن جدا عندما تنفق 7 تريليونات دولار في الشرق الأوسط أن يتطلب الذهاب إلى هناك كل هذه السرية الهائلة والطائرات حولك، وأعظم المعدات في العالم، وأن تفعل كل شيء كي تدخل سالما".
وأتت رحلة ترامب بعد قراره المفاجئ سحب جميع الجنود الأمريكيين من سوريا بحجة أن تنظيم الدولة قد هزم وأن الولايات المتحدة تنفق الكثير على التدخلات الخارجية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الشركة أُنشئت من قبل النساء لتوفير خدمات للنساء بشكل حصري، حيث تعمل على توفير سائقات لتوصيل النساء الراغبات في القيام برحلة على متن سيارة الأجرة.
وأضاف الموقع أن شركة "لولا" تطمح إلى كسر حاجز الصمت الذي يحيط عادة بكل ما يتعلق بالدورة الشهرية، وذلك من خلال المحادثات التي تجريها كل من ألكسندرا فريدمان وجوردانا كير مع النساء حول هذا الموضوع.
كما توفر هذه الشركة خدمة اشتراك لشراء فوط صحية مصنوعة بالكامل من القطن العضوي. وتسعى هذه الشركة لتوفير منتجات صحية ومريحة للنساء من خلفيات اقتصادية مختلفة، خلال الدورة الشهرية.
وبيّن الموقع أن الأشخاص الانطوائيين كان لهم نصيب من العمل الاجتماعي أيضا، حيث تعمل سوزان كاين من خلال الشركة التي ساهمت في تأسيسها "كوايت ريفلوشن"، على ترسيخ القوة الهادئة التي يملكها الأشخاص الانطوائيون في المدارس وأماكن العمل، وتثقيف الأشخاص غير المطلعين على مزايا قوة الهدوء.
وأورد الموقع أن ليلى علوي حاولت ترك بصمتها في الجهود الرامية إلى تغيير العالم من خلال شركة "ذا تامبست".
وتنشر هذه الشركة المتخصصة في التكنولوجيا والإعلام مقالات لأشخاص عاشوا تجارب مهمة وغير تقليدية.