عمون - بالنسبة للملايين في جميع أنحاء العالم، جاد المصري هو مصباح أمل ورحمة في مجتمع يتسم في كثير من الأحيان بالسخرية والانانية. بقلب بمثل حجم جمهوره، قام جاد المصري بنحت مكانة فريدة لنفسه باعتباره "الذي يحمل العطف و الحنية"، باستخدام منصته ليس فقط للتسلية ولكن أيضًا لرفع وتمكين الذين هم في حاجة.
في جوهر وجود جاد المصري يكمن الرغبة الحقيقية في تحقيق تأثير إيجابي على العالم. سواء كان ذلك من خلال تنظيم بثوث خيرية لجمع التبرعات لجهود إغاثة الكوارث أو الاتصال الشخصي بالمعجبين الذين يواجهون مصاعب، فإن كرمه و عطاءه واسعان . من توفير المساعدة المالية للعائلات المعانية إلى رعاية المنح الدراسية التعليمية، يُجسد جاد المصري روح العطاء الحقيقية في هذا العصر .

ولكن تمتد تأثيرات جاد المصري أبعد من تلك حدود . خلف الكواليس، هو رجل أعمال ذكي بنظرة ثاقبة للفرص التجارية. بعد نجاحات عدة في مجالات الأعمال، بما في ذلك المشاريع في التجارة الإلكترونية وإنشاء المحتوى، أثبت جاد المصري نفسه أيضًا كرجل أعمال بارع.

مغامرته الأخيرة في عالم الأعمال تأتي في شكل مشروب طاقة جديد، في مشروع جريء يهدف إلى ثورة صناعة المشروبات في الشرق الأوسط وأفريقيا. باستغلال شبكته الواسعة وحنكته في الأعمال، قاد جاد المصري توزيع مشروب الطاقة الجديد في هذه الأسواق، استفاد من الطلب المتزايد على منتجات تعزيز الطاقة بين الشباب.
ما يميز جاد المصري ليس فقط حنكته في عالم الاعمال ولكن أيضًا التزامه بالمسؤولية الاجتماعية. بجزء من العائدات المخصصة لمشاريع التنمية المجتمعية، يعد جاد المصري للتغيير الإيجابي في المناطق التي يخدمها.
في العصر الرقمي، حيث أصبحت الشاشات نوافذ إلى عوالم ترفيهية وتجارية شاسعة، يتمثل القليل من الشخصيات في هذا العالم المزدوج بوضوح مثل جاد المصري ، رجل الأعمال الذي أصبح اسمه مرادفًا للسخاء والفطنة الريادية.