الأردن يرد على "هيومن رايتس"27-09-2016 03:23 PM
عمون – سحر القاسم – أكد رئيس النيابات العامة القاضي الدكتور اكرم مساعدة أن ما أثير حول القوانين والمحاكمات لمرتكبي جرائم ازدراء الأديان وأنها تساهم في التطرف "قول غير صحيح".
|
الله يديم الاردن بلد الهاشميين أحفاد محمد صلى الله عليه وسلم
احسنت عطوفة الدكتور اكرم، نعم ان القوانيين الاردنية منضومة متماسكة مع بعضها البعض ومتفقة مع الدستور والاتفاقيات الدولية ولا ينقصها او يشوبها اي نقص وتتفق مع البيئة الاردنية حيث ان القوانين الاردنين تعاقب مثل هذه الافعال ولا يستطيع احدى ان يفلت من العقاب كما ان جميع القونيين الاردنية مترابطة مع بعضها لانها مساغة بطريقة ممتازه لذا تجدها متناسقة تناسقا لا يشوبه اي خلل، كما ان القضاء الارني على علم ومعرفة ممتازة بالقوانيين والاتفاقيات الدولية هو خير من طبق القانون بالاضافة الى النزاهة التي يتمتع بها
من زمان كان لازم رديت عليهم وعلى اكثر من موضوع ؟ يا اخي والله انك رديتلي الروح ؟
لحصلت جرائم بسبب محاولة البعض القصاص من الاخر بنفسه مما يحقق الفوضى في المجتمع. -هذا
ماحدث لأن الدولة لم تقدم الحماية للشخص الذي سيقدم للقضاءحدث القتل امام الجميع.........
هل كلام الدكتور القاضي والقانون ينطبق على كل المواطنين ام ان المقصود المواطن المسلم
يسلم ثمك عطوفة ابو الليث القاضي العادل الله يعطيك الصحه والعافيه
ماذا تقول عن صناديق الانتخابات التي نهبت؟
حماك الله على هذا الرد الرائع المعبر عن فكر ثاقب وسديد سائلاً المولى عز وجل لك التوفيق والسداد في ظل الراية الهاشمية
ابدعت عطوفه الدكتور اكرم،ان كل دوله ادرى بما يناسبها من تشريعات تناسب ظروفها ومكوناتها وأهل مكه ادرى بشعابها،ولا بد من الحذر من توجهات وملاحظات بعض المنظمات الدولية والإقليمية لما يدور من شك حول غاياتها ببث الفتنه والفوضى،.
يصح لسانك هم ليس أوصياء على قوانيننا
يصح لسانك ميت مرة والله يا دكتور خوفي من الدكانه او مستشارهم القانوني مع الاحترام لهما مهما كانوا انهم وقعوا في خطأ بالترجمة وونا فهموا المعنى القانوني بكلمة ازدراء الأديان ودلالتها بالمفهوم القانوني
الامريكان يامرونكم بتغيير القوانين لاتبرير وجودها. في اول حلسة سيعرض الامر على مجلس النواب وسيقر المطلوب. هذه هي توقعاتي.
التعرض للعرب والإسلام والمسلمين بدول العالم الحر يصنف جريمة كراهية تضر أمن المجتمع وتستدعي النائب العام إحالة مرتكبها للمحكمة لتلقي العقاب القانوني، أما التعرض للعرب والإسلام والمسلمين بدول العرب والمسلمين فيصنفه البعض حرية تعبير مع أنها جريمة كراهية لا بد من إحالة مرتكبها للمحكمة لتلقي العقاب القانوني وإن حاول التهرب بادعاء أنه عربي ومسلم وأنه حر أن يشتم نفسه ويكره أمته علناً فعلى القاضي طلب تقرير طبي فإن ثبت مرضه نفسياً يحجر على أمواله وأملاكه ويعين وصي عليه وإن لم يثبت فيطبق العقاب القانوني.
مابيطلعهم يدخلو فينا وفي قوانينا اصلا ما حدا اخد رئيه........
للأسف يوجد انتقائية في ملاحقة من يسيء
في كل شارع و حارة نسمع من يؤذي جميع الأديان بمسبة الخالق والعياذ بالله و على جميع المستويات أطفال و كبار ولا يلاحقهم اي قانون
عندما نتكلم عن القانون يجب أن يطبق على الجميع
الله وحده من يعاقب و اتركوا العباد لله
و...........
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
تحديث الرمز
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة