العرس الكركي .. مفردات في ذاكرة المعمرين11-03-2012 12:21 PM
عمون – محمد الخوالدة - يرتبط العرس الكركي القديم بالعديد من المفردات التي يمكن القول انها سادت ثم بادت في اغلبها بحكم الحداثة، كانت مراسم هذا العرس تبدأ قبل شهر او اكثر من موعده وذلك بغسيل الصوف اللازم لعمل الفرشات واللحف التي كانت من اهم محتويات بيت الزوجيه، وهي بكثرة عددها تعكس مكانة العريس المادية والاجتماعية.
|
عبدالله الضمور
11-03-2012 | 12:45 PM
يالله ما اجمل هذيك الايام بالفعل هذيك الايام اللي بنقول عليها ياااا عماااار . وشكرا لك يا خوالدة
كرك
11-03-2012 | 12:52 PM
والنصة كانت تبلش من يوم السبت للخميس ولا تنسى السبوع
رانوووووووش
11-03-2012 | 12:56 PM
للان الكثير من لمراسم تمارس في القرى الى يومنا هاذا ..وبيحكو دايمــــــــــــا
العرس للعريس والجري للمتاعيس
محمد الضرابعه
11-03-2012 | 01:12 PM
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااا عمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
hala ammi
11-03-2012 | 01:16 PM
ممتاز......
كركي اصيل
11-03-2012 | 01:33 PM
الحمد الله احنى لسا عنى هاي العادات
بس يعني للابن الكبير بعملوهاااا
ههههه الحماوات
11-03-2012 | 01:47 PM
"أن والدة العريس اذا كانت امرأة متجبرة وصعبة المراس فان مفتاح قفل الصندوق يرافقها دائما في حلها وترحالها وهو مربوط بذيل عصابة رأسها وذلك خشية أن تتصرف "كنتها" في ما داخله من السكر والشاي واللبن الجميد وغير ذلك من مستلزمات غذائه"هههههههههههههههههههههه كل الحماوات كانوا مثل هيك
!!!
11-03-2012 | 01:49 PM
وقبل أن يدخل العريس إلى بيته يقوم بعض مرافقية في الزفة بضربه والهدف من هذا التقليد كما يقولون هو ازالة ماقد يكون لديه من رهبة حين الاختلاء بعروسه
كركية
11-03-2012 | 02:00 PM
لم تذكر انه قطار الحنه يحملون معهم ذبيحة الحنه (راس من الغنم ) يتم ذبحه وطبخه في بيت والد العروس ويقدم للفارده وكذلك لم تذكر انه قبل ان تصل العروس لبيت الزوج يقوم اقرب جار لبيت اهلها بدعوة العروس والفاردة المكونة من النساء الى طعام العشاء وهذا كان يسمى عزومة العروس
واحد مارق طريق
11-03-2012 | 02:11 PM
اليوم ولله الحمد ما فيه داعي لضرب العريس واذاه بكون شبعان من الحرام
غابت القيم الساميه ياخوالده
ما ظل للحياه الحلوه اي نكهه
معاذ الحجايا - جامعة مؤتة
11-03-2012 | 02:15 PM
تقرير جميل.. شكراً للمراسل النشيط محمد الخوالدة.
ابن السلط
11-03-2012 | 02:41 PM
الله يرحم ايام زمان لا صالونات لا صالات كان الجميع قلب واحد ويد واحده
الحباشنة
11-03-2012 | 02:42 PM
يل سقاالله على هذيك الأيام أيام عز الكرك ، وهذا الإرث بالعز والطيب والرجوله في الكرك دائم مادامت الأرض .
كمحمود
11-03-2012 | 03:05 PM
رائع ابو الخوالده
عمر كفاوين
11-03-2012 | 06:36 PM
والله زمان على هذيك الايام
عالله تعود
طراونة
12-03-2012 | 10:11 AM
العلو من شعر الماعز وليس من الجلد .... .لكن يا عمار على تلك الأماسي والرقصات والفاردة والسامر وسباق الخيل والقراء.
محمد حباشنه
12-03-2012 | 02:58 PM
اه يا خوالده، رجعتنا للذكرى الجميله . لا تنسى كمان كنا صغار بالسن حينها ونلعب الحوملّه، ونسرق البساتين المجاوره والمقاثي، عمار على هذيك الأيام، كنا ما نروّح لبيوتنا إلا وجه الصبح حيث معظم الأعراس تتم بالعطلة الصيفية والمدارس معطله.
ذكرتني بعرس لأحد ابناء البلد (راكين) عام 1970م وقد دُعي للعرس مجموعة من ضباط الجيش السعودي الشقيق والمتواجدين أنذاك بأبو حمور حينها كان عمري 13 عاماً، حيث استغليت انا وبعض الأشقياء من أترابي انشغال الضيوف بالعشاء وقمنا بفتح الجيب العسكرية ووجدنا بها تنكة من (معقود) او مربى التين الطازج حيث قمنا بإلتهام اكثر من نصفها... سامحنا الله. شقاوة عيال.
القراله
12-03-2012 | 03:01 PM
احلى اشي ما كان صواويين ولا صالات كان بس بيوت شعر وفرشات صوف وكانوا يوزعوا دخان في صينينه على الحضور . وكان يوم الغداء ( القراء ) اشي بجنن الناس ما يناموا ومن الفجر يبلش الذبح ... وازكى اشي لما يسووا المعاليق حوسه في صاج مسخم ويقدموه للكل مشان الفطور ... النقوط اله طعه ثاني والطخ حاله خاصة طبعا .. اما تلبيسة العريس يا عيني عليها لما العريس ياكل خمسن عصاه وبربيش مشان ما يخاف من ليلة الدخله ... يا عمار على هذيك الايام
كفاوين
12-03-2012 | 04:23 PM
ياريت تعود هذيك الايام كانت القلوب صافيه والبركه وخيرات الله وافره وكل واحد بحب قرايبه وجيرانه قولوا انشاء الله تعود
محمد حباشنه
12-03-2012 | 04:38 PM
يا جماعه صدقوني ان ايام زمااااان كانت احلى وابهج رغم ضيق العيش وضنك الحياة إلا ان الناس كانت تحب بعضها وتتعاطف وتشارك بعضها بالأفراح والأتراح. عمار على ايام الفارده لما كانت العروس تركب على الفرس ويلاقيها اصحاب البيوت المارة من امام منازلهم ويأخذون برسن الفرس ويحلفون إلا غداء القطار يكون عندهم. اين نحن من تلك الأيام، اما الآن فإن ابن جارك يتزوج ولا تعلم عنه إلا بعد اسبوع او اكثر. او تعرف عن ذلك من الإزعاج الغير مفهوم الصادر من اشياء تسمى سماعات ضخمة سوداء اصبحت اساساً من مستلزمات ليله العرس اليتيمة بدلاً من قدور اللحم التي كنا ننتظرها من الحول للحول.
محمد الحباشنه
12-03-2012 | 04:43 PM
اشكرك يا اخ محمد الخوالده على هكذا مواضيع تذكرنا نحن المخضرمين بالماضي وتفتح عيون ابنائنا على الكثير من الأسئلة التي قصرنا نحن معشر الآباء بإيصالها لهم واصبحنا نتذكرها بالمناسبات.
كما اشكر الدكتور يوسف الحباشنة والذي نشر كتاباً عن الكرك وماضيها الذي نتفاخر بأننا ما زلنا ننتمي اليه، وشكراً لكل جهد بُذل ويُبذل من أجل كرك المستقبل الأفضل.
محمود الشهابات 0ابو ظبي
12-03-2012 | 06:52 PM
تحيه تقدير واحترام لاهلنا في الكرك .عادات جميله والاجمل ان نبقى نحافظ عليها وهي لا تختلف كثيرا عن عادات اهل اربد والمحافظات الاردنيه الاخرى .وامه بلاماضي لا تستحق الحاضر , رحم الله القائل ( قديمك نديمك لو جديدك اغناك)
محمد سلامه المحاميد
13-03-2012 | 10:47 AM
خليني اذكركوا في شغله حلوه/ظهر في تلك الايام موديل جديد وهو العصير حيث كانوا يحلوا العصير في براميل زفته ويعبوا برقان الوضوء ويديروا عالناس بواسطة كاسات الشاي طبعاً العصير صبغه والميه مية بياره وكلها رشاد ولكن تم استخدام مزلةالشاش وهي عباره عن بقايا منديل بوال وطبعاً غير يفلت من الرشاد الاحمر شويه في البرميل ناهيك عن البرميل حيث كان غير منتظم الفتح وجوانيه ممتلئه بالزفته وصحن الغسيل مقلوب على وجه البرميل...لكنها اجمل من ايامنا
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة