facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




وفاة شنودة بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية


17-03-2012 10:01 PM

عمون - توفي مساء السبت البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عن عمر 89 عاماً.


البابا شنودة من مواليد العام 1923 تاريخ 3 أب، ولد في قرية سلام في محافظة أسيوط المصرية، التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947، وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بالكلية الإكليركية، وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليريكية وعمل مدرساً للغة العربية ومدرسا للغة الإنكليزية، حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي وكان تلميذاً وأستاذاُ في نفس الكلية في الوقت عينه.

كان البابا شنودة يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية وكان لعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير في مجلة "مدارس الأحد" وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة، وكان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وخادما في مدارس الآحاد، ثم ضابطاً برتبة ملازم بالجيش.

رسم راهباً باسم انطونيوس السرياني في يوم السبت 18 تموز 1954، وقد قال قداسته انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة، وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قساً.

رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الإكليريكية، وذلك في 30 ايلول 1962.

وعندما تنيَّح قداسة البابا كيرلس في الثلاثاء 9 اذار 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في الأربعاء 13 تشرين الاول، ثم جاء حفل تتويج البابا شنودة للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في 14 تشرين الاول 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) في تاريخ البطاركة.

في عهد البابا شنودة تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام، بما في ذلك أول أسقف للشباب، وأكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.


من جهته أعرب الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن تعازيه في وفاة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الذي توفي في وقت سابق يوم السبت عن عمر يناهز 89 عاما.

وقال أوباما في بيان صدر عن البيت الأبيض مساء السبت "شعرت بالحزن أنا وميشيل عندما علمنا بوفاة زعيم المسيحيين الأقباط البابا شنودة الثالث، الزعيم المحبوب للمسيحيين، والمدافع عن التسامح والحوار الديني. نحن نقف جنبا إلى جنب مع المسيحيين الأقباط والمصريين وهم يتذكرون اسهاماته في دعم السلام والتعاون".

وتابع البيان "سنتذكر البابا شنودة الثالث كرجل عميق الإيمان .. وداعية للوحدة والمصالحة. كما أن التزامه بوحدة مصر الوطنية يعد دليلا على ما يمكن تحقيقه عندما يعمل الناس من جميع الأديان والمذاهب معا".

وأضاف "بالنيابة عن الشعب الأمريكي، نعرب عن دعمنا وصلواتنا للمسيحيين الأقباط والمصريين وجميع الذين شعروا بالحزن لوفاة البابا شنودة الثالث اليوم".

الى ذلك توافد الاف الاشخاص مساء السبت الى الكاتدرائية الكبرى في القاهرة وسط جو من الحزن والصلاة بعد الاعلان عن وفاة راس الكنيسة القبطية البابا شنودة الثالث عن عمر يناهز 88 عاما.

وقرعت اجراس كاتدرائية القديس مرقس مقر الكنيسة القبطية الارثوذكسية، بعد اعلان الوفاة، في وقت اعلنت الكنيسة فترة حداد واقامة مراسم تشييع الثلاثاء.

وقال الشاب اميل عصام البالغ من العمر 28 عاما "البابا كان رجلا حكيما. كان والد الجميع، رجالا، نساء، ارامل او ايتام. لقد اجتزنا الكثير من الازمات، وكان في كل مرة مصدرا للحكمة. لقد صلى لنا لحمايتنا ضد الاضطهاد".

اما اسحق زكريا وهو قبطي يبلغ 18 عاما فقال في الكاتدرائية "كان بمثابة والدي. كان لديه صدر رحب. لن ياتي احد مثله في المستقبل".

وقام حراس متمركزون امام مدخل الكاتدرائية بالتاكد من عدم دخول اشخاص من غير المسيحيين عبر التثبت من وجود الصليب الموشوم على يد جزء كبير من المؤمنين الاقباط. كما انتشر رجال من شرطة مكافحة الشغب عند الطرقات المحاذية للكاتدرائية.

وداخل الكاتدرائية كما في محيطها، كان الكثيرون يجهشون بالبكاء او يرنمون تراتيل باللغة العربية او القبطية.

وجاء البعض الى الكاتدرائية املا في القاء نظرة على جثمان البابا الراحل ظنا منهم انها معروضة في المكان، الا انها لم تكن كذلك.

وبحسب وكالة انباء الشرق الاوسط، فإن صحة البابا شنودة الثالث تدهورت بشكل مفاجئ صباح السبت اثر اصابته بازمة قلبية.

الشيخ المؤيد: البابا شنوده كان رمزا دينيا بارزا في مصر والعالم العربي

كما عبر المرجع الإسلامي الشيخ الإمام حسين المؤيد عن حزنه الشديد لوفاة البابا شنوده الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ووصفه بأنه" كان رمزا دينيا ليس في مصر وحدها وإنما في العالم العربي" .وقال الشيخ المؤيد في تصريح خاص لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط لقد تميَّز الفقيد الراحل بسعة الثقافة وسمو الروح ودماثة الخلق والحس الوطني والإنتماء المشرقي والعروبي والإنفتاح الفكري المقرون بالتمسك بالأصالة في الهوية والإنتماء سواء على المستوى الكنسي وما تمثله الكنيسة المشرقية من رمزية تاريخية ودينية وثقافية أو على المستوى الوطني والقومي".وأضاف المؤيد " لقد تجلى ذلك كله في انفتاح الراحل البابا شنودة على الإسلام ثقافة وحضارة وعلى المسلمين إخاء وصداقة وفي مواقفه الوطنية والقومية وتفاعله مع قضايا الأمة كواحد من أبنائها شريكا في المسار والمصير".وتابع " لقد كان البابا شنوده صمام أمان لحفظ الوحدة الوطنية المصرية وتكريس الإنتماء الوطني والقومي للكنيسة القبطية وأقباط مصر.. والسد المنيع أمام محاولات التدخل الخارجي وجرّ الكنيسة القبطية ورعاياها لمسارات تمزق النسيج المجتمعي أو تحرف البوصلة الى اتجاه مغاير للإنتماء الوطني والقومي".وأشار إلى أن الراحل الكبير كان رجل الحوار والتفاهم والعقل الواعي لمكانة الإسلام والشخصية المجسِّدة في انفتاحها على الأزهر الشريف والمحاور للفاعليات الإسلامية في العالم العربي وللإحترام المتبادل بين المسيحية والإسلام ، لافتا إلى أن مشاركاته في المؤتمرات والندوات الإسلامية كانت تنم عن حرصه على تمتين العلاقة المسيحية - الإسلامية وكانت محل تقدير لما يملكه من اطلاع على الثقافة الإسلامية وتفاعل مع القيم المشتركة والتعامل الودي مع الدين الإسلامي والمنتمين اليه .وقدم الشيخ المؤيد العزاء لمصر كلها وللكنيسة القبطية والأقباط في مصر وخارجها ,داعيا إلى أن تتجسد في هذه المناسبة الأليمة الوحدة الوطنية المصرية بأبهى صورها.وعبر المؤيد عن الأمل في أن تحافظ الكنيسة القبطية الموقرة على النهج الوطني والقومي الذي اختطه الفقيد الكبير وعلى العلاقة المسيحية - الإسلامية المميَّزة التي كان البابا شنودة حريصا عليها مدركا لضرورتها وأهميتها وأن تصان جهوده الجليلة التي بذلها بوعي وصبر وتضحية في هذا المضمار والتي توَّجته في الخالدين .
(وكالات).





  • 1 Fadi 17-03-2012 | 10:04 PM

    الرب أعطى والرب أخذ فليكن اسم الرب مباركا. لقد كان قداسته منارة للعلم والمحبة والتضحية ، الله يرحمه ويسكنه مع القديسين والصالحين في الفردوس . يوم حزين للأقباط ولكل من أحب هذا الراعي الصالح.أرح أيها المسيح ( روح قداسة البابا شنودة ) مع القديسين حيث لا وجع ولا حزن ولا تنهد . لكن حياة خالدة .

  • 2 Rania 17-03-2012 | 10:06 PM

    Rest in Peace.....May God bless your soul, Amen

  • 3 وطن 17-03-2012 | 10:10 PM

    رحمة الله عليه وعزائنا لاخواننا المسيحيين.

  • 4 حسين 17-03-2012 | 10:12 PM

    رحمة الله كان رجل مبادىء وزعيما دينيا متسامحا قاد رعيته اربعين سنة بالحكمة والموعظة الحسنة

  • 5 الاردن - مادبا 17-03-2012 | 10:22 PM

    تعازينا الحاره لكافة اخوتنا الاقباط في كل انحاء العالم الى رحمة الله

  • 6 17-03-2012 | 10:27 PM

    الله يرحمه

  • 7 Egypy 17-03-2012 | 10:29 PM

    يسوع المسيح مع روحك

  • 8 فراس فواز هلسا 17-03-2012 | 10:39 PM

    الله يرحمك بابا شنودة مع المسيح فى السماوات

  • 9 مسلم 17-03-2012 | 10:45 PM

    للفقيد الرحمة ولنا الصبر والسلوان

    رحمة الله عليك والى الامجاد السماوية

  • 10 اردنبة 17-03-2012 | 10:47 PM

    رحمة الله عليه, تاريخه مشرّف..

  • 11 الحويطي 17-03-2012 | 10:53 PM

    الله يرحمه

  • 12 17-03-2012 | 11:00 PM

    رحمه الله

  • 13 زيد من عجلون فى البحرين 17-03-2012 | 11:01 PM

    الله يرحمك انت شهيد يا بابا شنوده كنت عظيما ومت عظيما من امنا بي وان مات فسيحيا

  • 14 د. معين قاقيش 17-03-2012 | 11:01 PM

    الرب أعطى والرب أخذ، فليكن إسم الرب مباركا.
    {رحمه الله } سيبقى في الوجدان وستبقى ذكراه وتعاليمه منارةعلم لكل الوطنين العرب عامة ولشعب مصر كل العزاء.ربنا احفظالمحروسة وشعبها.

  • 15 العبــــــ حر ــــــــــادي 17-03-2012 | 11:05 PM

    .....

  • 16 خلدون 17-03-2012 | 11:06 PM

    نعزي اخواننا المسيحيين بالفقيد

  • 17 (( مواطن أردني )) 17-03-2012 | 11:07 PM

    الله يرحمه

  • 18 خالد داود المسلم الى الشريف البابا شنودة 17-03-2012 | 11:09 PM

    تميزت عن غيرك انك رفضت مصافحة الصهاينة ولدت ومت رجلا .البقاء لله واللهم ارحمة واجعل مثواه الجنة لمواقفة المشرفة

  • 19 طفيلي متألم 17-03-2012 | 11:16 PM

    تعازينا الحاره للعميد الاب شنوده

  • 20 حازم حجازي 17-03-2012 | 11:18 PM

    خالص التعازي والمواساةللشعب المصري عامة والاخوة الاقباط خاصة برحيل البابا شنودة الذي كان مثالا لرجل الدين المتسامح
    انا لله وانا اليه راجعون

  • 21 كركيه 17-03-2012 | 11:25 PM

    الله يرحمه وان شاءالله يكون مع القديسين الرب اعطى والرب اخد فليكن اسم الرب مباركا امين

  • 22 تغريد خالد 17-03-2012 | 11:37 PM

    اضافة للمعلومات انه كان من اشدالمعارضين لاتفاقية كامب ديفد ومنع الآقباط من الذهاب الى القدس ومن كان يذهب كان يحرمة من الصلاة

  • 23 دكتور كميل موسى فرام 17-03-2012 | 11:48 PM

    رحمك الله أيها الأب الحنون فكنت ممثلا لرسالة الديانة المسيحية الحقيقية

  • 24 Jordanian 18-03-2012 | 12:07 AM

    Ra7amh allah, he was always ARABIAN

  • 25 مؤمن من الاردن 18-03-2012 | 12:12 AM

    الله يرحمك يا بابا شنوده

  • 26 كركي 18-03-2012 | 12:21 AM

    الله يرحمه رحمه واسعه انا بحترم هذا الرجل لانه رفض الذهاب الى القدس عندما ذهب السادات واخذ معه شيخ ولما رجع السادات سجنه وقال لومت لن اذهب الى القدس مدام اليهود محتلينها وكذالك حرمها على اخواننا مسيحي مصر

  • 27 امين 18-03-2012 | 12:42 AM

    احسن الله عزاء اخواننا الاقباط ويسر الله لهم و للمسلمين الخير و الهناء في ارض الكنانه بعيدا عن الحقد الصهيوني الدي حاولوا ان يزرعوه مرارا و تكرارا بين ابناء البلد الواحد ... قال رسولي الكريم استوصوا بالاقباط خيرا

  • 28 غالب 18-03-2012 | 12:48 AM

    نقدم كل تعازينا لكل الاخوة المسيحيين و نؤازهم و نواسيهم حزنهم فمصر فقدت احد الرموز العظام فى تاريخها و لم يصدر عن البابا اى تعليق يستغل سياسيا ضد مصر.....,

  • 29 مثقال عيسى مقطش 18-03-2012 | 12:56 AM

    لروحه الرحمة باذن الله ...

  • 30 Mohammad Nidal 18-03-2012 | 01:17 AM

    Allah yer7amo

  • 31 محمدخضر 18-03-2012 | 01:18 AM

    كان لرجل صالحاً منع التطبيع مع اسرائيل

  • 32 اسعد 18-03-2012 | 01:21 AM

    هذا الرجل فعلا غير عادي , قبله الله مع الصالحين والقديسين

  • 33 بني هاني 18-03-2012 | 01:25 AM

    كان شخصا نظيفا بالمفهوم السياسي القومي والمحلي رحمه الله .

  • 34 معلق 18-03-2012 | 01:26 AM

    مات ولم يحج الى القدس لانه حرم الحج إلا بعد زوال سلطة الاحتلال

    لقد كان حكيما ومنع و وأد الفتنة التي يشعلها
    باسم الدين

  • 35 د رائد كمال قاقيش 18-03-2012 | 01:27 AM

    الرب أعطى والرب أخذ، فليكن إسم الرب مباركا.
    {رحمه الله } سيبقى في الوجدان وستبقى ذكراه وتعاليمه منارةعلم لكل الوطنين العرب عامة ولشعب مصر كل العزاء. فمصر فقدت احد الرموز العظام فى تاريخها

  • 36 نشمي اردني مسيحي 18-03-2012 | 01:39 AM

    الله يرحمك يا غبطة البطريريك و حفظ الله الشعب المسيحي في الوطن العربي

  • 37 معتز 18-03-2012 | 01:45 AM

    قائد حكيم مصري مسيحي، تعازينا لإخوتنا المصريين و المسيحيين و ندعو الله أن يعوضعهم عنه خير خلف لخير سلف، إنا لله و إنا إليه راجعون.

  • 38 natheer lutfi 18-03-2012 | 02:37 AM

    may god bless his spirit

  • 39 ايمن 18-03-2012 | 02:41 AM

    الرب أعطى والرب أخذ، فليكن إسم الرب مباركا.

  • 40 اربداوي 18-03-2012 | 04:38 AM

    استوصوا بالاقباط خيرا

  • 41 اردني مسلم 18-03-2012 | 05:19 AM

    خالص العزاء لاخواننا المسيحيين في الاردن و مصر. و نسأل الرحمة للفقيد الاب العلامة الوطني المتسامح الطيب العروبي.

  • 42 سعيــــــــــــــــد الحيـــــــــــــــــاري 18-03-2012 | 08:42 AM

    تعازينا القلببه الصادقه لافباط مصر والعالم اجمع بوفاه قداسه البابا شنوده والذي كان مثالا للتسامح والعروبه الصادقه ..انا لله وانا اليه راجعون ..

  • 43 الفادي 18-03-2012 | 10:25 AM

    الرو اعطى و الرب اخد فليكن اسم الرب مباركا
    من امن بي وان مات فسيحيا
    امين

    اولا اشكر كل الاخوان و خاصه المسلمين منهم لنبل مشاعرهم و صدقها
    ثانيا رحم الله غبطه البطريرك الاب رجل السلام و المواقف المشرفه بابا شنودى

  • 44 الدكتور رائد ابراهيم حجازين 18-03-2012 | 10:30 AM

    رحم الله البابا شنودة الزعيم الروحي والقومي والمسيحي العربي الاصيل الذي عاش رجلا رافضا لكل اشكال العنف المذهبي ومدافعا عن عروبة مصر ورافضا لكل اشكال التدخل الاجنبي بحجة حماية المسيحيين،،يكفيك يا سيدي انك رفضت اتفاقية الذل مع العدو الاسرائيلي ورفضت زيارة القدس وهي تحت الاحتلال ومنعت المسيحيين المصريين من زيارتها تحت الاحتلال ،،رحمك الله يا سيدي وقد كنت زعيما روحيا وقوميا عربيا محبا ومخلصا لكل قضايا الامة وكنت صمام الامان لكل من حاول اثارة الفتن،،تعازينا الى الشعب المصري الشقيق مسلمين ومسيحيين

  • 45 غيث 18-03-2012 | 10:53 AM

    الله يرحمك يا ابونا

  • 46 علي 18-03-2012 | 11:11 AM

    للفقيد العظيم الرحمة والرضوان ولنا من بعد الصبر وحسن العزاء رحمه الله واسكنه فسيح جناته فلقد كان رحمه الله مصباحا ونورا يزيل ظلمة الطائفية وعتمتها رحمه الله

  • 47 آل حـــــــــــــــداد 18-03-2012 | 11:15 AM

    "طوبى للأنقياء القلب لأنهم يُعاينون الله"

    الرب أعطى والرب أخذ، فليكن إسم الرب مباركا.

    بكل الألم والحزن وبكل حسرة تلقينا نبأ وفاة واستشهاد قداسة البابا شنوده الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية نشاطر احبتنا الاقباط الحزن والاسى فقيد الكنيسة القبطية وفقيد الامه العربيه وفقيد الجمهوية العربية المصرية هذا القديس الذي دافع عن كنيسته وعن عروبته بكل اقتدار وحنكه ومواقف رجوليه على مر السنين حيث حاز على مساحة حب كبيرة واعجاب واحترام في قلوبنا نظراً لروحانياته ومواقفه الرجوليه الشجاعه ايها البابا العظيم إنعم في احضان الرب لانك انت شقيت طريقك بفهمك وعفويتك ومحبتك لرعيتك ولناسك حيث كنت الاب الانسان الحاني والحنون ولرعايتك لكنيستك التي كنت تداقع عنها وعن عربتك بكل اقتدار هنيئاً لك انك الان بأحضان سيدنا المخلص يسوع المسيح عليه السلام وانت اليوم كما قال سيدنا يسوع المسيح من آمن بي وإن مات فسيحيا وانت اليوم حظيت بالحياة الابدية بجواره ورعايته ،

  • 48 معايعة 18-03-2012 | 11:34 AM

    الرب اعطى والرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا الله يرحموا

  • 49 علي 18-03-2012 | 11:39 AM

    رحمة الله عليه وعزائنا لاخواننا المسيحيين ولشعب مصر العظيم فقد كان رجل وطني وقائد حكيم ونسأل الله أن يكون لدى خلفه نفس تلك الصفات

  • 50 واحد مسيحي 18-03-2012 | 12:40 PM

    بابا شنودا لن يموت بل عاش لان سيدنا يسوع المسيح قال من امن بي وان مات فسيحيا

  • 51 محمود أبو الرز- بعثة السلام الدولية بدارفور 22-03-2012 | 10:12 PM

    *^*رجل السماحة والسلام البابا شنودة: وداعاً *^*
    ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

    خالص العزاء لمصر المحروسة ،نصارى ومسلمين،
    بوفاة زعيم القبط الراحل البابا شنودة..!

    إيماناً بقوله تعالى:" ولتجدن أقربهم مودةً للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى"،وامتثالاً لوصية نبينا الأكرم - صلى الله عليه وسلم- : " استوصوا بالقبط خيراً فإن لنا فيهم نسباً وصهرا "- وهي وصيةٌ واجبة على كل مسلم وقائمةٌإلى قيام الساعة، فإنني أتقدم من شعبنا العربي الكريم السمح في مصر المحروسة،نصارى ومسلمين، بخالص العزاء لوفاة عظيم القبط البابا شنودة الثالث ، صاحب المواقف السمحة المشهودة تجاه مصر ووحدتها الوطنية وتجاه الإسلام والمسلمين، وتجاه مقدسات الأمة في بيت المقدس ..!

    ولا نقول إلا ما يرضي الله: "لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل
    شيء عنده إلى أجل ٍ مُسمى..وإنا لله وإنا إليه راجعون."..!

    " الرب أعطى والرب أخذن فليكن إسم الرب مباركاً"..!


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :