facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




.. خيارات النظام والحراك ..


راكان السعايدة
18-03-2012 12:08 PM

راكان السعايدة- خاص بعمون - عاملان أساسيان يفترض أن يأخذهما الحراك الأردني، شعبيا وحزبيا، بالاعتبار، الأول: حاجته إلى أجندة إصلاح محددة، لا مفتوحة. والآخر: تلمس موقع الأردن في التفكير "الإسرائيلي".

والمطلوب من الحراك، مثله مطلوب من الأردن الرسمي، نظاما وحكومة، وهو اليقين أن عقارب ساعة الإصلاح لا تعود إلى الوراء، وضرورة الوعي أن الأردن في التفكير "الإسرائيلي" ليس اكثر من كيان له دور وظيفي لا نهائي..

في كل الأحوال، فإن تجاوز المأزق المتأزم أردنيا لا يمكنه أن ينتهي بسلوك أمني وإعلان حالة الطوارئ، بل سياسيا، على قاعدة "إدارة الشؤون المشتركة بمقتضى الحكمة" لا الهوى، استنادا إلى تقييمات موضوعية دقيقة للمعطيات الداخلية والإقليمية.

أقول بصراحة تامة، لم يكن النظام السياسي الأردني في التفكير "الإسرائيلي" خيارا نهائيا، وهي لم تحسم موقفها منه حتى الآن (...) ذلك واضح جلي في كل أدبياتها السياسية، وعلى مستوى الحكم والنخب المفكرة التي تضع لتل أبيب خياراتها حيال مستقبلها وحلولا لمآزقها.

وإسرائيل تعمل بمنهجية على تشويه كل سياقات مكونات القضية الفلسطينية، من حدود ولاجئين وقدس.. وغيرها، لتصل في أحسن الأحوال إلى كيانات غير مترابطة بكفالة الجدار العازل (...) وتعقيد الواقع الاقتصادي وتقييد حرية التنقل بما يفضي إلى أمر واقع يساعدها في تسويق مشروع إلحاق هذه الكيانات بالأردن وصولا إلى الوطن البديل..

بإزاء ذلك، ما المطلوب من الحراك الشعبي والحزبي على وجه الدقة؟ وماالمطلوب من الحكم، نظاما وحكومة؟

حراكا..

جملة من الأشياء مطلوبة، ليس أقلها توحيد الإطار المرجعي لها، على مساحة الوطن، والتوافق على برنامج محدد، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا.
وهذا يعني المحافظة على زخم وسلمية الحراك، بوصفهما أداة ضغط شرعية لإقرار الإصلاحات المطلوبة، وكذلك تفويت فرصة اختطاف منجز الحراك من أية جهة كانت، بتثبيت مبدأ الشراكة، لتجنب إمكانية إستئثار قوى سياسية تقليدية أو صاعدة دون سواها بمنجزاته.
وتوافق الحراك على برنامج محدد يساعد في التفاوض مع الأطر الرسمية على تنفيذه، إذ لا يعقل أن يدخل الحكم في تفاوض على جدول أعمال مفتوح ومتغير ليقينه أن ذلك أشبه بكرة ثلج متدحرجة.

هذه، بفهمي، من شروط نجاح الحراك في تحقيق منجز وطني قيّم، يؤسس فعله وتفاعله تحت سقف النظام وفي إطار إصلاحه وتقويته على قواعد ديمقراطية متينة، مع ما يعنيه ذلك من قراءة الحراك وقواه للأجندة الإسرائيلية- الأميركية حيال الأردن وضرورات إبقاء الأعين مفتوحة كي لا ننزلق إلى مشروعها العدواني من حيث لا نحتسب.
لأنه، إذا جرى تجاوز هذا المحذور، وصمّم الحراك برنامجه دون أخذ هذه الأخطار بالحسبان، فسيكون الأمر أشبه بالتدمير الذاتي للكيان والهوية.

الحكم..

نظاما وحكومة، تقع عليه المسؤولية في جانبين رئيسين..
أولهما: الاعتراف بالحراك، وعدم إنكاره أو تقزيمه، وحتمية الاستجابة لمطالبه الإصلاحية بالتفاوض المباشر، دون إقصاء لأي طرف، والتفاهم معه على المضامين الإصلاحية والجداول الزمنية.
وهذا يتطلب وحدة مرجعية الحكم، بدل تعدد وجهات النظر الرسمية وتناقضها وتصادمها أحيانا، لأن الاختلافات تفضي بالمحصلة إلى آليات معالجة عقيمة ومتضاربة بين الأمني والسياسي.
ويتطلب أيضا، من الحكم تقييما موضوعيا لما جرى في المغرب وتونس ومصر وفي كل بلد عربي شهد حراكا أفضى إلى تغيير، لتحسم موقفها من شكل معالجة الأزمة والكيفية التي تعالجها بها.
والمفترض أن يصل اليقين الذي يتبع منهجية تفكير سليمة إلى ما اثبتته التجربة من أن الحل الأمني مصيره الفشل، وأن المعالجة السياسية وحدها القادرة على حفظ الكيان على الطريقة المغربية، مع أخذ مخاطر تأخير الوصول لمثل هذا الاستنتاج بالاعتبار والحذر من بلوغ الحراك مستوى "الكتلة الحرجة" التي لا يمكن استيعابها.
والآخر: أن النظام مُطالب بالتعامل بجدية كاملة مع أجندة تل أبيب- واشنطن حيال الأردن والتوقف عن حال الإنكار التي يمارسها منذ سنين تجاه خيار الوطن البديل، بل والفشل السياسي الذريع في التصدي لمؤشراته.
مصلحة النظام أن يكون أكثر حساسية لهذه المسألة، حتى لو افترضنا جدلا، أن الحراك لا يأخذها بالجدية اللازمة..وانه مشغول بإصلاح الشأن الداخلي دون الانتباه إلى أن آلياته، إذا خرجت عن ناطق الضبط الذاتي، ستفضي إلى حرق المحصول والبيدر معا.
معنى ذلك، أن الحكم وفي إطار استيعابه للأحداث ومساراتها واستحقاقاتها، ويقينه الحقيقي المخفي، لا المعلن، حيال نوايا "إسرائيل" ملزم بمعالجة الأسباب الذاتية والموضوعية، وبالسرعة اللازمة، لتغيير واقع البيئة الوطنية وجعلها عصية على الاختراق، لسبب بسيط، أن الواقع الراهن يعني تهديد الكيان وهويته.
والتصدي لهذه الأخطار يكون بإقرار الإصلاح الشامل كحتمية تقتضيها ضرورات حماية الأردن.
والركن المركزي في ذلك هو تغيير منهجية الإصلاح الراهنة غير المجدية واستيعاب أن الأساس في عملية الإصلاح هو إقرار قانون انتخاب متطور ينتج مجلسا نيابيا وازنا ذا وعي سياسي.
وعلى المجلس النيابي الجديد أن يعدل كل التشريعات المرتبطة بالحريات العامة وحقوق المواطنين وتنظيم العمل السياسي، وإدخال أي تعديلات دستورية ضرورية، وإبداع منهجية سليمة لمكافحة الفساد، قانونيا وإداريا، وإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني وتوجيهه اجتماعيا، وصولا إلى دولة ديمقراطية حقيقية، قانونيا ومؤسسيا.
وهذا كله، يجب أن يفضي بالنهاية، في سياقي الحراك والحكم، إلى التأسيس لواقع وطني جديد وجبهة داخلية متماسكة تقوم على أساس المشترك السياسي لا المجتمعي، لأن قوة الدولة في تنافس المواطنينِ واختلافخم على أسس حزبية برامجية، لا إقليمية أو جهوية أو مناطقية.
وهو الواقع الأصلب الذي يمكن الدولة من مواجهة الأخطار والتعقيدات التآمرية.. ويكفي الإطلاع على كتاب "أسد الأردن" للبريطاني اليهودي (أفي شلايم) الذي استفز فؤاد البطاينة ليؤلف كتاب "الشمس فوق الأردن" يشرح فيه حيثيات الأردن كخيار "إسرائيلي".

ونحن ننظر إلى ما يجري، هنا وهناك، علينا أن نفكر: قوى تقليدية وغير تقليدية، في اليوم التالي لسقوط الأنظمة!!





  • 1 اردني حر 18-03-2012 | 02:10 PM

    كلام جميل -مع اختلافي ف وجهات النظر تجاهه- ولكن ااكد على جمل مهمه مثل اعطاء المواطنين حرياتهم ومحاربة الفساد والاعتراف باهداف اسرائيل تجاه الاردن وعدم التستر عليها وكان الحكم طر ف فيها
    لقد جرب الحكم مره ان يسير مع الشعب وخلفه في حرب 91 وبعدها فحوصر الاردن وجاع ولم يشكي احد او يتذمر بل بالعكس كان الشعب هو النظام و النظام هو الشعب وكانت فترة تلاحم لم يعكر صفوها الا اتفاقية السلام وقبلها الصوت والوحد ثم بدات الفرقه التي نخشى ان تصل لطلاق اذا ما استمر المسير بهذه الطريقه

  • 2 غالب 18-03-2012 | 02:32 PM

    المطلوب شيء والواقع شيء كل ما هو بالمقال مطلوب منذ زمن ومن الثمانينات وكل ما قيل ويقال مطلوب للحفاظ على الاردن ولكن لم يجد اذان صاغيه ولكن ما سبب ذلك هل هو مضيعه للوقت ام ان ما يستشار وهم كثر يخفون الحقائق كالنعام لا نريدان يضيع الوقت وتقع الفاس بالراس وليعلم من ليس له بصيره ان الحراك ماضي وحتى الاغلبيه الصامته هذا هو مطلبهم

  • 3 غالب 18-03-2012 | 02:32 PM

    المطلوب شيء والواقع شيء كل ما هو بالمقال مطلوب منذ زمن ومن الثمانينات وكل ما قيل ويقال مطلوب للحفاظ على الاردن ولكن لم يجد اذان صاغيه ولكن ما سبب ذلك هل هو مضيعه للوقت ام ان ما يستشار وهم كثر يخفون الحقائق كالنعام لا نريدان يضيع الوقت وتقع الفاس بالراس وليعلم من ليس له بصيره ان الحراك ماضي وحتى الاغلبيه الصامته هذا هو مطلبهم

  • 4 ايهاب الدهيسات 18-03-2012 | 02:50 PM

    اخ راكان خيار النظام هو خيار الاردنيين وليس خيار الاسرائيلي والامريكي, وهذا المقال ينطوي على اسلوب "ناهض حتر" في طرح الافكار الفلسفية العميقة والظهور كحارس للحكمة من خلال التلويح بفزاعة الوطن البديل, هذا اولا
    ثانيا اخ راكان فالحراك الذي تتحدث عنه وصل الى حالة الافلاس وقد حضرت مسيرة الحسيني هذا الاسبوع ولم يزيد عدد المشاركين من جميع انحاء المملة عن 200 مشارك
    ثالثا فشعارات الحراك مستوردة وصورة طبق الاصل من مخطط الفوضى في مصر وغيرها وادعوك لمشاهدة هذه المسيرة على ارض الواقع لتكتشف انها عبارة عن "سيرك" يشمل عروض النط على الحبال واللعب بالمصطلحات واتحاد بين اصحاب المصلحة المالية باسم الدين والسياسة
    رابعا اتحداك ان تجد اي تعريف او معنى لهذه المسيرات فكيف وانت تطالب بتوحيد اهدافها اذا كان لها هدف ظاهر اصلا
    خامسا وارجو ان تعذرني فقد لاحظت غياب كلمة كمبرادور ونيواقليمي عن المقال

  • 5 د. يونس بني يونس 18-03-2012 | 03:34 PM

    نعم يجب التاسيس لواقع وطني جديد اساسه المشترك السياسي لا " المجتمعي " هذا الاساس القوي المتين والذي لا يعني فقط وجود احزاب سياسية تتولى ادارة شؤون البلاد والعباد وانما يعني ما هو ادق من ذلك تحديد الهوية الاردنية بدقة متناهية بعيدا عن اية اعتبارات مصلحية مؤقتة خلافا لما هو متداول . ما زال صانعوا القرار يصمون اذانهم عن هذا الواقع ظنا منهم انهم قادرون على لعبة الخداع البصري والفكري اكثر من عوام المواطنين

  • 6 السعودي بصرا 18-03-2012 | 06:23 PM

    نعم الحراك والحكومه عليهم العمل بالتوازي , ولكن هل للدوله ان تتغاضى عن الخارجين على القانون ؟ وهل للحراك المخلص الوطني الذي فعلا يريد الاصلاح, والاحزاب التي تركب موجة هؤولاء الشباب , هل لهم فعلا ان يدافعوا عن هؤلاء المنفذين لرغبات من يفرحوا عند سماع التطاول ومن هم كذلك يركبون موجة الحراك لتحملهم هذه الموجه الى السلطه , اننا نتمنى على الاردنيين الشرفاء ان تكون ارادتهم متعلقه بالله وان يكونوا الحريصين على الحفاظ على الامن الداخلي ومن خلال الحفاظ على اللحمه الوطنيه .

  • 7 تيسير العبادي 18-03-2012 | 06:33 PM

    الى من يقول (ان الحراك في الحسين هم مئتي شخص مواطن انه يعيش على المريخ)فالأعداد كانت بالآآآآآآآآآآآآآآآف وباقي مدن المملكه بالمأآآآآآآآآآآت يعني هناك شريحه كبيرة من المجتمع في أول يوم نزل الى ميدان التحرير 15 شاب و فتاة لا داعي لتقزيم الحراكات هذا الكلام يكون وقعه طيب بالنسبه للحراكات

  • 8 الطفيله 18-03-2012 | 06:34 PM

    الوطن البديل صار من زمان و على ابواب انتهاء قصته و سلامه تسلمكوا ... بكره بجيبولنا البقيه بالتقصيط المريح و بدون دفعه اولى

  • 9 أمجد العبسي 18-03-2012 | 11:04 PM

    "التأسيس لواقع وطني جديد وجبهة داخلية متماسكة تقوم على أساس المشترك السياسي لا المجتمعي" ..... بتحلم يا صديقي

  • 10 طاليس 18-03-2012 | 11:57 PM

    مطلوب اعادة قولبة للوطن لتفريغة من الامراض التي يعانيها الان الفساد بانواعة واشكالة والتغول على القانون بحيث يتغول القانون على التغول والماسسة لا تشخيص الموؤسسات بالشخصنة بالقضاء على الواسطة واعادة تشكيل الوعي الاردني باعادةبناء منظومة جديدة من المدارس والجامعات ووقف التكاثر السكاني غير المنظبط .

  • 11 د حسام العتوم عمان 19-03-2012 | 10:06 AM

    العنوان هنا يختلف عن النص عزيزي راكان السعايدة المحترم و الاصح لة هو الخيار الاسرائيلي و الاردن مثلا و الوطن البديل و هو خيار اسرائيلي بأمتياز للاسف يجد اذانا صاغية تطرب لة داخل نسيجنا الاجتماعي و لدى فاقدي الامل بقيام الدولة الفلسطينية و الباحثين عن مناصب سياسية في الاردن على طريقة كعكة سايبة من الممكن تقاسمها و شكرا

  • 12 ابو بشار 19-03-2012 | 01:22 PM

    اعتقد ان عدم تأطير الحراك بمرجعية واحدة بمقدار ما تبدو عنصر ضعف الا انها تشكل مصدر القوه للحراك ! لان المرجعيات يسهل احتواؤها او التغرير بها وبالتالي انقسامها عاموديا فندخل في عملية التمترس والعصبيات السياسية واثرها في اعاقة وتأخير الانجاز ان الحراك بعفويته وشعبيته ينمو ويتكاثر على طريقة نبات الفراولة ومع الوقت سيغطي الحقل كله ,
    اوافق على المحاذير التي ذكرت ..الاردن في العقل الصهيوني ..وان لا يختطف الانجاز من قبل احد..وان يحتفظ الحراك بسلميته وزخمه .." سر قوته وانتصاره "
    يجب على النظام فبل الحراك ان يتنبه لهذه المخاطر والا فهو الخاسر الاول في النهاية , حين يبدا في التفكك من الداخل امام ضغط الشارع وعندما تجد الكثير من الاطراف في الشارع بديلا منطقيا واستراتيجيا للتعامل معه , ويكفي للتعبير عن الدهشة ان نشير الى سعي سفارات غربية تسعى جاهدة للحوار مع الحراك في الوقت الذي تتنكر الدولة لوجوده اصلا .

  • 13 حراكي 19-03-2012 | 07:41 PM

    الحراك دائما كان يحذر من مؤامرة الوطن البديل، ومشكلته ليست في عدم وجود مظلة واحدة، إذ أن الاختلاف ظاهرة صحية، لكن مشكلته الأساس أن النظام لا يتفهم ولا يصغي إلى مطالبه، وهي واحدة، إلا إذا أحس بخطر وشيك، ولا ينظر بعيد إلى المستقبل.

  • 14 موسى 20-03-2012 | 12:47 PM

    ووفقا لمسؤول أمني رسمي تحدث لـ'القدس العربي' فالسلطة تفرق بين نوعين من الحراك الشعبي.. الأول معيشي ومطلبي ويقوم به أبناء الدولة والنظام ولا يشكل خطرا إستراتيجيا أو تحديا كبيرا لإن هؤلاء في النهاية أولاد المؤسسة البيروقراطية ولابد من الاستماع لهم واحتمالهم والصبر عليهم.
    والثاني حراك سياسي يحاول استغلال نسمات الربيع العربي للمساس بصلاحيات القصر وترسيم حدود جديدة للعبة السياسة والحكم مفصلة على مقاس التداعيات الإقليمية، وهذا الطراز من الحراك يقوده الإسلاميون أحيانا وتشارك به فعاليات أخرى في المحافظات وهو الذي يشكل علامة فارقة تحتاج لإظهار المرونة بالتوازي مع الصرامة.

  • 15 متابعك 20-03-2012 | 02:10 PM

    والله يا استاذ راكان الشعب مو عارف شي اهم شي يوكل وينام

  • 16 لولاكي 20-03-2012 | 02:16 PM

    الله يستر من الي جاي

  • 17 طالب جامعي 20-03-2012 | 02:36 PM

    استاذ راكان السعيدة كل الاحترام والتقدير
    المقال رائع وفيه رسائل واضحة هدفها توعية المجتمع الاردني بكافة اركانة وممثلية بضرورة الانتباه الى القادم والانتباه الي السابق والاستفادة منه

  • 18 ناصح غيور 20-03-2012 | 02:52 PM

    عزيزي الكاتب : الحراك الشعبي عجز عن أمرين أو لم يشاء أن يشغل نفسه بهما :
    1- التوحد في تيار واحد أو حتى ثلاثة.
    2- تقديم مشروع إصلاحي عملي شامل مقنع لتلتف حوله الجماهير .
    وهذا يجعل العاقل الغيور يردد ما قاله علي بن أبي طالب : " يا عجبا عجبا يميت القلب ويشعل الأحزان من اجتماع هؤلاء القوم على ضلالتهم وباطلهم وفشلكم عن حقكم "

  • 19 طمطم 20-03-2012 | 04:43 PM

    هاي هيه الحراكات بدها اصلاح ولما تحبس الحكومة فاسد كل عشيرته بعتصم وبيصير شريف............ وتكتك يم سليمان

  • 20 Hamid 20-03-2012 | 06:35 PM

    نعتذر

  • 21 عفاش البرجماتي 20-03-2012 | 10:38 PM

    كلام جميل >>>

  • 22 sa'eed 20-03-2012 | 10:47 PM

    نعتذر

  • 23 حمزه ابو رصاع (عاشق جبال عمان السبعة ) 21-03-2012 | 09:34 AM

    المقاله من الاخرويسلم البطن الي حملك

  • 24 عليان البخيت / ماحص 21-03-2012 | 03:47 PM

    والله يا ركان محنا فاهمين اشي >>

  • 25 محمد المومني 21-03-2012 | 05:46 PM

    بين الماضي والحاضر قصة ....وغصة...وقصص كثيرة.... اعجبني ما
    نبهت الية...لعلهم ينتبهون.... أن الأردن في التفكير "الإسرائيلي" ليس اكثر من كيان له دور وظيفي لا نهائي..

    شكرا" على هذا المقال الجميل جدا" استاذ راكان السعايدة

  • 26 journalist 21-03-2012 | 09:55 PM

    الاستاذ راكان كاتب مقتدر وجريء، وهو يكتب عادة في مواقع اخرى، هل هذا مقال يتيم في عمون أم أنه أصبح من رواد عمون؟ إذا انضم إلى كتاب عمون فهو مكسب، ونهنىء عمون به، ونتمنى أان نقرأ له دائما

  • 27 خزعلـــــــــــــــي 21-03-2012 | 11:21 PM

    الإسرائيلي : أهداف ، ومعطيات ، وواقـــع
    ونقول رحمة الله عليك يا جلالة الملك الحسين ، فمنه تؤخـذ الأساليب الصحيحة في التعامل مع الملف ألأخطر والأكثر خطورة ،،،،،
    الملف الإسرائيلي

  • 28 الكبير كبير 22-03-2012 | 09:04 AM

    والله انك رائع وجرئ كثير

  • 29 سعايدة 22-03-2012 | 10:55 AM

    والله الله يقويك ابو اوس ومقالك جميل ورائع وكل الحب والاحترام لموقع عمون الاخباري الذي نكن له كل الحب والاحترام

  • 30 عماد ع 22-03-2012 | 02:45 PM

    المقال خطير ويلزم المعني ان يطلع عليه ويلزم الناس ان تحلل المقاصد منه وان تأخذ الحيطة والحذر من عاديات الزمن

  • 31 العبة 22-03-2012 | 05:07 PM

    (ونحن ننظر إلى ما يجري، هنا وهناك، علينا أن نفكر: قوى تقليدية وغير تقليدية، في اليوم التالي لسقوط الأنظمة!!)

    فعلا ننتظر بماذا سيكون الرد

  • 32 عمر 22-03-2012 | 09:28 PM

    تحليل انسان خبير >>>

  • 33 ايمن 22-03-2012 | 11:14 PM

    رائع استاذ راكان ... بس هات ناس يفهمو هذا الحكي

  • 34 ايمن 22-03-2012 | 11:14 PM

    رائع استاذ راكان ... بس هات ناس يفهمو هذا الحكي

  • 35 فهمان 23-03-2012 | 04:43 PM

    الان فهمتك

  • 36 ام صقر 23-03-2012 | 11:43 PM

    الاعتصامات زادت عن حدها وبلغ العدد (6000) . قريب ندخل موسوعة جينس .


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :