دولة القطاع العام الديموقراطيةناهض حتر
24-03-2012 02:27 AM
لا يخفى أنني من المؤيدين العقائديين للقطاع العام الإقتصادي. فأنا إشتراكي. ولكنني أنظر, بصورة نقدية حاسمة, إلى إقتران دولة القطاع العام بالإستبداد, ليس فقط لأسباب أخلاقية, وإنما لأسباب إنتاجية واجتماعية; فمقرطة القرار في القطاع العام تزيد انتاجيته وتضمن توجيه فوائضه للفئات الكادحة, بدلا من الفئات البيروقراطية وشركائها من الرأسماليين. |
محمد
24-03-2012 | 10:12 AM
بعدك عايش على اطلال لينيين وستالين وباقي الرفاق
الكمبرادوري الجديد
24-03-2012 | 01:39 PM
اعتقد ان الكاتب المحترم يكتب عن دولة شقيقة اخرى وليست الاردن
مومني
24-03-2012 | 04:23 PM
قصدك ان الناس تعودو على الدوله الريعية
هل تستطيع الدوله اي دوله ان تستوعب جميع العاطلين عن العمل في القطاع العام. طبعاً لا
ولذلك يجب ان يكون هنالك قطاع خاص يساعد الدوله على استيعاب هؤولاء المتعطلين لان اغلبهم يريد الوظيفه في القطاع العام لكي يرتاح ولا يعمل .
ابراهيم ابوغربية
24-03-2012 | 08:18 PM
للاخوان المعلقين، ارجو ترك الأخ ناهض يكتب حتى يبقى هناك ما يذكرنا بكارثية سيطرة القطاع العام و الاوطان التي انقلبت مزارع بسببه (للعلم 90% من الفساد سببه الموظف العام الذي يسرق عن طريق المشاريع العامة). الأردن مشتت الآن بين اللينيني الماركسي و بين الاسلام السياسي الذي لا يملك خبرة في الحكم الرشيد و الاثنين بس شاطرين يتكلموا عن الوظيفة و لقمة العيش و لا أحد من هؤلاء يتكلم عن الحرية لأنها تتعارض معهما الاثنان. الناس لا تريد خبز و وظيفة! الناس تريد حرية. ماذا ينقصنا عن ماليزيا أو سنغافورة أو تركيا أو البرازيل؟ لا شيء سوى التحرر من وهم الدولة التي ترعى الناس من المهد للحد بدون ان ينتجوا شيئاً و يسألوا أنفسهم كما سأل جون كينيدي الامريكيين "لا تسأل ماذا قدمت بلدي لي، بل ماذا قدمت أنت لبلدك؟". و احكوا عني امبريالي، بس نصير ربعهم أول.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة