facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




باسم عوض الله يكتب: مشروع مارشال عربي


16-05-2013 02:18 PM

عمون - تحت عنوان "مشروع مارشال عربي" كتب وزير المالية الأردني الأسبق باسم عوض الله مقالاً تالياً نصه:

كانت موجة الثورات التي اجتاحت العالم العربي قبل عامين من الآن مدفوعة بمطالب الحرية والخبز والعدالة الاجتماعية، ولكن على الرغم من نجاح هذه الثورات في الإطاحة بالطغاة وتحويل تلك المجتمعات، فإن الأهداف الأساسية لتلك الثورات لا تزال بعيدة المنال، كما أصبحت التحديات الاقتصادية التي تواجه بلدان الربيع العربي أكثر إلحاحا وألقت بظلالها على الآفاق السياسية لهذه البلدان، حيث تضاعفت معدلات البطالة تقريبا في كل من تونس ومصر، و«جف» الاستثمار الأجنبي المباشر في مختلف أنحاء العالم العربي، علاوة على انخفاض عائدات السياحة، رغم صمودها، واستمرار التحديات المالية. ومع ذلك، لا تعكس ردود الفعل السياسية هذه الحاجة الاقتصادية الملحة، فكانت إما بطيئة للغاية وإما غير موجودة بالمرة، فعلى سبيل المثال، سوف يتجاوز العجز المالي في مصر 11 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام، غير أن القادة المصريين ظلوا يماطلون بشأن شروط قرض صندوق النقد الدولي الذي تحتاج إليه البلاد بشدة. وكانت الحكومة قد خفضت الدعم الموجه للوقود خلال العام الماضي، ولكنها لم تتبع ذلك بإصلاحات إضافية، كما تم تأجيل فرض الزيادات الضريبية المطلوبة عقب إعلان الرئيس محمد مرسي عنها بفترة وجيزة.

وتدرك معظم الأطراف المعنية السياسية في مصر، كما هو الحال في الدول العربية الأخرى التي تمر بمرحلة انتقالية، الحاجة إلى الإصلاح الاقتصادي، ولكن يبدو أن المواطنين وصناع السياسات لا يرغبون في تحمل التكاليف الاجتماعية والسياسية المترتبة على ذلك. ومن غير المستغرب، في مثل هذا المناخ السياسي المشحون والمتقلب والذي يشهد أزمات جديدة بصورة يومية، أن يتم تأجيل الإصلاح الاقتصادي مرة تلو الأخرى.

ويدرك الساسة أن تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي والتماسك الاجتماعي قد يكون متعذرا للغاية في المستقبل القريب، حيث إن خفض الدعم المخصص للغذاء والطاقة من أجل تخفيف الضغوط المالية من غير المرجح أن يلقى قبولا في دولة مثل مصر، حيث ينفق الفرد نحو 40 في المائة من دخله على الغذاء، وبالتالي فإن السياسة تعوق الجهود الرامية إلى تعزيز الموارد المالية العامة. وفي الوقت نفسه، فإن طلبات صندوق النقد الدولي قد تهدد بتفاقم حالة عدم الاستقرار السياسي، حيث لم يعد المواطنون يخشون النزول إلى الشارع للتعبير عن سخطهم.

إن المأزق الحالي بشأن الإصلاح الاقتصادي يسلط الضوء على نقطة أكثر أهمية، وهي أنه لا يمكن إصلاح منظومة الدعم والضرائب قبل القيام أولا بإعادة تحديد العقد الاجتماعي، الذي ظل لفترة طويلة قائما على تقديم الرفاهية الاجتماعية في مقابل الإذعان السياسي، غير أن مثل هذا التحرك قد يكون بالغ الخطورة بالنسبة لأي سياسي بمفرده، أو حتى دولة بمفردها، في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي ومعدلات البطالة المرتفعة.

وحتى يتم تهيئة المناخ السياسي الملائم للإصلاح الاقتصادي، يتعين على الزعماء العرب أن يوقعوا على اتفاقية إقليمية لدعم النمو - أشبه بمشروع مارشال - للعمل على تسهيل إقامة استثمارات جديدة تهدف إلى إحياء النشاط الاقتصادي. ومن الأسهل إصلاح برامج الدعم عندما يكون الاقتصاد آخذا في التوسع.

وعلاوة على ذلك، فإن بناء أسواق قادرة على المنافسة يعد بمثابة ضرورة أساسية لضمان النمو المستدام للناتج المحلي الإجمالي. ولتحقيق هذه الغاية، لا بد من تفكيك الحواجز التجارية الإقليمية، التي أصبحت أكثر انتشارا في العالم العربي من دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا. وبموجب هذه الاتفاقية، في حال التوصل إليها، تلتزم الدول العربية بإصلاح برامج الدعم لديها والحد من القيود المفروضة على التبادل الاقتصادي فيما بينها.

وقد تم تجاهل البعد الإقليمي للرخاء والرفاهية لفترة طويلة في العالم العربي، ولكن الروابط الإقليمية الضعيفة تحد من احتمالات نمو الشركات الصغيرة، وتجبرها على الاعتماد على رعاية الدولة. وعلى الرغم من أن الزعماء العرب كثيرا ما يستشهدون بالنموذج التركي مثالا على الأمل في الإصلاح، إلا أنهم نادرا ما يعترفون بأن تحول هذه الدولة مؤخرا من «رجل أوروبا المريض» إلى أحد أسرع الأسواق الناشئة نموا على مستوى العالم ما كان ليتحقق لولا سعيها الدءوب إلى التعاون الإقليمي.

وتعد هذه الروابط مهمة للغاية بالنسبة لكل من مصر وتونس، اللتين سوف تعانيان كثيرا لخفض معدلات البطالة ما لم يتم إعادة فتح السوق الليبية، التي كانت تستوعب المهاجرين من الدول المجاورة لها في شمال أفريقيا. وفي حين يبدو الوضع في تونس أكثر تبشيرا، فإن الانخفاض الهائل في معدلات الاستثمار قد يهدد بعرقلة جهود الإصلاح هناك. وفي الوقت الذي تعاني فيه أوروبا من أزمة شديدة، فإن تدفق رأس المال من البلدان العربية الغنية بالنفط المجاورة لتونس سيكون هو الخيار الأفضل بالنسبة لها.

وعلاوة على ذلك، يتعين على البلدان العربية أن تزيد إنفاقها على التنمية. ونظرا لفشل مصارف التنمية القائمة في المنطقة في العمل كأداة للتنسيق وفرض الالتزام، فلا بد من إنشاء مؤسسة جديدة - أشبه بالبنك الأوروبي للإنشاء والتعمير - للإشراف على دفع المساعدات الإقليمية والتعهد بتكاليف التحول الاقتصادي. ومن الممكن أن تسهم أدوات استثمارية جديدة، مثل صناديق الثروة السيادية والتمويل الإسلامي، في تمويل الشركات المتعطشة إلى الائتمان.

وفي الوقت نفسه، يتعين على الدول العربية أن تعمل على تسهيل جهود الدعم الحالية، فعلى مدى فترة طويلة، كانت الحكومات العربية تحاول حل مشكلاتها عن طريق إنفاق الأموال عليها ببساطة، مع قيام دول الخليج الغنية فعليا بدعم الخدمات العامة المتعثرة في البلدان المجاورة لها. وعلى مدى العامين الماضيين، قدمت المملكة العربية السعودية أكثر من 3 مليارات دولار لليمن، كما قدمت قطر 5 مليارات دولار لمصر منذ عام 2011، مع وعد بتقديم 3 مليارات دولار أخرى لها. وفي الآونة الأخيرة، تعهدت الإمارات العربية المتحدة بتقديم 2.5 مليار دولار للبحرين، ولكن المساعدات غير المشروطة لا تعمل إلا على تأخير الإصلاحات، لأنها تضعف القيود المفروضة على الموازنات، وهو ما يؤدي بدوره إلى تخفيف الضغوط على صناع السياسات وخلق مخاطر أخلاقية.

لقد كشف الربيع العربي عن خطوط صدع لا تمتد عبر البلدان فحسب، ولكن عبر المنطقة برمتها، وهو ما يستلزم إعادة تعريف العلاقات ليس فقط بين المواطنين والدول، ولكن بين الدول العربية ككل. والأمر الأكثر أهمية هو أن ندرك أنه لم يعد من الحكمة أن يستمر تقسيم الدول العربية بين دول مانحة وأخرى متلقية للمساعدات، أو بين دول غنية بالموارد وأخرى تفتقر إليها، ولكن من مصلحة المنطقة بأكملها - بما في ذلك تلك الدول التي لا تبدو وكأنها تواجه تهديدا وشيكا بالثورة - أن يسهم الجميع في مساعدة الدول المجاورة اقتصاديا وتيسير عملية التحول السياسي بهذه الدول.

* باسم عوض الله وزير مالية الأردن الأسبق، والرئيس التنفيذي لشركة «طموح الاستشارية»، وعديل مالك هو زميل في اقتصادات المجتمعات المسلمة بجامعة أكسفورد (نقلاً عن الشرق الأوسط)





  • 1 متابع 16-05-2013 | 05:22 PM

    مين اللي ودا الاردن بداهية .......

  • 2 ............ 16-05-2013 | 05:26 PM

    ......

  • 3 الاردني 16-05-2013 | 05:30 PM

    نعتذر...

  • 4 ahmad 16-05-2013 | 05:37 PM

    نعتذر...

  • 5 فاروق 16-05-2013 | 05:44 PM

    ههههههههههه
    ..............

  • 6 إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم 16-05-2013 | 06:05 PM

    إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
    لماذا لا نساعد بعضنا بعضا ونرفع إنتاجية العامل العربي في جميع المجالات
    عاى وعسى أن نرقى بأنفسنا عن المساعدات الدائمة

  • 7 متابع اقتصادي 16-05-2013 | 06:09 PM

    كلام سليم ومقال رائع كل الشكر دكتور باسم

  • 8 هزلت 16-05-2013 | 06:10 PM

    هل يعلم معالي باسم عوضالله الذي يناقش باسباب الربيع العربي انه هو شخصيا و من اتى به هو احد اسباب هذا الربيع المميت و عليه ان .. افضل له و لا يناقش بهكذا امور

  • 9 حمزة الشناق 16-05-2013 | 06:13 PM

    انا بقول انه تلتزم حق الصمت افضل ...

  • 10 علي المعادله 16-05-2013 | 06:27 PM

    شوف مين بحكي مهو اشكالك هي التي حركت الثورات يارجل كل مانسيك الشعب بتذكر بحالك نام احسن الك

  • 11 ابن البلقاء 16-05-2013 | 06:29 PM

    هو انت خليت مارشال؟ انت قعدت الاردن عالحصيرة ....

  • 12 ابن البلقاء 16-05-2013 | 06:30 PM

    هو انت خليت مارشال؟ انت قعدت الاردن عالحصيرة ..

  • 13 مراقب 16-05-2013 | 06:33 PM

    الحق مش على................

  • 14 محمد الزعبي 16-05-2013 | 06:54 PM

    يعني برأيك يا باسم بدك تعمل برنامج للتحول الاقتصادي والاجتماعي

    بكل الدول العربيه وتشحدها الخبزه متل ما عملت هون!

    شي غاد يا ...........

  • 15 dr mohammed shehab 16-05-2013 | 06:58 PM

    اكلت البلد انت والان ابتفتى يا ابو الفتاوى

  • 16 اردني و بس 16-05-2013 | 07:00 PM

    بعد الانتهاء من مشروع تفكيك الدولة و بيع مقدرات الوطن هل من المسموح لأمثالك أن يتحدث !! ..

  • 17 محمود خير تركي 16-05-2013 | 07:09 PM

    ولك اتق الله الك عين تحكي ولك توب الى الله عزوجل .. واقسم بالله العضيم لو الامر بايدي لاحاكمك محاكمة ما اعرف فيها الرحمة باذن الله تعالى

  • 18 محمود خير تركي 16-05-2013 | 07:10 PM

    ولك اتق الله الك عين تحكي ولك توب الى الله عزوجل .. واقسم بالله العضيم لو الامر بايدي لاحاكمك محاكمة ما اعرف فيها الرحمة باذن الله تعالى

  • 19 isamII 16-05-2013 | 07:16 PM

    .. بسمع كلامك بصدقك بطلع على فعلك بتعجب والله هزلت

  • 20 .. طفيلي 16-05-2013 | 07:21 PM

    هم جابوك مشان ..

  • 21 .. 16-05-2013 | 07:25 PM

    الحق مش عليك ..

  • 22 .. 16-05-2013 | 07:26 PM

    ماشفناك وشفنا الخير ..

  • 23 نقابي 16-05-2013 | 07:30 PM

    ابت ..

  • 24 مطلوب في سحاب: ابحث عن بيت .. 16-05-2013 | 07:36 PM

    المصالح الامريكيه اولا يا .. امريكا:



    الهدف العام:

    مساعدات أميركية لأوروبا قبل أن تنهار اقتصاديا واجتماعيا بوضع برنامج موحد للاستفادة من هذه المساعدة المقدرة بأكثر من 13 مليار دولار على مدى 10 سنوات.
    الاهداف الخفية:

    - إنقاذ الشركات الأميركية المفلسة بعد الحرب بمساعدتها على الاستثمار في أوروبا ومستعمراتها
    ـ احتواء أوربا تحت الزعامة الأمريكية واحتواء المد الشيوعي فيها
    ـ إغراء الديمقراطيات الشعبية وإضعاف ارتباطها بالاتحاد السوفياتي
    - إغراء الاتحاد السوفياتي وعرقلته في إنجاز خطته التنموية

  • 25 لو 16-05-2013 | 07:40 PM

    لو ترجع اللي اخذته .. لكان اكبر مشروع مارشال في العالم..

  • 26 لو 16-05-2013 | 07:40 PM

    لو ترجع اللي اخذته .. لكان اكبر مشروع مارشال في العالم..

  • 27 سفاح معاني 16-05-2013 | 07:57 PM

    اخ لو أعرف مين الي .. ,مشان ..

  • 28 سفاح معاني 16-05-2013 | 07:57 PM

    اخ لو أعرف مين الي .. ,مشان ..

  • 29 what a .. 16-05-2013 | 08:02 PM

    بس حلوا عنا وما عليكوا من الباقي

  • 30 ولهان 16-05-2013 | 08:03 PM

    أين أنت أيها المنقذ؟ أيها العبقري الفذ...لأم يتبقى لدى الأردنيين شيئا لتكمل عليه...أما زالت لديك الجرأة للظهور أمام امامنا؟

  • 31 مطلع 16-05-2013 | 08:16 PM

    باسم عوض الله ...

  • 32 العب غيرها يا باسم 16-05-2013 | 08:16 PM

    اعتقد بانك تردد كلام نائب وزير الخارجية الإسرائيلية داني ايالون أمام البرلمان الأوروبي . الكلام مش من رأسك أستاذ باسم لأنك لا تزال تروج لإنهاء قضيه فلسطين . واجزم بانك لا تعرف كيف مشروع مارشال ركّع ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وكيف الزمها أن تدفع لليهود المهجرين طوال عمرهم تعويض . هذا الكلام مش من دار أبوك .

  • 33 السبعاوي 16-05-2013 | 08:30 PM

    دكتورباسم انت رائع انت مميز والله لوفي بالبلد خمسه مثلك الانصبح في مصافي الدول انا لاامن لابامثالك ياابن بلادي الف تحيه لك ولايهمك رغم انك يوما ماتنكرت لنا لكن بضلك حبيبنا مهماحصل

  • 34 زينة العبدلله 16-05-2013 | 08:30 PM

    فعلا زمن ..

  • 35 مازن العبادي/ عارفك زين 16-05-2013 | 08:36 PM

    .. بداية اقول لك يا جهبذ زمانك ويا متذاكي حد .... ان هذا الفكر الاقتصادي الذي تطرحه والذي اعطيت القوة كي تمارس تجاربك على الاردن فيه ﻻ يتمتع باي صفة انسانية وليس له اي روح عاى اﻻطلاق لذلك يولد ويدفن فكرك ميتا..واعظم اقتصاديي العالم راهنوا على روح الاقتصاد وانسانيته في بقاءه واستمراره..ثم اقول لك بعد ذلك ان ما يعانيه اﻻردن اﻻن من ضوائق مالية كنا بغنى عنها كان من فكرك ومن امثال اشكالك الذين كنت انت سيدهم في >> اﻻقتصادي والفهلوة..واخيرا التزم الصمت احسنلك يا ..

  • 36 عربيات 16-05-2013 | 08:42 PM

    والله انا اقول انه كل هالطخ عليه لانه ..

  • 37 ابراهيم الكرك 16-05-2013 | 08:45 PM

    عينك على ايش هالمره .. ناوي تبيعه ماظل غير طابون جدتي الله يرحمها

  • 38 ماهر عويقا 16-05-2013 | 08:56 PM

    المحترم بده مشروع مارشال حتى .. كما فعل سابقا متامل كثير

  • 39 ابراهيم شديفات 16-05-2013 | 09:39 PM

    ما انته.......

  • 40 ارحل ارحل .. 16-05-2013 | 10:06 PM

    .. الك عين تكتب

  • 41 باسم عوضالله 16-05-2013 | 10:57 PM

    نعتذر

  • 42 الباحث عن الحقيقة-الاردن 16-05-2013 | 10:57 PM

    خبراء في النظري و لكن في العملي ... , اذا كان الشعب المصري ينفق 40% من دخله على الغذاء و انت تستهجن ذلك فان الشعب الاردني يدفع 50% من دخله ضرائب يا كبير

  • 43 مغترب 16-05-2013 | 11:03 PM

    فعلا زي ما قال المثل ( ما ظل .. إلا .. ) يعنى قضيت على بلدنا ولم يعد بها ما يشبع رغباتك بالنهب وتتحسر على الاستثمارات الاجنبية الهاربة.. وتنظر للاوطان العربية الغنية لكي تلحق الاذى بها لن ولا تجد مرتعا لك ..

  • 44 ابو نايف 16-05-2013 | 11:24 PM

    اي حل عنا

  • 45 albatineh -sweden 16-05-2013 | 11:41 PM

    awadalllah plz go ..

  • 46 شو هال.. 16-05-2013 | 11:50 PM

    بالفعل إنك ..

  • 47 ................ 17-05-2013 | 01:01 AM

    نعتذر...

  • 48 كل ميزانية أمريكا ما بتكفيكوا 17-05-2013 | 01:03 AM

    مشان تشتروا قصور جديدة بالريفيرا وسويسرا والنمسا

  • 49 صباح الخير عمو .. 17-05-2013 | 01:12 AM

    مين اللي صحا هال.. بعد مانشف البلد يطالب دول الخليج تدعم عشان يتسبب

  • 50 اسامة ﺗﻮﻧﺲ 17-05-2013 | 01:24 AM

    انا يلي مش قادر افهموا لو ان الرجل فاسد لماذا لم يقع محاسبته الى ﺍﻻﻥ

  • 51 مواطن 17-05-2013 | 01:40 AM

    يجيك يوم!

  • 52 اردني من اصل هندي 17-05-2013 | 01:45 AM

    حقاً انك يا باسم فكر اقتصادي لا يعلم قيمته إلا من يفهم في الاقتصاد ولكن يا باسم لمن تحكي حقاً انك من افضل ٥ اقتصاديين في منطقة الشرق الأوسط ولكن غالبية المعلقين فهمهم في الاقتصاد مفهومهم في اللغة الصينية بس المهم يتهجموا على خلق الله دون معرفة أو أية دراية في الموضوع وكأنهم ببغاوات لا يعرفون إلا اعادة كلمات سمعوها الله يكون في عونك يا باسم لأنك تكتب لناس لا يميزون بين الاقتصاد وعصير البندورة..

  • 53 ابو جانتي 17-05-2013 | 02:27 AM

    انا بحبك باسم عوض الله

  • 54 هندي احمر - اردني سابقا 17-05-2013 | 02:36 AM

    نعتذر...


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :