حكومة الرقم القياسيجمانة غنيمات
07-09-2013 03:44 AM
يحسب لحكومة د. عبدالله النسور احتلالها المرتبة الأولى بين كل الحكومات السابقة، مسجلة رقما قياسيا، وفي وقت قياسي، على صعيد اتخاذ قرارات رفع الأسعار، في كل مجال! فقطعت بذلك شوطا كبيرا في معالجة اختلالات الموازنة العامة الناشئة عن سياسة دعم السلع والخدمات المقدمة للمواطن.قد يقول قائل إن الحكومة مضطرة لاتخاذ هذه القرارات. لكن ما يَغفل عنه البعض أن المواطن يحتاج إلى فرصة عمل ودخل أعلى، يعينانه على امتصاص كل هذه الضربات، وهو ما لم تفعله الحكومة بكل مؤسساتها.حتى الآن، طوت الحكومة ملف المحروقات، فلم يبقَ سوى أسطوانة الغاز. وبدأت بقطاع الكهرباء لمعالجة مديونية شركة الكهرباء الوطنية، فاتخذت قرارا بإلغاء الدعم خلال الفترة 2013-2017، بغض النظر عن شخص رئيس الحكومة وفريقه.وهي ما إن انتهت من الكهرباء، حتى شرعت بفتح ملف الخبز، والخيارات المتاحة بشأنه. |
عيسى الخطيب
07-09-2013 | 01:26 PM
من السهل انتقاد الحكومات لكن من الصعب على المنتقدين ان يطرحوا حلولا قابلة للتطبيق.يتحدثون عن اللجوء لجيب المواطن,اذن ما هو البديل؟وهل لدى اي حكومة بالعالم كنز لا ينضب؟؟نحن كمواطنين ننفق اضعاف دخلنا ونعيش يومنا فقط.ارجوكم اطرحوا حلولا يمكن تطبيقها واذا عجزتم كفوا عن النقد غير البناء
اسماء
07-09-2013 | 03:40 PM
نعتذر...
الى 1
08-09-2013 | 01:41 AM
الحكومه هي أم الحلول.. لكن مابدها الا حل الجيبه .
مفكر ...
08-09-2013 | 03:53 AM
الحل :بدل من تعين الوزارات وزير تلو الوزير يعملو على ترفيع الأمين العام الى رتبة وزير ويخدم في مكانه لفتره طويله ,بدل من وزير شهرين ويطلع بتقاعد وزير بالله عليك قديش رح نوفر على الرقم ان الوزير لايعمل غمل الامين العام .
وزرائنا بروتكوليين ولا يوجد لديهم خطط وبرامج عمل حقيقيه
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة