facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




"فيسبوك الأردن" .. لا صوت يعلو على صوت الرحيل


27-05-2016 12:21 AM

عمون - صالح الصوص - "قرررربت" تلك العبارة التي اختصر بها منصور الهزايمة الفكرة التي تدور في خلد الأردنيين، وهم يمنون النفس برحيل مجلس النواب والحكومة التي أوغلت في أقوات البلاد والعباد.

التسريبات التي يتداولها الناس وإن لم تأت على "قدر خاطرهم" اليوم الخميس، والحكومة بقيت في "رابعها"، والنواب في "عبدليهتم"، إلا أن الرحيل هو اللغة السائدة في "فيسبوك" الأردن، وهو قول فصل لم يخفه ناصر الخطيب، حيث تمنى أن لا يطلع الأحد والحكومة والنواب في مكانهم.

طبيب الأسنان جميل السبوبة قال عبر صفحته "الفيسبوكية": "مساء الخير علي الجميع الي بتوقع اسم رئيس الوزراء القادم اله مني تنظيف وتبيض وتركيبات بقيمة خمسايه دينار اول جواب صحيح هو الي رح يكسب".

فيما كتب سهم العبادي: " يتداول البعض خبر رحيل الحكومة والنواب خلال ساعات وكنت قد اشرت قبل ايام عن موعد رحيل الحكومة والنواب بغض النظر عن موعد الرحيل فانا اعتقد ان هنالك سياسة متبعة لافقار المواطن سواء كان الرئيس النسور او غيره".

العبادي أضاف"كل الحكومات المتعاقبة لم تقدم لنا حلولا من اجل التقدم والازدهار وتخفيف معدلات البطالة والفقر، وكان هاجس الحكومات فقط في الحصول على عوائد مالية لتغطية نفقات الموازنة وعجوزاتها من خلال فرض الضرائب والحصول على منح او قروض، المطلوب اليوم هو تغيير النهج والا ذهب زعيط ورجع معيط، اما النواب فنحن شاهدنا عملهم والانتخابات القادمة ستكون الكلمة لنا كناخبين وعيب علينا ان اعدناهم".


خالد كريشان لخص القول بتساؤل: "هل يحل مجلس النواب اليوم ام الاحد شو رايكم؟".

أراء الناس جاءت بسبب ما رشح عن لقاء الملك برئيس الوزراء عبدالله النسور اليوم الخميس في الديوان الملكي العامر، وربطوا الأمر بانتهاء الدورة الاستثنائية لمجلس النواب التي جاءت بقانون واحد هو صندوق الاستثمار الأردني، ما دعاهم للكلام والتندر في بعض الأحيان حيال رحيل الحكومة والنواب، بخاصة وأن رحيلهما متلازم وفقا للنصوص الدستورية.

كثيرون تداولوا الموضوع، لكن القول الفصل لجلالة الملك، فكل الشعب بانتظار الإرادة الملكية السامية.. فمتى ياترى ؟





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :