الدكتور فخري العكور

ابدعت استاذ عودة وانت نصير الاطباء الازلي ولك منا كل التقدير اما عن قضية الهروب فهناك حلول لها ونحن على استعداد كاطباء اختصاص ان نقدمها لمعالي الوزير اذا اراد وبالفعل نحن نرى بالدكتور محمود املا في حل هذة المشكلة

يا سيدي أنت تقول أن وزاره الصحه استراتيجيه وأرى من الواقع المعاش غير ذلك فهي وزاره من ليس له إلا الله فالساده المحترمون امنوا انفسهم في القطاع الخاص عبر إتفاقيات مع التأمين الصحي ليرتاح بياض الحضره هناك وتبقى وزاره الصحه لسواد الناس من العبيد والاقنان وشذاذ الافاق وليتعاملوا مع الأطباء على أنهم نخاسون للعبيد

دعبدالرحمن مزهر

سيدي شكرا على مقالق الرائع ولكن اود ان اضيف احدى الامور المهمة التى حصلت معي

زوجتى اختصاصية باختصاص نادر في ديوان الخدمة هي الوحيدة كانت على هذا التخصص والوزارة بحاجة لهذا التخصص

مع انه كان بحوزتها عقد في ادولة مجاورة بقيمة مايقارب٩٠٠٠ دينار شهريا وليس سنويا . مايعادل راتبها لاكثر من نصف سنة في وزارة الصحة مع ذالك قررنا البقاء في الاردن. ديوان الخدمة في خلال اسبوعين كان ملف التوضيف جاهز بالنسبة لهم واخبروني ان التاخير من وزارة الصحة راجعة احدى المسوؤلين. اتعلم ماذا اخبرني (ليش انت مستعجل خليها تطبخلك في البيت بعد ٦شهور بطلعلها توظيف) . هذه عقلية موظف مسوؤل يتعامل مع اطباء اختصاص بهذا المبداء. وبالفعل مثل ماقرر هذا الموظف مع انه وصلت هذي المشكلة لمن هم اعلى منه وما اراد حصل

فالمشكلة ايست المشكلة المادية فقط المشكلة في طبيعة التعامل مع الاطباء في بعض اقسام الوزارة حيث يشعر الطبيب بانه انسان وضيع ويستجدي الصدقة

اكبر مثال اسائلوا اطباء الصحة عن الحوافز .

طبيب الصحة اصبح كالخل (ماكؤل مذموم )

اسائلهم عن همومهم ومشاكلهم ليست مادية فقط

د حيدر البستنجي

ابدعت كعادتك استاذ وانت تعرف ان اوضاع الأطباء في وزاره الصحه ليست جيده من حيث ظروف العمل والمردود المادي والمعنوي وكذلك ضعف التطوير العلمي والتدريب مما يجعل أطباء وزاره الصحه يبحثون عن طوَّق نجاه ليس ماديا فحسب بل كذلك رافعه علميه واجتماعية وليس هروبا من خدمه البلد والاهل , اخبرني بالله عليك هل يستطيع اي طبيب قي وزاره الصحه شراء شقه في عمان او حتى تعليم ولد واحد في للجامعه او حتى الاشتراك في بحث علمي محكم ودفع تكاليف الدراسة والتحليل الاحصاءي او اي من الأمور الحياتيه الاخرى فكيف نطالبه بالبقاء في مثل هذه الظروف ونقول له اعمل وعالج ولا تتذمر وتبحث عن طوَّق نجاه

د.وليد بطايحه

شكرا لاثاره هذا الموضوع المهم

للاسف الشديد طبيب وزاره الصحه زي خبز الشعير مأكول مذموم. وكما تفضلت سبب النقص الشديد في اطباء الاختصاص هو عم عدم وجود حوافز مناسبه للاحتصاصين ووجود بديل مادي ومعنوي وتعليمي في المناتطق المجاوره اكثر من 5 اضعاف وزاره الصحه .انا على سبيل المثال طبيب الاعصاب الوحيد في شمال المملكه واناوب طيله الشهر واغطي جميع المستشفيات التابع لوزاره الصحه دون اي حوافز اضافيه تذكر مع ان ي حاصل على عقد يتجاوز 5واضعاف مرتبي

في الصحه.اليس هذا تشجيع من الوزاره على ترك هذا البلد وابقاء فقط الذين لا يعملون ولا يحملون مؤهلان لاداره هذه الوزاره

د منصور المعايطة

نعم لقد وضعت النقاط على الحروف بالنسبة للوضع المتردي في وزارة الصحة والذي يتراجع يوما بعد يوم ةخصوصا في موضوع نقص اطبا، الاختصاص والذ وصل الى درجة تنذر بالخطر بالنسبة للخدمات الطبية العلاجية التي تقدمها وزارة الصحة وهذا الوضع يعلمة مسولين وزارة الصحة منذ سنوات ولم توصع الحلول المناسبة لمعالجة الوضع بصورة حقيقية .والسوال الذي يطرح لماذ هذة المشكلة تقتصر وجودها في وزارة الصحة حيث لا يوجد هروب ومغادرة لاطبا، الاختصاص من الخدمات الطبية مثلا او من المستشفيات الجامعية ايضا . اعتقد ان الجواب يدركة من يدعون انهم قادة او مسولين في وزارة الصحة

الدكتور معتز الرفاعي

احسنت دكتور ولكن من حق كل طبيب ان يعيش عيش كريم وتحت وطئ ارتفاع الاسعار وعدم حمايه الطبيب وكرامه الطبيب الغير مصانه وجدنا الملاذ بترك الوزاره والعمل في دول الجوار باربع او خمس اضعاف الراتب فمن حق كل طبيب التفكير باولاده ومستقبلهم والتفكير بتحقيق طموحات باتت مستحيله في العمل في الوزاره في ظل الظروف المتاحه ضمن مخصصات وزاره الصحه

د.راسم الكيلاني

تحياتي أستاذ عودة صاحب الباع الطويل في قضايا الأطباء بشكل عام ووزارة الصحة بشكل خاص، اود القول ان المطالب المادية لأطباء الوزارة ليست الوحيدة فهناك جملة من الأمور المهمة والتي يفتقدها الطبيب مثل منهجة الدورات والبعثات للخارج مع شحها وحضور المؤتمرات العالمية لرفد الطبيب بالمعرفة الحديثة وعدم توفر إسكان للأطباء ومع ان درجة الطبيب خاصة او عليا لا تمنحة كزملاءه في الخدمات الطبية الأخرى مقعد جامعي لولده او إبنتة تخفف عليه التكاليف واما عن الراتب التقاعدي فحدث ولا حرج وكذلك مكافأة نهاية الخدمة وعدم وجود برنامج واضح ثابت لتنقلات المقيمين والأخصائيين في مدن الوطن المختلفة فمن ينقل ينسى، لن اطيل عليك عزيزي ولكن كلمة صغيرة عن القطاع الخاص والفكرة المغلوطة عن الدخول المادية فللعلم تغلق سنويا العشرات من العيادات لعدم امكانية الطبيب من دفع التكاليف وانا اعرف العديد من الإختصاصين بالوزارة من رواتبهم تفوق زملاءهم بالقطاع الخاص ناهيك عن حسنات العمل من إجازة سنوية مدفوعة ومرضية مدفوعة والامن الوظيفي. تحياتي لكل العاملين في القطاع العام بإخلاص وضمير وتحياتي لك

الدكتور معتز الرفاعي

احسنت دكتور ولكن من حق كل طبيب ان يعيش عيش كريم وتحت وطئ ارتفاع الاسعار وعدم حمايه الطبيب وكرامه الطبيب الغير مصانه وجدنا الملاذ بترك الوزاره والعمل في دول الجوار باربع او خمس اضعاف الراتب فمن حق كل طبيب التفكير باولاده ومستقبلهم والتفكير بتحقيق طموحات باتت مستحيله في العمل في الوزاره في ظل الظروف المتاحه ضمن مخصصات وزاره الصحه