عمون - أثار حفل زفاف الأمير هاري والممثلة الأمريكية ميغان ماركل جدلا كبيرا حول العالم، حيث تأهب الجمهور لمتابعة أدق التفاصيل المتعلقة بالعرس البريطاني الملكي.

وشهد العرس الملكي الكثير من اللحظات المدهشة، وإليكم النقاط الرئيسية التي أصبحت حديث معظم المتابعين:

1- أمل كلوني "مقابل" فيكتوريا بيكهام

وصلت المحامية الدولية لحقوق الإنسان، أمل كلوني، إلى حفل الزفاف الملكي مع زوجها النجم جورج كلوني.

وتميزت بإطلالتها "الصفراء" من الرأس إلى أخمص القدمين، حيث ارتدت فستانا من مجموعة ستيلا مكارتني مع قبعة ستيفن جونز.

وعلى النقيض تماما، وصلت المصممة والعضو في فرقة Spice Girl السابقة، فيكتوريا بيكهام، مع زوجها اللاعب الشهير، ديفيد بيكهام، وهي ترتدي فستانا أسود اعتبره البعض "غريب" ولا يليق بالحدث. والتزمت بطبيعتها المعتادة مع عدم ظهور ابتسامة واحدة على وجهها.

2- وصول فيرغسون!

لم يتوقع أحد قدوم سارة فيرغسون، الزوجة السابقة للأمير أندرو، ابن الملكة إليزابيث الثانية، حيث كان يُعتقد أنها لن تحضر حفل الزفاف على الإطلاق. كما كان الارتباك واضحا على تصرفاتها طوال العرس.

3- إطلالة بيبا ميدلتون وتشبيهها بمظهر "علبة شاي معلبة"!

سرقت ميدلتون، وهي كاتبة وناشطة اجتماعية وشقيقة الأميرة كاثرين، الأضواء من جديد، وذلك من خلال اختيارها لباسها. وأشار العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي إلى فستانها، ليبدو شبيها بغلاف علبة "شاي أريزونا غرين".

4- ارتداء الأمير هاري لخاتم الزواج

بعيدا عن التقليد الملكي، قام الأمير هاري، دوق Sussex الجديد، بارتداء خاتم الزواج المصمم من قبل Cleave and Company ، وهي خطوة تقدمية إلى حد ما. في حين لا يرتدي دوق كامبريدج ودوق إدنبرة ويورك خواتم زواج.

5-دخول ميغان الكنيسة

دخلت دوقة Sussex الكنيسة دون مرافقة، وبدأت في السير عبر الممر بنفسها. ووفقا لقصر Kensington، كانت هذه الخطة حتى قبل معرفة أن والدها، توماس ماركل، لن يتمكن من حضور حفل الزفاف بسبب مشاكل صحية. وفيما بعد، قادها أمير ويلز إلى مذبح كنيسة القديس جورج.

6- ردة فعل ابن أقرب أصدقاء ميغان

تمكن ابن جيسيكا مولروني، البالغ من العمر 7 سنوات، وهي أحد أقرب أصدقاء ميغان (رافقها الزوجان لتفادي المصورين عند بداية علاقتهما)، من سرقة الأنظار وشغل الرأي العام من خلال ردة فعله العفوية خلف العروس.

7- خطاب الأسقف كاري

ربما كان الجانب الأكثر بروزا في العرس الملكي، هو خطاب الأسقف مايكل كاري غير التقليدي، حيث تميز بأنه قوي وطويل واستحوذ على اهتمام العالم بفضل الحديث عن "قوة المحبة".

إنديبندنت