ها هي قد بدأت عملها حكومة التحفيز والتعزيز، وأحرزت الإنجاز الذي طلبه الملك في يومها الثاني من عُمْرها، فالملك إعتبر المواطنة بالإنجاز، دون تسويف أو تأخير، وهكذا حكومة د. عمر الرزاز أوجزت فأنجزت فأبدعت، وهذا إعجاز حكومة الرزَّاز في الإنجاز، لأنها جاءت لخدمة الوطن والمواطن بإمتياز، فلن يكون هنالك مستحيل في تحقيق التميز بالإنجاز، لأنَّ دولة الرزَّاز صانع الإعجاز، يتفوق بإرادته وعزيمته على حلِّ الألغاز ، وبذلك لن تقف أمامه مشكلة يعاني منها الوطن والمواطن إلَّا وكان لها حلٌّ بإعجاز!!.

قد طمأَن المواطن بتحسين ظروفه المعيشية، رُغمَ الهمز واللمز هنا وهناك، وسيُحقق للمواطن ذلك، وللوطن كذلك، وللوطن من الفساد سيعمل تطهير، ولمصاريف الحكومة ترشيد دون تبذير ، وهو للإقتصاد خير خبير.
في التعليم، إعتبر الرزّاز التعليم إقتصاد الغد، وسيكون له في ذلك تدبير.

لن نتفاجأ من إحراز إنجاز الرزَّاز، فهذا مشهود لدولته، وليس غريباً علينا أن نرى التميز والريادة في إنجازاته، فهذا ما عهدناه فيه، القاصي والداني يعتز به، ونقول له، سيروا فعين الله ترعاكم ، جعلكم الله المُنقذ للوطن والمواطن، من براثن الفساد والفاسدين.