لا أرى ولا أسمع ولا أتكلمابراهيم الحوري
20-01-2019 08:33 PM
يتعجب بعض من الناس حينما يرون، شخصي الكريم جالس في مكتبي، الذي أعمل به، بوظيفة كاتب، إداري، في عمادة شؤون الطلبة، وذلك في جامعة اليرموك، مُلتزم في مكاني،حيث لا أرى، ولا أسمع، ولا أتكلم،وعلى ذلك حيث يعتقدون أن ذلك هو انعزال عن المجتمع، ولا يعلمون أن ذلك، هو سر نجاح من يمتلك عقلية واسعة بالعلم، والمعرفة، و الاتزان في الأفعال، والأقوال ، و الابتعاد عن القيل والقال. |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
اظهار البريد الالكتروني | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة