facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




أين هم : الأشداء على الكفار، الرحماء بينهم؟؟


عاصم العابد
24-01-2010 02:45 AM

نتصارع أقسى ما يكون التصارع وبكل الطاقات وبكل الأسلحة، ونكتشف أننا على بعد سنوات ضوئية عن ساحات الصراع وميادينه، وأننا لا نشتبك مع عدونا الحقيقي الذي يمسك بأعناقنا، بل نكتشف أننا نمسك برقاب بعض! وندرك أننا بلغنا أسفل درجات العجز عن التقدم بوصة واحدة إلى الأمام أو منع المزيد من الانزلاق إلى الهاوية، فنوجه سهام (النقد) إلى الآخرين ولا بأس من زج مصطلحات مثل التآمر الأجنبي والمستعمر!! نتلاوم وبعد أن نفرغ من وجبة تلاوم تغطي الصحف والفضائيات، نوجه سهام (النقد) إلى الآخرين وخاصة (الخذلان العربي)!! في الوقت الذي يئن فيه الشعب الفلسطيني ويتمزق - بسبب ضرب وحدته الوطنية - وتتدهور أحواله المعيشية والصحية والعلمية والثقافية!! جاء في الحكمة البابلية: «إن العدو لا ينصرف عن بوابة مدينة أسلحتها ضعيفة، غبي إن هو فعل ذلك»!! فعلا لماذا ينصرف العدو أو ينسحب، إذا كانت الأسلحة التي بيد المدافعين عن المدينة، من خلف الأسوار، أسلحة غير مؤثرة ولا تلحق به خسائر موجعة؟ وقد جاء في الحكمة الآشورية: «سور قوي يريق دم الأعداء، يروعهم ويدفعهم إلى النكوص»! فكيف لا تكون أسلحتنا ضعيفة وكيف يكون السور قويا؟؟ إن الإجابة على الأسئلة التي طرحت قبل 4000 سنة موجودة في تراث البابليين والآشوريين: «الاتحاد يعوض عن ضعف الأسلحة ويدعّم الأسوار». وبدل أن نظل أسرى الملهاة التي جعلتنا من مساخر الدنيا وعجائبها، وبدل أن نظل نلوك ونردد ببلاهة: وعد اوباما تراجع اوباما، صرحت كلينتون غيرت كلينتون، جاء ميتشل عاد ميتشل، هدد نتنياهو حشد نتنياهو!! بدل كل ذلك العبث الا يقف خالد مشعل، ليقول إن حماس ارتكبت جريمة مروعة بحق الشعب الفلسطيني، وأحدثت خللا رهيبا في موازين القوى، عندما (حررت غزة) من فتح في حزيران 2007! ألا يقف ليقول إن كرسي (إمارة غزة) لا يساوي قطرة دم فلسطينية أريقت في شوارع قطاع غزة، ولا يساوي ثمن الخشب والقطيفة التي صنع منهما. ألا يعرف خالد مشعل أن جناح دولة غزة غير قابل للخفق والتحليق بدون الجناح الآخر، جناح الضفة الغربية!! ألا يقف مشعل والرئيس المنتخب محمود عباس، ليمارس فعل النقد الذاتي، وبأعلى الصوت، عن سنوات الإقصاء والتهميش والمعاداة والمطاردة لحركة المقاومة الإسلامية - حماس - الحركة الفلسطينية الشقيقة، التي كان يفترض أن يتقاسم الأدوار معها، وان يكون التنسيق على أعلى درجاته بين حركتي الشعب الفلسطيني الكبريين في مواجهة عدو محتل، لا يشبهه عدو في وحشيته ولا حدود لمطامعه، بدل اللجوء إلى الحد الأقصى في صراع الإخوة، وهو حد الاحتكام إلى السلاح، الذي لا يشهر عادة إلا في وجه العدو!! لقد اتهم بنيامين نتنياهو، الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بأنه صعد إلى أعلى الشجرة في مطالباته وشروطه!! والحقيقة المعروفة الجلية الواضحة، هي أن نتنياهو، هو الذي يذهب إلى أقصى درجات الاستفزاز والاستهتار والاستخفاف بالمفاوض الفلسطيني، وبحليفه الاستراتيجي راعي السلام الأمريكي، وبالرباعية، وبالشرعية الدولية وقراراتها، لأنه يعرف أن موازين القوى مختلة - وتزداد اختلالا- لصالحه، وان الصراع بين فتح وحماس، يستهلك الطرفين ويلحق بهما اشد درجات الإعياء والإنهاك والضعف، فلا حماس تشاغله أو تقاتله أو توجعه أو تشكل خطرا عليه، ولا فتح كذلك.

يعرف نتنياهو أن «راعي السلام الأمريكي»، براغماتي، وانه يتعامل مع موازين القوى والحقائق الصلبة على الأرض، وانه يعطي الأكثر للأقوى والأقل للضعيف، كل حسب قوته وتأثيره وحجمه! فلماذا يعطي الأكثر للضعيف؟ ولماذا سيقبل الأقوى بالأقل؟! ويعرف أن الرئيس الأمريكي الشاب باراك اوباما صاحب شعار «التغيير»، يدخل الآن في المعطف الحديدي، وان شعاراته الجذابة، الأمريكية والدولية، قد همدت محركاتها، وانه يواجه اللوبي اليهودي الأمريكي (ايباك) فحسابات الربح والخسارة في الانتخابات الأمريكية التي تغل كل صوت حر وكل ضمير حي، هي لدى حزب الحمار(الديمقراطي) وحزب الفيل (الجمهوري) أهم من كل العرب!! ويعرف أن باراك أصبح (أكثر نضجا وأكثر معرفة!!) بعناصر منطقة الشرق الأوسط النارية، وبالمؤثرات العاصفة التي تقرر مصير شعوبها. وباختصار يعرف باراك أن الحمارالامريكي لا يستطيع أن يحرك الذنب الإسرائيلي.

قال باراك اوباما في مقابلة نشرتها مجلة «تايم» الأميركية في عددها الأخير «اعتقد أننا بالغنا في تقدير قدرتنا على إقناع الإسرائيليين والفلسطينيين لاستئناف مفاوضات السلام» ( وكالة الصحافة الفرنسية).

والمقصود انه بالغ في قدرته على إقناع إسرائيل بوقف الاستيطان ووقف تهويد القدس، وان الصراع العربي الإسرائيلي يهبط من أجندته إلى درك غير معلوم!! وانه يطلق يدي نتنياهو في المنطقة.

سنظل نبحث عنهم ونناشدهم، الأشداء على الكفار الرحماء بينهم، ليعودوا إلى جادة الوحدة الوطنية التي لا يمكن أن يحققوا أية نتيجة كريمة بدونها، والتي يتمكن عدونا بغيابها، من ممارسة ضغوط إضافية خانقة، ويتمكن من فرض شروط مذلة مهينة على الشعب الفلسطيني الأسير. وندعوهم، الأشداء على الكفار الرحماء بينهم، إلى الاستماع للنداء الأخير لإنقاذ الأقصى والقيامة، المهددين بالانهيار، الذي يطلقه من قعر الجب قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير التميمي ورئيس أساقفة سبسطية الأب عطا الله حنا.
الراي.





  • 1 ابــــــــو عبـــــــــــــدالله / ابــــــــو الحلول 24-01-2010 | 02:57 AM

    ابدعت

  • 2 اسماعيل مشوار فانكفور كندا 24-01-2010 | 04:47 AM

    الصراع بين فتح وحماس اضعف حق الفلسطنين باقامة دولتهم الفلسطنية وعلى ترابهم الوطني والقدس عاصمتها فالى متى

  • 3 العبداللات 24-01-2010 | 06:37 AM

    نتمنى تتدخل عميد ال بيت و حكيم العرب و زعيم بني هاشم وملك الاردن وملك القلوب والعقول سيدنا الملك عبداللة الثاني وابن الحسين فهم اصدقاء العالم باسرة فلا حل الا بيد ابا الحسين

  • 4 oman 24-01-2010 | 07:38 AM

    Your writing is wonderful as usual, but it comes in a time where the people whom you are writing to, tend to have a short term memory, they became selfish, they forgot their past and do not care about what the future is going to hold for them, all they care about is how to survive on a daily bases, they lost their sensation, they stop Hearing, Smelling, Tasting, Touching and Sight, they lost their Sense of time, sense of direction, sense of Pain, A sense of Balance, their Perception of movement; Feeling the acceleration of things, but let us hope that there is a light at the end of the tunnel.

  • 5 ليلى الماني 24-01-2010 | 08:38 AM

    ابدعت اخي عاصم ولك التقدير

  • 6 هاني العوران 24-01-2010 | 10:38 AM

    آخر خطبه لرسول الله و آخر كلمات لهفقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أيها الناس، كأنكم تخافون علي )
    فقالوا : نعم يارسول الله . فقال :
    ( أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض..
    والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا. أيها الناس، والله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم ) ...
    ثم قال :( أيها الناس ، الله الله في الصلاه ، الله الله في الصلاه ) بمعني أستحلفكم بالله العظيم أن تحافظوا علي الصلاه ، وظل يرددها ، ثم قال :
    ( أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا )
    ثم قال :( أيها الناس إن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عند الله ، فاختار ما عند الله )

    فلم يفهم أحد قصده من هذه الجمله ، وكان يقصد نفسه ، سيدنا أبوبكر هو
    الوحيد الذي فهم هذه الجمله ، فانفجر بالبكاء وعلا نحيبه ، ووقف وقاطع النبي صلى الله عليه وسلم وقال : فديناك بآبائنا ، فديناك بأمهاتنا ، فديناء بأولادنا ، فديناك بأزواجنا ،
    فديناك بأموالنا ، وظل يرددها ....

    فنظر الناس إلي أبو بكر ، كيف يقاطع النبي صلى الله عليه وسلم .. فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم يدافع عن أبو بكر قائلا :( أيها الناس ، دعوا أبوبكر ، فما منكم من أحد كان له عندنا من
    فضل إلا كافأناه به ، إلا أبوبكر لم أستطع مكافأته ، فتركت مكافأته إلي الله عز وجل ، كل الأبواب إلى المسجد تسد إلا باب أبوبكر لا يسد أبدا )

    وأخيرا قبل نزوله من المنبر .. بدأ الرسول بالدعاء للمسلمين قبل الوفاه كآخر دعوات لهم ، فقال :

    ( آواكم الله ، حفظكم الله ، نصركم الله ، ثبتكم الله ، أيدكم الله ) .. وآخر كلمه قالها ، آخر كلمه موجهه للأمه من علي منبره قبل نزوله ، قال :

    ( أيها الناس ، أقرأوا مني السلام كل من تبعني من أمتي إلي يوم القيامه ) .

  • 7 مثقال المعاني 24-01-2010 | 02:07 PM

    القيادات الاسرائيلية الحالية من اسوأ انواع القيادات ، اما القيادات الفلسطينية فهي من افضل القيادات !!

  • 8 ايوب الشكعة - نابلس 24-01-2010 | 02:52 PM

    احسنت عاصم.وكما أبرأت ذمتك في الحث على الاعتصام بحبل الله فاننا نرجو ان تكون مقالتك هذه باسمنا جميعا لنبريء ذممنا من الانحياز الى هذا الطرف او ذاك، فقط ننحاز الى الوطن والى من يخطو الخطوة الحاسمةعلى طريق المصالحة الوطنية.

  • 9 مسعود الريماوي 24-01-2010 | 03:04 PM

    لم يحقق اي شعب اية نتيجة بدون الوحدة الوطنية.هذا الكلام تعرفه فتح وتعرفه حماس. يعني استمرارهم في الفرقة انهم لا يسعون الى فك اسر الشعب الفلسطيني

  • 10 خالد العربي 24-01-2010 | 03:10 PM

    انتهت الاحلام والامال المعلقة على نتنياهو ، يعني مشينا سنة اونطه، هلا راح نعلق امال جديدة على المؤتمر الدولي الذي ترعاه روسيا،وهيك بنمشيلنا كمان سنة سنتين اونطه ونعلن انو الجهود الصديقة فشلت، والشعب تحت السكين.

  • 11 سالم الشوا - غزة 24-01-2010 | 03:13 PM

    عاصم العابد ما اظنك كنت مصدق انه الاميركان راح يكونوا وسيط نزيه

  • 12 محسن ابو رمان 24-01-2010 | 03:20 PM

    لقد تفرقنا وذهبت ريحنا لا فائدة الا ان نبدل من كانوا السبب لغيرهم وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

  • 13 خلدون الصالحي - بير زيت 24-01-2010 | 03:33 PM

    لن تجد الاشداء على الكفار الرحماء بينهم يا سيد عاصم ، سوف تجد الاشداء على بعض الناسين الكفار والاعداء

  • 14 نادر الحجاوي 24-01-2010 | 03:37 PM

    الصراع الفلسطيني الفلسطيني راح يقضي على الكل بس ما حدا شايل السدادة من اذانه والعصبة عن عيونه. بس اللسان شغال للطعن والتخوين والتكفير

  • 15 نعيم الحربي 24-01-2010 | 03:41 PM

    يا ناس عباس ومشعل مش طالع بايدهم.اميركا ما بدها واسرائيل ما بدها وايران ما بدها وسوريا ما بدها وقطر ما بدها ...ما تلوموا مشعل وعباس ....

  • 16 امين النشاش - دورا الخليل 24-01-2010 | 03:43 PM

    اللي بقبض الثمن لازم يعزف اللحن المطلوب.اللي بده صلح فلسطيني يدور عليه في ايران !!

  • 17 عزمي التميمي 24-01-2010 | 03:46 PM

    لا يصلح العطار ما افسد الدهر، والله انت طيب ووطني يا سيد عاصم، بس ما في فائدة.

  • 18 منتصر الخليلي 24-01-2010 | 03:47 PM

    لازم يكون لكل شعب تحت الاحتلال خطين، خط مفاوضات وخط انتفاضة ومقاومة.

  • 19 عمر مناصره - الخليل 24-01-2010 | 03:50 PM

    صار لك زمان بتدور عليهم اخ عاصم ؟؟ مش حتلاقيهم، الاشداء على الكفار والاعداء ، مش حتلاقيهم.

  • 20 ناصر الشوا - بيروت 24-01-2010 | 03:53 PM

    ما في سور ولا في موانع ولا في واحد عاقل ، مصالح مصالح مصالح، والشعب متحمس لحماس ومتحمس لفتح.انا بعرف انو الناس بتتحمس للي بجيبلها النصر والحرية وبمنع عنها الكوارث ، الا شعبنا شعب الجبارين بزقف للي دمروه ،سبحان الله ولا اله الا الله.

  • 21 مثقال المعاني 24-01-2010 | 04:26 PM

    يظهر من التعليقات يا اخي عاصم العابد ان الناس متشائمة كثيرا وفاقدة الامل عالاخر،الله يلطف.اليأس والقنوط والاحباط هزيمة منكرة ومدمرة تقود الى مسالك ودروب مكروهة وخطيرة،وابرزها التطرف والمخدرات والجريمة.

  • 22 احمد عليان - جنين 24-01-2010 | 04:29 PM

    ارجو ان يكون شعب الجبارين قد تعلم الدرس القاسي من الانتخابات النيابية الاخيرة والتي هي اخر انتخابات في تاريخ الشعب الفلسطيني.

  • 23 نافز الرنتيسي 24-01-2010 | 04:34 PM

    القيادات الفاشلة الافضل ان تستقيل قبل ان تحل عليها لعنة الله والشعب . تراجع وتردي وانهيار كل يوم ،وجوع وفقر وبؤس وجهل، هذا ما اصاب الشعب الفلسطيني العظيم على يدي قياداته.

  • 24 احسان الدجاني - القدس 24-01-2010 | 04:46 PM

    اخ عاصم انت تقول : " ...سنظل نبحث عنهم ونناشدهم، الأشداء على الكفار الرحماء بينهم، ليعودوا إلى جادة الوحدة الوطنية التي لا يمكن أن يحققوا أية نتيجة كريمة بدونها، والتي يتمكن عدونا بغيابها، من ممارسة ضغوط إضافية خانقة، ويتمكن من فرض شروط مذلة مهينة على الشعب الفلسطيني الأسير. وندعوهم، الأشداء على الكفار الرحماء بينهم، إلى الاستماع للنداء الأخير لإنقاذ الأقصى والقيامة، المهددين بالانهيار، الذي يطلقه من قعر الجب قاضي قضاة فلسطين الشيخ تيسير التميمي ورئيس أساقفة سبسطية الأب عطا الله حنا...." ، هل تعتقد اخ عاصم ان الذين دمروا الشعب الفلسطيني سوف يقومون باعادة بناء حياته ومقومات نصره؟؟؟

  • 25 عصام النهار 24-01-2010 | 04:54 PM

    الناس من 4000 سنة عارفين الصح وعارفين الغلط ، عارفين الداء وعارفين الدواء عارفين العلة وعارفين الترياق، واحنا لسا بننزل تحت وبننهار وبنتفكك وبنتحارب وبنلوم الاخرين. اصحوا يا امم ؟؟

  • 26 عصام النهار 24-01-2010 | 04:54 PM

    الناس من 4000 سنة عارفين الصح وعارفين الغلط ، عارفين الداء وعارفين الدواء عارفين العلة وعارفين الترياق، واحنا لسا بننزل تحت وبننهار وبنتفكك وبنتحارب وبنلوم الاخرين. اصحوا يا امم ؟؟

  • 27 محمد العبيدي 24-01-2010 | 04:58 PM

    كلامك صحيح ودقيق اخي عاصم ان "الحمارالامريكي لا يستطيع أن يحرك الذنب الإسرائيلي" .... لكن اخي عاصم الصحيح هو: ان الذنب الاسرائيلي يستطيع ان يحرك الحمار الامريكي !!!

  • 28 ناصر الطرودي 24-01-2010 | 05:01 PM

    انا عجبني جدا تعليق السيد ناصر الشوا - بيروت تعليق ممتاز ... " ما في سور ولا في موانع ولا في واحد عاقل ، مصالح مصالح مصالح، والشعب متحمس لحماس ومتحمس لفتح.انا بعرف انو الناس بتتحمس للي بجيبلها النصر والحرية وبمنع عنها الكوارث ، الا شعبنا شعب الجبارين بزقف للي دمروه ،سبحان الله ولا اله الا الله ".

  • 29 عارف العارف 24-01-2010 | 05:02 PM

    الايام دول والشعوب لا تستكين واخر الليل نهار

  • 30 حسن ابو علي 24-01-2010 | 05:03 PM

    سلمت يا اخ عاصم عابد عبرت عن اللي في بال كل شريف.

  • 31 بركات الصغير - الخليل الصامدة 24-01-2010 | 05:06 PM

    اذا الشعب يوما اراد الحياة... فلا بد للقيد ان ينكسر بدكم الصحيح ما في صدر حنون زي الاردن واللي بتفلسف وبقول كلمة غلط عن الاردن بكون ما عنده عقل او بكون جاهل ومغرر فيه.

  • 32 رشيد الحاج توفيق - يافا 24-01-2010 | 05:10 PM

    احنا منسيين، الله يعين الشعب الفلسطيني على اوضاعه اللي بتغضب ربنا. وكل الحق على القيادات اللي مش راضيه تحل عنه وهالكيته وماصه دمه.

  • 33 عبد المجيد ابو علي 24-01-2010 | 05:13 PM

    يا رب يا كريم تهدي اخواننا في فتح وحماس وتهدي سرهم وتدلهم على الخير وترشدهم للوحدة.

  • 34 سعيد الجعبري 24-01-2010 | 05:14 PM

    فعلا .... كرسي غزة اهم من غزة!!

  • 35 عقاب النمر 24-01-2010 | 05:20 PM

    انهدم المسرح من اركانه ولم يمت بعد الممثلون!! -نزار قباني-

  • 36 مازن الرابي - بديا 24-01-2010 | 05:23 PM

    الله يرحم القيادات العظيمة اللي كانت تقاتل حتى الشهادة ، الله يرحم القسام وعبد الرحيم محمود واحمد ياسين وابو علي مصطفى ، ما ظل منهم ،

  • 37 محمود الفايز 24-01-2010 | 05:28 PM

    اخي عاصم العابد ، سلامة تسلمك ، لو بدها تشتي غيمت، ما منهم فود وما عليك زود.

  • 38 ماجد البريشي 24-01-2010 | 05:35 PM

    لا بد ان تصحو القيادات او يعزلها الشعب وينقض عليها.

  • 39 علي الحسن 24-01-2010 | 07:36 PM

    صحيح ، الخراب وصل للاخر ولهيك انا مرتاح لانو ما في خراب بعد هيك.

  • 40 جمال 24-01-2010 | 07:46 PM

    كان هناك تنسيق ما بين حركة فتح وحماس وخاصه عندما فازت حماس في الانتخابات لكن للاسف فان حركة حماس لها اهداف محددة سواء من (..) أسرائيل او ممولها إيران وهذه الاهداف لا تأخذ في الحسبان المصالح الفلسطينيه فانقلاب غزه وقتل عناصر فتح وتعذيبهم بطريقه حتى الاسرائيليين لم يفعلوها لهو امر مشين لحركه تتخفى تحت اسم الاسلام..

  • 41 اكواميسيا 24-01-2010 | 10:41 PM

    كلام جميل يا استاذ عاصم اذا تطاوعني شو رايك نصلح فتح وحماس


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :