عمون - محمد الخوالدة - يختار (448) الفا و(986) ناخبا وناخبة (205) آلاف وثلاثة ناخبين ذكور و(243) الفا و(983) ناخبة انثى في محافظات جنوب المملكة الكرك ومعان والطفيلة والعقبة ومنطقة البادية الجنوبية الثلاثاء (24) مترشحا ومترشحة لملء المقاعد النيابية الـ (24) المخصصة لمنطقة الجنوب وبطريقتي المنافسة والكوتا النسائية والمسيحية في مجلس النواب الاردني لدورته الجديدة، وذلك من بين (290) مترشحا ومترشحة بينهم (213) مترشحا من الذكور و(77) من المترشحات السيدات، ويتنافس هؤلاء المترشحون في (52) قائمة انتخابية.

ووفقا لكل محافظة فيتنافس في دائرة محافظة الكرك أكبر دوائر الجنوب الانتخابية (177) مترشحا في عشرين قائمة بينهم (41) سيدة يتنافسن على مقعد واحد مخصص للكوتا النسائية، فيما يتنافس زهاء (15) مترشحا للمقعدين المخصصين للكوتا المسيحية، اما على المقاعد الثمانية المخصصة للمترشحين المسلمين فيتنافس (162) مترشحا ومترشحة، ويسعى كل اولئك المترشحون لتحصيل مايكفي للفوز من اصوات (188) الفا و(801) ناخب وناخبة.

وفي دائرة العقبة الانتخابية التي لها (3) مقاعد اضافة لمقعد واحد للكوتا النسائية فسينتخب (63) الفا و(891) ناخبا وناخبة هم (30987) ناخبا من الذكور (32) الفا و(904) ناخبات اناث ثلاثة مترشحين ذكور يضاف لذلك مترشحة واحدة على الكوتا النسائية، ويتنافس مترشحو الدائرة وعددهم (30) مترشحا هم (28) مترشحا ذكرا و(12) مترشحة انثى من خلال عشرة قوائم انتخابية.

في محافظة معان يبلغ عدد الناخبين (59) الفا و(359) ناخبا منهم (27) الفا و(683) ناخبا ذكرا و(31) الفا و(676) ناخبة انثى سيدلون باصواتهم لصالح (28) مترشحا و(9) مترشحات يتنافسون على (4) مقاعد يضاف لها مقعد واحد للكوتا النسائية وينضوي المترشحون في تسع قوائم انتخابية.

وفي دائرة الطفيلة الانتخابية يتنافس (30) مترشحا و(11) مترشحة على اصوات (63) الفا و(67) ناخب بينهم (30) الفا و(987) ناخبا ذكرا و(32) الفا و(904) ناخبات اناث، فيما يتنافس المترشحون والمترشحات على (4) مقاعد ومقعد واحد للكوتا النسائية وذلك من خلال تسع قوائم انتخابية.

في البادية الجنوبية هناك (15) مترشحا بينهم (11) مترشحا ذكرا و(4) مترشحات اناث يتنافسون على اصوات (73) الفا و(868) ناخبا، هم (32) الفا و(920) من الذكور و(40) الفا و(948) من الاناث، ومخصص لهذه المنطقة (3) مقاعد ومقعد واحد للكوتا النسائية.

ويحكم هذه الانتخابات حماس شديد من قبل الناخبين بوجود عشائر معنية بوجود من يمثلها تحت قبة البرلمان، وايضا بوجود احزاب وتيارات فكرية يهمها الأمر ذاته.