facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




"الثأر" قتل وقتل مضاد .. وشيوع للفوضى والبغضاء والكراهية


12-05-2010 04:56 PM

عمون – كتب محمد الخوالدة - "الثأر" ابشع اشكال العنف التي تعصف بمجتمعنا ذلك لانه يزهق في الغالب ارواحا بريئة ويفتح المجال امام دوامة من القتل والقتل المضاد مايؤدي الى تفكيك عرى المجتمع وشيوع الفوضى ويعمق حالة البغضاء والكراهية بين ابناء المجتمع الواحد وربما العشيرة الواحدة . من هنا حرم الشرع اخذ الثأر وجعل القصاص من مهام الحاكم وواجبات ولي الامر وذلك باتفاق بين أئمة المسلمين فلايجوز للناس ان يقتص بعضهم من بعض دون امر السلطان او من ينصبه السلطان , فيما يعتبر قانون العقوبات الاردني رقم 16 لعام 1960 وتعديلاته القتل اخذا للثأر جريمة منفصلة عن اية خلفيات وتصل عقوبتها حد الاعدام , كذلك ينتقد علم الاجتماع عادة الثأر ويحذر من عواقبها الاجتماعية ويراها مخالفة للوعي المعاصر , فيما لايقر العرف العشائري عادة الثأرويطالب وجهاء عشائر بالتشدد مع القاتل بالثأربتحكيم الشرع والقانون.

من الواقع :
-----------------
أحد الباحثين الشباب عن الثأر والذي يعد في نفس الوقت مطلوباً للثأرمنه وقد رفض الكشف عن اسمه أكد أن الثأر جريمة ينبذها الشرع والعادات والاخلاق الحميدة .. مشيرا إلى انه نادم على خوضه في هذا المستنقع الذي أفقده أمنه واستقراره وهدوءه وراحة باله بعد أن تشرّد من دياره بسبب الثأر.

ويقول هذا الشاب: إن عيشتي أصبحت في خوف وقلق ولا أرى طعماً للحياة بعد ذلك اليوم الذي اقحمت فيه في عالم الثأر، مبينا ان التسرع والتهور في معالجة مثل هذه القضايا إضافة إلى عدم تسليم البعض بشرع الله والاحتكام إلى القانون كان أهم أسباب الثأر من وجهة نظره في المنطقة التي ينتمي اليها على الرغم من امكانية قيام الجهات الأمنية والقضائية بدورها، ومع ذلك فهو يرى أن الشباب يمكن ان يكون لهم دور كبير في الحد من هذه الظاهرة والعمل على نشر الوعي والثقافة في أوساط المجتمع.

الثأر وعلم الاجتماع :
----------------------
ويرى المختص بعلم النفس الاجتماعي الدكتور عبد الجليل التميمي : إن ظاهرة الثأر في المجتمعات العربية ليست وليدة الحاضر ولكنها قديمة وترجع أصولها إلى الموروث الجاهلي، والشباب ورثوها وأصبحت عادة لديهم، مشيراً إلى أن السلوك الإنساني والاجتماعي هو النافذة التي يطل فيها الفرد على المجتمع باعتباره تجسيداً لوجدان وأخلاق الشخص وأفكاره التي تأتي نتيجة للتنشئة والتربية الاجتماعية.. معتبرا أن تربية الإنسان وتنشئته في بيئة خاطئة وغير سليمة لها علاقة بانتشار الظواهر السيئة التي تنعكس سلباً على أخلاق الشخص وسلوكه وأفكاره المنحرفة والتي تؤدي في نهاية الأمر إلى الانحراف وارتكاب جرائم خاطئة ومؤذية وحماقات مخزية ومنها جريمة الثأر بعكس الشخص ذي الأخلاق السليمة.

ويقول التميمي: ظاهرة الثأر يجب أن تُحارب من جميع الشرائح الاجتماعية بما فيها الشباب خاصة في أوقات المراهقة باعتبارها مرحلة عنفوان ومرحلة نضج عقلي وخطرها على الشباب في انحراف سلوكهم وأفكارهم.. معتبرا أن التعليم له دور كبير في توعية الشباب والنشء بمخاطر الظواهر السلبية وما لها من آثار مضرة على المجتمع والأسرة.. منوها إلى الدور الذي تلعبه الجامعات والمدارس والمنتديات ودور العبادة في محاربتها، ويؤكد التميمي ان معالجات مثل هذه الظواهر الاجتماعية السيئة لا تكون بوسيلة واحدة بل بوسائل عدة وليس في يوم أو يومين بل تحتاج إلى وقت طويل المدى من خلال التنشئة والتوعية عن طريق الوسائل الإعلامية والندوات وعقد الاجتماعات والمنتديات الثقافية.. مشيرا إلى ان معالجة الحالات النفسية تكون عن طريق ادخالهم مستشفيات للأمراض النفسية والعصبية خاصة في الحالات شديدة الإصابة حتى تهدأ الاضطرابات النفسية التي يعانون منها وفي الحالات النفسية الخفيفة يعالجون عن طريق التوجيه والإرشاد.

الثأر وقانون العقوبات :
-----------------------------
يقول المحامي رفيق الصناع الثأر بمفهوم القانون هو من باب استيفاء الحق بالذات وهذاغير جائز قانونا وان أي شخص يستوفي حقه بالذات ويعاقب الفاعل وفق المادة 328 من قانون العقوبات الاردني رقم 16 لعام 1960 وتعديلاته على اعتبار ان الاخذ بالثأر جريمة مستقلة حتى ان المشرع الاردني ولغاية التشديد على مثل هذه الجرائم اعطى الاختصاص لمحكمة الجنايات الكبرى ولايعتد بالجريمة الاصلية التي تم اخذا الثأر بالاستناد اليها او ان تعتبر من الاسباب المخففة للعقوبة وعقوبة هذه الجريمة هي الاعدام ان لم تكن هناك اسباب مخففة تتعلق بتوقيت وكيفية ارتكاب الجريمة .

وفيما يتعلق بما يثار حول تأخر اجراءات المحاكمة وتأخر اصدار الاحكام في جرائم القتل فيرى الصناع ان هذا ياتي من باب احقاق العدالة اذ لابد من من التأني في اصدار الاحكام اذ قد تظهر امور تؤثر في نتيجة الحكم وهذا عين العدالة لان المطالب بالقصاص السريع من الجاني يشكل انتقاصا لحق الدفاع المشروع اذ لابد من توافر اركان الجريمة /القتل العمد او القتل القصد/ كاملة حتى يعتبرالجاني مجرما ليعاقب العقاب المناسب على فعلته , او ان الجاني اعترف لسبب معين اما تحت الاكراه المعنوي او المادي او لاي غرض اخر وبالتالي تكون العقوبة مختلفة وهناك حالات استجدت فيها معلومات كانت من الاسباب المخففة في الحكم .

الثأر في الشريعة الاسلامية :
----------------------------
ويشير مفتي الكرك الشيخ وليد عبدالقادر الذنيبات الى وجود الكثير من الايات القرانية الكريمة والاحاديث النبوية الشريفة التي يستشهد بها الفقهاء ومنها قوله تعالى في سورة البقرة الايتين 178و179 " يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحربالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى فمن عفي له من اخية شيء فاتباع بالمعروف واداء اليه باحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب اليم , ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب "فبهذه الايات الكريمة يقول المفتي الذنيبات يستشهد الفقهاء للقصاص وهي تبين منهجا انسانيا في استمرارية الحياة واقامة حقوق الانسان , ذلك ان الشريعةالاسلامية تنادي وتطالب او باقامة اسباب الحياة واستمرارهاواحترامها ونشر العدل وليس كما يقال ان الاسلام جاء بعقوبة الاعدام وانتهاك حقوق الانسان دون النظر في تفاصيل هذا الحكم , فهو او تخويف وردع يهم بجريمة الافساد في الارض فاذا عترف انه اذا اقدم على الافساد والقتل فعقوبته القتل فان ذلك راداعا له بعد التثبت من انه فعل ذلك لان الحدود لاتقام بالشبهات . ويضيف ان قتل النفس عمدا وبغير حق جريمة منكره لايقرها الشرع الذي يحرص على دماء الناس فشدد على التنفير منها والتنكير عليها تحذيرا للناس من ارتكابها صيانة للارواح وقطعا لعوامل الشر وعملا على استقرار الامن في المجتمع بكل الوسائل الممكنة , بل ان القتل من اكبر الكبائر واعظم الجرائم وقد حذر الشرع الاسلامي من خطورة القتل ومن ذلك قوله تعالى " ولاتقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون " وقوله تعالي " من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما " , وفي السنة النبوية المشرفة قوله صلى الله عليه وسلم " قتل المؤمن اعظم عند الله من زوال الدنيا " وقوله ايضا " اول ما يقضى به بين الناس يوم القيامة في الدماء" وقوله كذلك " ...فان دماءكم واموالكم واعراضكم عليكم حرام ". واشار الشيخ الذنيبات الى احاديث نبوية شريعة تدل دلالة واضحة على حرمة الثأر وانه من بقايا الجاهلية والعصبية النتنة " عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ان اعتى الناس على الله ثلاثة : من قتل في حرم الله او قتل غير قاتله او قتل لنحل الجاهلية " أي ان من قتل غير قاتلة هو من كان له دم عند شخص فيقتل رجلا اخر غير من عنده له الدم سواء كان له مشاركة في القتل او لا.





  • 1 12-05-2010 | 05:04 PM

    الله يبعده عنا

  • 2 محامي 12-05-2010 | 05:11 PM

    تكمن مشكلة الثأر في تأخر القضاء فلو تطبق احكام القضاء بسرعه ويتم عمليات الاعدام للقتله لكنا تلخصنا من الثأر

    ففي الجريمه يقوم المجرم بقتل احد الضحايا فيصبح لدينا مجرم ومجني عليه واذا لم يعدم المجرم يضطر اهل المجني عليه باخذ الثأر فيصبح لدينا مقتولين اثنين ومسجونين اثنين

    قضيه بحاجة للبت فيها متجاهلين جميع المنظمات الدوليه لان الاعدام عندما الغي في الدول الغربيه الغي لانه لا يوجد عشائر ولا نظرية الثأر ولا شيء من هذ القبيل ولا ينطبق على الدول التي تحمها العشائرية

    حكم الدين هو القصاص اذا كان عمدا
    فلفعل شرعا وعشائريا على كل المجرمين ننتهي من الثأر وحباله الطويله

  • 3 خلف السكارنة 12-05-2010 | 05:33 PM

    السبب الرئيسي للعادة الجاهلية وهي الثائر عدم تطبيق شرع اللة الصالح لكل زمان ومكان واي مجتمع وسبب في اتساع الجريمة من حيث الجغرافيا ومن حيث المجتمع

  • 4 السبب هو ايقاف عقوبة الأعدام 12-05-2010 | 06:15 PM

    نحن بلد عشائرية ومجتمعات محافظة ولدينا روابط اسرية قوية لو ارادت الدولة الصحيح لقامت بتفعيل عقوبة الأعدام القاتل المدان من قبل القضاء يعدم لكن لعدم ثقة المواطن في ان الدولة سوف تحل له مشكلتة يلجاء الى هذة الأساليب الخاطئة

  • 5 خلف اخو خليف 12-05-2010 | 06:16 PM

    الثأر شيء سيء ولكن الغصة بالقلب كمان صعبه

  • 6 ضحايا 12-05-2010 | 06:17 PM

    السبب الرئيسي للثأر هو الظلم , اذا انظلم انسان بصورة غير موضوعية و الظالم يتباهى انه ظالم ,, فماذا عسى المظلوم ان يفعل ؟؟

  • 7 بدويه _ اردنيه 12-05-2010 | 06:31 PM

    كل من يستعمل السلاح ردت فعل سريعه لغضبه هو شخص غير عاقل وغير متزن وخالي من الحلم عند الغضب وهي صفة من أروع صفات
    للانسان المؤمن.. وياليت نعرف عقاب قتل النفس التي حرم الله قتلها الا باالحق!!!

  • 8 مهند 12-05-2010 | 06:41 PM

    غياب عقوبة الاعدام هو وراء كل هذا

  • 9 مسلم سلطي 12-05-2010 | 06:48 PM

    لو طبقت الشريعه الاسلاميه لما حصل الثار مطلقا

  • 10 من أمة "محمد" "ص" 12-05-2010 | 07:01 PM

    قال تعالى :
    ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا"

  • 11 حميدي 12-05-2010 | 07:07 PM

    بدي احكي هذه القصة رواها لي احد الاصدقاء اخبرني بان ابن عمه قتل على يد احد اصحابه من عائلة وكعادة العشائر ارسلوا الى العائلة الاخرى جاهه فكان رد العشيرة بان العشيرة الاخرى قرايبنا وابناء عمومتنا وما في بينا شيء سوى هذا القاتل وبالفعل تبرأت العشيرة منه وتم اعدامه ويوم تنفيذ الحكم كان غداء اهل المحكوم عليه بالاعدام عند العشيرة (اهل المغدور) ... هذه قصة واقعية حدثت فانظروا كيف ان العشيرتين بقيوا اقارب واصحاب وان القاتل اخذ عقابه بموافقة اهله وان اهل المقتول ذهب الاحتقان من صدورهم لان قاتل ابنهم هو ايضا تحت التراب. تطبيق حكم الله عز وجل هو الحل

  • 12 عبد لله فقط 12-05-2010 | 08:17 PM

    قمة الجاهلية .... ان يقتل ...........ثم نقول أننا مسلمون آه على آه آه

  • 13 ابراهيم كلوب 12-05-2010 | 08:28 PM

    القاتل يقتل حسب الشرع وتعطيل الاعدامات يعني انتشار الفوضى وتشجيع على اخذ الثائر بالذراع .

  • 14 قارىء لعمون 12-05-2010 | 08:34 PM

    يأتي هذا التقرير في اونه وامل ان تكون فيه الفائدة وشكرا لموقع عمون الاخباري

  • 15 ابراهيم الخوالده - المفرق 12-05-2010 | 08:45 PM

    عادة جاهلية فلنحكم شرع الله

  • 16 محمود مبيضين - الكرك 12-05-2010 | 08:47 PM

    شكرا لاثارة هذا الموضوع وق جاء في التوقيت المناسب ونحن نرى حمى العنف الاجتماعي في مجتمعنا الاردني ...

  • 17 قارىء فجعه الثار 12-05-2010 | 08:49 PM

    حبذا لو ابقي هذا الموضوع على الصفحة الرئيسية ياعمون لعل تكون فيه بعض الفائدة وتعريف للناس ببشاعة القتل القصد والثار معا لحماية ارواح بريئة تزهق دون ذنب .

  • 18 محمد حسن حميد عواد 12-05-2010 | 09:00 PM

    لو ان الحكومة تطبق احكام الشريعة الاسلامية لانتهت عادة الثار
    لو ان القاتل يعدم في ميدان عام دون تاخير ومماطلة لارتاح اهل المقتول
    لو ان السارق تقطع يده امام الناس وبعد صلاة الجمعة لوقع الخوف في ضعاف النفوس وتابو عن السرقة
    لو ان شارب الخمر يجلد امام الناس لانقطع شرب الخمر
    لو ان الحكومة تمنع بيع وشراء الخمر وتحظره لانقطعت اكثر من نصف مشاكل المجتمع
    لو ولو ولو ..... متى ستفيق الحكومة وترجع الى احكام الشريعة الاسلامية

  • 19 عادل المجالي 12-05-2010 | 09:14 PM

    الشكر الجزيل للكاتب السيد محمد الخوالدة على هدا الجهد وفقكم الله واعانكم

  • 20 من السلط مع التحية 12-05-2010 | 09:29 PM

    هذه عادة بشعة تندرج في اطار العادات التي لازالت تحكم مجتمعنا ونحن في القرن الحادي والعشرين وامل من عمون ادامة نشر هكذا مواضيع التي تحارب العادات السيئة وتبين تخلفها عن روح العصر ..الشكر لعمون ولمحرريها واشكر الصحفي محمد الخوالدة

  • 21 Mohammad Shabsough 12-05-2010 | 09:31 PM

    شكرا لتعليقك يا حميدي. والله عشايرنا بألف خير وأهلانا بألف خير والدليل قصتك. الجميع بقي أهل وفي النهاية المخطي يحاسب. بشرغ الله.

  • 22 احمد السلمان - الرمثا 12-05-2010 | 09:33 PM

    كل ذلك بسبب بعدنا عن دين الله ونزعتنا الدنيوية وغياب القوانين الصارمة بحق من يقتلون النفس التي حرم الله الا بالحق خاصة ان كان من يقع ضحية للثأر لاذنب له وربما لاتربطه بالجاني اية صلة حتى لو كان من خمسته

  • 23 سلامه فارس 12-05-2010 | 09:35 PM

    ابدعتي ياعمون في كتابة هذا الموضوع وعلى الله ان ياتي بنتيجة

  • 24 احمد القرعان - الطفيله 12-05-2010 | 10:19 PM

    القضية مهمة وامل ان تكون التعليقات بهذا المستوى حتى تتحقق الفائدة ولعنة الله على من يقتلون الاخرين بدون سبب او اخذاللثأر من بريء لاجرم له ولاجنية وشكرا لوكالة عمون الالكترونية على مبادراتها

  • 25 هدى 12-05-2010 | 11:19 PM

    مجرد كلام فقد اسمعت لو ناديت حيا....

  • 26 احمد 13-05-2010 | 12:31 AM

    بسم الله الرحمن الرحيم(ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب)
    هذه العقوبه تردع الكثيرين ممن تسول انفسهم لزهق حياة الاخرين.

  • 27 يحي محمود 13-05-2010 | 02:22 AM

    موضوع معبر ويستحق الشكر

  • 28 ام مهجرة بسبب الثأر 13-05-2010 | 03:12 PM

    الله لايسامح من كان السبب

  • 29 16-05-2010 | 11:11 AM

    الحقد والضغينه لعنة الله عليهما


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :