صلاة الطفولةالنائب يسار خصاونة
19-06-2021 12:20 PM
لم تُرفع الأقلام بعد ، ولن تجفّ الصحف ما دامت دمعة الطفلة سهيلة الكسار طازجة على خدها ، فالدمعة نداء السماء لنا ، لنكون منديلأ نمسح به الدمعة، فالدمعة هي مفتاح الوضوء لإقامة الصلاة لله ، والدعاء لها بالشفاء ، هي دمعةٌ ونداءٌ للضمير ، يسمعها أهل الخير والهمة ، فيسارعون لتلبيتها، فلم تحتج الطفلة العربية اللبنانية لأكثر من دمعة حتى سمعها الأردن ؛ ولبى ، وصاغ من الدمعة ابتسامة على شفاه الطفلة ، فهنيئاً لمن قال : اتبع الدمعة بابتسامة تمحها ، ودعاؤنا بالشفاء لطفلة ؛ احتضنتها شهامة ملك. |
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة