كل يوم ومنذ قيام إسرائيل العام 1948 وحتى الان تلاحقها الاحداث من داخل البيت الإسرائيلي ومن خارجه لتشكك في بقاء الدولة العبرية طويلا..

آخرها..

فقد تمكن 6 سجناء فلسطينيين اسرى من الهروب من سجن جلبوع الإسرائيلي المحصن وعبر نفق شقوه بايديهم بلغ طوله 25 مترا..

ومن داخل البيت الإسرائيلي وفي بدايات قيام إسرائيل 1948 رفض العالم اليهودي ألبرت أنشتاين دعوة قادة إسرائيل العام 1948 وعلى رأسهم ديفيد بن غوريون رئاسة الدولة اليهودة واعتبر انشائها بمثابة كارثة تهدد المنتمين للديانة اليهودية..!.

كما اعلن اسحق رابين رئيس وزراء إسرائيل وبالتحديد العام 1982 وقبل وفاته بـ 14 عاما "فشل" دولة إسرائيل في عودة اليهود الى ارض الميعاد"فلسطين،" وما استطاعت اعادتهم يشكلون 20% من يهود العالم ليس غير..

لا لوم في ارتفاع هذه الأصوات اليهودية التي تنعي "دولة إسرائيل" فهي دولة بلا حدود وبلا عاصمة مستقرة وجميع الدول التي اعترفت بها سفاراتها في تل ابيب حتى سفير الولايات المتحدة الامريكية وباقي سفراء الدول الأعضاء الدائمين في مجلس الامن وغيرها..!

ODEH ODEH 1967 @GMAIL.COMK