سهيل

استاذ ابراهيم والله لقد صدقت بكل كلمه وخاصة بحق ادارة التلفزيون والصحافه المحليه . للاسف لقد غاب رونق التلفزيون الاردني منذ (تطفيش) تلك الوجوه المبدعه المخلصه لعملها ووطنها امثالكم وامثال زملائكم من الرعيل الاول . اين نشرة اخبار الثامنه ومقدمها جبر حجات .ابراهيم شاهزاده, عفاف قضماني ,عدنان الزعبي . علي اسعد .رغده دبابنه. غالب الحديدي ,والكثير (سامحوني ان اغفلت بعض الاسماء ) ولكن لن انسى تلك الاصوات المبدعه في مجال الاعلام العربي .اما بالنسبة للصحافه فحدث ولا حرج في امريكا مثلا كما تفضلتم صحيفة نهاية الاسبوع هي عباره عن(مجلد) واذكر هنا عندما زارني والدي في بداية التسعينيات وشاهد صحيفة يوم الاحد قال (ايش يابه هي الجريده ليوم واحد فيها ورق اكثر من جرايدنا مجتمعه لشهر). على كل حال رحم الله الاستاذه عفاف قضماني بنت الاردن الصادقه العاشقه لوطنها وشكرا لكم استاذا ابراهيم فقد كنت ومازلت منارة في الاعلام

مشاهد

اللي بالجدر بتطلعه المغرافه يا استاذ ابراهيم

مشمئز

والله ما بتلتمام
رحمك الله يا عفاف

فريبورغي

مقال محزن جدا , بل مبكي والله على الحال المايل الذي وصلت له هذه المؤسسة , رحم الله الفقيدة وجعل مثواها الجنة , وانت عطوفة الاستاذ ابراهيم الله يعطيك الصحة والعافية وتظل تكتب مقالات جميلة ومؤثرة

غادة

صدقت،أصبح الوضع مخيباً لللأمال، وصدق الشاعر حين قال:
لقد أَسمعتَ لوناديتَ حيّاً ** ولكن لا حياةَ لمن تُنادي
لقد عاشت عفاف عزيزة وماتت عظيمة،ليس المهم أن تنعاهاالصحف اليوميةأوالتلفزيون الأردني لأن الشعب الأردني كله نعاها،أنا لله وإنا إليه راجعون

ابراهيم صرايرة

صدقت يا استاذ ابراهيم شاهزادة

سهيل خوري

تحية محبه للاخ الاستاذ الزميل ابراهيم شاهزاده

حمودة

رحم الله الأستاذة عفاف قضماني وقدر الله وما شاء فعل

شكرا لك يا استاذ ابراهيم على هذا التعليق الشافي الكافي... ويرحم الله السيدة عفاف قضماني ونسأل الله لها الرحمة...

سليم المعاني

أحسنت أستاذنا ...
وأصبت كبد الحقيقة ...
هناك الكثير مما يقال في عقوق " البعض " ... لكن ذلك يكون اظهارا لهم على حقيقتهم وكشفا لزيفهم .
تغمد رب العزة زميلتنا وراحلتنا " عفاف " واحتسبها من عتقاء الاشهر الحرم وانا لله وانا اليه راجعون

حنين أبو الرب

لا كرامة لنبي في وطنه أو أرضه ولا حتى بين أهله... على ضوء وفاة الإعلامية الأردنية عفاف قضماني... رحمها الله وجعل مثواها الجنة

اردنية

وانت ايظا من عمالقةالاعلام الاردنى ولك كل الشكر
على ما قدمتة شكر لك
وفعلا انت صدقت
الى متى ستكتفى بالعتب الرقيق والالم الذى يعتصرنا بالداخل الى متى ..
يا سيد شهرازة امل انك ستجد يوما اسم الاعلامية على احد شوراع عمان

وبدأت استعرض ومن خلال جولاتي ( السابقة ) في انحاء العالم المتحضر ان اكثر الصحف انتشارا واضخمها حجما واكثرها امتلاء بالمقالات والتحليلات هي صحف ما يسمى بنهاية الاسبوع في الوقت الذي تكون فيه صحفنا في نهاية اسبوعنا اهزل ما يكون شكلا وموضوعا. وربما اتضح للقاريء السبب وهو ان مواطننا يقرأ الصحف خلال ايام " العمل " وعلى حساب وقت العمل وحساب دائرته او مديره او رئيسه في العمل .

أشرف

ماذا سنقول: بأختصار شعب منافق وحياتنا يحكمها الشخصنة لا المؤسساتية.

فؤاد الكرشة

الله يرحمك يا أستاذتنا درسنا عن كيفية تقديمك وموضوعيتك وتحضيرك للنشرات الاخبارية

طه محمد معلا البنوي جامعة مؤتة

انا لله وانا الية راجعون

محمد عصمت عطية

اشارك الرأي بعد اذنك يا استاذ ابراهيم و اعتقد ان الذي شطب عطوفة فاته انك اكبر من عطوفة و من حيث لا يدري ، باعتقادي ان عطاءك على مدى سنين عملك منحك ماهو اسمى من القاب روتينية يتملق بها العامة الخاصة من الناس ، و ما ذهبت اليه في وداع عفاف يؤلمنا ايضاً لما يضام به الإنسان في داره و يكرّم في المهجر فلا عزاء للمعطائين

عمر النسور

مقال مؤثر وواقع اليم ومر يعيشه الموظف بشكل عام وان ما تتحدث أستاذنا الكريم ليس بحالة خاصة يعيشها الإعلامي الذي يتفانا في عمله وبعد الخبرة الطويلة ترى صغارا وقد تطاولوا عليه وعلى خبرته ومنجزاته إن هذا الواقع ما هو إلا واقعٌ متكررٌ معاش في كل يوم يتجهز به الموظف الكادح المتفائل بين الفينة والأخرى بواقع جديد وحالة أفضل إلا أن الصدمة تكون أكبر والصفعة لها أثر أبلغ في نفسيته وحياته ومستقبله وفي الانتماء للمؤسسته التي خدمها وأفنى شبابه فيها على حساب صحته وبيته وأولاده.
وللفقيدة لنا منها الدعاء بالرحمة والغفران.

د محمد الرفوع/جامعة الملك فيصل /السعودية

الاستاذابراهيم شاهزاده ايها الانسان العظيم ، يرحم الله كل الاموات ، وليساعد الله كل الاحياء واشباه الاحياء على ان يحترموا اهل العطاء لهذا الوطن ، وانني مثلك اتخيل ان في بلادنا من يكرم العظماءولكن مع الاسف فقداتقن الكثير منا فن علم النفس السلبي بدلا من ان نتقن جميعنا فن علم النفس الايجابي ، واصبح كل منا يترصد زوال الاخر من المنصب او حتى من الدنيا ، ان اشخاص من وزنك الانساني والاعلامي ومن وزن المرحومة عفاف قضماني لايستحقون الا كل التقدير والاحترام ، ولا ادري لماذا لم يتعلم القياديون في بلادنا من جلالة الملك عبد الله فن التعامل وفن كيف تكون انسانا تحترم البشر هكذا كان على من يقودون ادارة التلفزيون الاردني ان يفعلوه وكل عام والاردن بخير.

محمد الدرابسه

هذا حال كل مؤسساتنا اي انه حالنا جميعا نصفق فقط للي على راس عمله فقط ونسى كل من بنى واسس وافنى عمره في العمل وكأن الذين يتولون المناصب هم الذين يبنون وهم الذين يحدثون أو يبنون من الصفر!!!
رحمة الله على فقيدة الصوت الاردني الي سطع في عالم الاعلام المتزن غير البهرج

احلام

كان محزنا جداً ما حدث للسيدة المرحومة عفاف قضماني
نعم فما زلنا نذكر جديتها وحرفيتها في النشرات الاخبارية منذ ان كنا اطفالاً صغاراً رحمها الله

الاخ أبراهيم

هذا حال كل مؤساستنا فلا تحزن

الشيخ عوده

اللهم لا عيش اللا عيش الآخره

احمد الكركي

رحم الله الفقيده والفقيد.
الفقيده:القضماني.
والفقيد:الأعلام الأردني...وبالأخص التلفزيون الأردني...تراه من زمان اعطانا عمره

اعلامية

اشكرك يا باشا على هذا المقال وتحديدا فيما يخص عفاف فلا كرامةلنبي في وطنه فكم كنت اتمنى ان تكرم عفاف وغيرها من المذيعين والمذيعات الذين سطعوا في سماء الاردن في وقت لم تسطع فيه النجوم في سماوات دول اخرى كثيرة كم من وزير مر على كرسي وزارة الاعلام بمسمياتها المختلفة حاول ان يكرم هؤلاء النجوم الذين افنوا عمرهم وهم يعملون بجد ومثابرة في مراكز عملهم اما كان الاولى ان تحظى الاذاعة الاردنية بصوت عفاف بدل ان تطير باحثة عن لقمة العيش في قطر بعد ان تنكر لها التلفزيون ؟؟؟ اما كان الاولى لعفاف ان تتبوأ مكانا في مركز التدريب لتصب ما عندها من خبرة في جعبة مذيعين ومذيعات بدل هؤلاء الذين يطلون علينا بلا نكهة او طعم او لون رحمك الله يا عفاف وعوضك ما عانيته على الارض بفسيح جناته

مالك قسايمه

لها الرحمه ولذويها الصبر والسلوان
وللاستاذ شاهزاده كلامك في مكانه ولو كان المتوفي زوجة أحد المتنفذين من الممكن عطلوا الدوائر الحكوميه أو أجلوا الإنتخابات

انا معك قلب وقالب

تعلمون لماذا الانسان يخشى التقاعد لانه في دول العالم الثالث الاحترام وكافة امور حياتك مرتبط بالوظيفة وعند التقاعد لا تجد من يدخلك باب المؤسسة التي كنت تعمل بها ، اما في العالم المتحظر فان كنت تعمل او متقاعد فلا يتغير معاملة الاخرين لك ، على كل حال رحم الله الاستاذه عفاف قضماني والهم ذويها الصبر والسلوان

رحم الله موتانا وموتى جميع المسلمين

أبكيتني

رحم الله الفقيدة
دمعت عيناي عندما قرأت الخبر
وعندما قرأت هذه المقالة بكيت خصيصاً عندماً نظرت لصورة الفقيدة التي تذكرني بالزمن الجميل عندما كنت أشاهد التلفزيون طفلاً وأهتم بسماع الأخبار وما يجري في الدنيا فالفقيدة كانت وما زالت صورتها مطبوعة في الذاكرة.

بركات سالم قسايمه/بيت يافا -اربد/ابوظبي

إنا لله وإنا إليه رجعون
وللفقيده بصمات حيه في سماء الإعلام الأردني والعربي

سوزان الشريدة

لطالما كنت من معجبي السيدة عفاف قضماني ولم أتخيل يوما انني سألتقيها ، وشاء القدر ان التقيها في قاعة الاخبار في التلفزيون الاردني اواخر التسعينات وكنت متدربة في حينها .. كنت محرجة ان ألقي التحية عليها واعبر لها عن اعجابي ولكنها بادرتني بابتسامة رقيقة لن انساها .. كانت رحمها الله تدخل بهدوء كالنسمة وتضيئ المكان حيث تجلس.. رحلت عن التلفزيون الاردني بعد ثمانية وعشرين عاما دون ان تكرم كما يليق بها .. عزائي الوحيد انك ستبقين في ذاكرتي وذاكرة من أحبوك الى الابد. رحمة الله عليك...

امل بشابشه/ جامعة مؤتة

رحم الله الفقيدة واسكنها فسيح جنانة وانالله وانا الية راجعون

ياسر أبورمان

حسبنا الله ونعم الوكيل

ثناء الطراونه

انالله وانا اليه راجعون

ثناء الطراونه

انالله وانا اليه راجعون

ابراهيم خليل فلاح زيادنه الريموني

بسم الله الرحمن الرحيم
أفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ..
خبر مفزع ومحزن ولكن أمر الله تعالى سوف يتحقق ..نحن ودبعة الله في أرضه .
نشهد بأنها أحد رموز التلفزيون الأردني لنشرة الأخبار ومخلصة في عملها بشكل كبير ..
ندعو الله تعالى أنْ يتغمدها برحمته وأنْ يلهم أهلها الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا اليه راجعون ... الفاتحة على روحها الطاهرة ..
بإسمي واسم جميع أهلي في بلدة ريمون نعزيكم ونشارككم أحزانكم والله المستعان .