"زريفة" تمارس حقهاسهير جرادات
14-11-2010 12:56 PM
كعادتها استيقظت مبكرا ، وأدت صلاة الفجر ودعت ربها أن يكون يومها خيرا... بدأ النهار يشق نوره ، أخذت تشاغل نفسها بأمور بيتها ؛ منتظرة بفارغ الصبر أن تشير العقارب إلى الساعة السابعة ،جهزت نفسها وأسرعت إلى مدرسة القرية اصطفت في مقدمة الراغبين بالاقتراع ، وبعد فترة وجيزة جاء دورها ثم دخلت إلى القاعة المخصصة إلى الاقتراع .
|
حازم الصياحين
14-11-2010 | 02:42 PM
كلام جميل
محمد البطاينه
14-11-2010 | 03:45 PM
تسلم ايدك على هيك مقال عنجد انتي رائعه جدا
بشكرك كثير
فراس جعفر ابورمان
14-11-2010 | 04:27 PM
حقا رائعه استاذه سهير
بهجت منكو
15-11-2010 | 02:41 AM
رواية رائعة
د. عاطف شواشرة
15-11-2010 | 12:44 PM
أحسنت أستاذة سهير، كتابتك فيها ابداعية وطرحك جميل...ننتظر المزيد
د. عبدالله عقروق / فلوريدا
15-11-2010 | 02:51 PM
حكاية رائعة صادرة من اديبة متمكنة من نفسها ، تعرف ما تريد بوضوح ، مواطنة شريفة ووفية ، لديها تطلعات قوية وأمينة على مصلحة الوطن ..أمية لعدم اتاحة الفرصة لها ، ولكنه مثقفة ثقافة وطنية لا مثيل لهاز واعتركتها الأيام ، واصبحت قادرة على التميز بين الغث والسمين .عندها رؤية واضحة عن شاكلة الوطن ، ومن يجب أن يحكم ، وما هي صفاته الداخلية والخارجية ..بنظري هي سوبر مواطنة أفصحت وأوفيت يا سهير ..ونعم حواء أنت
بكر الحياري
16-11-2010 | 10:28 PM
كلام جميل للكاتبة المبدعة سهير ونتمنى لها مزيدا من الابداع والتفوق ان شاء الله ."كل عام وانت بخير "
السيده زريفه الخوالده
13-11-2012 | 02:41 PM
عندما نقول الوطن
تترتسم في أعيننا
صورة لرجل عظيم
علمنا الصبر في الشده
وشكر الإله في الرخاء
رجلا اعطانا كل شيء
وأغلى شيء
رجل... احببناه ولازلنا نحبه
لانه
الارض
والوطن
والحضن
والحصن
والولد
حب الوطن أجمل حب وأجل حب ذقناه لانه يحتضن كل شيء احببناه الوطن إخلاص وغايه تبصر به وعيون تنبض به القلوب
الوطن يتغنى به الجميع للمتعلم والجاهل أنه الوطن
الحاضن للماضي والحاضر يامن احببناه منذ الصغر حتى الكبر فكل عام وانت ايها الوطن بألف خير وقائدنا بألف خير
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة