facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ويحدثونك عن ايران!


محمد صبيح
15-04-2024 04:09 PM

أول مايعلق بالذاكرة عن (إيران) جملة سحر خليفه في رائعتها رواية "الصبار".. إيران عندها إثنين والعرب ما عندها إشي!

ومصدق (والانقلاب الإنجليزي الأمريكي) وعبد الرحمن منيف في "سباق المسافات الطويلة" وكحول الشرق النفاذة الرخيصة سريعة التأثير!.. ثم شرطي المنطقة ومحمد رضا بهلوي المخلوع من الإمام الخميني وهو (يحوس) بطائرته الامبراطورية يبحث عن قبر استقر في مصر "السادات" حينذاك!

وتتالت بعدها الأخبار والقصص والأنباء عن الجمهورية الإسلامية مما لامجال الأن لسردها والوقوف أمام محطاتها.. باختصار إيران قصة طويلة وبجوز "طرمة!".. لكن سواليف (محور الممانعة ووحدة الساحات وو الخ... من شعارات وشعائر باتت ممجوجة ومفلوجة خاصة بعد غزة ونكبتها والمقتلة التي عاشت وتعيش احوجتني واحرجتني واخرجتني كي اقول التالي:

يا عمي فكونا من سيرة العرب (العاربة والبائدة) والأعراب البعيدين والقريبين.. إيران على راسنا دولة كبيرة ومؤثرة في المنطقة وتمتلك وتملك (برنامج في المنطقة) في حين غيرها لا يملك لا رؤية واضحة ولا حتى نظارة (تقوي نظره) ولا موبايل او عشاء الليلة، و(حزب الله) والله ما قصر والحوثيين يعطيهم العافية اجتهدوا أيضا، ولكل مجتهد نصيب!

وبرضه بقدرش أحكي إشي عن سياسة (اعداؤك ثلاثة واصدقاؤئك ثلاثة) وباقي شرشور القصص أياها، المهم ومشان نختصر الطبيعي أن كل الدول تسعى لمصلحتها أولا وهي المحرك الرئيسي وقد تكون الرئيس وعشان هيك وتذكروا جيدا (مع انكوا بتنسوا، ودايما بتنسوا!) على قولة فردوس عبد الحميد بدورها الشهير "فاطمة" جمهورية إيران الإسلامية اطلقت ولأول مرة من أراضيها نحو "إسرائيل" حوالي ٢٠٠ مسيرة وصواريخ بالستية مشان قنصليتها بدمشق وبهمنيش مسرحية، لعب، متفئين، العاب نارية المهم [حئها] بطريقة المرحوم "محمود عبد العزيز".. وهذه الأيران نفسها لم تحرك ساكنا ومسيرة واحدة من أرضها وحوالي الـ ٣٠٠٠٠ وازود غير الجرحى والمفقودين وغزة تباد وتنكب!

نحن مقدرين الظروف الداخلية والاقليمية والدولية فاهمين والله، وبرضه [حئها].. "والحرب بتخوف يابي" على راي الماغوط والغوار الطوشة بمسرحية (تشرين) الشهيرة.. بس برضك وعلى نفس مسطرة المصالح سقطنا أغلب المسيرات ووقفنا بوجه بعض (المسيرات).. وبعتقد أيضا [حئنا!]

وسلامتكم!





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :