facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الخصاونه يعد بإمكانية إجراء دراسة لقانون المالكين والمستأجرين مع مجلس النواب


31-03-2012 08:03 PM

عمون - (بترا) - وعد رئيس الوزراء عون الخصاونة بان الحكومة ستقوم وبالتشاور مع مجلس النواب بالنظر في امكانية اجراء دراسة جدية وسريعة لقانون المالكين والمستأجرين وبشكل يضمن الوصول الى الهدف من القانون في ايجاد معادلة دقيقة بين حقوق الطرفين.

واشار الخصاونة الى ان قانون المالكين والمستاجرين تم اقراره قبل مجيء هذه الحكومة وتم تعديله من قبل مجلس النواب وليس بمقدور الحكومة ان تقرر تغييره بين لحظة واخرى، مضيفا ان هناك الكثير من القوانين التي لا نرضى عنها ولكن علينا احترامها واطاعتها الى حين تغييرها.

جاء حديث رئيس الوزراء هذا خلال لقائه السبت رئيس واعضاء مجلس إدارة غرفة تجارة عمان والقطاع التجاري وممثلي النقابات والجمعيات التجارية والخدمية في العاصمة والمحافظات حيث استمع الخصاونة الى المشكلات والتحديات التي تواجه القطاع التجاري ومن ابرزها الملاحظات بشأن قانون المالكين والمستاجرين.

وقال رئيس الوزراء "في بعض الاحيان يثبت بالتطبيق ان بندا في القانون يؤدي الى نتائج لم يكن يتوقعها المشرع وانا اميل للاعتقاد بان الجشع الموجود لدى البعض قد ادى الى ان عبارة "اجر المثل" ما كان يجب ان تترك للتقدير الذاتي من قبل شخص له مصلحة وربما كان من الاجدى ان تكون هناك نسب ثابتة في القانون.

واشار الخصاونة الى ان الوضع الحالي المتعلق بالمالكين والمستأجرين وتركه دون ايجاد حلول تأخذ بالاعتبار مصلحة الطرفين سيغرق القضاء بقضايا لا نهاية لها في وقت نحن بحاجة الى توجيه القضاء الى امور اهم واجدى.

وفي الوقت الذي اشار فيه رئيس الوزراء الى ان السلطة التنفيذية عليها واجب تنفيذ القانون الذي مر بجميع مراحله الدستورية، الا انه قال "ليس منا من هو معصوم عن الخطأ واذا كان هناك شيء اسوأ من ارتكاب الخطا فهو الاستمرار به".

وقال الخصاونة "من الناحية المثالية يجب ان تكون هناك علاقة بين الرواتب والدخول والايجارات"، ولكن هذا الامر غير متوفر في بلدنا منذ فترة طويلة وفي الوقت ذاته لم تجر اي زيادة على المستأجرين خلال عقود من الزمن ما ادى عندما اصبح من الضروري اجراء هذه الزيادة لان تكون هذه الزيادة كبيرة حيث كان لها تأثير سلبي على المستأجرين.

وشدد الخصاونة على ان الدولة والحكومة ملتزمة بموجب القانون الدولي ومنظومة حقوق الانسان بتوفير السكن للمواطنين، لافتا الى ان القانون يجب ان يحمي الفئات الاضعف والاهتمام بها.

واشار رئيس الوزراء الى ان اجتماعه اليوم مع غرفة تجارة عمان والقطاع التجاري والذي يأتي استكمالا للاجتماع الذي عقده الاسبوع الماضي معهم هو اعتراف ودليل على الاهمية التي توليها الحكومة للقطاع الخاص.

وقال "جئت وزملائي الوزراء للدخول في حوار جدي حول المشكلات التي تهمنا جميعا انطلاقا من كوننا فريق واحد يسعى لايجاد حلول للتحديات الاقتصادية بما يعود بالخير والفائدة على الوطن والمواطنين وتحسين ظروفهم المعيشية".

واشار الخصاونة الى ان تجارب التاريخ اثبتت ان نهضة الامم تتحقق عندما تكون هناك شراكة حقيقية بين القطاعين العام والخاص، مثلما اثبتت ان سيطرة القطاع العام على بعض البلدان قد ادى الى انهيارها تقريبا.

واكد رئيس الوزراء ان تحقيق الاصلاح الشامل يتطلب السير بشكل متواز في تحقيق الاصلاحات السياسية والاقتصادية وقال "ليس صحيحا ان الحكومة تهتم بالاصلاح السياسي على حساب الاصلاحات الاقتصادية التي قد تحتاج الى وقت اطول لانجازها".

وبشأن مطالب الجمعيات بدعم القطاع السياحي اشار رئيس الوزراء الى ان موضوع دعم القطاع السياحي كان احد ابرز المحاور التي تم التركير عليها خلال اجتماع المجلس الوطني للتنافسية والابتكار حيث تم الاتفاق على خطوات محددة بين القطاعين العام والخاص لتنشيط هذا القطاع ودعمه.

وفيما يتعلق بالقطاع الزراعي قال رئيس الوزراء ان الحكومة تدرك مدى اهمية هذا القطاع واسهاماته في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، لافتا الى ان الاختناقات التسويقية التي شهدها القطاع اخيرا تعود الى الاوضاع الاقليمية مشيرا بهدا الصدد الى ان الحكومة عملت ونجحت في فتح اسواق مجاورة امام الصادرات الزراعية مثل السعودية والعراق وسوريا.

وردا على ملاحظة احد التجار بشأن جوازات السفر المؤقتة اكد الخصاونة انه من غير المقبول ان يتم سحب جواز سفر من مواطن بقرار اداري.

وخلال اللقاء اجاب عدد من الوزراء على العديد من القضايا التي طرحها القطاع التجاري امام رئيس الورزاء.

وقال وزير الداخلية محمد الرعود ان هناك معالجات حثيثة لقضية سرقة السيارات عبر محورين الاول يتم وفق المتابعة الآنية من قبل الاجهزة الامنية والقبض على سارقيها، مشيرا الى ان الفترة الماضية شهدت إعادة المئات من السيارات المسروقة الى اصحابها.

وعن المحور الثاني اشار الرعود الى وجود دراسة لتعديل بعض مواد قانون العقوبات بخاصة المادة127 منه بهدف رفع سقف العقوبة المفروضة على مرتكب جرم سرقة السيارات.

وبين وزير الداخلية ان قضية البسطات تعد قضية تنظيمية وليست امنية وهي ظاهرة موجودة بمختلف مناطق المملكة ومعالجتها وتنظيمها بيد رؤساء البلديات فيما يقتصر دور الاجهزة الامنية على المراقبة والتنفيذ.

واكد وزير الصناعة والتجارة سامي قموة ان الوزراة تنظر الى مطالب القطاع التجاري بكل جدية وتعمل على معالجة الممكن منها بعيدا عن التسويف والمماطلة والتأجيل، مشيرا الى ان ابواب الحوار مفتوحة بين الطرفين ويتم الاستماع الى مطالبه.

وقال ان الوزارة تلقت مطالب القطاع التجاري من قبل مجلس ادارة الغرفة التي وصلت الى20 قضية حيث عملت الوزارة على معالجة العديد منها وبخاصة التي ضمن اختصاصها وتم اتخاذ قرارات حيالها بتوجهات من رئيس الوزراء فيما يجري متابعات القضايا الاخرى مع الوزرات ذات العلاقة.

وعن قضية البسطات لفت قموة الى ان بعضها يعود لتجار وموظفين من امانة عمان، مبينا ان معالجتها يتطلب انشاء اسواق شعبية بمختلف محافظات المملكة لنقلها وتجميعها في مكان واحد.

من جهته، اكد وزير النقل المهندس علاء البطاينة ان الوزارة لن تقبل باي حال من الاحوال تعطيل سلسلة النقل داخل اراضي المملكة في اشارة الى الاضرابات التي تنفذ من قبل الشاحنات في بعض الاوقات.

واشار البطاينة الى ان تعدد المرجعيات من اهم التحديات التي تواجه القطاع، مبينا ان خبراء من النقابة البحرية العالمية سيضعون قريبا حلولا جذرية للوصول الى مرجعية واحدة تنظم قطاع النقل الذي يعد سوقاً مفتوحة وتشهد منافسة كبيرة ولا يجوز العودة بها الى نقطة البداية.

من جانبة، شدد وزير الصحة الدكتور عبد اللطيف وريكات ان الوزارة ستبقي على تشددها بخصوص صحة وغذاء المواطن ولن تتهاون اطلاقا في هذه القضية، لافتا الى ان الحكومة تنفق حوالي ملياري دينار على صحة المواطن.

وقال وريكات ان الوزارة ستغلظ العقوبات على كل من يرتكب مخالفة صحية تمس سلامة المواطن وذلك في رده على ارتفاع قيمة الغرامات المفروضة على محلات بيع مياه الشرب، مؤكدا ان رفعها لم يكن محابة لاي شخص.

بدوره اكد رئيس لجنة امانة عمان المهندس عبد الحليم الكيلاني، ان الامانة مهتمة بقضية البسطات التي نشأت بفعل الظروف الاقتصادية وهناك فئة من المواطنين وبعض التجار يعتاش عليها.

وبين الكيلاني ان الامانة ستتعامل مع القضية من خلال الاسواق الشعبية حيث شكلت فرق بحثية لتحديد احتياجات اصحابها وحالاتهم الانسانية ليصار الى نقلهم الى الاسواق الشعبية.

واوضح مدير عام الجمارك الأردنيَّة لواء جمارك غالب قاسم الصَّرايره ان اي اعفاءات لاي سلعة او بضاعة لا يجوز الا بموجب القوانين، موضحا ان رفع الرسوم الجمركية على الورق الى10 بالمئة جاء بناءً على توصية رسمية لحماية الصناعة الوطنية.

وعرض ممثلو القطاع التجاري همومهم وقضاياهم أمام رئيس الوزراء واشاروا الى ان هناك معيقات لدى ضريبة الدخل تتعلق بالتقدير الضريبي، إضافة الى المطالبة بمعالجة قضية مجمع رغدان السياحي لاعادة الحياة الى وسط العاصمة التجاري، واهمية الاسراع بإقرار قانون الاوراق المالية الجديد وتنشيط السوق المالية.

واكدوا اهمية الاهتمام بالشأن الاقتصادي واعطاء قطاعي الزراعة والسياحة اهتماما اكبر نظرا لميزتهما النسبية للاقتصاد الوطني ومساهمتهما العالية بالناتج المحلي الاجمالي، اضافة الى قطاع الاسكان والعقار من خلال الابقاء على الاعفاءات العقارية لتنشيط السوق المحلية كونه يشغل اكثر من30 قطاعا اخر.

واكدوا كذلك ضرورة الاهتمام بقطاع النقل باعتباره من القطاعات الحيوية الرافدة للنشاط الاقتصادي من خلال معالجة الاضرابات التي ينفذها اصحاب الشاحنات في منطقة العقبة وتعطل حركة النقل والتزويد للسوق المحلية وتعدد المرجعيات التي تشرف على القطاع، وضرورة تخفيض رسوم تسجيل العلامات التجارية.

واشاروا الى موضوع القواعد الفنية الموضوعة من قبل مؤسسة المواصفات والمقاييس على مادة السيراميك المستورد، واعادة النظر بقانون الاموال المنقولة وغير المنقولة وايجاد ارض لمعارض الكتاب، وآليات التفتيش على محطات تنقية مياه الشرب والغرامات الكبيرة على المخالفات الصحية، واستقدام عمالة من جنسيات اخرى لقطاع المخابز.

واشاروا الى ضرورة تخفيض الرسوم لدخول المناطق السياحية وتفعيل مجالس الشراكة مع القطاع العام والتركيز على الاصلاح الاداري وفتح اسواق جديدة لصادرات الخضار والفواكة والغاء الرسوم الجمركية المفروضة على الورق، والنقص في تزويد محطات المحروقات باحتياجاتها من المشتقات النفطية وضرورة وضع استراتيجية واضحة بخصوص تزويد المملكة بمادة الغاز المنزلي.

وكان رئيس الغرفة العين رياض الصيفي القى في بداية اللقاء كلمة عبر فيها عن أمله بايجاد حلول للقضايا التي تهم القطاع التجاري للمساهمة في تحريك عجلة النمو الاقتصادي وتحفيز الأنشطة التجارية والخدمية المختلفة مثمنا زيارة رئيس الوزراء وتفاعله مع القطاع الخاص الذي يمثل الركيزة الأساسية للاقتصاد الوطني على الصعيدين الداخلي والخارجي.

وقال العين الصيفي إن الحوار والتنسيق المستمرين في شتى المجالات وعلى مختلف الأصعدة والمستويات من شأنه الوصول إلى حلول مشتركة في حال عدم التوافق في أي من الآراء أو المواقف أو القرارات التي يُنشد منها خدمة الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية الشاملة لمختلف الشرائح والقطاعات الاقتصادية والاجتماعية.

واوضح رئيس الغرفة ان هناك الكثير من القضايا التي تؤرق الأداء العام لنشاط القطاع التجاري والخدمي في المملكة، أبرزها قانون المالكين والمستأجرين الذي أصبح يُشكل الهاجس الأكبر لاستقرار واستمرارية عمل الآلاف من المحلات التجارية، إضافة إلى مشكلة تفاقم البسطات وتغولها بشكل ملحوظ على أرصفة الأسواق التجارية في العديد من مناطق العاصمة.





  • 1 المهندس عمرو 31-03-2012 | 08:08 PM

    صارلنا اسبوعين بنسمع يعد ويعد ويعد

  • 2 لماذا 31-03-2012 | 08:20 PM

    اذا لم نحافظ على استقرار القوانين وثباتها كيف نقول اننا دولة قانون ومؤسسات كم مرة عرض قانون المالكين والمستأجرين على النواب اقترح ان نترك للتجار تصميم قانون مالكين ومستأجرين على كيفهم

  • 3 خلوا التجار يعملوا قانون 31-03-2012 | 08:21 PM

    لماذا لا يضع التجار قانون مالكين ومستأجرين على مزاجهم ونقدموا للنواب وخلص

  • 4 مايكل 31-03-2012 | 08:23 PM

    نفس النسب السابقه ولكن من تارخ 1 09 2000

  • 5 الحكومة الطرف الاضعف 31-03-2012 | 08:24 PM

    مشكلة مواطنا ان الذي يمثله في همومه وقضاياياه مع الاطراف الاخرى الحكومة وهي الطرف الاضعف . والحكومة ترضي الاطراف الاخرى على حساب مصالح المواطن

  • 6 مؤجر 01-04-2012 | 01:16 AM

    المشكلة أن القانون تم تعديله ثلاث مرات من اجل ارضاء مجموعة من المستأجرين الموجودون في وسط البلد وهم مستأجرون منذ ما يزيد عن 50 عام ولا يذكروا امام الناس انهم اصبحو اغنياء بسبب هذه المحلات التي يقوموا بغبن اصحابها وعدم دفع ما يجب عليهم دفعه وكذلك نلاحظ ان غرفة التجارة تتعمد للاسف دعوتهم فقط عند حضور اي مسؤول للتباكي امامه على انهم مظلومين من اجل مصلحة ضيقة انتخابية

  • 7 مؤجر 01-04-2012 | 01:16 AM

    يجب الغاء جميع العقود وتركها للسعر العادل بحيث ان العقد يصبح شريعة المتعاقدين وللعلم ان بدل المثل كان مطلب غرفة تجارة عمان حيث قامت بعمل استبيان ودراسة لهذا الامر واكدوا في دراستهم انهم كممثلين للمستأجرين من التجار ان القطاع التجاري مستعد لدفع بدل المثل بس لا نريد ان يكون هنالك اخلاء علما بان 99% من المؤجرين ليسو تجارا وانما فقط يريدوا اجرة عادلة

  • 8 مؤجر 01-04-2012 | 01:17 AM

    هنالك امر مهم لماذا لا يسئلوه المسؤولون عند لقائهم بالتجار وهو ان القانون اعطاهم مدة 10 سنوات وليس 10 ساعات من عام 2000 الى 2010 لكي يصوبوا اوضاعهم ولكنهم للاسف معظم التجار لم يفكروا حتى تفكيرا بتعديل الاجرة بالتعاون مع اصحاب العقار خلال هذه المدة طمعا بتحقيق اقصى ربح ممكن على حساب اصحاب العقار

  • 9 الى 2و3 01-04-2012 | 02:59 AM

    أيش رأيكم أنه التاجر يشتغل للمالك فقط وما يستفيد أي شيء.. هيك بترضوا..؟!

  • 10 ابو قيس 01-04-2012 | 03:14 AM

    انا باسف على هيك حكومه الي بدها تفصل لكل مواطن قانون ...لانه هيك بلد بدها حكومه صارمه مش حكومه مطاطه

  • 11 ليش يا مالكين 01-04-2012 | 04:33 AM

    الاخوة المالكين الكرام انا مستاجر منذ عام 93 محل تجاري وادفع الاجرة بانتظام وعند استئجاري للمحل كانت اعلى اجرة في هذا الوقت وقمت بدفع خلو للمحل واجرة المحل 38متر مربع 2200 دينار سنويا وبحسبة بسيطة لقد قمت بدفع ثمن المحل مرتين ( صحتين وعافية ) للمالك ولكن بعد صدور القانون الجديد الان يطالب المالك 18000 دينار سنويا اي انه يريدني ان ادفع ثمن المحل مرة كل عام هل هذا العدل الذي تطالبون به هل يرضيكم هذا امام الله اذا مضى هذا القانون سوف ادمر ثم يدمر من يعمل عندي اريد من اي عاقل يخاف الله ان يجيبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • 12 ليش يا مالكين 01-04-2012 | 04:34 AM

    الاخوة المالكين الكرام انا مستاجر منذ عام 93 محل تجاري وادفع الاجرة بانتظام وعند استئجاري للمحل كانت اعلى اجرة في هذا الوقت وقمت بدفع خلو للمحل واجرة المحل 38متر مربع 2200 دينار سنويا وبحسبة بسيطة لقد قمت بدفع ثمن المحل مرتين ( صحتين وعافية ) للمالك ولكن بعد صدور القانون الجديد الان يطالب المالك 18000 دينار سنويا اي انه يريدني ان ادفع ثمن المحل مرة كل عام هل هذا العدل الذي تطالبون به هل يرضيكم هذا امام الله اذا مضى هذا القانون سوف ادمر ثم يدمر من يعمل عندي اريد من اي عاقل يخاف الله ان يجيبني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • 13 عاصي النبر 01-04-2012 | 12:42 PM

    المواطن ملزم باحترام وأطاعه القاتون ما دام ساري المفعول , وعكس دلك مخالفه كبيره بحق الوطن , استطيع ان اسمبها جريمه , ومع الأسف هكدا تصرف المستأجرين .

  • 14 عاصي النبر 01-04-2012 | 12:42 PM

    المواطن ملزم باحترام وأطاعه القاتون ما دام ساري المفعول , وعكس دلك مخالفه كبيره بحق الوطن , استطيع ان اسمبها جريمه , ومع الأسف هكدا تصرف المستأجرين .

  • 15 مؤجر 01-04-2012 | 12:53 PM

    لأ ارى دره فرق بين مستأجر لعقار في الأردن , ومستوطن في الأراضي المحتله . لأ بل المستوطن الأسرائيلي أرحم , لأنه استوطن بعد ان دفع الثمن .

  • 16 محمد محمود 01-04-2012 | 02:14 PM

    الى رقم 11

    طيب روح اشتري لك محل كل عام وارمي محله بوجهه وبما انك دفعت ثمنه مرتين يجب ان تلجأ للمحاكم والمطالبه بتسجيل المحل باسمك.

  • 17 مواطن غيور لا مستأجر ولا مؤجر 01-04-2012 | 03:44 PM

    نعم لإستقرار القوانين.لا للتدليل.أليس لدينا همَّاً غير هذا.لماذا لا نسمع
    إسهامات إستراتيجية لاأنانية مثل [ نحن مع الطاقة المتجددة وقود مجاناً
    الشمس والرياح بدلاً من مفاعلات نووية لتوليد كهرباء بثمن وقود نووي
    بلدي مليار$سنوياومخاطر.الإنطلاق نحو التصنيعل الغذائي لنحمي المنتج].
    بالتوفيق لكل المخلصين ومنهم هذا الإنسان الشريف دولة الرئيس،فارحموه
    وساهموا إيجاباً و بكل الإحتراف والمسؤولية.

  • 18 نضال 23-04-2012 | 06:57 PM

    حول المالكين والمستأجرين
    وربط الأيجار (بألمثل) أو (بألأجور والرواتب)


    لقد كان من الأجدر ومن الناحية القانونية والتشريعية والدستورية بدل من أن يتم تحديد الأجرة على أساس ما يسمى (أجر المثل) والتي لايوجد أي أساس قانوني أو تشريعي أو دستوري لتحديدها بأن يتم ربطها (بألحد الأدنى للأجور والرواتب) فهناك أختلاف جوهري ما بين :

    1- العقود التي أبرمت بعد سنة 2000 ولها [مدة محددة ولكن متغيرة] ----> يزيد مقدار الخلو كلما طالت المدة ويقل كلما قصرت المدة وعليه تم تحديد الأجرة متماشية مع قيمة الخلو والمدة الزمنية المتفق عليها برضاء الطرفين.
    وتختلف الأجرة باختلأفهما بمعنى انة اذا طالت المدة وزاد مقدار الخلو المدفوع قلت الأجرة وتزداد الأجرة باضعاف مضاعفة اذا قصرت المدة وقل مقدار الخلو المدفوع .

    وعليه فأنه اذا ما تم ايجار محلان متلاصقان ومتجاوران ومتشابهان ومتماثلان وفي نفس الموقع والوقت فأن قيمة ايجار كل منهما تكون مختلفة اختلافً كبيراً جداً عن الاخر.

    2- العقود التي أبرمت قبل سنة 2000 ولها [مدة غير محددة أمتداد زمني قانوني] ----> دفع مقابله خلواً باهظأ وعليه تم تحديد الأجرة متماشية مع قيمة الخلو والأمتداد الزمني القانوني برضاء الطرفين .

    الأختلاف الجوهري هو أن العقود التي أبرمت قبل سنة 2000 لها أمتداد زمني قانوني قبض المالك مقابل هذا الأمتداد الزمني ومقدار الأجرة المتفق عليهماخلواً باهظاً جداً يعادل أجرة مابين (15-20سنة) مقدماً حيث كان يقال سابقاً بأن شخصاً ما قد أشترى محلاً وذلك لثمن الخلو الباهظ الذي كان يدفعه.والذي لولأ ان المستاجرفي ذلك الحين لم يستدين او يبيع اصولأ لما وفر ذلك المبلغ الباهظ.

    فاين -اين --اين التماثل اذاً ؟؟؟!!!

    وبألتالي كيف يتم التماثل بين (شيئان مختلفان وليسا متشابهان) وهو ما يخالف القانون المدني ناهيك عن مخالفته للدستور وتعريضه للخطر السلم والأمن الأجتماعي.

    وبناءً على ما تقدم فمن الأمثل والأحق من الناحية القانونية والدستورية والتشريعية بأن يتم ربط الأيجارات (بالأجور والرواتب) حيث يتم زيادة الأجرة بنفس النسبة التي زادت عليها الأجور والرواتب من تاريخ توقيع العقد.
    أو اعادة تفعيل المادة الثامنة من القانون الاصلي وهوالأنسب من جميع النواحي ولأ سيما في ضوء الكساد العطيم الثاني الذي يشهدة العالم والذي حسب تقدير المحللين والمتنبئين الأقتصاديين العالميين لن يخرج العالم منة قبل.2020


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :