facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




العرب اليوم .. والأمن الإعلامي


23-11-2011 06:12 PM

ظهر الثلاثاء قدم الزملاء الأساتذة طاهر العدوان وفهد الخيطان وسلامة الدرعاوي استقالاتهم لمالك صحيفة العرب اليوم، ليخرج من هذه المؤسسة الإعلامية المستقلة بمعنى الكلمة ثلاثة من خيرة صحفيي الوطن بعدما بنوا مع زملاء لهم في الصحيفة اسماً وسمعة محترمة لصحيفة أبت خلال سنوات مضت أن تكون مسرحاً لفرق الطبل والزمر والتسحيج والترويج لسياسات الحكومات المفصومة أو التي أبتليت بجنون العظمة، واستطاع الزملاء من خلال هيئة التحرير المستقلة عن "المالك" أن ينتهجوا لتلك الصحيفة خطاً بعيداً عن الانبطاح أو الابتزاز، وشكلت المقالات السياسية لفهد الخيطان وطاهر العدوان حالة من الهوية الوطنية للصحافة الأردنية في نسختها الأصلية، التي لم تتلوث بالمال السياسي، ولا بالتحزبات الفرعية، ولا برفض الآخر.

كل ذلك، وكل ما حققته الصحيفة المتواضعة الإمكانات، وذلك السقف الحرّ الملتزم بأخلاقيات الصحافة والمهنية، وكل تلك الأخبار والمقالات الاقتصادية التي رعاها سلامة الدرعاوي، جاءت في وقت كان المالك للصحيفة هو "رجائي المعشر" الاقتصادي والسياسي الكبير، ونائب رئيس الوزراء في وقت كانت أخبار ومقالات الصحيفة تقصف بمهنية حصن الحكومة التي حفرت بسياساتها ورعونة بعض المتحكمين بالقرار آنذاك نفق الأزمة التي دخلنا فيه ولا نزال نتزاحم وسطه، ومع هذا لم تتغير السياسة التحريرية ولم يتدخل المعشر في إدارة التحرير، أو "يتجمل" على الزملاء الصحفيين والعاملين فيها ولم يتكبر أو يتجبر، حتى بعدما شكلت له عبئاً مالياً وسياسياً ثقيلاً.

اليوم يضطر زملاء آخرون، لتعبئة بعض الفراغ الذي سيتركه العدوان والخيطان والدرعاوي، ويسأل كثير من الناس عن الأسباب، والجواب أن لكل إنسان خصوصيته وظروفه، ولكل سياسي أو تاجر قواعد وحسابات، لهذا من الطبيعي أن يخرج أي صحفي أو كاتب من أي مؤسسة يرى أنها لم تعد تنسجم مع نهجه، أو يرى أنه يشكل عبئاً عليها، ولكن ما حدث في العرب اليوم منذ تم بيعها مؤخراً وما ثار قبلها وبعدها من لغط، يدلل على الأزمة التي يعيشها الإعلام الأردني عموماً، والأزمة الأم التي يصنعها الوضع السياسي للدولة الأردنية، ومسؤولوها الذين لا يرون أبعد من أنوفهم، حينما يكون السؤال هو: ما هي واجبات الصحافة تجاه القضايا السياسية الوطنية في ظل تخبط القرار وانعدام الرؤية؟! فهل يصمت الكاتب، أم يتخذ موقفاً محايداً، أم يواجه الموقف برأي صحيح يكشف خطأ القرار وعجز من اتخذه.

الصحافة ليست تجارة، ولا يتفق التاجر مع الصحفي المحترم، والصحيفة شريك مهم في دوائر صنع القرار في الدول المحترمة، وهي ليست نادياً ليلياً لتفريغ الكبت والتعب السياسي، وأصابع الكاتب لا تلعب على أوتار القيثار أو البيانو، ليعزف مقطوعة يتراقص عليها أصحاب الدولة والمعالي والعطوفة، بل أنه يعزف على أوتار جروحه وآلامه، وخيبات آماله، وينضح من فواجعه آهات مكتوبة على شكل كلمات وجمل، يريد منها أن تستنطق الإنسان المحترم الوطني الملتزم النائم داخل جسم المسؤول الذي تلبسه الشيطان وأزاغ بصره، الصحفي والكاتب المحترم يسعى نحو عالم أفضل، وحياة أفضل لمواطنه ووطنه، وهو ليس عدواً يحمل صاروخاً، بل صديق صدوق يحمل هموم وطنه في صدره وقلبه، ويعبر عنها من خلال قلمه، فلا حياة سياسية ولا حكومات محترمة من دون صحافة محترمة مستقلة حرة مهنية، لا تدخل حسابات الإمارة والتجارة فيها.

لذلك يثور اليوم عندي سؤال أبحث فيه عن "الأمن والأمان الصحفي والإعلامي" عموماً، فهو يعادل الأمن الاجتماعي والاقتصادي إن لم يزد عليه، وهذا يستوجب فصل مجالس الإدارة والسياسة المالية عن هيئة التحرير، لتقوم الصحيفة والصحفي والكاتب بواجبه دون إملاءات ولا توجيهات ولا تدخلات من أي أحد أو جهة، ولا تضطر قامة صحفية الى البحث عن بديل، فهؤلاء تبحث كل البدائل والفضائل عنهم.
يسيئنا أن يضطر زميل رفيع المستوى، راقي المهنية، واع مدرك لكل مرحلة، يضع الهم الوطني والمصلحة العامة بين عينيه، نظيف اليد، يضطر الى وضع استقالة ويترك فراغاً كبيراً، نحن أحوج ما نكون له اليوم، والأسباب معروفة دائماً، ولا أحد يريد الخوض فيها، فإينما تجد صحافيا أو كاتبا مرتزقا، تجد له في كل مجلس مقعدا وثيرا يشبع نقصه وسوء خُلقه، فهو يخوض معارك الآخرين بالنيابة، وكثيرا ما تكون كذبا وافتراء وتدليسا لتشويه صورة الأبرياء، أما الصحفي والكاتب المحترم الملتزم المهني، فإنه قلما يجد من يحبه من المسؤولين، حتى لتخال أن ابتسامتهم في وجهك، خوفا أو نفاقاً، ذلك أن المسؤول الفاسد لا يحب سوى الإعلامي المرتزق، ومن هنا يجب ان تبدأ مرحلة "تطهير" للصحافة، تنتهي بعدم تدخل رجال الأعمال والتجار في الصحف والصحافة.

نزجي التحية للزملاء الأعزاء الذين واكبوا مراحل عدة أثبتوا فيها وطنية ومهنية عالية، ونتمنى للصحيفة أن تبقى منارة مستقلة، ويعمل طواقمها بكل مهنية واقتدار، وأن يبدل حالنا بخير حال.

Royal430@hotmail.com





  • 1 منذر العلاونة 23-11-2011 | 06:30 PM

    سلمت وسلم قلمك وبدنك .فهناك فرقا شاسعا ما بين الصحافه والتجاره ( فالتاجر قد يفجر ويمارس شططه وارهابه دون ادنى مسؤوليه او احجترام لمن عمل ما قبله ب12 سنه في الكتابه .والمهنه التي لم تكن يوما للشرفاء تجاره او مكسب سوى كلمة الحق ضد الباطل ..

  • 2 اردني غيور 23-11-2011 | 06:55 PM

    هذا ما نحتاج اليه اليوم في الاردن استقلالية جميع المؤسسات الوطنية لنعمل بمؤسسية من خلال القوانيين والانظمة كلا في مجاله. حكومة مستقلة عن تدخلات ..... وصحافة بعيدة عن تدخلات اصحاب رؤوس الاموال وكذلك الجامعات الحكومية والخاصة بعيدة عن تدخل الامني وتدخل مجالس ادراتها.
    والعجيب بالامر ان هذا كله واكثر ينادي به جلالة الملك وتنادي به احزاب المعارضة والحركات الشبابية المعارضة ولكن دون تطبيق
    فما هو الذي يحدث في اردننا...............................

  • 3 سؤال لفايز الفايز 23-11-2011 | 07:03 PM

    لكن اسالك بالله, اليست العرب اليوم اصبحت افضل منذ بيعها للجريسات, وان الاستقالة الثلاثية تافه جدا من الاساتذه المحترمين؟؟
    فانت يا فايز الفايز ونبيل غيشان ومحمد كعوش وناهض حتر, (واعذروني ان نسيت احدا) قادرون على ايصال هذه الصحيفة الى ابعد مدى

  • 4 الرجل الذي فقد ظله. 23-11-2011 | 07:07 PM

    لقد فقدت العرب اليوم البوصلة واخشى عليها في المرحلة القادمة في ان تلتحق بركب الصحف التابعة التي تجيد تجميل الواقع لارضاء المسؤول ،اتمنى ان تعود ادارة العرب اليوم الى رشدها وادراكها بخطورة هذه المرحلة التي نحن وهي احوج ما نكون لتلك القامات الصحفية القادرة ببصيرتها على توجيه الرأي العام بوعي ومسؤولية ,,, شكرا للفايز

  • 5 د.محمد العلي 23-11-2011 | 07:21 PM

    انت انسان واعي ومقالاتك تستحق الاشادة . ولكنك كبوت(لكل جواد كبوة) في المقال السابق لهذا وافقدتني ثقتي بك جزئيا

  • 6 خسارة 23-11-2011 | 07:31 PM

    هذه خسارة كبيرة جداً لقراء العرب اليوم.

  • 7 صحفي 23-11-2011 | 07:51 PM

    نعتذر

  • 8 العبادي الشيخ 23-11-2011 | 08:19 PM

    ابدعت

  • 9 الزعـــــــبي 23-11-2011 | 08:32 PM

    وسيبقى في وطني رجال....

  • 10 bilal 23-11-2011 | 08:57 PM

    نعتذر

  • 11 م موسى العمري 23-11-2011 | 09:04 PM

    انها خساره كبيره لنا معشر المتابعين خساره من الصعب تعويضها فالعرب اليوم اصبحت عرب الامس سنعيش على الذكرى التي نعرفها عن ابطال الصحافة الثلاثة لا بل ابطال الصحافة أملنا ان نقرا لهم قريبا
    صدق من قال ان راس المال ....

  • 12 اردني عثماني 23-11-2011 | 10:03 PM

    نعتذر

  • 13 out 23-11-2011 | 11:05 PM

    the time for real jordanians is out

  • 14 زياد 23-11-2011 | 11:42 PM

    هذا هو الحال المال واصحابه فوق العلم والثقافة والابداع وانت تعلم ان حال الجامعات الخاصة هو كذلك فرئيس الجامعة صاحب القرار لايمون على اصدار اي قرار الا بموافقة المالك او رئيس مجلس الادارة واحيانا يكون دوره التوقيع فقط

  • 15 منصور المناصير 24-11-2011 | 12:45 AM

    الاستاذ الكبير والمبدع صاحب القلم المتوهج والبصيرة فاي. الفايز المحترم انا من اشد المعجبين بكتاباتك والتي تأتي سلسبيلا سحا غدقا لتخفف عن الوطن بعض همه ولتنفض عن العنقاء الاردنية بعض غبار التصق بها : ارجو ان يأخذ اقتراحي هذا موقعا في قلبكم حيث اقترح للخروج من ازمة الكتابة المأجورة والتلاعب باقلام الصحفيين من قبل البعض فأقترح ان تتقدم المؤسسات التي ترغب ان يكون لديها مستشار اعلامي ان تتقدم بطلب الى النقابة والتي بدورها تقوم بتنسيب احد اعضائها لشغر المنصب المطلوب للمؤسسة, ودمتم

  • 16 منذر العلاونة 2 24-11-2011 | 01:11 AM

    فاليسمح لي اخي الفايز ان اكون صريحا معه واقول للجميع لم يبقى الحال كما كان في السابق ذاك السابق المحترم والاخلاقي ..اصبح الجميع الجميع ولا استثني صحفي او رئيس تحرير .أو رئيس مجلس اداره او وزير او او او .( الكل اصبح يقف عند مصلحته الخاصه .ولا اعمم .كل هذا نتيجة انحدارنا وكذبنا.. وكذاب من من يدعي انه ملاك عشنا وشفنا ويعتقودن ان مصلحتهم تتفوق على كرامتنا الا انهم فشروا وفشروا وخسيؤا هم لوحدهم ..رغم ما يزعمون بانهم شرفاء ولديهم انسانيه فهناك من كتب عن الانسانيه والحقوق والديمقراطيه والاخلاق .وسرعان ما تكتشفه انه يحمل كل المواصفات القذره .ويضحك على الجميع وهيهات ان يكشف من الناس والقراء .

  • 17 آمين 24-11-2011 | 04:29 AM

    وأن يبدل حالنا بخير حال

  • 18 عاطف المناصير / ام عبهرة 24-11-2011 | 10:25 AM

    مبدع كعادتك

  • 19 د/محمد مسعود المحاميد 24-11-2011 | 10:39 AM

    في البدايه اقدم تحياتي لك ايها القلم المملوء بمداد الدم والخوف ولا انسى حتى مداد الحب ولكن اي حب نعم انه حب الوطن والارض وكذلك الاردني المنشغل بلملمة جراحه المغموسة بالتعب والكد وكذلك النكد اما بالنسبة لهؤلاء المنارات اصحاب الاقلام الدافئة الخائفة على وطن حنون كحنان الام على رضيعها فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون فسوف يبقون كلمنارات تضيء للاردنيين دروبهم كالشمس نهارا وكالقمر ليلا فخروجهم من العرب الامس (اليوم) لا يعني تهاية المطاف حمى الله الاردن الحبيب وقياداته وشعبه الابي ...

  • 20 نانا كباريتي 24-11-2011 | 12:34 PM

    ... فليحيا الوطن

  • 21 من الداخل 24-11-2011 | 12:35 PM

    لقد فقدت صحيفة العرب اليوم مكانتها بين الصحف اليومية منذ رحيل مالكها السيد رجاء المعشر، حيث ان مالك لصحيفة الحالي والكادر الاداري ليس مؤهلين او لديهم الخبرة في المجال الصحفي والاعلاني و الاداري فليس كل مدير اداري في شركة صناعية يستطيع ان يدير صحيفة فالكادر الاداري في الصحيفية يجب ان يكون على لديه خبرة في العمل الاداري الصحفي وعلى مستوى عالي من العمل، والمتابع لصحيفة العرب اليوم يلاحظ ضعف وجود الاعلانات السابقة بها مثل صفحة الوفيات التي تعتمد على اخبار الوفيات في الاذاعة واختفاء صفحة الاعلانات المبوبة، واختفاء صفحة المولات ( سامح مول) وغيرها ونخشى ان يتم الغاء او تخفيض الاعلانات القضائية في الصحيفة عندها سوف تصبح الصحيفة بلا معنى، بالاضافة الى ان الاعلانات الموجودة جزء كبير منها مجانا او باسعار مخفضة جدا حتى ان سعر صفحة الاعلان كاملةاصبحت لا تتجاوز 300 دينار، بالاضافة الى ارتفاع تكلفة الاشتراك السنوي التي اصبحت اربعون دينارا وفي السابق كانت خمسة وعشرون دينارا عدا عن ان الاشتراكات السنوية اصبحت بدون اعلانات مجانية في السابق كان هناك اعلانين تهاني واعلانين تعازي وخمسة عشر اعلان مبوب مجانا للقطاع السكني واعلان تجاري مجانا للاشتراكات التجارية مما كان يشجع المشتركين على تجديد الاشتراك او ايجاد مشتركين جدد أما اليوم فقد تراجعت الاشتراكات بشكل كبير عدا عن مشكلة عدم انتظام ايصال الصحيفة للمشتركين، والمصيبة الكبرى هو ألغاء قسم الاشتراكات في الصحيفة الذي يعتبر العمود الفقري في الصحيفة وتسليمه الى شركة خاصة، فقسم الاشتراكات عندما يكون فعالاً يعطي انطباعاً قوياً عن الصحيفة خاصة واننا اصبحنا نشاهد اشتراكات العرب اليوم تنتشر بشكل كبير في عمان والزرقاء واربد منذ قدوم المدير السابق علاء القاسم واهتمامه بقسم الاشتراكات اما اليوم وبعد مرور عام من اليوم وبسبب سياسة الادارة الجديدة فلن نجد صندوق اشتراك في عمان او الزرقاء او اربد وسوف تصبح عدد الاشتراكات في الصحيفة لا تتجاوز الف اشتراك، لذلك يجب اعادة النظر في القرار السابق بخصوص قسم الاشتراكات، او اعادة المدير السابق علاء القاسم واتباع نفس سياسة صحيفة الغد عندما قامت بحملة كبيرة للاشتراكات من خلال منح المشتركين الاعلانات المجانية وجوائز على الاشتراكات تمثلت بين شقة سكنية وسيارات والعديد من الجوائز حتى اصبحت الان في كل شارع وحي ومحافظة من محافظات المملكة هي من تمتلك اسطول قسم الاشتراكات وتديره بنفسها، بالاضافة الى العمل على اعادة قيمة الاشتراك كما كان سابقاً خمسة وعشرين ديناراً مع كافة المزايا الاعلانية. كما ان الموظفين اصبحوا يعيشون في خوف الفصل بمعنى غياب الامن الوظيفي بسبب سياسة الادارة الجديدة حتى ان اكثر من عشرة موظفين فصلوا او قدموا استقالتهم منذ قدوم الادارة الجديدة، عدا عن تغير المسمى الوظيفي لعدد من الموظفين مما اطرهم الى ترك العمل،

  • 22 ابن الاردن \ دعيجي 24-11-2011 | 01:50 PM

    للاسف مقالك السابق افقدك عندي كثيرا من المصداقيةالتي كنت اتوجسها فيما تكتب اما الان فلا ..يا ابن الفايز لم تعد كذلك فانت وما تكتب (مثلك مثل غيرك) لغاية في نفس يعقوب ..والله اعلم ما مقتضاها...ارجو النشر مش زي المرة الماضية ..نعتذر ..على شو تعتذرو هو انا لا سمح سبيت ولا غلطت عبرت عن رايي بكل ادب واحترام ..بس شكلو لا عجبكو ولا عجب الكاتب المحترم؟؟؟؟

  • 23 حنان 24-11-2011 | 04:15 PM

    أخي فايز والله اكثر شئ قهرني هو مرور خبر استقالاتهم في البلد وكأن شيئا لم يحدث والصحيح أن العتب كل العتب على الاقلام الحرة امثالكم فهذه هامات شامخة وهم من عرفونا حجم الفساد الذي ينهش في البلد فكم من قضية أثارها الدرعاوي وكم من تحليل قدمه الخيطان وما أروعه العدوان بتلك الوطنية الهائلة فحقهم علينا كبير وحقهم عليكم معشر الصحفيين أكبر

  • 24 صحفي منذ 31سنة 24-11-2011 | 05:18 PM

    انت يا عزيزي تنكر الماضي كثيرا وعليك ان تتذكر من فتح للك صفحات العرب اليوم حيث بدات مسيرة قلمك 000وهل جزاء الاحسان الا الاحسان

  • 25 انا 26-11-2011 | 03:10 AM

    نعتذر

  • 26 ابو اياد 26-11-2011 | 11:48 AM

    نعم انها خسارة ارجو من السيد جريسات ان يسارع الى تصويب الوضع الناشىء عن استقالة الزملاء الاءفاضل حتى تحافظ العرب اليوم على سمعتها الناصعة وعلى قرائها وهي بالتالي مصلحة لمالك الصحيفة

  • 27 أم الحروف 26-11-2011 | 04:16 PM

    أرجو من المعلقين أن يطمئنوا فالعرب اليوم ستصبح أقوى وأحدث بطاقمهاوكتابها ولن تنتهي عند مَن استقالوا.....

  • 28 رعد تركي 26-11-2011 | 05:07 PM

    سلمت ياأبوخالد والله ينصر كل انسان شريف بالبلد

  • 29 حنظلة 27-11-2011 | 08:04 AM

    لا عرب اليوم بدون فهد خيطان


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :