'انسان شريف': فيلم لبناني عن جرائم الشرف في .. الاردن! انطلق في الصالات اللبنانية07-03-2012 02:48 AM
عمون - 'القدس العربي' ـ من زهرة مرعي: 'إنسان شريف' فيلم انطلق في الصالات اللبنانية قبل أسبوع أخذ على عاتقه تقديم جريمة الشرف المنتشرة بكثرة في العديد من البلدان العربية، ضمن أسلوب درامي تشويقي جداً في حوالي الساعة والنصف من الزمن. في حكاية هذا الفيلم أن إبراهيم 'مجدي مشموشي' يلتقي صدفة بليلى 'كارولين حاتم' في بيروت، وهو من كان قد ارتكب لأجلها جريمة منذ 20 سنة في الأردن، ومن ثم لعب دور الرجل الميت وهرب متخفياً إلى لبنان، تاركاً وراءه ابناً وزوجة في اعتقادهما أنه أصبح في عداد الأموات. إنها بيروت التي تأتيها ليلى مع زوجها الأجنبي وابنتها الصبية، فيلمحها إبراهيم وينتصب ماضيه أمام ناظريه ضارباً على حناياه، خانقاً حتى أنفاسه. يلهث للقاء ليلى التي من أجلها قتل رياض، وقتلها ومات هو أيضاً في حادث ساعدته الصدفة في تدبيره لنفسه ومن ثم الهرب إلى لبنان، حيث عاش وحيداً ليس له تواصل سوى مع زبائنه وسكرتيرته.
|
07-03-2012 | 04:10 AM
علوش
07-03-2012 | 01:36 PM
لبنان خليها بمشاكلها بكفي وخلينا احنا بنعرف نحل مشاكلنا بس هم يحلو مشاكلهم والله يعطيهم العافية....
خالد مصطفى قناة / فانكوفر ـ كنــدا.
10-03-2012 | 04:59 PM
يعني يا علوش ، اللبنانيون عملوا الفيلم ونجحوا بامتياز في كشف عورة جريمة الشرف المتنامية في الردن بشكل متزايد ، وأكثر الجرائم يقترفها أقرب المقربين ، أخ أو أب وتنتهي جريمة الاعتداء بالتضحية بالبنت لدوافع الاستيلاء على الارث أحيانا ، لماذا هذا التعليق التهكمي الذي يوحي بعجز الأردنيين عن مواجهة الحقيقة ؟! بدل ما تقول للبنانيين شكرا على جهودكم الرائعة وألله يعطيكوا العافية على انتاج هذا الفيلم!! ، تقوم بالتهكم وتثبيط العمل الدرامي الناجح ، صدق المثل الشعبي القائل خير ما فيكوا خير ودخانكوا بيعمي الطير ودمتم.
محمد علي
12-03-2012 | 03:54 AM
جرائم الشرف احسن من جرائم عدم الشرف
الى الاخ خالد مصطفى
13-03-2012 | 06:13 AM
اي ظاهرة في العالم لاتكون ظاهرة الا اذا زادت النسبة عن الستة في المئة في العام وبحسبة بسيطة يجب ان تكون هناك على الاقل في الاردن ستة الاف جريمة شرف في السنة حتى نقول ظاهرة . واحنا في الاردن والحمد لله جرائم الشرف لاتصل الى ست جرائم في السنة واتقوا الله
بلال العدوان
27-06-2012 | 01:56 PM
جرائم الشرف موجوده بالأردن كما هو الحال في كثير من دول العالم المتحضر وغيره على السواء المشكلة في بعض اللبنانيين أنهم متخلفون في نظرتهم للتحضر الذي ينحصر في نظرهم القاصر على ...و الرقص و الغناء اجترار لتفسير الغرب لكرامة المرأة كما هو حال الإمم عات و الببغاوات على حين أننا لا نجد منهم أعني البعض وليس الكل من يطالب بحقوق المحجبات في أوروبا بل من تنتهك كرامتهن و يقتلن من المتطرفين النصارى إن معيار التحضر يكون كما عرفه الإسلام بمدى انتشار القوة و الأمانة في المجتع أو مدى الإنتاجية و الرخاء و انتشار القيم الخلقية التي اجمع عليها العقلاء لإنها صمام أمان لحفظ المجتمع و ازدهاره وهذا ما أقره علماء الحضاره أمثال وللديورانت
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة