facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




الأمن الوطني على كف أرعن


18-07-2012 01:40 PM

لا أعتقد أن هناك عاقلاً ينكر أن الأردن يسير نحو حتفه بيد أبنائه أكانوا الجهلاء في السلطة، أم البسطاء في الشارع، فالطرفان مسؤولان عن مآلات الوضع الذي لم يعد يأمن طبيب على حياته، إن توفى مصاب حاول الطبيب اسعافه ولم يكتب له الله نجاة، وهذا الوضع لا يشبه سوى الوضع الذي يسبق الإعصار المدمرّ الذي لن تنفع معه الإسعافات الأولية، فالمرض وصل عقل الدولة وأصاب قلب الشعب.

هناك أمران يهددان الأمن الوطني الداخلي لأي بلد هما الفساد والفوضى، وما يدعم منهجية هذين العاملين هو التراخي وترك الحبل على الغارب لأي مسؤول لا يقوم بواجبه، لذلك كانت المؤسسات العسكرية في العالم هي من أكثر المؤسسات انضباطية، لأن الرقابة تراتبية والعقوبات محددة في قوانين خاصة بها، أما في المؤسسات المدنية فإن العقوبات متساهلة، وهذا منتج عظيم لبيئة الفساد الذي أوصلنا في الأردن الى ما نحن عليه اليوم، فضلاً عن تخلي المسؤولين عن واجباتهم، والنوم الغطيط لكبار القادة الذين أصبحوا من سكان الجزر البعيدة عن واقع الناس في المدن والمحافظات، وهذا ما يدفع بعض الناس الى استسهال النظام الفوضوي في غياب العصا الغليظة التي يعاقب فيها المسيئون؛ مسؤولين ومواطنين.

روح الافتراس، هذه كلمة السر لدى غالبية التحركات التي نرصدها بشكل شبه يومي من الطرة حتى الذرة، وما نتج عن الأفعال المشينة التي يقوم بها كثير من المواطنين غالبيتهم العظمى من الشباب الذين هم في الأصل مَعقد الرجاء والأمل في صنع المستقبل الواعد، لكن الأمر بات مختلفاً، في ظل تراخي السلطة عن السطو المتعمد على مرافق الحياة العامة من طرف فئة المواطنين، تماما كما كان الحال في السابق من تراخ عن منع الفاسدين واللصوص من السطو على المال العام وعلى القوانين، والاستهتار بالنظام الرسمي الذي جعلوه ألعوبة في أيدي فرقة الطارئين على المؤسسة الرسمية.

ما حدث في جامعة العلوم والتكنولوجيا يثبت أننا في منزلق الخطر، حينما تأخذ جماعة من الرعناء على عاتقها تدمير نواة مشروع نووي، وحرق الوثائق المتعلقة به، وقبل هذا اختراق حرمة صرح علمي بارز وتهديد خبراء دوليين من بلد قفز من صف الدول المحتلة الفقيرة الى مصاف الدول الصناعية العظمى، هؤلاء لا يمكن وصفهم بالمواطنين حتى ولو كانوا أشد الناس حباً للوطن وأكثر الناس علماً ومعرفة بالعلوم والأدب، فهم تماماً كمن اقتحم جامعة مؤتة وأثار الرعب وهدد سمعة الجامعة التي خرّجت أفواجاً من الطلبة في فرعيها المدني والعسكري على مدى سنين خلت، وهم اليوم من قيادات الصفين الثاني والثالث في الجهازين العسكري والأمني تحديداً.

في الدول المتحضرة يقود القرار السياسي القرار الأمني، ولكن عندما تختلط الأوراق ويتقافز الجميع على صلاحيات بعضهم، ويضرب بالرأي السديد عرض الحائط، وتسمع طاولة القرار لرأي مسؤول لا يعرف مجتمع المحافظات والمدن، وهو "مستشرق" بالمفهوم الشعبي، من الطبيعي أن ينتج كل هذا الكم الهائل من قوى الرفض للقرار الرسمي، والرفض هنا لا يعنينا، بقدر ما يعنينا الخطر الداهم الذي ينتظر فتح الباب له، فهو يقف على بُعد نقطة دم واحدة من غرفة صنع القرار.

للأسف، وبعد تاريخ طويل من قيام بلد المؤسسات، وصروح التعليم الأكاديمي والعلمي، نعود الى حياة أشبه ما نكون فيها بحياة الأشقاء في "مقديشو"، فكل البلدان تتطور بالقدر المتاح، إلا بلدنا تراجع خلال عقد واحد، الى ما قبل قيام الدولة بعقد كامل من الناحية الفكرية، وهذا مرده الى أن المسؤولين لا يرون في أنفسهم "قدوة" بل أنهم أصحاب حق لمناصبهم، وكل ما يفعلونه هو "حق إلهي" منصوص عليه بزبور منزل، والسلطة التي تطارد مطلوبا في قضية "شيك بدون رصيد" تعجز عن القبض على لص فاسد كبير سرق البلد وهرب لأن له يداً طويلة دائماً ليس في السرقة فقط ولكن في منح العطايا الحرام لمن يغطي عليه.

ثم لا أحد يعترف بأن القضاء هو الفيصل لتبرئة المتهمين الذين تطاردهم شبهات الفساد، فالكل يجدون من يدافع عنهم، ولا احد يفهم معنى "السمعة الوسخة"، حتى بات الشك يتسلل الى نزاهة السلطة الموقرةّ، بعد أن كشف الرؤساء عورة السلطة التشريعية، وجعلوها ألعوبة في أيديهم وأضحوكة أمام الرأي العام، فتارة تحاكم وتبرئ، وتارة تعجز عن مناقشة جملة واحدة.

ليس هذا فحسب، بل في الأردن برزت ظاهرة خطيرة أخرى وهي أن أبناء "بطن الدولة" وموظفيها أصبحوا يأكلون أمعاءها من الداخل، فكل من أراد زيادة أو علاوة قام بالاعتصام والإضراب، رافعين شعار الحقوق والإنصاف، وليس في تحركهم أي إنصاف للوطن والدولة الرسمية والشعب، والسبب أننا أثبتنا أننا شعب ليس لنا وطن، بل أننا شعب نعيش بوطن كمرتزقة في ثكنة، نعطي بقدر ما نأخذ، وإن وسوست لنا الأنفس رفعنا البنادق في وجه "العقد المبرّم" مع الوطن والتاريخ، يقابل ذلك كله فئة تعيش في كوكب زحل، تأكل وتشرب وتقبض وتسافر وتعيش في ملذاتها تحت حماية ورعاية دون أدنى تفكير بواجباتها تجاه المواطنين، فهم شبه سلاطين يركبون فوق ظهر شعب من الشياطين بنظرهم.

لم يعد الكلام والكتابة والتسطير والشرح والتنظير يفيد، فقد كنا في مصيبة واحدة تجلس على كراسي الحكم، واليوم أصبحنا في مصائب عدة تجلس حيثما يممت وجهك، حتى أصبح الاعتداء والتحطيم والتهديد في متناول أي شخص تتضخم عضلاته فجأة، في ظل تضخم أثداء المسؤولين الذين "نظن" أنهم يديرون شؤون البلاد، في محاولة منهم لإرضاع كل صبي صرخ في وجه الدولة!

الحمم التي تتلظى تحت الرماد الساخن، أقوى وأخطر من ألسنة اللهب التي نراها بين الحين والآخر، ويكفينا الأشهر المتبقية من عمر هذا العام، لنكتشف كم بقي لعمر هذا السلام في هذا الوطن، قبل أن نقرأ عليه السلام، والسبب هو أهل العقدّ والحلّ في دولتنا العتيدة التي باتت عقيمة جداً حتى لم تعد تلد رجلاً يأتيك بالحلّ أو بفكرة في طريق الحل، فكلهم مأزومون يحترفون صناعة التأزيم.

الأمن الوطني بات في خطر، ومع فارق التشبيه، نرى أن الوضع أشبه ما يكون بجرنا الى "سبعنة" الساحة السياسية الأردنية، حيث لا دواء ينفع سوى الكيّ، وعلى من يتحكم بالقرار أن يفرق بين الحراكات الشعبية والمظاهرات السلمية والاعتصامات السياسية، وبين أعمال الشغب الشعبي والفوضى المجنونة التي تغذيها العصبيات والعشائريات والأحقاد والضغائن والأهم الشعور بنشوى الانتقام لغياب العدالة والفروقات الطبقية، ولأن المحرّك المدمر لهذه الفوضى هم فئة شابة تسيء الى الشباب السياسي المطالب بالإصلاح، فعليكم البحث عن طريقة أسهل لإعادة ضبط الأمور وإجبار الحمار ليعود إنساناً يفكر.

الأمن الوطني بات في خطر، وهناك أرعن ما لا يرى سوى أحلامه في ليل بهيم، وهو لا يرى ما يجري على الأرض، وإن كان يتدخل في أي قرار، فليخرج رأسه من تحت "اللحاف"، فالشمس في كبد السماء، ولا يزال هناك متسع من الوقت قبل غروب الشمس، فيكفي أهل الحكومات خصاماتهم، وليشركوا الناس في الحل والرأي والعمل، ابتداءً من مجلس نواب للجميع ليس لفئة على حساب أخرى، وإلا قولوا لنا من هو "الصديق اللدود" الذي يتحكم في مصائرنا؟ فهل من مجيب؟!

royal430@hotmail.com





  • 1 فارس العمارات 18-07-2012 | 02:29 PM

    ان الاوان

    كان وما زال الاردن مضرب المثل ،ومحط الامال ،وموئل الاحرار ،وملاذ العطشى للحرية ،والعدالة ،والحياة ألفضلى ، وهذا ليس من فراغ جعلها لتكون في الصف الاول من دول العالم المتقدم في مجالات شتى ، فللذين يجلدون وطنهم وينالوا منه كل يوم ،عليهم ان يطالعوا ما قدمته المراكز العالمية من ترتيب للدول في مجالات الامن والتنمية والتعليم ،والصحة ، حيث اصدرت الدراسات الاخيرة قبل ايام بان الاردن سادس عربيا من حيث الامن والأمان ،ونسبة اكتشاف الجريمة ووئدها في نحرها ، والمحافظة على الاموال العامة ،والممتلكات ، فهل يمكن قياس نسبة الامن وحجمه اللذان يتمتع بهما المواطن بالنسب التي يتمتع بها المواطن في دول اخرى ومجاورة ، ان المتفحص لحجم الامن في الدول الاخرى يرى كم هي الفجوة التي يعاني منها المواطن ،والوطن في دول اخرى نتيجة ارتفاع ألجريمة وارتفاع نسبة الخوف ،وتدني مستوى الرضا عن حجم الامن التي توفره الاجهزة الامنية وأما الجاحدين للمستوى العالمي الذي وصل اليها الاردن في مجال الصحة والعلاج فهم يرون بعيون رمداء لان كل شي متوفر لهم من الناحية الصحية سواء من حيث العلاج او الرعاية الصحية المتقدمة التي تضاهي الدول التي تُنعت صحيا وما شهدته الاردن من استقبال لكافة المرضى من شتى دول العالم ما هو الا دليل ساطع كما الشمس على سمعة الاردن الطبية التي ارتقى بها ابناء الاردن البارعين والمخلصين لوطنهم في شتى المجالات الطبية والعلاجية ، ولو انهم ذهبوا الى أي دولة من الدول الغنية بالثروات لوجدوا ان زيارة الطبيب لوحدها تكلف مبلغ ما وان القاصدين للتعليم في هذه البقعة العزيزة من ارض العرب تدل على تقدم متسارع في التعليم سواء كان مهنيا ،او اكاديميا ،او أي كان نوعه وان رسوم التعليم اذا ما قورنت بالدول الاخرى فنك تجدها ليست بالنسب العالية مقارنة مع موارد الدولة بالدول الاخرى .
    ان الاوان للحكومة ان تعيد الامور في كافة ارجاء الدوله الى سابق القها وهيبتها فالأمن هو اهم مرتكزات التنمية والاستثمار والنمو الاقتصادي وعلى الاجهزة الامنية ان لا تتردد في ملاحقة المجرمين او الفارين من وجهة العدالة انا كانوا ومهما كانوا ، وان لا يدخروا جهداَ في معاقبة الذين ليس لهم شغل او عمل الا تعكير صفو الحياة ،والنيل من السلامة ألعامة والاستقرار ،والإضرار بمصالح الناس حتى يتحقق الردع العام من خلال الردع الخاص ، وهذا التطبيق الحقيقي للأمن سوف يرفع من نسبة الرضا ،والتقليل من نسبة الخوف ،ونسبة الجريمة أي كان نوعها ومكانها ، وسيرفع هذا التطبيق من حجم الاستثمار ،والنمو الاقتصادي ،وازدياد حجم السياحة بكافة اشكالها ، وعلى الحكومة ان تسارع في مجابهة ممن لا يترددون في الاساءة الى الكوادر الطبية سواء في القطاع العام او الخاص وان تعدل القوانين والأنظمة التي سوف تساعد على تطبيق العقوبات الصارمة على أي من الذين تسول لهم انفسم بالإساءة او الاعتداء على أي من الكوادر الطبية أي كان عملها ومكانها ،وحتى لا يصاب الاستثمار في التعليم بالانتكاسة على الحكومة ان تعي حجم العنف الجامعي والمستوى الذي وصل الية جراء سلوكيات طائشة وانحراف في السلوكيات الاجتماعية التي تؤدي اى انتشار العنف حتى خارج اسوار الجامعات ، وان لا يكون هناك أي معيار للفصل في قضايا العنف الا معيار الحزم وعدم التهاون مع اي كان من اللذين يتسببون في اثارة العنف ، وان يعاد العمل بشروط قبول الطلبة على اسس علمية ومهنية عالية لا تقبل الواسطة او المحسوبية .
    ان الاوان للحكومة ان تعيد كافة القواعد الى ما كانت علية يوما من الايام يُحترم فيها القانون لا ان يُخاف منة برهة من الوقت وبعدها يعاث في الارض فسادا من قبل أي فئة كانت ، فالدستور كفل الحريات للجميع في وطن الجميع ، والحرية الشخصية مصونة ، ولا جريمة الا بنص ، والمتهم برئ حتى تثبت ادانة ، ولكن اذا ما تم التمادي على الانظمة والقوانين التي تنظم الحياة العامة ،والتعامل بين المواطنين ، فان الامن في هذة اللحظة يكون قد تعرض الى التقويض ، وعلى الاجهزة الامنية ان تظهر هيبة الدولة وبسط الامن والنظام بكافة السبل وإتباع قواعد حقوق الانسان التي لا تتعارض مع توفير حجم مناسب للأمن لكافة الادميين الذين يقبعون تحت مظلة الامن التي ينشدونها .
    والحكومة اليوم وبشكل لا يحتمل التوقيت او التأخير عليها ان تضع حدا للمتشدقين الذين ينالون من سمعة الوطن ، والذين يطالبون بالمستحيل ، ولا يرضون لا بالقليل ،ولا بالكثير ، وان لا يعطوا الفرصة من اجل استغلال الحرية والتعبير في غير مكانها وتشوه صورة الوطن الناصعة البياض ،والتي سوف تنعكس سلبا علية وتضر بمصالحة التي هي مصالح المواطن .



    الحكومة اليوم عليها اليوم ان تجعل المواطن المخلص لوطنه يشعر بان الحكومة والمواطن في خندق واحد ،الهدف واحد والمصير واحد ، وان تفكر بعقل المواطن الذي يشعر بكل شي وان ترى بعين المواطن الذي يرى كل شي ، وان لا تنئ بنفسها عن المواطن الذي هو كل شي لان المواطن لم يعد يتحمل أي منغصات لحياته التي لم يبقى له منها إلا الشئ القليل .
    دام الوطن عزيزا شامخا حرا امنا .

  • 2 قد اسمعت 18-07-2012 | 02:35 PM

    لا مجيب

  • 3 سامي الهلالات 18-07-2012 | 02:46 PM

    بل الاردن يسير نحو الهاويه بيد حيتان ..
    من اول ما الغوا وزارة التموين وخصخصوا جميع مؤسسات الدولة وممتلكلتها وعوموا كل شئ حتى لا يستطيع احد ان يحاسبهم
    ولا حول ولا قوة الا بالله وصبر جميل والله المستعان

  • 4 عدواني 18-07-2012 | 02:50 PM

    يسلم قلمك

  • 5 المهندس خالد المعايطة 18-07-2012 | 02:52 PM

    اتفق معك في كل كلمة ، الوضع بالغ الخطورة والاخطر من ذلك ان اصحاب القرار لا يدركون ما يحدث ، كيف لرئيس الوزراء ان يتحدث في لقاء تلفزيوني عن الاصلاح وقانون الانتخاب باسلوب يظهر منه ان دولته لا يعيش في الاردن ، مشكلة الاردن الاساسية تكمن في سؤ ادارته ولا اعلم لمصلحة من يتم تعيين قيادات فاشلة وضعيفة ، هناك مخطط مشبوه وغير مفهوم خلف ما يحدث

  • 6 مجدي سالم العمايرة 18-07-2012 | 02:53 PM

    ابدعت ..............وإلا قولوا لنا من هو "الصديق اللدود" الذي يتحكم في مصائرنا؟ فهل من مجيب؟!

  • 7 سعيـــــــــــــــــــــد الحيـــــــــاري 18-07-2012 | 02:54 PM

    اخي ابن فايز ..لقد لامست قلوبنا وعقولنا وكل مايحيط بنا ولن نزيد سطرا واحدا عما كتبت فالواقع يبدو وكانه مخطط له ان يحصل وان ينقسم المجتمع الاردني على نفسه لاتفه الاسباب وان تقوم الدنيا ولاتقعد من اجل خلوي او من اجل مخالفه سير ولكننا نحذر من العواقب الوخيمه التي قد تحصل لاقدر الله لو استمرينا في الفلتان الامني والعصيان ضد القوانين واما الاسباب فهي كثيره بل وكثيره جدا لايمكن حصرها في التخلف والتطاول على القموانين او الاجهزه او تزوير الانتخابات بشقيها النواب والبلديات والتعيينات بالواسطه والمحسوبيات ووووألخ ؟؟ نسأل الله جلت قدرته ان يسود الامن والامان على وطننا الغالي وان ننتبه لما يحاك ضدنا من مؤامرات من اشقاء قبل الاعداء ولانملك الا ان نقول " رب احفظ هذا البلد امنا مطمئنا وارزق اهله من الثمرات "

  • 8 فراس 18-07-2012 | 02:55 PM

    اخ فايز الا تعتقد ان اقتحام مبنى المفاعل النووي مفبرك وذلك لان لا تحقيق فتح بالموضوع ولا اعتقالات وليس من المعقول ان يلغى مشوع باكمله بسبب تمزيق بعض الوثائق واين الاثار السلبية ان تم تدمير المشروع اليس من المفترض وضعد المكان تحت الرقابة اولا حتى لا يحدث تسرب اشعاعي .. اعتقد ان ما حدث مفبرك مع جهة امنية وربما لصالح الاردن ان لا يقود ..قضية فساد جديدة باسم المفاعل ولكن الامر اكبر من ان مجموعة مواطنين دخلوا الى منشأة مهمة تخلو تماما من الحراسة

  • 9 عماني 18-07-2012 | 03:10 PM

    دخلك الظلم ظلمات والا شوا ؟.

  • 10 دهام الجبور 18-07-2012 | 03:16 PM

    اتفق مع الكاتب في كل ما ورد "
    ويجب الاشاره الى نقطة مهمه جدا لم تظهر على الساحة حتى هذه اللحظه وهي الاحباط الشديد الذي يجتاح افراد المؤسسة الامنية من ضباط وافراد و هذا هو الخطر بعينه والسبب هو مدير الامن العام شخصيا . وبصراحة حاليا لايوجد هيبة للدوله بشكل عام و لا لافراد الامن العام بشكل خاص .

  • 11 خايف ومرعوب 18-07-2012 | 03:17 PM

    ابدعت ......... نحن لا زلنا نخاف على المستقبل ... اولادنا وطننا امننا كل شيء اصبح يخيفنااااااااااا وقد آن لنا ان نفيق من غفلتنا ولنتعض بما يحدث حولنا ولنا العبرة والموعظة والدعاء من قوله تعالى ( واذ قال ابراهيم رب اجعل هذا البلد امنا)صدق الله العظيم

  • 12 من الكرك 18-07-2012 | 03:19 PM

    تحية لك ايها الكاتب المبدع والله اني اخشى ماتخشاه ولكن قد اسمعت اذ ناديت حيا ولكن لاحياة لمن ينادي ان الدخلاء نفذوا مخططهم لتدمير البلاد وقد جهزوا انفسهم للهروب وترك البلاد التي لم ينتموا لها يوما من الايام زكان همهم جمع الاموال ولكن اتمنى ان لا تفقد الامل فقد وعدنا رسولنا عليه الصلاة والسلام حيث قال :(ان الله تكفل بالشام واهله)فتوكل على الله

  • 13 الكرك 18-07-2012 | 03:24 PM

    قدر الشعوب العربيه ان تلقى نفس المصير قدر هذه الشعوب ان تسفك الدماء في حين ان الحل موجود و قدر الحكام -بسبب تعنتهم- نهايات لا تسر صديق و لا عدو و الله المستعان دائما

  • 14 الشهم بن بسام ثاني البخيت الفايز 18-07-2012 | 03:34 PM

    خالي العزيز وكاتبي المبدع,...................................

  • 15 عموني 18-07-2012 | 03:36 PM

    ابدعت فايز

  • 16 انا 18-07-2012 | 03:40 PM

    قضي الامر... باي باي جوردن

  • 17 صالح صالح 18-07-2012 | 03:46 PM

    نعم لقد دق كاتب الوطن اخيرا ناقوس الخطر
    الحكومة ورئيسها متعنته ووزير الخارجية يتحكم ولكن عليهم ان يشعرو مع الشعب ولن يشعرو الا اذا سارو بينهم وفهمو معاناتهم
    ابناء الدولة للاسف اصبحة يبتزون الحكومة والمؤسسات لتحقيق مطالبهم اين العقل في هذا وكما قال الكاتب المشكلة وصلت عقل الدولة ورئيسها الطراونة لا يريد ان يفهم




  • 18 ايمن الحنيطي 18-07-2012 | 03:46 PM

    اصبت يا صديقي ، بالفعل امننا الوطني في خطر والمطلوب فورا عملية جراحية صعبة وقرارات جرئية، عملية نوعية من تخطيط العمليات الخاصة تكفل الاطاحة برؤوس الفساد التي تتصدر اسمائها مظاهرات الجمع كفيلة ان تعيد ثقة المواطن بالدولة وتخلصنا سريعا من حالة الفوضى السائدة حاليا،

  • 19 اقتباس؟؟ 18-07-2012 | 03:50 PM

    "للأسف، وبعد تاريخ طويل من قيام بلد المؤسسات، وصروح التعليم الأكاديمي والعلمي، نعود الى حياة أشبه ما نكون فيها بحياة الأشقاء في "مقديشو"، فكل البلدان تتطور بالقدر المتاح، إلا بلدنا تراجع خلال عقد واحد، الى ما قبل قيام الدولة بعقد كامل من الناحية الفكرية"،

  • 20 ياسين النجادا 18-07-2012 | 03:53 PM

    صح لسانك واود ان اقول ان المواطن الاردني شريك اساسي بما يجري على الساحة الداخلية . فاذا تكلمنا عن الفساد فهوا الذي ينتخب الناءب الغير قدير وهوا الذي يتوسط للمسؤول والذي يجري للفزعة وهوا الذي يعرض الرشوة واما الامن المواطن هوا الذي يخرب ودمر ويغلق الشارع طبعا ليس كل المواطنين كذلك اذا اردنا ان نحافظ على بلدنا وان نخاطب الحكومة من اجل بعض المطالب يجب ان تكون لدينا ثقافة تعبير حضارية وليس ثقافة تغيير همجية ثم نجلس نادمين على ما بدر منا . حفظ اللة الوطن وجلالة الملك من كل مكروة 0

  • 21 سميرة 18-07-2012 | 03:58 PM

    مقال و اقعي رائع

  • 22 SADEQ 18-07-2012 | 03:59 PM

    ابدعت و اتمنى مثلك ان اعرف من هو الصديق اللدود لأنه خرب البلد

  • 23 علي غنيم 18-07-2012 | 04:04 PM

    الصورة معبرة فكل الطرق الى الغرق الا طرق واحد وهو...
    الرجوع الى الحق خير من التمادي بالباطل ....
    تسلم ايدك ...

  • 24 الدباس 18-07-2012 | 04:19 PM

    لقد لامست ما يدور في صدورنا من خوف على هذا الوطن الذي أشبه و كأنه غنيمه يتسابقون للإنقضاض عليها و تقاسمها..

  • 25 وليد المصري 18-07-2012 | 04:20 PM

    اشكرك اخ فيز الفايز على المقال الرائع

  • 26 j.k 18-07-2012 | 04:34 PM

    بدي اقول بالعاميه يسعد ربك على هيك مقال فشيت غولي

  • 27 سليمان 18-07-2012 | 04:35 PM

    أبدعت

  • 28 عبود 18-07-2012 | 04:47 PM

    كنت اتمنى ان تذكر انواع الفساد الذي يجتاح البلد ابتدا من الفاسدين والنواب الذين يدورون على مصالحهم وتجارتهم ولا ننسى انواع الفساد الأخرى تحت مسمى مكارم وعطايا وهبات ...الخ التي ميزت بين ابناء الوطن الواحد,

  • 29 سطام مجحم الفايز 18-07-2012 | 04:50 PM

    الاخ فايز كلامك منطقي وصحيح وكل الشعب الاردني يؤيدك ولكن اين الحل 0 بترول الاردن هو الامن والامان الذي نتغنى بة ولكن للاسف بالوقت الحالي اصبح يتلاشى فكثرة الجرائم والمشاجرات وقطع الطرق اصبحت شي طبيعي بالاخبار المحلية يجب اعادة هيبة الدولة وفرض القانون على الجميع بدون استثناء واقامة توعية اعلامية شاملة لنبذ العنف بجميع دور العبادة والتلفزيون والمحطات الفضائية والراديووالصحف وداخل المحاضرات بالجامعات وايجاد الخلل واصلاحة ومعالجة مرض العصبية والتعصب ولنفكر جميعا بمصلحة الوطن ومستقبل الاجيال القادمة ماذا قدمنا لهم وحمى الله الاردن والاردنيين بقيادتهم الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين 0

  • 30 عبدالسلام محد خليل 18-07-2012 | 04:50 PM

    إنها الفوضى الخلاقة يا استاذ فايز، إنها الطريقة التي تجعل كافة فئات وطبقات المجتمع في هذه البلد تكفر في التغيير. أنا يا أستاذ فايز تغيبت عن الوطن لمدة عام واحد فقط، لكن ما شهدت من تراجع على كافة الأصعدة يحتاج لعشرة أعوام من الخراب والفساد، لو لم يكن مقصوداً وممنهجاً. للأسف أن العامة منقسمة على ذاتها نتجة للخوف من التغيير ودفع الثمن وكذلك الخوف من الفتن والصراعات التي يلعب أصحاب المصالح على أوتارها بكل كفاءة. أنظر الى الشوارع المتلئة بالقاذورات في مختلف مدن المملكة وبنفس الوقت بالأفات الأجتماعية المختلفة من شتم للذات الآلهية وأعمال بلطجة ومشاجرات وإغلاق للشوارع. أنظر لبعض مناطق عمان والتي أصبحت لا شيء إلا صناعة للدعارة!. أنظر الى الجامعات وآه يا جامعات، والله، يا أستاذ فايز لقد أصبحت جامعاتنا عبارة عن مكاره إجتماعية وصحية وصلت رأئحتها وسمعتها الى ما وصلت اليه الفضائيات والمواقع الإلكترونية! والغريب أن لا أحد من المسئولين يريد حل لهذه المشكلات، وصدق من قال، من أمن العقاب ، أساء الأدب. لا أدري! أين الأمن والأمان الذي كن نتكلم عنها ونكابر في أنها موجودة. أين الأحساس بالطمأنينة الأقتصادية التي أصبح الشخص لا يضمن فيها قوت يومه. لا أدري! هل أصبحت الشمس في هذا الوطن تغطى بغربال؟ وهل أصبحنا نجلد أنفسنا بأننا يجب أن نفتخر بالماضي الذي صنعناه بخيالنا وننسى الحاضر والمستقبل. أعتقد يا أستاذ فايز، أننا نتجه للمجهول.

  • 31 عبدالسلام محد خليل 18-07-2012 | 04:50 PM

    إنها الفوضى الخلاقة يا استاذ فايز، إنها الطريقة التي تجعل كافة فئات وطبقات المجتمع في هذه البلد تكفر في التغيير. أنا يا أستاذ فايز تغيبت عن الوطن لمدة عام واحد فقط، لكن ما شهدت من تراجع على كافة الأصعدة يحتاج لعشرة أعوام من الخراب والفساد، لو لم يكن مقصوداً وممنهجاً. للأسف أن العامة منقسمة على ذاتها نتجة للخوف من التغيير ودفع الثمن وكذلك الخوف من الفتن والصراعات التي يلعب أصحاب المصالح على أوتارها بكل كفاءة. أنظر الى الشوارع المتلئة بالقاذورات في مختلف مدن المملكة وبنفس الوقت بالأفات الأجتماعية المختلفة من شتم للذات الآلهية وأعمال بلطجة ومشاجرات وإغلاق للشوارع. أنظر لبعض مناطق عمان والتي أصبحت لا شيء إلا صناعة للدعارة!. أنظر الى الجامعات وآه يا جامعات، والله، يا أستاذ فايز لقد أصبحت جامعاتنا عبارة عن مكاره إجتماعية وصحية وصلت رأئحتها وسمعتها الى ما وصلت اليه الفضائيات والمواقع الإلكترونية! والغريب أن لا أحد من المسئولين يريد حل لهذه المشكلات، وصدق من قال، من أمن العقاب ، أساء الأدب. لا أدري! أين الأمن والأمان الذي كن نتكلم عنها ونكابر في أنها موجودة. أين الأحساس بالطمأنينة الأقتصادية التي أصبح الشخص لا يضمن فيها قوت يومه. لا أدري! هل أصبحت الشمس في هذا الوطن تغطى بغربال؟ وهل أصبحنا نجلد أنفسنا بأننا يجب أن نفتخر بالماضي الذي صنعناه بخيالنا وننسى الحاضر والمستقبل. أعتقد يا أستاذ فايز، أننا نتجه للمجهول.

  • 32 حميل 18-07-2012 | 04:51 PM

    رائع

  • 33 ابو قاعود 18-07-2012 | 05:02 PM

    نعتذر

  • 34 المهندس فواز البشير 18-07-2012 | 05:17 PM

    الأخ نايف رعاك الله واخاطب الوطن من خلال مقالك الواعي هذا وعلى صدى انتقاد مسؤول لرعونة مرحلة تنسحب على حقبة من تاريخ الدولة.
    يعجبني حرقتك وصداقيتك في ملامسة ومخاطبة آلام وتصورات المواطن العادي الصادق المؤمن بوطنه وأهله وقيادته كما هم أهلي وأهلك وعزوتي وعزوتك في هذا البلد الطيب .
    كمحلل سياسي ألا ترى أن نشأة الأردن كدولة وطنية (( NATIONAL STATE )) وضمن قاموس قيام الدول وضمن مخاض سايكس بيكو هو دولة اتفق عليها بمصطلح((دولة الدورROLE STATE)) كبعض الدول الأخرى . ويسجل للأردن منذ قيام الامارة اجادة لعب هذا الدور . الانفصام الذي تعانيه الأردن الدولة هو تقمص الحكومة (( أي حكومة وليست حكومة العزيز د.فايز الطراونة )) دور الدولة والوطن وامواطن في نفس الوقت علماً بأن الحكومة هي أحد اللعبين وليست اللاعب أو الحكم لوحدها ضمن ارضية ملعب متحركة وقواعد لعبة متغيرة.
    هل تتحمل الحكومة((السلطة)) بمفاصلها سواءً بادراك أو بدون ادراك بتنفيذ استحقاقات لدور غير واضح أو معرف معالمه لها بدايةً لتصارح به المواطن المكون الأساس في مثلث تكون الدولة. أتمنى كغيري من مواطني هذا الوطن اجابة واضحة ان كانت موجودة لنخرج من هذه الضبابية .

  • 35 عرار 18-07-2012 | 05:20 PM

    حكومه مابتشوف من الغربال

  • 36 علي القوقزي 18-07-2012 | 05:50 PM

    الاردن ينتحر منذ عشر سنوات انتحار بطيء والاسباب واضحة وجلية

  • 37 اردني مخلص 18-07-2012 | 06:53 PM

    الى رقم 8 والله انت بتخبص يعني أكثر من 500 واحد متخلف راحوا وكسروا المفاعل ومكوناته بكونوا ضمن مؤامرة وممن من الدولة التي دفعت ثمن المفاعل والتي كان لها أن تتجنب ذلك من أصله قبل البدء بتنفيذه ، وخشرت الكثير ، يا اخي كل واحدبحكي على كيفه وبدون روية بس بدو يحكي مشان يبين أنه فهمان ، وأنا أول مرة بشوف عالم يرفض التقدم ، وماذا يمكن أن يسمى من يرفض التطور والتحضر أكيد مش متطور و لا متحضر شو هالشعب العجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • 38 يا فايز 18-07-2012 | 06:58 PM

    ان الذي يتحدث عن تهديد الاردن وتهديد الاردنين وتهديد وحدتنا الوطنية لا يعرف الاردن والاردنيين ولم يقرأ تاريخهم. تنظير بتنظير لا اكثر ولا اقل وقلام مسمومه ولا تقلق الاردن منبع رجال نعرف كيف نحمي وطننا.

  • 39 الحديدي 18-07-2012 | 07:22 PM

    ما دام ان المخربين في جامعة مؤتة والتكنولوجيا بالرمثا لم يجري تحويلهم او جلبهم للقضاء الاردني جراء ما ارتكبوه بحق ممتلكات عامة فمعنى ذلك ان امن الوطن دخل دائرة الخطر

  • 40 محايد 18-07-2012 | 08:36 PM

    اليوم يا فايز الفايز أنا أؤيدك الرأي، و بالفعل فإن ما يجري في البلد هو شكل من أشكال ................

  • 41 الطفيله 18-07-2012 | 08:45 PM

    تخريب مفاعل الرمثا هي حادثة التصحيح الشعبي الاولى لمسار دولة طوقان المدعية الصماء ... الحضارة و التقدم لا تقاس بالمفاعل النووي بل انما تقاس بالعدل و الانصاف و الحريه و الاخلاق , فالتقدم العلمي هو نتاج العدالة و الحرية و الاخلاق

  • 42 المهندس فواز البشير 18-07-2012 | 09:40 PM

    من وحي مهنتي كمهندس :
    الطريق حديث ومتطور وبمواصفات تصميمية عالية وهو باتجاهين :
    الاول الطريق ويمثل المسار الأيمن والسير وفق الاتجاهات المتعارف والمتوافق عليها وفق التصميم والأسس المعيارية ويمثل مسار اساسي و مخرج وكلاهما الخروج بسلام من مستنقع وفيضان واضح وطريق واضحة وكذلك فان الطريق وفق المسارالأيسر وحتى مخرجها الأيسر تؤدي الى المسنقع والفيضان وواضح أن المستنقع عميق وخطير .
    البديل الثانى وهو السير بعكس الاتجاهات وبعكس اشارات دليل الشارع وتؤدي الى المستنقع في مسارين متعاكسين ولكن باتباع التصميم غير المعياري وغير المتعارف عليه مع احتمالية المفاجئات غير المتوقعة من مخالفي قوانين السير وكذلك السائقين غير العارفين بالمواقع والمنطقة .
    السير وفق المقاييس المعيارية والمتعارف والمتوافق عليها يؤدي الى الخروج من المستنقع والفيضان .

  • 43 متعب 18-07-2012 | 10:16 PM

    الى 38 كلامك بديهي وعاطفي حكم العقل! كلام الفايز يحاكي المنطق ومبني على الواقع المر الذي نعيشه

  • 44 الظالم 18-07-2012 | 11:14 PM

    الظلم والفساد مستفحل ومتجذر ولاأحد يريد المحاسبة وتصويب الأمور سواء القطاع العام أو الخاص التي يتمترس فيها أشخاص يفتون ظلما وبهتانا لأرضاء الأداراة .لكن صاحب الحق لن يتنازل عن حقه ولو بأي ثمن .على الأداراة أن تتنبه لما يجري .

  • 45 ميشيل 19-07-2012 | 01:11 AM

    من الصميم تكتب دائما مبدع لك التحيه

  • 46 the palestinian state 19-07-2012 | 01:37 AM

    نعتذر

  • 47 it is programmed 19-07-2012 | 01:45 AM

    نعتذر

  • 48 عامر القرعان 19-07-2012 | 05:59 AM

    خير الكلام ما قل و دل؛ مشكلتنا الكبرى في شعبنا .... و يا عمون تنشروا ... و للحديث بقية،...

  • 49 think about it 19-07-2012 | 06:06 AM

    the jordanians discoverd that they are foreingers in their land and have no power to revers that

  • 50 ناصر الخزاعله 19-07-2012 | 11:53 AM

    اخ فايز اذاكنت لاتعلم فهذه الفئه التي تخرب جامعات الوطن ومؤسساته ، اكثرهم اصحاب سوابق وهم يتصدى للحراك الشبابي السلبي
    يجب ان تعرف صنيعة من ؟
    اخ فايز عندما عندما يغيب ميزان العدل تدب الفوضى ، وعندما تنهب خيرات الوطن التي لاتقدر بثمن تخرج هذه الفئات لانها تجد انفسها غريبه عن الوطن .
    السبب الحقيقي للانفلات الامني هو عدم جدية صانعي القرار بضبط العمليه الاصلاحيه والتي ادت لتطاول بعض المواطنيين على الممتلاكات العامه
    عدا عن مناهج التدريس وعدم كفاءت المنهج لخلق جيل واعي ومنتمي
    داخي فايز بالله عليك كيف تريد ان ينضبط شباب يتصدى للحراك الحقيقي والسلمي والذي يطالب بامور من شأنها الحفاظ على الاردن وشعبه وقيادته ونجد الامن يغض الطرف على همجيتهم فهؤلا اصحاب سوابق استعانة بهم الدوله لافشال الحراك ولا ابريْ الدوله وأجهزتها الامنيه حين تتغاضى عنتصرفاتهم الرعناء لعدم نيتها بالاصلاح الحقيقي والاكيف يجخل اناس يخربون المفاعل في التكنولوحيا
    ومن المعتقد ان هذه الحراكات وغيرها كلها مدروسه لتغيير وجهة الحراك والشعب لمشاكل فرعيه ليسقط الحراك والذي اصبح كما يقال بانه نفذ صبره
    اما كيف تريد امضباط ونواب الامه الذين لا يمثلون اكثر منثلاثة ارباعه المعيننين لم يقدر اعضائه على قبول الحوار وقبول الراي الاخر فنج الاحذي تتطاير من هنا وهناك عذا عن اشهار المسدسات
    وكذلك حكومه تستفز المواطن وتثقل كاهلهبالضرائب وغيره وكأن الحكومه بتصرفها هذا تد المواطنيين للتمرد لحاجه بانفسهم ى
    عاش الاردن حرا نبيلا بدون نواب تزوير وحكومات ليس لها رؤيهصادقه في الاصلاح

  • 51 محب للوطن والملك 19-07-2012 | 01:13 PM

    الحل بسيط ..............................

  • 52 د. محمد المومني 19-07-2012 | 01:18 PM

    من يتأمل الوضع في الاردن اليوم لا يرى إلا الأزمة وبداية الانهيار, إنها أزمة عميقة معقّدة متتابعة مثل موجات المحيط، في كل الميادين... في المؤسسة السياسية، والاقتصادية، والأمنية، والقضائية، والإعلامية، والثقافية، والتربوية، والاجتماعية , ناهيك عن الأزمة النفسية عند الكثيرين ممن فاق مستوى الإحباط لديهم مستوى الأمل, وبداية حالة الانهيار التام للمنظومة، بعد أن فعلت فيها كل آليات التخريب والفساد فعلها مِن تحويل وجهة المؤسسات من خدمة المصلحة العامة إلى خدمة المصلحة الخاصة، وضرب القيم, إلى وضع الشخص غير المناسب في المكان غير المناسب, وغياب الشفافية والتقييم, مرورا بالتكتم والمحاسبة... وصولا إلى عدم مكافأة المخلصين بل عقابهم, إنها نفس الآليات التي دمرت النظام الأمني وبقية أنظمة الدول التي شهدت ارضها ما يسمى الربيع العربي.

  • 53 عواد الجبور 19-07-2012 | 01:48 PM

    ما حدث في جامعة العلوم والتكنولوجيا يثبت أننا في منزلق الخطر، حينما تأخذ جماعة من الرعناء على عاتقها تدمير نواة مشروع نووي، وحرق الوثائق المتعلقة به، وقبل هذا اختراق حرمة صرح علمي بارز وتهديد خبراء دوليين من بلد قفز من صف الدول المحتلة الفقيرة الى مصاف الدول الصناعية العظمى، هؤلاء لا يمكن وصفهم بالمواطنين حتى ولو كانوا أشد الناس حباً للوطن وأكثر الناس علماً ومعرفة بالعلوم والأدب، فهم تماماً كمن اقتحم جامعة مؤتة وأثار الرعب وهدد سمعة الجامعة التي خرّجت أفواجاً من الطلبة في فرعيها المدني والعسكري على مدى سنين خلت، وهم اليوم من قيادات الصفين الثاني والثالث في الجهازين العسكري والأمني تحديداً.



  • 54 ماريو الطوال 19-07-2012 | 02:50 PM

    كل الشكر والتحية والتقدير لكونك، أستاذ فايز، قدرت الأمور بواقعية شفافة ومباشرة. في جزئية من مقالتك تطرقت إلى الشباب واصفا إياه بحق أنهم "معقد الرجاء والأمل في صنع المستقبل الواعد" وهنا أطرح سؤالي عليك وعلى القراء : ما الذي فعلناه وقدمناه لهؤلاء الشباب طوال السنوات الماضية؟ ألم نخلق فيهم تضخما فجا في مساحات غير حقيقة من "الأنا"؟ ألم نقودهم في تجارب لم تكن ناضجة ولا مفيدة؟ ألم نأخذ بيدهم وندخلهم في عالم غير حقيقي من الأحلام في مستقبل أفضل بينما كانوا يخورون جوعا وفقرا وتكميما؟ كما وأني أدرك تماما، وكما أوردت في مقالتك حول "المسؤول" المستشرق، أن المسؤول في هذا الوطن أصبح "مستغربا" تماما لأنه إما في حالة عدم اتزان مهني أو في مرحلة إطلاع يخشى من الافصاح عن مضمونها.
    ومن هنا أجد أن ما أشرت إليه من سرطان ينخر جسم الوطن من الداخل ما هو إلا إثم تجاه الوطن صنعناه بأيدينا.
    نعم، يبدو واضحا أننا نسير نحو قدرنا المحتوم ولكن ألم يعطنا الله عقولا نفكر بها لما فيه مصلحة العباد والبلاد؟ ألا تستطيع "الدولة" الضرب بيد من "خيزران" لتؤلم بدلا من أن تكسر من يسعى للنيل من ديمومة الوطن؟ أليس هذا هو واجبها الطبيعي؟
    إن كانت تستطيع فلماذا لا تفعل وماذا تنتظر؟ وإن كانت عاجزة فعلينا السلام. وعليك كل السلام ولك كل الاحترام

  • 55 شوكت سعدون 19-07-2012 | 04:40 PM

    نعتذر

  • 56 اياد 19-07-2012 | 05:01 PM

    السؤال الأهم اين ....................

  • 57 حر 19-07-2012 | 06:26 PM

    كاتب رائع

  • 58 خالد 20-07-2012 | 02:40 AM

    عزيزي فايز
    البداية تبداء بمحاسبة الفاسدين الكبار قبل الصغار
    تبداء بوضع قانون من اين لك هذا
    تبداء بوضع قانون انتخاب عصري لمجلس النواب والبلديات والاحزاب
    تبداء بوضع الرجل المناسب بالمكان المناسب
    تبداء بالعدل فالعدل اساس الملك
    تبداء بحديث عائشة رضي الله عنها . أن قريشاً أهمّهم المرأة المخزومية التي سرقت ، فقالوا : من يكلم فيها رسول الله ، ومن يجترىء

    عليه إلا اسامة ، فكلمه أسامة ، فقال الرسول : أتشفع

    في حد من حدود الله ، ثم خطب فقال : إنما أهلك من كان

    قبلكم إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف

    أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد

    سرقت لقطعت يدها ، فأمر النبي بقطع يدها .رواه البخاري ومسلم
    فلا يجوز ان يقام الحد على الضعيف ويترك القوي
    من هنا يبداء الحل عزيزي فايز الفايز المحترم

  • 59 خالد 20-07-2012 | 02:56 AM

    اليس من الاجدى توفير الماء للشرب قبل توفيره للمفاعلات الوهمية التي لا فائدة منها حسب قول خبراء الطاقة
    الجميع يعلم ان الاردن من افقر دول العالم بمصادر المياه وهذه المفاعلات تحتاج الى انهر من الماء من اجل تبريدها فمن اين وعلى حساب من سيكون تبريد هذه المفاعلات
    هل المفاعلات احق من الانسان بالماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    انت تعلم ان مصادر المياه ومنها مياه الديسة قد سرقت وتعلم من الذي سرقها

  • 60 abed 20-07-2012 | 05:15 PM

    شو بدها امريكا و اسرائيل بصير

  • 61 حسان سلطان المجالي 20-07-2012 | 05:57 PM

    يا خال اسعد الله اوقاتك
    لما البلد تشد سروجها على اشخاص غير كفوئين وتترك الاصايل توقع اكييد انها على كف ارعن ،، بالله عليك انك تتفرج بوجوه الرجال المحلطين اللي بحكموا وبرسموا ؟؟؟؟؟ لا تعليق فقد ضاقت بنا البلاد ذرعا

  • 62 شوكت سعدون 20-07-2012 | 06:47 PM

    .. وحتى لانضع انفسنا في في موقع الاعتذار علينا
    عدم ممارسة ما يوقعنا مثل هذا الموقع ، شكرا لسعة صدركم وشكرا
    لاحترامكم للآخر ولرأيه. شكرا ل:(التطبيق الفعلي)لاصغر صغيره في
    الديموقراطيه ،...
    شكرا للاصلاح السياسي وللديموقراطيه ولقبول الراي الاخر .

  • 63 مشاهد 20-07-2012 | 09:06 PM

    يا ابن الفايز ،
    اذا قرات ملاحظتي ، فاعلم ان كلامك في الصميم وصحيح 100% ، ولكن انت تعلم (وانت من ابناء العشائر) ان من يقوم بالتخريب والخروج على القانون في جميع انحاء الاردن هو ابناء العشائر ، فهل سياتي يوم ويتقبل ابناء العشائر تطبيق القانون عليهم ... ام سيستمر ابن العشيره يخرب في البلاد باسم العشيره ، ولا يتقبل لا قانون ولا محاسبه ، ....وهذ هو الفساد بعينه ..وهذا ما سيؤدي الى ما تطرقت اليه انت وهو الهاويه ولو بعد حين

  • 64 بدوي 20-07-2012 | 09:35 PM

    هل تعلم من السفيه السفيه هو محجور لذاته وحالته الجسيمه داله عليه وليس بحاجه الى قرار من المحكمه للحجر عليه

  • 65 المحامي علي الحوامده 21-07-2012 | 12:35 AM

    الخلاص من الحالة التي فصلها الكاتب مثل الطبيب المبدع لا يكون الا بانتاج مجلس نيابي يشارك كل الاردنيين في صناعته، نعم للمشاركة في الانتخابات وندعوا ابناء الحراك الشعبي للمشاركة اذا كانوا بدهم الخير للوطن، كلنا مؤمنين بوجود فساد واخطاء بالسابق ولنشارك لمعالجة الخلل

  • 66 عيسى 21-07-2012 | 02:12 AM

    المنزلق خطير ويؤدي الى العدم. وقد بدأ الاردن بالانزلاق في هذا المازل ولن يستطيع احد اعادته. فبعد كل هذه السنسن من الفساد والهيمنه لصالح المارقين واللصوص . وبعد بيع مقدرات الوطن وتحكم فئة بها .كيف ستعود؟
    النهاية المحتومة باتت وشيكة فاعدوا لها

  • 67 محمد بدر الفايز(ابو موسى) 21-07-2012 | 03:07 AM

    القد وضعت يدك على الجرح يسلم يمينك لا هدمناك يا خليف ظاهر والشراري

  • 68 طارق الطويل 21-07-2012 | 04:16 AM

    يجب علا الجميع ان يعرف ان الانسان الاردني كرامتة محفوضة منذ تاسيس المملكة بعكس دول عربية كثيرة كانت تقمع شعوبها وكأن الانسان لاشي في تلك الدول بينما نحن بعام2012 لاتنسو 1984 حماة لم يكن في وقتة الموبيل ولا نت ولا شي وكنا الاردن يستقبل نازحون سوريون انا الاردن يتعامل مع الاحتجاجات بطريقة حضارية والله يحمياالاردن ومليكة

  • 69 باسم الشرعة 21-07-2012 | 04:49 AM

    الاخ العزيز فايز الفايز ابدعت كعادتك وشكراً على المقالة الرائعة ولقد اصبت كبد الحقيقة ويقال ان عالما روسيا عاش فترة طويلة في اوروبا ثم عاد الى بلدة وعند احد الحواجز العسكرية راى منظراً لم يعجبه وهو ان احد الجنود لم يرتدي الخوذة الفولاذية على راسة ولم يهتم بقيافتة فقال كلمة مشهورة ان روسيا ستنهار وبالفعل لم يمضي سنوات عدة الا وانهارت لان لذالك معنى ودلالات اما الامن الناعم وعدم الحزم في وقت الحزم والين في وقت الين اعتقد اننا في طريقنا للهاوية

  • 70 زهقان 21-07-2012 | 04:29 PM


    واذا مشكلة انقطاع مياه عن الطيبه العزيزه مش قادرين يحلوها

  • 71 التقسيم هو الحل 21-07-2012 | 06:01 PM

    انا اعتقد أن تقسيم الدوله إلى إمارات هو الحل و بعد سنه يتم عمل إستفتاء بين هذه الامارات على مبدأ الوحده بينهم من خلال قانون و دستور جديدين يحكم الجميع. يمكن أن يكون هناك 6 أو 7 إمارات و ممكن نستفيد من تجربة الامارات العربيه المتحده

  • 72 عوده السوالقه 21-07-2012 | 10:12 PM

    شكراً للكاتب، فقد تخطى قاعدة النفاق المتبعة في تناول القضايا في أردننا العزيز،وهؤلاء المنافقون أخطر الأعداء على مؤسسة الحكم والشعب،من يتصفح التعليقات على الموضوع يجد أن كل المعلقين يوافقون الكاتب الصائب، إلا 37،38 وأعتقد أنهم غير مقتنعين بما قالوا،إن الوصف الخاطئ للمرض يجعل الطبيب يعطي وصفة طبية خاطئة مبنية على تشخيص خاطئ وهذا مايحدث عندنا فالأغبياء والفاسدين يديرون الدولة بالتوارث والمحسوبيةوقد عزلوا الأكفاء والمخلصين وشرنقوا القصر لهم ولمحسوبيهم وزبانيتهم،فغابت الحقيقة عن صاحب القرار ووقع تحت تأثير أكاذيبهم والتي لايوجد أمامه إلا هي، فكل الشعب خائن وغير مخلص ومتآمر في نظرهم وكل الشعب لايملك قدرات إلا هم ولا يجوز لأبناء الفقراء وإن كانوا مبدعين أن يصلوا ويدخلوا دوائر القرارات صناعة واتخاذا إلا هم فهم شعب الملك المختار في التورات والإنجيل والقرآن، وبقية الأردنيين متخلفين لايحق لهم الطموح في إدارة بلدهم ولا الوصول إلى مراكز قيادتها،ولكننا نصلح للتصفيف والتعييش والنفاق وحراسة الأبواب هذه هي عقلية من يدير الدولة الأردنية وناصحي الملك وبطانته وناهبي خيرات الأردن ومذلي رقاب العباد،وكل من يقاوم الفساد هو معارض لمؤسسة الحكم وعليهم أن يكبحوه بالضرب والسجن وحرمان العمل، وإذا ماصرخ مواطن في مكان ما على الأرض الأردنية يطلب الإنصاف والعدالة قالوا طويل لسان ومعارض وخائن وعميل وصاحب اجنده خارجية،أحيطكم علماً أن الديوان الملكي الذي قال عنه جلالة سيدناالراحل إلى رحمة الله وخليفته أطال الله بقاءه وقيض له بطانة صالحة وأبعد عنه الخونة أعداءه وأعداء شعبه (ديواني بيت لكل الأردنيين) ولكن حرموه على كل الأردنيين إلا على أعداء الشعب والملك ومحاسيبهم، الديوان ليس بيوت أباءهم وامهاتهم لكي يمنعونا من دخوله ومقابلة الملك لكي نشرح له ماحل بنا من مظالم على أيديهم وأمثالهم( ولولى وجودهم بالديوان لما تكلفنا برفع هواتفنا للحديث معهم ولكنهم في مناصب عامة لخدمتنا وعليهم أن يكونوا خدماً مخلصين. فمن لايريد أن يقوم بواجبه فعليه الإستقالة وأبواب القصر تتسع لشاحنة، والخيرين في بلدنا كثر وليسوا هم من لم تنجب النساء بعدهم فلن نشرف أبوابهم يوما ونقرع أجراسها ولم يكونوا يوما ممن هم في حياتنا ولكننا طلاب حق فقد سبقهم الكثير ونسيناهم حال خروجهم من مناصب لم يكونوا لها أهل) والملك لنا جمياً لماذا لاتصل معاملاتنا لسيد البلاد ليطلع على أوضاع من يملكهم وتملك عليهم؟لقد أوصلتكم طلب مقابلة لجلالة الملك منذ عامين وأنا أكرر إرسالها وتسليمها إليكم يدا بيد، فلماذا لم تعطوها للملك ، لماذا عزلتم الملك عن الشعب ولماذا أخفيتم الأوضاع السائدة عن الملك،؟ لماذا تدفعونا إلى الشارع دفعاً إننا قد أحبطنا من سيساتكم الفئوية والشللية والتوارثية المتحيزه لمن تريدون إلا للمخلصين للأردن والملك،الناس ماخرجوا للشوارع بسبب الملك إنما بسبب من خانوا الملك وحنثوا يمين الولاء والوفاء وقد ظلموا على أيديكم وأمثالكم، أتريدون أن يفاجأ ويقول الآن فهمتكم،أنتم تعيشون في ظل الملك، فلماذا تعملون على تقويض ملكه وعلاقته مع شعبه،نحملكم أيها ,, مسئولية كل مايحدث من تراجع للإصلاح وانتشار للفساد والفوضى ؟أرجوا من كل من يقرأ مانكتب أن يوصل لجلالة الملك أن من قلدهم الأمانة قد خانوه وخانوا مسئولياتهم وظلموا شعبه باسمه وحملوه وزر الفساد والظلم في الأردن.والله من وراء القصد.

  • 73 راكب و مهور باي باي 22-07-2012 | 04:41 PM

    والله يا اخوان الكل قاعد امام الجهازالكمبيوتر وينظر وشاطرين بالكتابة بس ؟؟؟

    يا ناس الوطن ( مثل الباص الي مافي شفير ومهور والكل مش عارفين مصيركم وين .......

  • 74 منصور الربضي 01-08-2012 | 01:50 AM

    تحياتي
    مقال جميل جدا وهذا الاحساس والانتماء ليس غريب عن ال الفايز الكرام
    فقط اختلف معك في قولك عن اشراك ما يسمي ب مجلس النواب في اي قرار . فنحن لم نجد فيه منذ عدة دورات سوى مجلس بصمه و نحن بحاجه لإنتزاع بعض من حقوقنا من ما يسمى ب مجلس الشعب
    من الذي وافق على صك بيع او منح الغاز الاردني مجانا الخ من مضالم الحقوها بشعبنا البسيط الذي لم يصحوا في اختيار نائب واع يمثله !!!!!


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :