facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ندافع عن الرسول ونحن نسيء له!


16-09-2012 03:06 PM

في الزيارة الأولى للولايات المتحدة لم أتفاجأ بطبائع المواطن الأمريكي هناك، فأنا وكثير مثلي يفهم أن لكل شعب وفئة ودولة خصائصهم وعاداتهم وقوانينهم الرادعة أو المسامحة، وأعتقد أن كل من اعتاد السفر هناك، أو عاش حياته يدرك معنى رأيي، فقد لقيت ـ على الأقل حسبما لمست ـ أن طبيعة المواطن العادي تذكرني بطبيعة أهلنا الطيبين قبل أن تتكالب علينا المصالح والعادات السيئة ونتكالب عليها وعلى أخلاقنا التي كانت تمتاز بالبساطة والطيبة والكرم وحسن المعشر، فما وجدناه هناك من طيبة كثير منهم وتسامحهم وبشاشتهم هو ما افتقدناه في عالمنا العربي، الذي يبدو أكثر كآبة وعدائية بين أهله كلما تقدم به الزمن.

ولا يظن أحد أنني أدافع بل أنقل مشاهدات حية، جعلتني أأسى على ما فقدناه نحن العرب من أخلاق عروبتنا وإسلامنا التي نرفعها شعاراً فقط دون أدنى محتوى، فلا الحاكم ولا المحكوم عندنا تنطبق عليه صفات الإنسان العربي القديم باختصار إلا من رحم الله، ولكن في الولايات المتحدة قلما تجد شخصاً عدائياً أو شوفينياً بعكس الأوروبيين، ورغم أنهم مطيعون فلا يصدقون كل ما تقوله لهم الحكومة، وبخاصة أهل الصحافة، فهم يشككون بابتسامة الرئيس أو حكام الولايات وأعضاء الكونغرس أحياناً.

ولكن في الولايات المتحدة عيب كبير جداً، وهو أنك تستطيع سماع أي شخص ينتقد الإدارة السياسية من الرئيس وحتى الموظف البيروقراطي العادي، وينتقد السياسات ويتظاهر أمام البيت الأبيض، ورأيناهم في "وول ستريت" حيث كانوا يحتلونه، وأقل شعار مرفوع هو "الحلم الأمريكي انتهى"، ولديهم القدرة على مشاركتك أي رأي، إلا رأياً أو نقاشاً واحداً لا أحد يستطيع الإعلان عنه إطلاقاً وهو انتقاد اليهود أو حتى الغمز أو اللمز من قناة اليهود أو إسرائيل، وأي تعاطٍ لنقد الصهيونية أو اليهودية أو مدح النازية فهو من المحرمات، وتعد بالنسبة لهم جريمة، وهذا ناتج عن السيطرة الهائلة لليهود المتسلطين على دوائر المال وصنع القرار، والشبكة المعقدة ضمن جماعات الضغط في المجتمع المدني والكونغرس الذي هو من يقرر لا " أوباما" الذي شتمه المسلمون خلال أيام مضت.

ومن الغباء السؤال لماذا يخرج علينا بين الحين والآخر شخص ما لينتج كلاماً أو تصرفاً أو عملا يسيء للإسلام، فأولئك أعداء مفترضون لا يردعهم خلق ولا تقوى، والإسلام الحنيف يضمن، دون تعديل ولا تطوير، أمن وحماية بل وقدسية أرواح البشر وحرية معتقدهم وحقوقهم المدنية، وهذا الدستور الإسلامي منصوص عليه ومصادق بالقرآن الكريم منذ ألف وأربعمائة عام، وهو ليس وليد ثورات حمراء ولا بيضاء، ولكن السؤال لماذا يسمح في أمريكا الإساءة لأي معتقد عربي وإسلامي تحت بند الحرية، ولا يسمح لإنكار المحرقة ضد اليهود؟!
إنكار "الهولوكوست" وهي المحرقة النازية ضد اليهود هي إعلان مقدس في أمريكا وأوروبا كما هي في تل أبيب، ومن ينكرها علناً يعرض نفسه للمساءلة القانونية، وللازدراء، والتشهير العلني، ويسمح برفع دعوى قضائية ضده، وتعامل بدرجة مماثلة من درجات "الإرهاب"، ومع هذا لا أحد ينتقد هذا الانحياز، ولا أحد يتذكر التعديل الأول ولا الحريات المكفولة حسب الدستور.

ما يجب على الأمريكيين أن يفهموه وقد سمعوه من قبل هو أن لا "وثيقة الحقوق" ولا ضمان الحرية ولا التعديل الأول على الدستور الأمريكي يضمن للولايات المتحدة أو أي من أفرادها الأمن والحماية خارج الولايات المتحدة، وأن أمن مصالحها حول العام هو مرتبط بمدى حمايتها للحقوق الأصلية لأبناء البلاد التي تقع فيها مصالحها، وعليها أن تعيّ ـ وهي تفهم ذلك ـ أن الدين والشعائر بالنسبة لغالبية شعوب الأرض هي مقدسات إذا سمح بالتعدي عليها من شخص لا تسمح الجماعات والشعوب بذلك، لهذا كان من الطبيعي أن نرى ردة الفعل العنيفة ضد المصالح الأمريكية، وخصوصا حادثة السفارة في ليبيا.

من هنا على المسلمين والعرب عموما أن يعملوا على مستقبل مغاير للنهج الغوغائي في ردات الفعل الذي لا ينفعهم، فالرسول عليه السلام كان يمسح الأذى عن رأسه حينما كان جاره اليهودي يرمي بـ "سلا " الماعز عليه، وحينما افتقد أذاه سأل عنه فوجده في مرض الموت فزاره، لأن الرسول يعمل بأخلاقه لا بأخلاق المنحطين من بني البشر، ويكفينا الرسالة التي كانت ترهب "الدنمارك" مثلا حين تبنت حرية الرأي لرسامي الكاريكاتور قبل سنوات حينما قرر المسلمون مقاطعة البضائع الدنماركية، فتلك إجراءات مؤثرة، تجعلنا نفكر في إعادة انتاجنا الاقتصادي الذي ارتبط بالاستيراد، وتوقف عجلة الصناعة والزراعة في بلادنا.

في المقابل كان "الأقصى" وأهله ينتظرون من هذه الجموع الانتصار لهم طيلة سنوات وحتى قبل أسابيع من تدنيسه وتهديد أهله المرابطين هناك، ولكن دائما تأخذنا العواطف المسيرّة لروح الانتقام الأعمى، وأجزم أن كثيراً من العرب الذين يخرجون في مظاهراتهم واحتجاجاتهم، يقضون الليل وهم يتابعون الأفلام الأمريكية التي تبثها محطة أم بي سي وهي تسيء للمسلمين في كل شاردة وواردة، ومنهجت بث أفلام مصاصي الدماء التي تعتمد على روائية لعبادة الشيطان وجلّ من يتابعها هم الاطفال والمراهقون، ثم تبشرنا القناة ببرنامج جديد للبحث عن مطرب ونجم جديد في عالم الغناء، وترصد له ملايين الدولارات، في وقت نحن بأمس الحاجة فيه الى أهل الفكر والعلم والصناعة والريادة.

الانتصار للرسول هو العودة الى تعاليم ديننا الحنيف، والى الالتزام بالدستور القرآني وسنة النبي التي تحض الجميع على عمل الخير والتسامح والتكافل الاجتماعي، وتحريم دماء وأموال الآخرين، ومحاربة الفساد والفاسدين، والانتصار للحق والمستضعفين، لا العودة الى زمن الرقيق، والعصور الحجرية في الفكر والتفكير.

لقد وقف العرب جميعاً، مسلميهم ومسيحييهم، ضد ذلك العمل الحاقد على الأديان والمعتقدات الأخلاقية كلها، ولذلك علينا ان نتصدى لكل انتاج سياسي وفكري وإعلامي يسيء لأخلاقنا وثوابتنا العربية والإسلامية، وأن نكف عن مظاهر التخلف التي نعيشها في حياتنا، وعن دعم كل المسيئات غير المباشرة للرسول وتعاليم الأنبياء جميعهم التي تحض على الخير وتحارب الشر، فنحن أولى أن نكف عن الإساءة قبل أن نطلبها من غيرنا.

Royal430@hotmail.com





  • 1 د. انيس 16-09-2012 | 03:46 PM

    المشكلة اخي ان الغرب اخذو منا افضل العادات والسلوكيات وتعاملو فيها مع ان هناك سلبيان لهم
    ونحن اخذنا منهم اسوأ العادات حتى اننا زدنا في سلوكياتنا المعيبة اكثر من الغرب تجد ان الفتاة عندهم تحررها ضمن القوانين والرجل علاقته لها اطار معين اما هنا فالفتاة في الشارع تلبس ما تبلسه .... هناك والعلاقات بين الاسر مفككة وكل ما نسمعه من تراحم اقل بكثير من ما نتوقع
    لهذا تربيتنا العربية تربية متخلفة في كل الميادين ولا تصلح لاخراج جيل محترم مبني ينافس في الصناعة والعلم يا استاذ لان الاحزاب والقيادات تريد غوغاء فقط بدون فكر
    ماذا استفاد المسلمين فعلا بعد قتل السفير والمظاهرات هل انتشر الاسلام بين الغرب في اسبوع ؟؟؟؟؟؟

    للاسف ليس هناك اي فكر محترم او اخلاق تحكم علاقتنا بالاخر في كثير من الفئات وخاصة من المنظرين الذين يظنون انهم يفهمون

  • 2 محمد حياري 16-09-2012 | 04:21 PM

    احسنت

  • 3 محمود 16-09-2012 | 04:26 PM

    كان المفروض الرؤوساء العرب هم اللي يبادرو ويطلبو فرض حضر على كل البضائع الامريكية ويقطعو البترول لو كان هناك ايمان حقيقي بس للاسف مش المشكلة مشكلة دين الناس ضايعة

  • 4 اردني 16-09-2012 | 04:37 PM

    مقال عظيم من كاتب عظيم سلمت يا فايز

  • 5 احمد 16-09-2012 | 05:04 PM

    يسلمو اجيت على الوجع وبارك الله فيك

  • 6 حسام 16-09-2012 | 05:11 PM

    هاي الناس التي بتفهم , مع انه نفس الكلام عن المحرقه , بس كان ختامها صح, بعدين يا جماعه الخير قديما قالوا ...تعوي والقافله تسير !

  • 7 امجد 16-09-2012 | 05:19 PM

    شكرا للكاتب , في زمن الصراخ اصبحت الغوغاء هي المنطق .

  • 8 عالمكشوف / منذر العلاونة 16-09-2012 | 05:24 PM

    أوافق الاستاذ الكاتب نحن العرب المسليمن بالذلت نسيئ لنبينا محمد عليه الصلاة والسلام .والاسلام والبعضنا البعض والانسانيه أكثر بكثر من الاخرين وحتى صانعي الفلم المشين .واليك اخي الفايز هذه البينه ..وكما تعلم في العالم العربي والاسلامي هناك الملايين من من يسمون أولادهم بعد الولاده ( بمحمد ...وسوألي الاهم ( كم مليون مسبه باليوم الواحد تلحق بهم من ابائهم وامهاتهم والاخرين ( وكم مليون يقسمون الايمان بالله ونبيه محمد ..بالكذب ..من هنا استطيع ان اقول الاخرين رغم وقاحتهم بالاساءه لاسلامنا وسيدنا محمد .الا انهم اقل (أساءه منا نحن معشر العرب المسلين )

  • 9 علامة 16-09-2012 | 05:27 PM

    أحسنت 95%

  • 10 عارف البير وغطاه 16-09-2012 | 05:29 PM

    أحسن الكاتب وأحسن المعلقون قولاً ، فقد نجحت اسرائيل عن طريق عملاءها التي اختبأت خلفهم في جر الغوغاء واستثارتهم عن طريق الفلم للايقاع بيننا وبين الغرب، فمبروك لاسرائيل ومسكينة هي فلسطين التي نسيناها ، فبعد أن حاربنا المعركة نيابة عن أميركا ضد السوفيات في أفغانستان الآن جاء الوقت لنقوم بنفس الفعل وبالعكس

  • 11 شاكر 16-09-2012 | 06:00 PM

    استاذ فايز : ماذا تقول في استغلال واغتصاب السوريات ومنهن القاصرات , تحت مسمى الزواج او الستره ؟ مقابل مبلغ من المال او منزل يأويها مع اسرتها ( ثم تطليقها وطرد اسرتها بعد انتهاء الحاجه )

  • 12 ahmad 16-09-2012 | 06:22 PM

    do you pray

  • 13 ميشيل 16-09-2012 | 06:38 PM

    دائماً ياسيد فايز مبدع واتمنا من جميع وسائل اعلامنا توضيح الصور وليس بث المظاهرات التى تثير النعرات

  • 14 جامعي 16-09-2012 | 06:39 PM

    صدقت ويا ريت كل الناس زيك وتحلل الامور مثلك لكانت هذه الامة على احسن حال اصلح الله الاخوان المسلمين وجعلهم من هذه الامة لا عل هذه الامة

  • 15 بدر 16-09-2012 | 06:54 PM

    اشكر الكاتب فذلك هو الصواب لكن لانعمل الشهره لمن لا يستق كماحصل مع الرسام الدنماركي؟؟؟ لكن لا نجعل الحق على اعداءالاسلام بل على انفسنا من منطلق حديث الرسول عليه الصلاة والسلام(تركتوا فيكم امران ما ان تمسكتم به لان تظلوابعدي ابداكتاب الله وسنةنبيه)
    اخواني ارجوا ان نكون على فكر واعي وان يكون هذا الحديث قاعده لا يمكن تجاهلها فكل ما يحصل من تطاول على الاسلام ومقدساته هو ضعف الامه الاسلاميه وعدم وجود ولي امر وخليفه يحمي المسلمين ..
    ارد على الاخ شاكر ان ابتعادنا عن ديننا هو ما اوصلناالى هذه المأساه وتركنا اوامر الله ورسوله ومنعا للزكاه وغيره من امور في المقابل يصلط الله عليناالحكام من لا يخافون الله ولا يرحمونا وجعل بئسنا بيننا ؟؟؟وفي الختام اقول اللهم اجمع امتك على الكتاب والسنه

  • 16 الامور بنتائجها 16-09-2012 | 09:03 PM

    ما هي نتائج ما حدث :
    1- محاولة ضرب الوحدة الوطنية المصرية (( وهي الهدف الرئيسي)) فموضوع المسلمن والاقباط حساس جدا في بلد كمصر وهي تختلف عن باقي البلدان كالاردن ولبنان ففي مصر قضية الاسلام والمسيحيين حساسة جدا بسبب اخطاء نظام مبارك والتحشيد ودخول اسرائيل على الخط هل تعلموا ان ما حدث كان اكبر خطر على مصر لولا وعي الشعب المصري وخروج كافة القيادات المسيحية لترفض ما جرى وتشكل فرق قانونية للدفاع عن الرسول وتبرأها من نقولا الحاقد الكذاب

    2- هدف اخر ليس مقصود بل نتيجة جانبية كان من خلف الفيلم مستعد لتحملها (( من حركوا منتج الفيلم)) مقابل ضرب الوحدة الوطنية المصرية فبعد انحسار القاعدة والتنظيمات المتشددة في اليمن وليبيا ومصر مقابل التنظيمات المعتدلة التي رأت في صندوق الاقتراع بديلا لحرب كونية فرأينا من هاجم في بنغازي هي تنظيمات متشددة لم تجد اجمل من هذه فرصة لبلبلة العملية السياسية هناك التي كانت ستؤدي لجمع سلاح الميليشات وكذلك في اليمن ومصر ودول شرق اسيا

    3- هذه الدين مستهدف نعم ورسولنا (ص) سيد الخلق مستهدف من قبل الحاقدين على هذا الدين نعم ولكن وللللللللللللكن الم يكن هذا الحال منذ بداية رسالة الاسلام ومع ذلك كان المسلمين اصحاب رسالة حق وسلام وعلم وحضارة الفكرة ليست ماذا يخطط لك عدوك بل كيف تتصرف تجاه هذا العدو

  • 17 محمد بدر الفايز(ابو موسى) 16-09-2012 | 09:46 PM

    ابدعت يا فايز

  • 18 الى الدكتور انيس رقم 1 / منذر العلاونة 16-09-2012 | 10:03 PM

    دكتور انيس أسمح لي ان أخالفك .وهم لم يأخذوا منا ما نزعم (لكي نبيض وجوهنا ونضحك على بعض..نحن مصيبه ونحن من جلبنا العار الى انفسنا من كذبنا ونقاقنا وعمالتنا وكرهنا لنفسنا من هنا وصلوا ولا يزالون يبحثون ما هو موجود ما بعد القمر .ونحن ( أصبحنا (هبائل وقبائل من جديد وهذا ما بعد هابيل وقابيل )وأعذرني دكتور اذا قلت لم يأخذوا منا شيئا. نحن من علمهم الكذب والنفاق ونحن من علمهم الاغارة علينا وأحتقارنا كعرب ومسلمين .وبلاش انضل انسلي بعضنا على ان الغرب اخذ منا كل الفهم والعلم والصناعة والتجارة والفهم ( والجماعه كانوا متطورون ما قبل الاسلام وقبل تخلق العرب .هذا اذا اردنا الحقيقه .مع الاسف وكما نحن يولى علينا وهذا ليس كلام منذر العلاونة .واشكرك دكتور

  • 19 مندوب 17-09-2012 | 05:27 AM

    الرسول "صلعم"
    ليس بحاجة الى من يدافع عنة احد

    فان الله سبحانة وتعالى الذي ارسله للعالمين هو وحده الذي يمهل ولا يهمل

    فاذا كانت الامة الاسلامية غير قادرة على استعادة الاقصى الاسير من 60 عاما
    فهل لا زال لديكم امل بان تكون هذة الامة قادرة عن الدفاع عن الرسول صلعم
    ربنا وحده هو القادر فقط وسوف يقلب عاليها سافلهاانشاء الله وقريبا جدا

  • 20 إلى تعليق رقم 19 17-09-2012 | 02:18 PM

    يا أخي الكريم عندما تذكر النبي صلى الله عليه وسلم يجب عليك أن تذكر عبارة الصلاة كاملة ولا تكتبها مثلما يفعل الشيعة هكذا ( صلعم)
    هناك حديث شريف عن المصطفى صلى الله عليه وسلم يقول البخيل هو من ذكرت عنده ولم يصلي علي.
    اللهم صلي وسلم وبارك على أشرف الخلق والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبة الطاهرين.
    وأقول لأخي الكاتب أنه لا يضير السحاب نبح الكلاب.

  • 21 خارج الموضوع عذرا منك 17-09-2012 | 02:30 PM

    يا ريت تعطينا رايك بخصوص الاسماء الموجوده بقائمة قبول العشائر مع احترامي لجميع الاسماء المطروحه بها
    الغريب انني لاحضت بوجود اسماء ليس لها علاقه بهكذا قائمه اله من الممكن ان اكون غلطان ياريت يا فايز الفايز ان تتطرق لهذا الموضوع رجاء خاص

  • 22 سامر حدادين 17-09-2012 | 02:37 PM

    كلام جميل

  • 23 كركي 17-09-2012 | 02:40 PM

    شكرا اخ منذر علاونه رقم 8...صدقت

  • 24 مواطن 17-09-2012 | 02:52 PM

    اللهم صلي على سيدنا محمد

  • 25 الى كركي .21/ منذر العلاونة 17-09-2012 | 08:30 PM

    أشكرك ابن عمي وأرجوا بنفس الوقت ان لا تلمي في حال لسانك .ومع الاسف هذا واقعنا وليس الهدف جلد ذاتي بقدر ما انتقاد ذاتي ..

  • 26 كلام من ذهب 18-09-2012 | 01:32 AM

    للتذكير فقط... يوميا ننتقد الغرب ونتهمهم بالانحلال و الفلتان... الخ ... نحن وراهم بهذه فقط... الشباب والصبايا يوميا بكل مكان رقص وشرب لا ننسى الحب والقبلات في الشوارع والسيارات وطبعا في الحدائق العامة... الخ... لماذا نريد ان نقلدهم بالأشياء السلبية؟؟ لماذا لا ننافسهم بالعلم او الاختراعات ؟؟ او الأدوية؟؟ ماذا قدم العرب للعالم الان ؟؟ قاعدون على هامش الحياة في مجتمع استهلاكي... ننتقد فلان ونكفر الاخر... نحلل ونحرم على كيفنا؟!! اصحوا ... العالم يخطط ونحن نيام...

  • 27 العبابنة 18-09-2012 | 03:53 AM

    مقال رائع كما عودتنا يا استاذ فايز... افضل ما يمكن ان يقوم به المسلمون اليوم للدفاع عن رسولنا الحبيب هو اتباع سنته و اخلاقه الكريمة المتسامحة ونبذ العصبية الجاهلية التي حذرنا منها. كنت اتمنى لو قام المسلمون بجمع الاموال لانتاج افلام تشرح عن الاسلام و عظمته ناطقة بلغات الارض بدلا من القتل و العنف و الذي اظهرنا كأمة متخلفة امام العالم.

  • 28 عبد الرحمن الوليدات . ابو راكان 18-09-2012 | 01:56 PM

    استاذ فايز انت استاذ وكاتب متميز اخلااق الرسول والاسلاام لاتحثنا على العنف ما ذنب الابرياء الذي تم قتلهم الكثير الكثير من اخواننا المسيحيين نبذوا ذالك

    كان هناك لقاء رائع لمعالي السيد منذر حدادين على شاشة التلفزيون الاردني وكان بمنتهى الروعه حيث قال من انت الذي تسب الانبياء انت انسان بسيط وستشهد بالعديد من ايات الاذكر الحكيم

    علمنا الرسول الكريم انه من دخل ديار المسلمين هو امن على ماله وعرضه ونفسه الهم احفض امن بلدنا يا رب العالمين

  • 29 د.عبدالله حسين التيم 18-09-2012 | 04:21 PM

    ابدعت يا فايز


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :