الإصلاح ينطلق من ركنين أساسيين: مجلس النواب والجامعاتطاهر العدوان
08-01-2013 04:48 AM
في بدايات النهضة العربية قيل « لا تصلح الامة الا باثنتين : الجامعات ومجالس النواب « ، وهو من الصواب بحيث لا يزال محل إجماع كل من بحث في عوامل نهضة الشعوب العربية وتقدمها , من الجامعة يفترض ان يخرج الفكر الذي يتبناه رجال السياسة ليصبح قوانين يصدرها مجلس النواب تنظم مسيرة المجتمع في كل شأن من شؤونه .
|
متابع
08-01-2013 | 11:27 AM
هذا كلام صحيح لكن ماذا يصل في جامعة العلوم والتكنولوجيا هل هذا هو الاصلاح
فواز النهار - مرج الحمام
08-01-2013 | 12:40 PM
معاليكم . اوافقكم الرأي بفصل الخدمات ومجالس المحافظات احد هذه الحلول الجذريه , وتفريغ العمل البرلماني للرقابه والتشريع كما نص الدستور . يجب اعادة هيبة النائب امام الوزير او رئيس الحكومه وان تكون النديه الرقابيه الدستوريه هي الحكم بالتعامل وليس المصالح الخاصه وخدمة الناخب الدفه التي تدير آلية التعامل بين النائب والحكومه ( مشيلي لأمشيلك ) اي بمعنى صفقات تبرم مقابل تسيير الأمور بعيدآ عن الأصل (الرقابه والتشريع) .نحن بحاجه لعدة دورات برلمانيه لفرز نواب مثاليين بما تعني هذه الكلمه من مضامين .
ابو رمان
08-01-2013 | 05:19 PM
ابدعت يا استاذ ابا حسام لانك القلم الحر وثابت على مواقفك كما عهدناك ولست قلابا
أبو اردن
08-01-2013 | 05:26 PM
صحيح أن الاصلاح ينطلق من الجامعات ومجلس النواب, لكن أي جامعات وأي مجلس نواب الذي تتكلّم عنهما ياأستاذ طاهر مع تقديري واحترامي لك.
داروين لمعاني
08-01-2013 | 09:27 PM
الاصلاح ينطلق من تغيير الدستور ..
شخص اردني
08-01-2013 | 10:14 PM
ابدعت يا استاذ و يا ريت تقوم بحملة توعوية لبعض نواب الخدمات ..
اردني منتمي للوطن
08-01-2013 | 10:39 PM
ابدعت يا استاذ و يا ريت تقوم بحملة توعوية لبعض نواب الخدمات و خاصة منهم بعض قرايبك الذين تعرفهم جيدا, ليتهم يقتدون بك و يصبح الوطن همهم و ليس المصلحة الضيقة فهم حتى حين يسطون و يتواسطون للبعض انما يريدون منفعتهم الخاصة و الدليل انهم ينتقون من يتواسطون لهم انتقاء مريبا مريبا و مخزيا
أبو أحمد
16-01-2013 | 11:59 AM
الأصلاح يبداء من النفس بوجود القدوة الحسنة، لذا لن يتم الأصلاح في غياب القدوة الحسنة والقيادة المؤثرة المقنعة
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة