facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




المرحلة الأخيرة من الأزمة السورية قد بدأت .. هل سيتم التقسيم؟


يوسف ابو الشيح الزعبي
04-04-2013 02:26 PM

كنا قد كتبنا بداية العام الماضي، تحت عنوان:" الاستعداد لما هو قادم في الأزمة السورية فهو الاصعب 2/2" مقالين متتالين تم الحديث فيهما عن عوامل تفاقم الأزمة السورية وتوقعاتنا لمراحل تطور الأزمة بما فيها الزيادة المتسارعة والكبيرة المتوقعة لعدد السوريين اللاجئين الى الأردن وكان عدد اللاجئين السوريين وقتئذ عند الكتابة لا يتجاوز الـعشرة آلاف لاجيء وحينها توقعنا في المقال الثاني أرقام اليوم من مئات الألوف من اللاجئين السوريين في ضوء المصالح وعوامل التداخل وتعقد الإشتباكات المحلية والإقليمية والدولية.

وقد تنبأنا بالمرحلة الثالثة التي نمر بها حالياً ونعتقد أنها الأخيرة من مراحل تطور الأزمة السورية وتفاقم أزمة اللاجئين السوريين والتي تسير حالياً نحو ذروة النهاية نتمنى أن لا تكون الأسوء في تاريخ الدولة السورية وهذه المرحلة قد بدأت للتو بزيادة مضطردة للاجئين السوريين بأرقام كبيرة جداً تصل الى ثلاثة آلاف لاجيء في المتوسط اليومي ونتوقع خلال الأسابيع القادمة نزوح جماعي بشكل أكبر مما هو عليه الوضع الحالي وذلك مع اشتداد الإقتتال الداخلي واستخدام الأسلحة بشكل عشوائي وهو ما عبر عنه رئيس الوزراء الاردني النسور بانفجار الأوضاع.

المرحلة الثالثة قد بدأت بعدما لجأ سكان قرى وأحياء كاملة في المدن السورية الى الدول المجاورة او الى الداخل السوري وقد صرح مسؤول أممي الشهر الماضي بأن اكثر من عشر قرى كاملة في محافظة درعا تخلو من السكان تماماً وقد لجأوا الى الاردن.

لقد بدأت المرحلة الأخيرة بعدما أخذت أطراف الدولة ومحافظاتها التي ثارت تباعاً تتخلص من قبضة النظام السوري والسلطة المركزية في دمشق وتخضع لسيطرة قوات الجيش الحر والقوى والفصائل والتنظيمات الاسلامية المقاتلة الأخرى، ففي الجنوب في محافظة درعا مثلاً يكاد الجيش الحر وأهالي المنطقة من أبناء العشائر الحورانية أن يحكموا قبضتهم على هذه المحافظة في الوقت الذي تضاءل فيه تواجد قوات النظام وسلطته على مناطق الجنوب.

لعلنا نكتب عن هذه المرحلة وفي النفس مرارة لإعتقادنا أنها اشد المراحل والفصول وأخطرها على الدولة والشعب السوري من قتل وتشريد مع دخولنا فصل الربيع الحقيقي بإتجاه الصيف الحار وتوقعاتنا بأن يكون بين ثنايا هذه المرحلة وخلالها نهاية حكم النظام الاسدي.

في هذه المرحلة القلوب ترتجف من سقوط سوريا في هاوية التقسيم والتقطيع الى أقاليم جغرافية وعرقية ودينية متناحرة تابعة لتوجيهات ومصالح أطراف محلية وإقليمية ودولية جرى الحديث كثيراً عن هذا السيناريو، فهو الشرق الأوسط الجديد بعينه الذي أخذ يترسخ على أرض الواقع رويدا رويدا في المناطق العربية وضمن مخططات وأهداف إستعمارية وإسرائيلية تهدف لتقسيم سوريا الى دويلات ضعيفة متناحرة لا تهدد حدود الكيان الاسرائيلي الشمالية، وهنا لا نضع اللوم على غيرنا بما آلت إليه أوضاعنا، بل هي العلاقة السيئة التي تحكم الحاكم بالحكوم لدى دول "الربيع العربي" والتي مهدت لمثل هذه التدخلات والتهديدات بالتقسيم والتجزئة.
منطقياً، ما يهمنا على الصعيد الاردني بالدرجة الاولى هو إقليم حوران الواقع في الجنوب السوري؛ هذا الاقليم الذي يؤثر ويتأثر مباشرة بما يجري على الساحة الاردنية حتى أن قسم كبير من اللاجئين السوريين في الاردن هم من هذه المحافظة. يمتلك هذه الاقليم ثروات المياه والزراعة ويعتبر المخزون الإستراتيجي من المياه لسوريا والاردن والكيان الاسرائيلي بشكل جامع عبر نهر اليرموك وبحيرة طبريا ، فضلاً عن مكونه السكاني العشائري المنسجم تماما والممتد الى المكون العشائري في لواء الرمثا وحوران الأردن في الشمال، كذلك هناك علاقات تجارية وإجتماعية وثيقة مع شمال الاردن.

لذلك نعتقد بما لا نتمناه بانه في نهاية هذه المرحلة وبعد تكريس فكرة الأقاليم السورية المجزأة وربما الاقتتال الداخلي ، فإن سكان إقليم حوران السوري سيتوجهون في رغبتهم الى طلب المساعدة الأردنية في التنمية وإعادة الإعمار والإدارة وربما تخرج أصوات حورانية عديدة راغبة بالإنضمام الى المملكة الاردنية الهاشمية في سيناريو محتمل، ينسجم ذلك مع سيناريو آخر أخذت تتحدث عنه بعض الأوساط هنا وفي الخارج عن المملكة الأردنية المتحدة وأن هناك مخطط لأردن ذو مساحة كبيرة في شرق أوسط جديد يتم فيه توطين الفلسطينين بعد ضم أجزاء واسعة من الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، كذلك أجزء من جنوب سوريا والشمال الغربي للسعودية وغرب العراق في المنطقة السنية، تحصل المملكة الاردنية المتحدة من خلال التوسعة على المياه والإمكانات والموارد الطبيعية من الأقطار المحيطة بحيث تكون المملكة قادرة على الحياة دون الإعتماد على الغير، يسبق ذلك إعفاء الأردن من كافة ديونه الداخلية والخارجية.

في الحقيقة إن قابلية تطبيق وتنفيذ مثل هذا السيناريو في غاية الصعوبة وذلك لأنه يتطلب موافقة ورضى الشعوب التي تدير الأوضاع حالياً في المناطق العربية بشكل يفوق أي قرارات للحكام والمسؤولين في تنفيذ ما رسم خارجياً من خطط وترتيبات للمنطقة، ومن هذا المنطلق فإن سيناريو تبعية إقليم حوران الأكثر قابلية للتنفيذ خلال الفترة القادمة، على الأقل لأننا نتحدث عن واقع منسجم وتوافق شعب واقليم.
وهنا نذكّر بان الثوابت والمباديء الأردنية دولةً وشعباً الموروثة عن الثورة العربية الكبرى عام 1916 مروراً بتأسيس نواة الجامعة العربية عام 1945 وحتى اليوم ستكون أساساً لرفض أردني بالمطلق لأي فكرة أو مخطط تساهم في تقسيم سوريا حتى لو كانت هناك مصلحة إستراتيجية أردنية كبرى في تنفيذها، من حيث حل مشكلته في المياه والزراعة سيما الاكتفاء الذاتي من القمح والسياحة الخضراء وما الى ذلك، وهذه الإمكانات متوفرة في محافظة درعا ذات المساحة الكبيرة (والتي يتجاوز عدد سكانها المليون واربمعئة الف وتبعد عن مدينة الرمثا الأردنية 6 كلم تحديداً) كما ان للمحافظة موقعاً استراتيجياً شمال الكيان الاسرائيلي بحيث تستطيع محافظة درعا التحكم بجزء كبير من مياه الكيان الاسرائيلي عبر منابع ومصادر المياه في اراضي المحافظة سيما في وادي الرقاد وشلالات تل الشهاب وغيرها، كذلك الإمساك بشريط حدودي شمال الكيان الاسرائيلي مما يجعلها تمتلك ورقة استراتيجية تكتيكية أمنية على هذه الحدود، ومن هنا يجب على الأردن الإعلان رسمياً بشكل مسبق بأنه ليس مع سياسة الحاق أي جزء من سوريا الشقيقة الى أي كيان دولي وذلك حفاظاً على دولة سوريا العربية الكبرى وان تعود بقوتها للصف العربي المعتدل تحديداً، أما إذا طلب من الاردن المساعدة في التنمية والاستقرار داخل سوريا فيما بعد، فهذا هو ديدن الاردن ولن يتوانى عن ذلك.

ثمة قضية أخرى في غاية الخطورة أخذت تبرز بوضوح في هذه المرحلة تحديداً مع تزايد أعداد اللاجئين السوريين، فمزيداً من الكلف والتداعيات التي تثقل كاهل الدولة والشعب الاردني معاً خاصةً في الشمال، ففي هذه المرحلة تحديداً أخذ يتبدل التعاطف مع اللاجيء السوري الى قلق كبير لدى المواطن الاردني بسبب تدهور أوضاعه المعيشية والأمنية والإجتماعية كافة الناتجة عن مزاحمة اللاجئين السوريين، هذا القلق سواء الرسمي او الشعبي أخذ يبرز أكثر مع تزايد أعداد السوريين في الأردن لأرقام كبيرة وصلت الى نصف مليون لاجيء سوري تقريباً بالاضافة الى مئات الالوف من السوريين المتواجدين أصلاً قبل الأزمة، بالتالي اصبح هناك عبء على الدولة الاردنية وموازنتها بسبب كلف الايواء والغذاء والصحة والتعليم والامن وغيرها، قدّرها رئيس الوزراء النسور بنحو 480 مليون دولار وتوقع ان تتجاوز حتى نهاية العام المليار دولار، في حين ان هناك أعباء مباشرة على المواطنين الأردنيين خاصة في مناطق الشمال، هذه الاعباء تنوعت بين إرتفاع الاجور واسعار الخدمات والمواد الغذئية واستحواذ السوريين على فرص العمل وتوقف التجارة البينية بين أهالي الشمال الاردني مع الجنوب السوري، فمثلاً في مدينة الرمثا لوحدها اكثر من 5 الاف سيارة نقل ركاب وبضائع بين البلدين فيما يسمى (بحارة) هؤلاء متوقفون عن العمل حالياً، كذلك شلل عمل الاسواق التجارية في المدن الأردنية الشمالية.

ومن هنا فإن الدعوة لصانع القرار الأردني والمسؤولين بالتنبه لحقوق الدولة الأردنية والمواطنين معاً التي تضررت كثيراً جراء أزمة اللاجئين السوريين في الأردن منذ اكثر من سنتين وضرورة مطالبة الأردن رسمياً بعد إنتهاء الحرب في سوريا المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتعويضات مالية مباشرة للدولة وتعويضات مالية أخرى للمواطنين والمجتمعات المحلية المتضررة من كلف استضافة اللاجئين السوريين، هذه المطالبة هي حق يجب أن لا تكون على إستحياء بل يجب ان تكون من خلال ملف قانوني متكامل وفق أسس ومرتكزات واضحة وجلية ولنا شواهد كثيرة على مثل هذه المطالبات للحصول على تعويضات قدمتها دول وفئات متضررة من تداعيات الحروب.
ومن هنا فإن تصريحات رئيس الوزراء النسور الأخيرة حول توجه الحكومة الاردنية لإعلان محافظات الشمال منطقة منكوبة والتوجه الى الامم المتحدة بهذا الوضع، يجب ان يسبقه تجهيز ملف التعويضات الاردني بشقيه الحكومي والشعبي للحصول على ضمانات دولية وقانونية لمساعدات تتناسب مع تداعيات وإنعكاسات الحرب في سوريا على الاردن.

يوسف ابوالشيح الزعبي
yousefaboalsheeh@hotmail.com





  • 1 المحامي علاء احمد عبدالرزاق / عمان 04-04-2013 | 02:43 PM

    استاذ يوسف تحليل منطقي طبعا ، وانت ابن الرمثا حسب ما اعتقد
    لانك زعبي ربما من حوران
    وصفت الحالة تماما وملف التعويضات مهم جدا وانت لفت الانتباه لشي مهم وخطير موضوع التقسيم
    انا اقرا لك باستمرار ، ارجو الاستمرار لتوعية الناس

  • 2 رامي عيسى القرايمة الشجرة اربد 04-04-2013 | 02:44 PM

    كلام صحيح ورائع ، لكن كيف ممكن ان المواطن يحصل على التعويضات يجب ان تشكل لجان لذلك ، بعدين صحيح اهل درعا حابين ينظموا للاردن لكن مباديء الشعب الاردني ترفض المساهمة بتقسيم سوريا

  • 3 مرام نمر النابلسي 04-04-2013 | 02:46 PM

    صديقي العزيز يوسف عندما تكتب انت فلتتعلم الاقلام
    معلومات وتحليل ورؤية ومواقف ، كل هذا في مقال
    لكن نريد منك ان تطل علينا دوما باخلاقك وخفة دمك وقلمك الموضوعي الموزون

  • 4 خالد الدعجه 04-04-2013 | 03:00 PM

    تحليل دقيق مبني على الحقائق جزيل الشكر

  • 5 محمد المجالي 04-04-2013 | 03:11 PM

    ابدعت كاتب محلل
    التعويضات
    ثم التعويضات
    يجب ان تكون للشعب بالاضافة للدولة

  • 6 قصي بشابشة 04-04-2013 | 03:19 PM

    استاذ انت محلل رائع وكاتب نحبه كثيرا

    وضعت اصبعك على الجرح ، فان الشمال الاردن الان متضرر
    يجب فتح ملف تعويضات خاص بهم في المسكن والمشرب ، ومطالبة الامم المتحدة بالتعويض
    بدلا من فرض الامم المتحدة علينا في الاردن فتح مخيمات للاشقاء ولا ينظرون بحالنا بارك الله فيك اخي العزيز

  • 7 م احمد سلمان الخلايلة 04-04-2013 | 03:20 PM

    يجب انتباه رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور والاخذ برأي الكاتب في موضوع التوجه للامم المتحدة في ملف التعويضات

  • 8 ميس عيسى 04-04-2013 | 03:39 PM

    ابدعت ابورسلان ، في موقع عمون الرائد

  • 9 مراقب 04-04-2013 | 03:40 PM

    نعم التقسيم قادم لسوريا

  • 10 صحفي جديد 04-04-2013 | 03:44 PM

    لا اعرف مثل هذا الكاتب كيف لا تستقطبه الجهات الرسمية
    واضح انه على درجة عالية من الفهم والرؤيا والتحيل
    اتمنى على رئيس الوزراء والمسؤولين ان ياخذوا باقتراح التعويضات الذي طرحه الكاتب وان تكون التعويضات ليست فقط للدولة بل للمواطنين الغلابا
    .....

  • 11 غازي ردايدة 04-04-2013 | 05:20 PM

    ملف التعويضات مهم جدا
    يجب على الحكومة ومجلس النواب ان يتبنونه

  • 12 الدكتور محمد عبيدات 04-04-2013 | 05:55 PM

    استاذ يوسف
    ان تخطيط الاستعمار الفرنسي والبريطاني لبلاد الشام ، كان بناءا على مصالح الاستعمار
    لماذا نحن نطالب بتكريس والموافقة على خطوط الاستعمار
    حوران اصلا اقليم واحد ، وتجزأته بهذه الطريقة قد اضر الاهالي والاقارب واضر مصالح الدول نفسها
    ثم ان الاردن دولة تفتقر للامكانات نتيجة تقسيم الاستعمار
    فلنعد الى ما يجمعنا قبل الاستعمار
    وليقدم للاردن ما يستحق ، فقد تعب الشعب
    فتصور استاذي اننا دولة نفتقر للامكانات ونحن نساند اللاجئين
    لذلك اقول انك كنت موفق جدا بطرح ملف التعويضات الحكومي والشعبي

  • 13 نشمي 04-04-2013 | 06:15 PM

    صح اللسانك ابن الزعبي

  • 14 خالد الدوايمة 04-04-2013 | 06:26 PM

    الاخ يوسف الزعبي
    انا من اشد المعجبين بكتاباتك وانت الافضل في الاردن
    لكنك مقل في الكتابات ، اجدك في عمون تشرق علينا قليلا واحيانا
    بوكالة كل العرب واحيانا بالصحف الخارجية

    نريد منك الاكثار في الكتابات ، الموضوع الذي كتبته نشكرك عليه
    لكني اساند عبيدات بان الشعب الاردني تعب ويجب تعويضه عن العقود الماضية بارجاع حوران الى حضته ، ولا نكرس ما قام به الاستعمار
    كما ان موضوع ملف التعويضات مهم جدا نتمنى من البرلمان والديوان والحكومة تبنيه

    اخر اشي بحكيه انه عشيرة الدوايمة هي فرع من قبيلة الزعبي المنتشرة

  • 15 مهندسة من السلط 04-04-2013 | 06:38 PM

    البلد بالف ما دام فيها ناس بفكروا وبتكبوا زي حضترك استاذ يوسف
    تحليل منطقي واعطيتنا حلول وتصور للرحلة المقبلة
    الله يحفظك لاهلك

  • 16 شادي الطراونة 04-04-2013 | 06:39 PM

    بحجم عمون الكبيرة هناك كتابها الكبار
    يا اخي عندما اقرأ لك استمتع وافهم ما يدور حولي

    الله عليك

  • 17 الاستاذ مراد ضيف الله خزاعلة 04-04-2013 | 06:39 PM

    ابدعت ابو رسلان

  • 18 حلبية 04-04-2013 | 07:39 PM

    الله سورية حرية وبس

  • 19 وسام سمور 04-04-2013 | 08:06 PM

    انا من اشد المعجبين بكتاباتك كلام اكثر من رائع

  • 20 .. 04-04-2013 | 09:04 PM

    الاردن لن يحصل إلا على اللاجئين,والباقي تسويق للوطن البديل

  • 21 الاردن اولا بعون الله 04-04-2013 | 09:28 PM

    يا حلبيه الله يعينكم علا ما بتلاكوا

  • 22 عطايا 04-04-2013 | 09:32 PM

    هذا كلام كبير ..

  • 23 رمثاوي عايف حالوا والله يستر 04-04-2013 | 09:33 PM

    اخ يوسف والله العضيم الوضع في الرمثا منكوب وسيئ جدا جدا بطاله وفقر وناس داقه فبعضها

  • 24 ناديه الزعبي 04-04-2013 | 09:41 PM

    بعين الله سيد يوسف ما بدنا من الله غير يديم الامن ولأمان علا اردنا الحبيب والله يستر

  • 25 عماد رواشده 04-04-2013 | 09:44 PM

    كلامك يا ابو رسلان اكثر من رئع
    فعلا الاوضاع بالرمثا وصلت لحد الفقر وما في شغل والايدي العامله السوريه اصبحت تعمل باجر ضئيل وهذا ادى الى بطاله عند الشباب الرمثاوي وارجو من الحكومه النضر لهذا الموضوع من ناحيه ايجابيه والوضع الاقتصادي تعبان بالرمثا لان تسعين بالمئه من التجاره مبنيه على سوريا

  • 26 علي الخزاعله 04-04-2013 | 09:45 PM

    الله عبدالله الاردن وبسسسسسسسسسسسسسسس ابو رسلان احنا بضهرك

  • 27 جوهر حويطات 04-04-2013 | 10:09 PM

    هل تعود المملكة الاردنية المتحدة هل القوى العالمية ترسم للمنطقة مستقبلها ، فاذا كانت هذه الثورات من صنيع الغرب ، فليس مستبعد ان يتم تغير شكل المنطقة كلها
    استاذي العزيز مقال سياسي تحليلي معلوماتي مهم

  • 28 فهد المجايدة 04-04-2013 | 10:10 PM

    ابدعت اخي

  • 29 رزق الشبول 04-04-2013 | 10:20 PM

    ابدعت ايها الصديق في سردك
    ولكن على الدولة ان تعمل بحزم لظبط امور اللاجئين بكافة المجالات

  • 30 نادر قواسمه 04-04-2013 | 10:23 PM

    السنة هذه نكون او لا نكون

  • 31 نمر قاسم ردايدة 04-04-2013 | 10:25 PM

    ممكن نهاية الربيع العربي هذه السنة ويتم بعدها وضوع رؤية المنطقة، اما ملف اللاجئين السوريين فهو مفروض على الاردن

  • 32 لاجيء سوري من الرمثا 04-04-2013 | 10:44 PM

    يااخي استاذي الكريم نشكرك على موقفك
    اولا الله يهدي بالكم في الاردن ويحسن ظروفكم
    ونشكر تطلعاتكم المستقبلية نحو وقف اراقة الدماء ورفض
    تقم سوريا
    نحن مع تعويض المواطنين الاردنية والمجتمعات المحلية والدولة
    الاردنية من قبل الامم المتحدة وهذا المجتمع الدولي الساكت على
    محنتنا والتي اصبحت محنة كل بيت اردني ايضا
    لكن اسالكم الله بان تتحملونا حتى تنتهى محنتنا في سوريا ونحن ندرك بان ظروفكم صعبة لكن لنا واياكم الله (وبشر الصابرين....)
    الى اين ملجأنا الا لله والاجاويد امثالكم وانشاء الله يستجيب لما توقعت

  • 33 محمد حسام خالد خزاعلة 05-04-2013 | 09:15 PM

    كلام جواهر ابو رسلان
    كما اعتدنا على مقالاتك المؤثره
    ونرجوا منك بان لا تطيل علينا بكتاباتك
    المهمه
    والى الامام

  • 34 سلطي وافتخر 05-04-2013 | 09:23 PM

    خيالك واااااسع

  • 35 سلطي وافتخر 05-04-2013 | 09:23 PM

    خيالك واااااسع

  • 36 عبدالله المشاقبة 05-04-2013 | 10:31 PM

    يوسف الزعبي آحنا رهن الاشارة آمرررررر يا آبن الشيوخ لن نسمح لمن كان آستغلال بلادنا

  • 37 ibrahim 06-04-2013 | 06:34 PM

    شكرا للكاتب وشكرا للمعلقين ولكن لي سؤال هل تقبل إسرائيل بما قلتم وتمنيتم أنا اعتقد أن إسرائيل تريد إضعاف الاردن أو تقسيمها حتى تكون ضعيفه مثل سوريا المقسمه وليبيا المدمره ومصر الغير مستقره وبعد ذلك تكون أبار النفط في دول الخليج لدوله إسرائيل العظمى هذا هو مخطط الصهاينه حتى يسيطرو على العالم

  • 38 مراد ( ابو حاتم ) 10-04-2013 | 04:12 PM

    كلام واضح وعلى المكشوف ( تقسيم - دولة اردنية بتسمية وتفاصيل جديدة ) والمهم الحفاظ على امن اسرائيل .


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :