رد الاسباب لادواتها ..محمد سويلم
04-09-2013 11:30 PM
رد الاسباب لادواتها.. ردا على ابو رمان
|
من واشنطن
05-09-2013 | 12:07 AM
الأخ محمد ،، بعين المراقب الذي يتابع تفاصيل المشهد لقطة بلقطة، يروعني حقيقة تلك السماحة التي اختطفتها لحى وقمصان لا علاقة لها بسماحة شريعة محمد، وتحت أصوات التكبير خدشت ما تبقى من عاطفة في قلوب كثيرين على مقبل شباب هذه الأمة.
أجزعنا جميعا منظر ذلك الثائر المزور الذي اختلع قلب جندي قتيل والتهمه نيئا، واليوم فقط وصلني تسجيل لذبح من يسمونهم ( شبيحة) بالمدي كالنعاج ،، فتبا لكل فكر وهابي ..
صلاح الدين
05-09-2013 | 08:47 AM
مقال يختصر كل الحالة التي نمر بها ومخططات اليهود وهدفهم الذي لن يتخلو عنه وهو دولتهم من النيل الى الفرات
أبو مجلي
05-09-2013 | 01:22 PM
قليلون من عندهم هذا الفهم الواضح لما يحدث في سوريا . . .
بارك الله فيك يا أستاذ محمد سويلم . . . والعار لمن يدعم التطرف والغلو بجهله وغبائه المطقع !!!!
نايف مشاقبه
05-09-2013 | 06:37 PM
احسنت اخي محمد سويلم احسن الله لك ... اجملت فاوجزت الواقع بكامله ولكن هناك سؤال مهم جدا ... انا ضد حكم الاسد وضد ضرب سوريا وتفتيتها اذن ما هو الحل ؟؟؟؟ ...الحل سهل جدا اننا بحاجه الى شرفاء العرب ... !!! لحل هذه المعضله ... فاين هم ... ؟؟؟...
محمد أبو رمان
07-09-2013 | 12:18 AM
أشكر أخي محمد سويلم على هذا المقال- التعقيب، وفي الحقيقة كما قلت أنت في مقالك هنالك منطقان مختلفان يحكماننا، أنا لا أنفي وجود "مؤامرة"، لكن ما هي هذه المؤامرة الخارجية وما هي وجهتها؟ هل هي عبر إدامة أنظمة اتوقراطية فاسدة مستبدة، ترفع القضية الفلسطينية بوصفها "قميص عثمان"، أم حق الناس في الحرية والتحرر والديمقراطية!
جوهر المقال أن أسباب الأزمات الداخلية تكمن في الفساد، وهذا ما يتيح لقوى خارجية التدخل، لماذا لا نجد مثل هذه المؤامرات ناجحة في دول ديمقراطية مثلاً؟ مثل ألمانيا وفرنسا، لأنّها تحكم بشعوبها وتملك ناصية أمرها، أما شعوبنا فهي مغلوبة على أمرها، مسلوب منها أعز ما تملك؛ كرامتها وحريتها وحقها في تقرير المصير، كيف نطلب حق تقرير المصير للفلسطيني، ويفتقده السوري والمصري والعراقي؟ كيف يكون ذلك؟!
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة