حدودنا الخارجية والداخلية19-01-2014 02:51 AM
لم يكد وزير الخارجية الإيراني يغادر عمان حتى هبط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتينياهو ضحى اليوم التالي وبين هذين البرتوكولين السياسيين تحاول «حمامة السلام الأردنية» أن تطير في فضاء مليء بالرصاص المتطاير والطائش أحيانا كثيرة ، ولكن الخشية دوما من الرصاصة التي قد تأتي من قناص يعشق سفك دم الحمام الأبيض لم يحسب له حساب ، عندها لا ينفع الحمامة نعومة ريشها البريء ، إذ عليها أن تلعب بذات الطريقة التي يحترفها صيادو الأزمات لتحمي صدرها وظهرها معا ،وهل هناك من خطر أكثر مما يجري حولنا ،فسوريا تحولت الى حرب طوائف دينية وسياسية والعراق على الطريق مجددا ، والمفاوضات غرب النهر تجري في الغرفة السوداء الغامضة .
|
الاخ الكاتب المبدع الاستاذ فايز لقد اجدت التحليل وندعوا الله ان ندرك الواقع وان نعي معنى الوطنية الحقة وننظر لمصلحة الوطن فكل من حولنا وبعضا منا يسعى لمصلحته على حساب هذا الوطن اللذي ليس لنا مكان تحت الشمس سواه.
احسنت فنحن لا بواكي لنا حتى من عدد كبير داخل الحدود
اخ فايز مبدع دائما ولكن يجب التركيز على جبهتنا الداخليه ودحر كل المندسين الذين لا يتحركون الا لمصالح شخصية معومين من اعدائنا بالخارج وياحبذا لو يعلم الاردنين من هم اعدائهم الخارجين فاسرائيل تربطنا بها معاهدة سلام نقدس بنودها فهل بقي لنا اعداء بعد اسرائل فمن هم يا ترى
ان لحمتنا واصطفافنا كمواطنين اردنيين يظهر لنا من يغرد خارج السرب لا سيم من يدعون اتلبطوله وقرفنا طلتهم البهية واخص هنا نوامنا نواب الامة الذين ان لم يظهر دورهم الحقيقي بهذه المرحلة فقد تودع منهم
ان وزقفنا كما اشرت خلف قيادتنا لا
شكرأ ب فيصل لمبدع
ان مع كلام الاخ (مشعل المناصير) رقم (3)
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
اظهار البريد الالكتروني | |
التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة