حتى في غيابك!احمد حسن الزعبي
20-03-2017 11:45 PM
تنظرين في عينيّ التائهتين طويلاً فأشفى منّي واهتدي الى سبيلي..حتى في غيابكِ لم تتركيني لحظة واحدة..كلما ضاقت بي الدنيا ونزفتُ قلقاً على الوسادة ،تدلّيت من بين عناقيد الحلم قطفاً من نور..تمسحين على شعري ،تجلسين على كرسيكِ أمامي وتؤنسيني بوجودك حتى تهدأ روحي المضطربة.. |
الدكتور ابراهيم محمود المبيضين/ الرياض
21-03-2017 | 08:31 AM
ابدعت وابكيت رحم الله امهاتنا واباؤنا رحمة واسعة من عنده ولا يمضي يوم يا اخي الكاتب المحترم الا وانا اتذكرهم واحن الى ايام الطهر والصدق والى دعاؤهم الصادق من القلب اتذكر والدتي رحمها الله عندما تقول يا ميمتي الله يخليك لا تتاخر في الليل في ايام البرد اه اخ يا خوي يا احمد
مواطن
21-03-2017 | 08:32 AM
لله درك ما اروع كلماتك ..ادمعت عيني
مأمون الدبعي
21-03-2017 | 09:44 AM
لم تلامس قلبي من قبل كلمات كالتي كتبتها أيها المبدع.
احسان العمري
21-03-2017 | 10:40 AM
استاذ احمدحسن الزعبي،،،،
ابدعت بمقالك اليوم كما انت مبدع دائما.
كلمات مؤثرة و رقيقة.
رحم الله والدتك واسكنها فسيح جناته.
شرقي
21-03-2017 | 10:13 PM
كعادتك دائما راقي ومبدع...تحياتي لك ام
محمود الهروط
24-03-2017 | 03:13 PM
ابدعت استاذ احمد رحمها الله ورحم الله والدتي الحنونه وامهات الجميع.االهم امين
تيسير الغويري
27-03-2017 | 10:02 AM
سلم قلمك فقد لامست قلوبنا ورغرغت عيوننا رحم الله جميع امهاتنا وحفظ الله الاحياء بحفظه
JOJO
27-03-2017 | 10:31 AM
مبدع كعادتك رحم الله والدتك وجميع اموات المسلمين
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة