facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




ثقافة طرق أردنية


أ.د.محمد طالب عبيدات
24-03-2019 12:55 AM

ثقافة إستخدامات الطرق ووسائل المواصلات متميزة نسبياً عند الأردنيين عن الآخرين، بالرغم من أهمية السلامة المرورية، ومنها على سبيل الأمثلة لا الحصر:

1) كل مواطن يريد "مطبّين" أمام منزله، الأول في بدايته والثاني في نهايته.

2) كل مواطن يريد فتحة في منتصف الشارع أمام منزله في حال وجود جزيرة وسطية أنّى كانت النتائج الكارثية للحوادث.

3) كل مواطن يريد إمتلاك سيارة دون الإنتباه لإستخدام المواصلات العامة أو أزمة السير؛ ولا إكتراث لوسائل النقل العام.

4) معظم المواطنين لا يهتمون بتطوير أو حتى إستخدام أسطول المواصلات العام كالباصات.

5) معظم الأردنيين يستخدمون "الزامور" على الإشارة الضوئية لتنبيه السائقين الآخرين بأن الإشارة خضراء للسير؛ ومعظمنا يستخدم الخليوي ووسائل التواصل الإجتماعي عند السير والوقوف على السواء.

6) معظم المواطنين يخال نفسه وحيداً بسيارته بالشارع فيحجز المسرب الشمال وتحصل الأزمات والتأخير والحوادث.

7) مطلوب ضبط الكثير من سلوكيات السائقين في العديد من القضايا لنعطي الصورة الإيجابية لا السلبية عن الوطن .

بصراحة: هذه دعوة مفتوحة للجميع للإهتمام بالآخر والحفاظ على سمعة الوطن إبّان قيادة المركبات وتجنّب الحوادث.

صباح الوطن الجميل





  • 1 متابع 24-03-2019 | 09:33 AM

    انت اسمعت ان ناديت حيا...، ولكن لا حياة لمن تنادي يا أيها البروفسور و بكل اسف، نريد تطبيق عملي لمعالجه هذه الظواهر السلبيه في شوارع المملكه، و بالأخص العاصمه عمان التي يجب تعكس صوره عن التطور الحضاري، و خصوصا انها (وجه البكسه)

  • 2 28-03-2019 | 09:39 PM

    شكرا على تناول هذا الموضوع الهام جدا فالعملية المرورية تتكون من عناصر متكاملة اولها العنصر البشري سواء السائق او مستخدم الطريق وما لهذا العنصر من ثقافة وتأهيل وتدريب ومعرفة وهو كما تعلم العنصر الاهم وهو الاداة و المستدف بالخدمة ثم تأتي الطريق و هندستها و تاهيلها المناسب والتشريعات الناظمة و مستلزمات النقل الامن السليم واخيرا المركبة ومواصفاتها و صلاحيتها للسير على الطرق .للاسف ان قطاع النقل على اهميته لخدمة حركة نقل المسافرين والبضائع ومساهمته في الناتج القومي الاجمالي اقول ان هذا القطاع لم يحظى بالرعاية اللازمة من قبل الحكومات المتعاقبة وكان ينظر الى وزاراة النقل كوزارة ترضية اضافة الى تعدد الجهات الحكومية التي تتداخل صلاحياتها في قطاع النقل مما ادى تشتت الجهود وصعوبة التنظيم نظرا للملكية الفردية لوسائط النقل مع الاحترام


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :