الحمدلله كثيراً على نِعَمَه التي لا تُعَد ولا تُحصى، وقد خلقني في أحسن تقويم، وفي كل لحظة من حياتي أشعر بنِعمِه العظيمة.
وبذلك، أشعر بالسعادة دون التعاسة!. فالسعادة لي تأتيني بكلمة طيبة أساعد فيها محتاجاً، بجبر الخواطر بين الناس، بقضاء حاجة شاب يائس وإمرءٍ محتاج !!.
أشعر بالسعادة لأن نظري لا يقع إلا على الجمال في الحياة، والأزهار والورود، ولا يقع على ما يجلب لي التعاسة !!، ولكن، إن شعرت بألم الآخر فإنني أتألم على ألمه وأئن بأنينه!! .
أكون سعيداً عندما أدافع عن وطني وأحميه من الفساد والفاسدين، وسعادتي في تقديم الإبداع والمبدعين للوطن.
فهذه هي سعادتي، أصنعها بنفسي، وهي ليست للبيع، فكن سعيداً مثلي!.