facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




عقدة ستوكهولم تصيب البرلمان الاردني ..


13-03-2011 02:53 AM

في عام 73 اقتحمت مجموعة مسلحه من اللصوص مصرف (كريديت بنك) وسط العاصمة السويدية /ستوكهولم واحتجزوا رهائن داخل المبنى في محاولة للضغط على السلطات والمجتمع المحلي للخروج ب(3 مليون كورونه) وبعد ستة ايام من المفاوضات المضنيه اقتحمت قوات الامن المبنى وحررت الرهائن وكانت المفاجأة : فبدل من مساعدة الشرطة في مهمتها راح بعض المخطتفين (بالفتحة) يقاومون عملية تحريرهم وتفاجأ العالم المتابع للتغطيه الصحفيه للحدث لما ابداه بعض الرهائن من تعاطف نحو الخاطفين رغم تعرض حياتهم لمخاطر حقيقية طيلة فترة الاحتجاز بل وشوهدت احدى الرهائن وهي تودع الخاطفين بحرارة وهم يساقون للسجن. وفي سياق التحقيقات اللاحقه لوحظ تردد بعض الرهائن في وصف مالاقوه من عنف من الخاطفين مما اثار دهشة المراقبين. وقد تم تسمية الظاهره حينها (عقدة ستوكهولم) والتي اصبحت تشير بصفة عامه الى (تعاطف وتعاون ضحايا العنف مع جلاديهم مع ميل الضحيه الى الدفاع عن المتسبب له في الضرر بشكل يتناقض تماما" مع سلوك الفرد السوي) .

وفي السنوات اللاحقه لبروز الظاهره اسهب علماء النفس والاجتماع في دراستها والقياس عليها ووضعوا تحليلات كثيرة لمبرراتها مما ادى الى نشوء نظريات سيكولوجيه تحليلة متعدده (ليست محل بحثنا ) الا ان ما أجمع عليه وصف العلماء لها بانها تخلق ( حاله نفسيه خادعه تقوم بتأويل مبالغ فيه من العرفان لكل اشارة ايجابيه تصدر عن الجاني مهما كانت بديهيه او تافهه من مثل السماح للرهائن بالاكل او النوم ) وما استرعى انتباههم هنا ان التصعيد الايدلوجي لاحقا" ، يمثل اعلى درجات التماهي فالضحية لا يتماهى مع جلاديه لاسباب ماديه ، بل يمارس نوعا من التاويل ليصبح الانتقال من خندق الى اخر ومن قناعه الى اخرى نوعا" من التسامي وكانه تعبير عن هدف نبيل .
وتجدر الاشارة ان (عقدة ستوكهولم ) ليست حالة مرضيه ابدا" وقد تصيب الافراد او الجماعات وتأتي ضمن مجموعة اليات كثيرة يمكن ان يلجأ اليها العقل البشري في اللاوعي ضمن غريزة البقاء لحماية نفسه ولضمان الحياة والحفاظ على المكتسبات ( تصيب 27%من حالات الرهائن ) كما لا يمكن الربط بين امكانية حدوثها والمستوى الثقافي للفرد او الجماعه وليس السجن او الاختطاف هو المحرك الوحيد لنشوء هذه العقدة، بل ان مشاعر الكراهيه والرغبه في الانتقام والخوف من ضياع المكتسبات قد تحول احدهم من معسكر الى اخر كما حدث في الحرب البارده من (ردة ) بعض الشيوعيين نحو المعسكر الرأسمالي او انتقال اخرين من المعسكر الرأسمالي الى المعسكر الشيوعي . وفي الكثير من الانظمة السياسية تحول عدد من ( المناضلين السابقيين) ممن كانو (ضحايا) خروقات حقوق الانسان والاستعمال المفرط للقوة والتوظيف الاخرق للقضاء الى صفوف جلاديهم وتوحدوا نفسيا بهم معتبرين الاستبداد شيئا ايجابيا وضروريا لحكم البلاد بل تطور بهم ،الامر الى بناء مشاريع مشتركة استثمر فيه هؤلاء رصيدهم ( النضالي ) وقام الجلادون بتوفير الامكانات الماديه واللوجستيه الضروريه لهم لانجاح ( مشروع الردة ) .وفي العالم اليوم امثله حيه لكثير من الثورات والانقلابات التي ولدت انظمة اسوء من سابقاتها .
وفي الحالة الاردنية اليوم وبالرغم من مجيء حكومة البخيت كخطوة انقاذيه اتخذها جلالة الملك واختارها بعنايه استجابه لضغط الشارع بعد تعالي الاصوات وخروج المظاهرات ضد حكومة الرفاعي التي وصفت بانها تجبرت على المواطنين وارهقتهم بالضرائب والاسعار وزورت ارادتهم وضيقت عليهم واصبح الناس اسرى لمزاجيه شخوصها (وبما تجود به على بعضهم من اشارات ايجابيه ) الا ان الشارع الاردني تفاجأ بمقاومة عاليه من مجلس النواب للانعتاق من ثوب الحكومة السابقه التي لعبت دورالجلاد والتحرر من هيمنتها ورفضه للحكومة الجديده (التي اراد بها جلالة الملك تحقيق انفراجه) وذلك بتسجيله (أي مجلس النواب) ثقه متدنيه وغير مسبوقه كادت ان تطيح بحكومة البخيت (63/117) في الوقت الذي كان قد منح سابقتها ثقة عاليه وغير مسبوقه ايضا" (111/119) قبل 40 يوما" فقط .

وتفاجأ الشارع الاردني وهو يرى شخصيات برلمانية كان يحسبها ( نضالية) ، وهي تقفز من خندق (النضال) والشعوب المكابدة وأبناء الحراثين الى خنادق (دبي كابيتال) و (الكورن فليكس)ففي الوقت الذي قابلت قوات الامن متظاهري الجامع الحسيني بعبوات المياه الباردة وعلب العصير استقوى احد النواب على هؤلاء المتظاهرين المسالمين بما بات يعرف في الشارع العربي (البلطجيه) . ولم يخترق سقف المفاجأة سوى تصدي أحدهم تحت قبة البرلمان الاردني وفي ظاهرة غير مسبوقة حيث كال الشتائم والتهم بالعمالة والوضاعة والحقاره للشعب الطيب الذي أوصله الى قبة البرلمان (أكثر من مرة) ووصل به الحد الى الطلب من ناخبيه الخروج بمسيرة هجرة معاكسة وهو يشير اليهم بيده اليسرى نحو (جسر الملك حسين) الذي عبروه معا ذات نكسة عام 1967 م ناكئا " فيهم جراح هجرة وتشرد كادت أن تندمل وهم يعيشون بين اهلهم واخوانهم في الوطن الذي اختاروه واختارهم منذ ان توحد بهم عام 1951 ، وهذا انما يعبر عن تماهي شبه تام بين الضحية والجلاد ، بل ان ضحية الامس اصبح جلادا صلفا ينقلب على أبناء جلدته منكرا معاناة عاشها معهم وبيتا متواضعا لازال قائما في (الوحدات) أراح فيه أباؤه اقدامهم الدامية في ليلة حزيرانية لاهبة قبل (45 عام) وما كان لهم وهم يلملموا شتات أفكارهم وبقايا صورهم ومفاتيح بيوتهم الا ان يحلموا كل ليلة حتى اصبح الحلم هويتهم يورثونها لابنائهم واحفادهم وهم يرسمون لهم لوحة العودة المظفرة والنصر الموعود فاذا بأحد ابنائهم اليوم يسخر من معاناتهم ويتفه أحلامهم ويؤشرلهم كجنرال سوفياتي(منشق)أضابط لحدي(على بوابة فاطمة)بالعودة المكسورة والذليلة نحو نير الاحتلال والحصار والحواجز والجدار في ظاهرة غريبة لا نملك سوى أن نضيفها الى بقية الظواهر المسجلة عالميا ضمن ما يسمى (عقدة ستوكهولم) .





  • 1 انس القطاونة 13-03-2011 | 04:21 AM

    اشارة جميلة من الاستاذه بشرى مع خلاف بسبط حول المصاب: اهم اعضاء البرلمان اللذين تتماهى مواقفهم دوما مع الجلادين حتى اصبحت الحكومات ذاتها اقرب لنبض الشارع منهم ام بعض ابناء شعبنا الطيب اللذين مافتئوا عن انتخاب مثل هذه العينات من النواب والاستماتة في الدفاع عن مواقفهم المتخاذلة?

  • 2 ابو احمد 13-03-2011 | 04:22 AM

    رائع سيدة بشرى

  • 3 المهندس امجد 13-03-2011 | 04:27 AM

    مقال رائع جدا

  • 4 mohammed smadi 13-03-2011 | 07:28 AM

    very descent article. Good approach.

  • 5 أيمن - الإمارات 13-03-2011 | 07:41 AM

    هذا هو المقال الثاني الذي أقرأه للكاتبة الفاضلة و قد أعجبت بسمعة ثقافتها و عمق تحليلها.

    تحياتي و تقديري .

  • 6 عاشق الاردن 13-03-2011 | 08:07 AM

    الاستاذه بشرى،

    مقال رائع ومفيد وشيق. بارك الله فيك.

  • 7 فارس بلا جواد 13-03-2011 | 08:18 AM

    keep going boshra ,nice article

  • 8 ربيع 13-03-2011 | 09:49 AM

    بالمختصر المفيد
    القط بحب خناقه

  • 9 Son of Jordan 13-03-2011 | 10:34 AM

    Brilliant .. I really mean it .. Now I know why Jordanians behave the way they do lately

  • 10 المحامي محمد احمد الروسان / عضو المكتب السياسي للحركة الشعبية الأردنية 13-03-2011 | 11:18 AM

    أحسنت ....أعجبني ما خطّه قلمك.

  • 11 عمر دهيمات 13-03-2011 | 11:36 AM

    شكرا لك على هذا التحليل ولكن هل اللبيب من الاشارة يفهم ؟ هل سننتخب على مبدأ الكفاءة و القدرة على التغيير و ليس على مبدأ العشيرة ......

  • 12 عراسي 13-03-2011 | 12:02 PM

    عراسي انت ومقالك

  • 13 ابو نايف 13-03-2011 | 12:20 PM

    السيدة بشرى الزعبي ..
    ارى في هذا المقال -من وجهة نظري-ان عقدة ستوكهولم خصّت هذا النائب و الذي كما اسلفتم فقد شرعيته الكاملة بتمسخره على هوية شغب باكمله و هو بالامر غير المقبول .. و لكنّها عمّت جميع النواب اذ انّ هذا المجلس ليس بالجلاد ولا بالرهينة كجزء واضح وانما بالجهاز الامني الذي انقض هولاء الرهائن كجزء كبير ولكن في حقيقة الامر يتقض نفسه..
    فنواب هذا المجلس كل يركض لاتقاذ نفسه ..
    ونحن لسنا بالرهائن انما بالجلادين اللذين جلدوا و يجلدون انفسهم باختيار هذه الشريحة اللتي تقوم برهننا جلدنا وانقاذ نفسها..
    فحصرة علينا باختيتارنا لهذا المنقذ.

  • 14 يعربي 13-03-2011 | 12:33 PM

    مقال يعكس فهما عميقا للواقع والنفس واسقاطات حقيقية تحاكي الواقع بصيغة تركيبية متلاصقه وبناء بنيوي قوي

  • 15 علي محمد 13-03-2011 | 12:47 PM

    انا اول ورة بسمع بعفدة ستوكهولم بس اقنعتيني

  • 16 ديار بكر 13-03-2011 | 12:51 PM

    كلام جميل وتحليل موضوعي لحالة معينة يعيشها يعضنا وهم في توجدهم مع أسمته الكاتبة المحترمة بعقدة استوكهولم ليس من باب المماهاة بين الضحية والجلاد شفقة أو تعاطفا ولكن لوصوليتهم يريدون أن يستغلوا الظروف ويجدوا لهم مكانا يصفقون فيه علهم يخرجون بغنيمة ترضيهم وإذا ما تغير الحال نجدهم يشلحون جلودهم ويلبسون جلودا تتلاءم مع الظرف الجديد وهم بحربائيتهم هذه هدفهم واحد الفوز دائما بأكبر قدر من الغنيمة وبأسرع ما يمكن , وقد قال أحدهم ذات يوم أسير مع النظام السائد وأدافع عنه بشدة حتى إذا ما تغيرت الظروف وجاء نظام محتلف ساكون أول متحمس له وأركب موجته وأترككم ورائي تلهثون .

  • 17 محمود العسود 13-03-2011 | 12:52 PM

    ضرورة حل المجلس......

  • 18 اهاله 13-03-2011 | 12:56 PM

    دائما مبدعة يا بشرى وشكرا لهده الاضافة الثقافية

  • 19 13-03-2011 | 12:56 PM

    يسلم لسانك

  • 20 ام رعد 13-03-2011 | 01:02 PM

    دائما ننتظر مقالاتك بس هدا المقال لون اخر ؛ممكن لانه اول مرة بسمع بعقدة ستوكهولم لكن سردك حلو,والله يا بشرى انه هالمجلس اساء لكل الاردنيين يا خسارة

  • 21 ريما 13-03-2011 | 01:06 PM

    وااو,انا زهئت من اللي دايما بكتبو باسياسه بس هدا المقال سياسي لكن كتير مهضوم,شكرا لألك

  • 22 كركي 13-03-2011 | 01:13 PM

    والله انك بتكتبي احسن من كتير من الكتاب,ودائما في اشي جديد في مقالاتك,الله يوفقك

  • 23 جهاد 13-03-2011 | 01:38 PM

    بشرى الرزي الزعبي كاتبة مبدعة ومحاورة مقنعة

  • 24 الدكتور هشام من اربد 13-03-2011 | 02:00 PM

    الكاتبة الفاضلة

    هذا الابداع جميل جدا وقد نظرت الى كلماتك المترابطة والرائعة ووجدتها قد انبثقت من جمال عيونك الاصية
    شكرا لهذا الابداع

  • 25 د محمد الرفوع 13-03-2011 | 02:21 PM

    انت بحق كاتبة من نوع مفقود ، انت تخاطبين العقل ومن الناحية السيكولوجية المعرفية وعليك ان تستمري...، بارك الله بيك مع كل شكري لعمون وجنودها فرسان الحق على اتاحتهم الفرصة لهذه الفارسة .

  • 26 بشرى الاردن 13-03-2011 | 03:24 PM

    شكرا يا بشرى الرزي الزعبي انتي كاتبة مبدعة ومحاورة مقنعة في وقت لا يوجد فيه غير تسفيط الكلام

  • 27 عقدة ستوكهولم هي الحل 13-03-2011 | 03:39 PM

    نعتذر...

  • 28 الدبعـــــــــــــي ... الســـــــــــــــلط 13-03-2011 | 03:56 PM

    شكر للكاتبه

  • 29 علي المحارمة 13-03-2011 | 04:19 PM

    كل الاحترام للاستاذة المتالقة بشرى الزعبي، فطريقتها بتناول موضوعاتها راقية ومتلسلسة وكلماتها الجزلة تذكرنا بثراء اللغة الاجمل.
    ولكن ثمة امور عدة يجب ان نتوقف امامها مطولا، وليس بمعرض الدفاع عن احد، ولا من قبيل التملق الذي امتازت به الكثير من اقلامنا.
    ان الاستخدام المتواصل للشارع من قبل مجموعات غير منسجمة ولا تمثل ايمانا بقضية مشتركة تستحق النضال، نزع هيبة الشارع وافضى لان يسترخي المرء امام خبر يغطي اعتصام او مظاهرة او مسيرة بدل ان يشده الخبر.
    ان الاستقواء على مجلس النواب بهذا الشكل يثير حول الذين يميلون للطريق الاسهل، وهو شتم المجلس ونعته باقذع الاوصاف، يثير حولهم مجموعة لا متناهية من الاسئلة الفطرية والاستفسارات؛ فمجلس لازال بعمر الدورة العادية الاولى لا يمكن الحكم على ادائه من خلال مجموعة اشخاص لا تمثل بالضرورة اطيافه كافة، كما انه لا يمكن قبول اغفال انجازات هذا المجلس رغم حداثة سنه، وليس اقلها التوافق على رد الموازنة للتعديل، و الزام الحكومة باعادة النظر بهيكلة الهيئات والمؤسسات المستقلة التي تكاثرت عبر اكثر من عقد من الزمان.
    ان المجلس يسعى عن كثب لتطوير ادائه، وهذه حقيقة سوف تصرفها عن انظارنا الانطباعات المسبقة التي تسوقها في اذهاننا فئة اما خسرت الانتخابات السابقة، او خسرت برهانها على فشل الانتخابات الماضية، وهنا لا اشكك بصدق نوايا المعتصمين والمتظاهرين، ولا بانتمائهم واخلاصهم، ولا انكر فضلهم في السعي نحو رفعة الوطن، لكني فقط اسلط الضوء على دوافع واهداف بعض من يتظاهر بالقوة والنفوذ وركوب الامواج لقيادة هذا الشارع الصادق والبرئ.

  • 30 ريم 13-03-2011 | 04:22 PM

    الامل ان تشاركنا الكاتبة في المسيرات المطالبة بحل مجلس النواب .... , وان تحضر معها كل زميلاتها بمجلس امانة عمان

  • 31 امجد 13-03-2011 | 04:33 PM

    هل تلاحظين يا سيدتي ان الكل يتجبر على الشعب الطيب ويسقط عليه عقده النفسية؟الى متى؟

  • 32 ... 13-03-2011 | 04:37 PM

    ازعلتيني ست بشرى انه عقدة استوكهولم مش مرض؟كنت حاب انه هالنواب يبلشو ....

  • 33 13-03-2011 | 05:00 PM

    بعد ادنك وادن عمون بدي اسحب مقالك واحطو قدام النواب يوم الجلسة بلكي .....؟صار لي فوق ال15سنة بشتغل في المجلس ... بس ما مر علي اسوء من هيك

  • 34 rami 13-03-2011 | 05:11 PM

    اشكرك من كل قلبي يا سيدتي الفاضله بشرى ولكن كنت اتمنى لو انك لم تسردي القصه حتى ابرهن لك انه لن يكون هناك الا عدد قليل من النواب يعرفون ما هي عقدة ستوكهولم

  • 35 ميسون النابلسي 13-03-2011 | 05:13 PM

    صح لسانك ست بشرى مجلس النواب اخطأ ال (111) واعاد الخطأ ب (63)

  • 36 13-03-2011 | 05:21 PM

    إلى التعليق رقم 12 مين حكى انه مجلس النواب رح ينحل هذا المجلس رح يقعد على قلوبنا أربع سنوات تامات مكملات.
    وهل من سيأتي بعدهم أفضل منهم !!!!!!!!!!!!!!!!

  • 37 13-03-2011 | 06:07 PM

    المقال...

  • 38 سمير .... 13-03-2011 | 06:58 PM

    والله يا اخت بشرى لو شفتيهم قبل الانتخابات هذول ... علينا عينك ما تشوف بس عيب علينا اذا يننتخبهم مرة ثانية وعيب على الحكومة اذا بتدعمهم ....

  • 39 خالد 13-03-2011 | 07:01 PM

    مقال بعبي الراس وبفش الخلق,ينصر دينك

  • 40 13-03-2011 | 07:21 PM

    ابدعت

  • 41 اسلام 13-03-2011 | 08:00 PM

    من الواضح والجلي ان ادارة التحرير تنتقي الردود الايجابية لغايات لا نعلمها او نعلمها حيث انها لا تنشر ما يرسل على الرغم من صحة المرسل ما هكذا تكون حرية التعبير

  • 42 ريما 13-03-2011 | 08:29 PM

    من خلال متابعاتي لكتابات الاخت بشرى لاحظت انها تتبع اسلوب علمي تحليلي وفقرات مترابطه بعيدة عن التكرار كما انها تصل الى الهدف دون تجريح او مزاودة الا ان اكثر ما شدني اليها رغم عدم معرفتي بالاخت الكاتبه شخصيا(للاسف)هو احترامها للقارى فهي تجيب عن تساؤلاته المفترضه دون ان يشعر انه اسلوب جديد نتمنى ان يستمر

  • 43 ماجد ابو رمان 13-03-2011 | 08:37 PM

    متألقة دائما..........دائما

  • 44 ................؟ 13-03-2011 | 09:12 PM

    حقيقة طريقة مميزة في ربط الواقع مع الحالة السكولوجية التي تصيب الأشخاص الواقعين تحت ضغوطات مختلفة.
    أتصور أن الكاتبة تتجه نحو طريقة جديدة بالكتابة غير الطريقة التقليدية التي إعتاد عليها القراء.
    عنجد أبدعتي يا سيدتي الموقرة كل الإحترام والتقدير

  • 45 عجرمي 13-03-2011 | 10:16 PM

    مقال رائع

  • 46 14-03-2011 | 12:51 AM

    حكي ..

  • 47 رامي 14-03-2011 | 11:08 AM

    تسلمي على هيك مقاتلات نحن بحاجه لها وانا دائما من قرائكي

  • 48 منتهى داوود(ام علاء) 19-03-2011 | 01:53 PM

    عاشت امرأة النهضة و الله يا ست بشرى انها ليست عقدة ستوكهولم و لكنها عقدة الهروب من الواقع


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :