facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




فقــِّيع .. وطقــِّيع .. وفتاش كـُله للحكومة ؟!


07-08-2007 03:00 AM

التجارة ليست عيبا للحكومة .. وهي شاطرة كثيرا خاصة بتجارة الطقـّـِيع والفقــّيع وحتى الفتاش ؛؛ بما فيها الفتاشات الصاروخية الاخيرة .. كله فتيش كله ( طقع ) وطقيع وازعاجات .. ورعب وتلوث بيئة من خلال رائحة الفقيع الكريهة والتي ساهمت وتساهم على رأي الاطباء " أطباء البشر " وليس البيطريين بزيادة امراض القلب والتنفس والتسمم ... رغم أن طقيع وفتاش الحكومة الذي صار يسمى بالألعاب النارية هو خدعة بصرية ، أصبحت تـُطفي الفرحة في قلوب الاردنيين وتدميهم ..
لا اعرف أين مراقبة وزارة الصحة عن هذا الجحيم الجديد ، وعدم الرقابة الصارمة على تجارة الطقيع والفتاش الذي قد يكون مستوردا فاسدا وساما .. وقد يكون فيه مواد مسرطـِنة وضارة ،، حيث اصبح كل شيء يدخل فيه الايدز .. سواء كان بواسطة الاكل ( أو باغتيال الرؤساء بالحقن ) أو من خلال استنشاق الهواء ..

كذلك لا اعرف أين يتواجد وزير البيئة السيد ( الايراني ) هل يسكن في عمان او في السماء أو اين ..! ألم يشاهد ولم يشتم ولم يسمع هذا الطقيع وهذا الفقيع وأين هو عن تلوث البيئة ؛؛ طالما انه طالب ووقف " شخصيا " كرجل سير في عمان للامساك ومخالفة سيارات " وبكمات " الفقراء الذين لا يستطيعون اصلاح مركباتهم المهترئة ( من الدخان العادم ) ومخالفتها ) ؛؛؛؛ من هنا يحق لنا أن نسال السيد وزير بيئتنا النظيفة جدا .. أين دورك بمراقبة الطقيع والفقيع والفتيش والعادم أكثر ( من عادم ) السيارات ؛ الذي تسمح به حكومتك بهذه الصورة الجنونية من قبل العابثين والمتفرجين والمنافقين ، وطقيعهم وفتاشهم صاحب الروائح الكريهة والسامة للشعب الاردني أيضا ؛ والذي يحمل طفيليات ملح طقيع الحكومة وصواريخها الفتاشية ؟؟

نعرف أن الحكومة صارت تتاجر بكل شيء وهذا ليس عيبا ولا حرام .. ولكن السماح بتجارة ضارة وسامة وقاتله وملـِـوثة مثل مسدسات الخرز للاطفال وما يسمى بالألعاب النارية الفقيع والطقيع وتلوث " البيئة " وعاصمتنا التي كانت تسمى قبل فترة بالعاصمة الهادئة والجميلة وصاحبة الهواء ( النقي والوديعة) ،، نقول انها تجارة معيبة وضارة وكل شيء يزيد عن حده ( برخص) حتى المديح والمدح !!

قبل يومين رجوت أبناء واطفال وشباب حارتنا بجبل الحسين بعدم اطلاق الطقيع ورجوتهم " مشان الله " .. مشان محمد .. مشان الانسانية .. مشان المرضى في القلب والتنفس .. مشان الارض الي بتتكلم عربي .. مشان البيئة .. مشان وزارة ( الصحة ) والعادم ومشان رئيس الحكومة ووزارة الايراني البيئة ... كل هذا الرجاء ورفضوا طلبي ورجائي """ وطقــّعولي بالطقــّيع """"" ..

أخيرا فاجاني الطفل ( عمار ) وعلى فكرة هذا الطفل ذكي ومسحوب من لسانه وشاطر .. فاجأني لماذا انت زعلان يا عمه هذا ( طئيع ) وفتيش الحكومة ويـُباع في كل البقالات والسوبر ماركت والخضرة ،، ومش عيب في الاردن يــُباع بالصيدليات لانه طقيع ...... وطئيع وفتاش وصواريخ الحكومة على راي حتى الاطفال وعلى رأسهم عمار .. فهيك مزبطة بدها هيك طفل ...
واخيرا سبق ولكل الصحافة والكثير من المسؤولين والكتاب تناولوا هذا الموضوع الخطير بما فيهم الاطباء وطالبوا الحكومة بوقف هذا الشر ولكن لا حياة لمن تنادي .. وكلامهم جميعا كان مثل الطقيع ؛ لا قيمة له ؛.؟!.





  • لا يوجد تعليقات

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :