facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




صورة جديدة مفبركة لمقتل "بن لادن" ..


05-05-2011 02:49 AM

عمون - نُشرت صورة جديدة مفبركة قيل أنها تعود لزعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن بعد مقتله على يد القوات الامريكية في باكستان فجر الاثنين الماضي ..وبعث معلقو "عمون" روابط عدة لمواقع عالمية تشير الى أن الصورة التي يتم تداولها عبر الشبكة العنكبوتية مزيفة ومدبلجة من فيلم سينمائي ..

ويبدو أن الدفن المفترض لـ "بن لادن" في مياه البحر عمل متهور ومحاولة مكشوفة لضمان ألا تجد جثته مكاناً تستقر فيه، وألا يقام له مزار مقدس يدور حوله من يرغبون في أن يكونوا جهاديين". تلك خلاصة مقال نشرته مجلة (تايم) الأمريكية الاربعاء، وجاء فيه أن مقتل بن لادن ليست له الأهمية التي تفترضها الإدارة الأمريكية.

وورد بالمقال أنه بينما تمر الولايات المتحدة بلحظات من الفرح لمقتل بن لادن، فإن الإدارة الأمريكية لم تغفل الاهتمام بالدور الذي سيلعبه مقتل أكثر المطلوبين في العالم في البلدان العربية والإسلامية التي تمتع فيها في وقت من الأوقات بقدر من التعاطف، ما لم يكن التأييد المطلق. موضحة أن إدارة أوباما حاولت القضاء على فكرة الجهاد عن طريق منع دفن بن لادن بصورة عادية في مدفن أرضي قد يتحول إلى مزار للجهاديين.

واستطردت الصحيفة أنه ربما كانت هذه المحاولة عملاً احترازياً لا ضرورة له، فقد كان نجم بن لادن في مرحلة أفول منذ وقت طويل وهو ما يتفق مع التحذير الذي أطلقه محرر صحيفة نيويورك تايمز نيك كريستوف، وقال فيه: "إن تراجع صورة بن لادن يعني أيضاً أنه لن يصير شهيداً في العديد من الدوائر (على الرغم من أن احتفال الأمريكيين بالنصر والرقص على قبره قد يؤدي إلى إثارة التعاطف معه)"إذ يبدو من الصعب تخيل أن مثل هذه المبالغة في الشعور بنشوة النصر ستكون القشة التي تقصم ظهر البعير وتؤدي إلى تحفيز الواهمين، وإثارة المزيد من غضب الشباب المسلمين للانضمام لصفوف القاعدة.


** تقرير: بن لادن كان يعيش مع رجلين باكستانيين ولم يكن في حماية حراس أمن ومجاهدين ..

الى ذلك ذكر تقرير أمريكي أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن لم يكن محاطاً بحراس مدججين بالسلاح ومجاهدين قاتلوا معه في أفغانستان ضد الاتحاد السوفياتي، بل كان يعتمد على شخصين باكستانيين بينهم رسوله المخلص والإثنان قتلا في العملية الأمريكية على المجمّع حيث كان يختبئ.

ونقلت صحيفة (نيويورك تايمز) الأمريكية عن مسؤول في الشرطة الباكستانية ان الرجلين يعرفان بأرشاد خان وطارق خان وان إسم الشخص الأول ليس حقيقياً وأنه يحمل بطاقة هوية مزوّرة، إلاّ أن مسؤولين أمريكيين قالوا انهما شقيقان فيما قال أحد جيرانهما في مجمّع آبوت اباد أنهما أولاد عم.

وقالت إن الرجلين من البشتون من شارسادا في المنطقة الحدودية الشمالية الشرقية المتاخمة لأفغانستان وأنهما انتقلا إلى آبوت اباد قبل سبع سنوات ولم يتّضح كيف تعرفا على بن لادن وما إذا كانا معروفين للجيش الباكستاني أو أجهزة الاستخبارات.

وجالت (نيويورك تايمز) في المجمّع بعد فك الطوق الأمني عنه وأشارت إلى أن ما من أحد هناك كان على علم أن هناك شخصاً مهماً في البيت الذي وجد فيه بن لادن حتى أنهم لم يعرفوا الباكستانيين اللذين يملكان المنزل إلاّ أنهم أكدوا انهما كانا جاران مثاليان لم يسببا أية متاعب لأحد وكانا يحييان الناس بلطف في الشارع ويتنزهان مع أطفالهما حول المنزل.

والرجلان في عقدهما الثالث ومتزوجان ولديهما أطفال صغار، أرشاد لديه ثلاثة وطارق أربعة، ولكن مسؤولين أمنيين باكستانيين قالوا انه بعد العملية أخرج الجيش الباكستاني 9 أطفال من المجمّع تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاماً وثلاث نساء واحدة منهنّ عربية.

ورأت الصحيفة ان هذا العدد يظهر ان امرأة وطفلان من المجموعة هم من عائلة بن لادن، وقال مسؤول أمني باكستاني ان ابنة بن لادن أصيبت بجروح بالغة نقلت على إثرها إلى المستشفى فيما قال مسؤولون أميركيون ان زوجته هي التي أصيبت.

وذكرت الصحيفة ان الرجلين الباكستانيين كانا ثريين مقارنة بالسكان الذين يعيشون من حولهم وكانا كريمين إذ كانا يدفعان للعمال في منزلهما حوالي دولارين ونصف يومياً أي ضعف الأجر اليومي في باكستان وقدما تبرعات لبناء مسجد في الحي.

وقال الجيران ان الرجلين قدما تفسيرين مختلفين لثروتهما فقالا مرة أنهما يملكان فندقاً في دبي يديره عمهما ومرة بأنهما يعملان في الصرافة.

وقال ناهد عباسي الذي قال انه عمل في بناء المنزل الذي اختبأ فيه بن لادن لاحقاً، ان الرجلين اشتريا الأرض قبل سبع سنوات وشيدا عليها المنزل، وقال مسؤول أمني ان المنزل شيّد عام 2004 بالقرب من أكاديمية كاكول العسكرية.

وقالت نساء يعشن في الجوار إن النساء في المنزل حيث أقام بن لادن لم تكنّ اجتماعيات ولم تزرن منازل أخرى ولم تدعين أحداً إلى منزلهن.

وأعلن الرئيس باراك أوباما فجر الإثنين مقتل بن لادن في عملية نفذتها قمة كوماندوس أمريكية وكان هدفها قتله وليس اعتقاله، ولم يتّضح حتى الآن الدور الباكستاني في العملية وسط تلميح مسؤولين أميركيين بأن إسلام آباد حمت زعيم القاعدة.


** مسؤولون باكستانيون: ابنة بن لادن شاهدت والدها يقتل بعد اعتقاله ..

ونقلت تقارير إعلامية الأربعاء عن مسؤولين باكستانيين إن ابنة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، أبلغتهم بأن القوات الأميركية اعتقلت والدها حياً ثم قتلته خلال الهجوم الذي شنته على المجمع الذي تسكن فيه العائلة في منطقة أبوت أباد في باكستان.

ونقل موقع صحيفة "داون" الباكستانية عن مسؤول باكستاني رفض الكشف عن اسمه قوله إن ابنة بن لادن البالغة من العمر 12 عاماً، التي تحتجزها السلطات الباكستانية مع والدتها اليمنية، أكدت رؤية والدها، فيما كان الأميركيون يطلقون النار عليه.


وذكرت قناة "العربية" أن الابنة قالت للمحققين الباكستانيين إن القوات الأميركية "اعتقلت والدها حياً وأطلقت النار عليه أمام أفراد من العائلة".


وقالت المصادر إن بن لادن كان في الطبقة الأولى من المنزل المكون من ثلاث طبقات، وقد تم سحبه إلى متن المروحية الأميركية بعد أن أطلق عليه الكوماندوس الأميركي النار.

ونقلت "داون" عن المسؤول الباكستاني إن الابنة كانت الشخص الذي أكد للباكستانيين "أن بن لادن كان ميتاً عند سحبه".

وقال مسؤول للعربية إن القوات الأميركية سحبت جثتين واحدة لبن لادن والأخرى لابنه.

وأوضح أن 3 نساء و9 أطفال احتجزوا لدى باكستان حيث يخضعون للتحقيق ومن ضمنهم امرأة يمنية أصيبت بساقها يعتقد انها إحدى زوجات بن لادن.

وأشارت مصادر إلى أن القوات الأميركية ربما امتنعت عن احتجاز بقية أفراد العائلة بسبب عدم وجود مكان كاف على متن المروحية الأميركية بعد تحطم مروحية أخرى في الهجوم.

وكان جاي كارني المتحدث باسم البيت الأبيض قال الثلاثاء إن بن لادن لم يكن مسلحاً عند إطلاق النار عليه وقتله من قبل الفرقة الأمريكية، ولكنه قاوم الاعتقال.

وأضاف كارني أن "زوجة بن لادن دفعت المهاجم الأميركي وأصيبت في ساقها، لكنها لم تقتل".

وكانت الحكومة الباكستانية قالت الثلاثاء ان أفراد عائلة بن لادن يتلقون رعاية جيدة.

إحدى بنات بن لادن شاهدت الاميركيين وهم يقتلون والدها


إسلام آباد: قالت ابنة لاسامة بن لادن في الثانية عشرة من عمرها ومعتقلة في باكستان مع إحدى زوجاته واطفال آخرين كانوا موجودين في المنزل عندما هاجمته مجموعة الكومندوس، انها رأت الجنود الاميركيين يقتلون زعيم القاعدة، كما ذكر مسؤول في اجهزة الاستخبارات الباكستانية.

ووجدت القوات الباكستانية التي وصلت الى منزل بن لادن بعد مغادرة مجموعة الكومندوس الاميركية المجوقلة، الطفلة مع اثنتين او ثلاث نساء وثمانية اطفال آخرين كانوا في المنزل المؤلف من ثلاث طبقات في مدينة ابوت اباد التي تبعد ساعتين شمال اسلام اباد، حيث قتل بن لادن ليل الاحد الاثنين، كما قال ضابط الاستخبارات الباكستانية.

وهؤلاء معتقلون الان لدى الاجهزة الامنية. ونقل بعضهم المصاب بجروح او المصدوم الى المستشفى، كما قالت الحكومة الباكستانية الثلاثاء، ووعدت بالسهر عليهم قبل ان تسلمهم الى سلطات بلادهم. وقال مسؤول آخر في القوى الامنية، ان الافراد الذين كانوا في المنزل، من النساء والاطفال فقط، يحملون الجنسيتين السعودية واليمنية.

وقال الضابط في الاستخبارات الباكستانية طالبا عدم الكشف عن هويته، ان الطفلة التي تبلغ من العمر 12 عاما "هي تلك التي اكدت لنا ان اسامة قتل برصاصة ونقل الاميركيون جثته". ولم يقدم مزيدا من الايضاحات حول اقوال الابنة.

واكد هذا المصدر العثور على اربع جثث في المنزل، منها جثث ابن لبن لادن ورجلين شقيقين، اما الرابعة فلم تتحدد هويتها. واضاف انه يجري استجواب الاشخاص الذين عثر عليهم احياء في المنزل ومنهم امرأة يمنية اصيبت في ساقها. وقال ضابط آخر في القوات الامنية "ثمة عدد كبير من الاسئلة التي نريد ان نطرحها عليهم".

الولايات المتحدة ما زالت تواجه الكثير من التحديات العالمية حتى بعد غياب بن لادن

وتعزز تصفية بن لادن مكانة باراك اوباما على الصعيد العالمي، لكن في واشنطن يشكك الكثير من المحللين في امكانية ان يسهم هذا الامر في تسهيل نجاح السياسة الخارجية للرئيس الاميركي. وكان زعيم القاعدة في حياته احد اقوى رموز المعارضة المتشددة للولايات المتحدة. ويرى دانيال بيمان الباحث في بروكينغز انستيتيوت ان "موته يضع حدا لحالة الاستفزاز ويبعث رسالة بان الولايات المتحدة ستلاحق اعداءها بلا هوادة".

كما اعتبر السفير الاميركي السابق جيمس كولينز العضو حاليا في مؤسسة كارنيغي انداومانت فور انترناشونال بيس ان اوباما اظهر انه "يستطيع ان يكون فاعلا وان يكون قاسيا وان يكون مثابرا". واضاف "لكنه ما زال يواجه تحديات غير عادية في مجال السياسة الخارجية" وموت بن لادن "لن يغير الكثير".

فهناك الكثير من الملفات الحيوية بالنسبة لامن اميركا والتي لا علاقة لها بمصير بن لادن مثل الطموحات النووية لايران وكوريا الشمالية او المنافسة الاستراتيجية والاقتصادية مع الصين. وبالنسبة للمتطرفين الاسلاميين الذين يتبنون افكار القاعدة في العالم فانهم يثبتون ان لديهم استقلالا ذاتيا واسعا.

اما باكستان وافغانستان فان علاقتهما المباشرة بالتنظيم الاصلي الذي كان بن لادن يتزعمه. الا ان عملية ابوت اباد الجريئة اظهرت الموقف الغامض لباكستان الحليفة الهامة التي تدعمها الولايات المتحدة بمليارات الدولارات.

ويذكر ريتشارد هاس الباحث في مجلس العلاقات الخارجية (كاونسل اون فورين ريليشنز) بان بن لادن الذي كان المطلوب الاول كان يقيم في فيلا كبيرة في قلب مدينة حامية للجيش الباكستاني متوقعا "ساعة حقيقة" بين واشنطن واسلام اباد. ويرى هاس ان ان كلا احتمالي وجود تواطوء باكستاني او جهل "لا يبعثان على الراحة".

وفي افغانستان يشير الباحث جيل دورونسورو في معهد كارنيغي الى ان طالبان كان لها سبق التقدم على الصعيد العسكري. الا ان وفاة بن لادن، كما قال في حديث لنيويورك تايمز، يمكن ان تسهل الانسحاب الاميركي.

ويرى هذا الباحث الفرنسي ان حركة طالبان يمكن بعد خسارتها هذا الزعيم الاسلامي ان تنفصل بشكل اسهل عن القاعدة وان تفكر في مصالحة سياسية. الا ان مايكل اوهانالون الباحث في بروكينغز لا يتفق على الاطلاق مع هذا الطرح.

ويقول لفرانس برس ان الاسلاميين "ما زالوا اقوياء. التفاوض مع طالبان سيكون مفيدا لكن الرقص يتطلب شريكين". كما تزامن انتهاء عملية مطاردة بن لادن مع موجة الثورات العربية السلمية التي تتعارض رسالتها مع الجهاد المسلح الذي تتباه القاعدة.

وقد اشارت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الى هذه العلاقة منذ الاثنين مشيرة الى ان هذه الحركات المطالبة ب"الحرية والديموقراطية" تعكس "رفضا للقاعدة ولايديولوجية الكراهية التي تتبناها".

وفي الوقت الذي يسعى فيه العالم العربي الى طي صفحة الاستبداد يشير العديد من المراقبين الى ان موت بن لادن يتيح لاميركا ايضا طي صفحة في علاقاتها مع العالم الاسلامي بعد عشر سنوات من احداث 11 ايلول/سبتمبر التي كان المحرض عليها. الا ان الربيع العربي نفسه يشكل تحديات للولايات المتحدة التي تواجه انتقادات بشان علاقاتها السابقة بالحكام الطغاة وتضامنها ودعمها لاسرائيل والمطالبة ايضا بالاعتراف بدولة فلسطينية مهما حدث.
(وكالات).





  • 1 ناجح الصياحين 05-05-2011 | 03:05 AM

    اتوقع انه الصورة مو صحيحة بالمرة لانه هاد الشخص لحيته خفيفة وعامل سكسوكة ومابيشبه بن لادن يعني صورة كذابه

  • 2 الكركي 05-05-2011 | 03:14 AM

    الله اعلم

  • 3 ابوراكان / تبوك 05-05-2011 | 03:23 AM

    حسبي الله ونعم الوكيل فيهم , كلن قام يصور ويعمل
    ويسطر بطولات وهميه على حساب الشهيد .

  • 4 حسبي الله على الامريكان 05-05-2011 | 03:30 AM

    الله يرحمك يا شهيد الامه

  • 5 الارهابي(يعني باللغة الغربيه المسلم) 05-05-2011 | 04:36 AM

    الله يرحمك

  • 6 05-05-2011 | 05:07 AM

    هذه الصورة تم اكتشاف انها مزورة أيضاً , وقد قرر اوباما اليوم عدم عرض صورة اسامة مقتولا لشناعة الصور

  • 7 m 05-05-2011 | 05:15 AM

    بكره اميركا و بس

  • 8 محمد الخالدي 05-05-2011 | 05:19 AM

    اشك انه هاي الصورة صحيحه انا دارس حاسوب وبعرف اللعب الي ممكن تصير على اي صورة بس اذا كان صحيح فارجوكوا ركزوا بالصورة الصورة ارجل يضحك فاذا كان هو المجاهد اسامه بن لادن فهذا يدل على الشهادة باذن الله رحمة الله عليه ميت و حي

  • 9 05-05-2011 | 05:28 AM

    الصورة مزورة.صح النوم...

  • 10 loai 05-05-2011 | 05:55 AM

    اي هيبه تلك التي تجعل دوله كامله تحتفل بمقتل رجل واحد

  • 11 يا خالدي 05-05-2011 | 09:58 AM

    من وين جبتها يا اخوي انه الذي يموت مبتسم يعني مجاهد؟!

  • 12 اشك 05-05-2011 | 10:21 AM

    اشك انهم قتلوه اصلا.
    وربما هو عند ربه من سنين طويلة, وربما اكتشف الزعيم الصهيوني اوباما ذلك وفضل ان يكون بطلا لمسرحية هو مؤلفها ومخرجها.
    والله اعلم

  • 13 زعبية 05-05-2011 | 10:27 AM

    مزيفة او غير مزيفة شو بهم الي مات مات شو ماكان يكون منيح او سيء مابجوز على الميت غير الرحمة والله بحاسب الجميع

  • 14 اردني حر 05-05-2011 | 11:28 AM

    هاي الصوره كذب وافتراء

  • 15 شبع موت 05-05-2011 | 11:29 AM

    راح العميل وشبع موت واحنا بعدنا ننفي او نؤكد

  • 16 عنان 05-05-2011 | 11:31 AM

    الان هدفهم انهم يشغلو الناس بالصور عن جريمتهم الاساسية

  • 17 05-05-2011 | 11:41 AM

    شو صار شهيد؟؟ شونسيتو تفجيرات عمان 11 9 وكم شهيد سقط في عمان من هذا العمل الارهابي الجبان الذي تقف وراءه تنظيم القاعدة الارهابي

  • 18 اريج 05-05-2011 | 11:41 AM

    حسبي الله ونعم الوكيل حتى لو فرحوا ورقصوا على موته هاد دليل على ضعفهم وقلة ارادتهم وحيلتهم

  • 19 احمد ضراغمه 05-05-2011 | 11:44 AM

    هاد نمر بن عدوان

  • 20 رجل من جنوب الأردن 05-05-2011 | 11:48 AM

    بالرغم من أختلافي الشديد مع القاعده في نهجها الا أنني لا أجد أن أميركا أقل أرهابا من القاعده التي لم تفعل شيئا مما فعلته أميركا في شعوب العالم !!! هي أميركا متى صدقت حتى نصدقها??!! أبن لادن مريض من عدة سنوات وقد توفي الرجل وفاه طبيعيه ودفن في مكان مجهول في افغانستان و عندما تأكدت أميركا من موت الرجل عملت هذا الفيلم الهوليودي لأقناع الأمريكيين الساذجين بقدرة دولتهم الأستخباراتيه وطول ذراعها فكان هذا النصر الوهمي وكانت هذه الصور المزيفه لأبن لادن بلحيه سوداء ليس فيها شعرة شيب واحده !!!! روحوا ألعبوا غيرها أحنا العرب مش مصدقينكوا !!

  • 21 متصفح2011 05-05-2011 | 11:59 AM

    بعد سلسلة الأكاذيب التي ثبت أن الأمريكان قاموا بها ..من السهل الاتيان بأي طفلة وتلقينها عبارات تفيد بأن بن لادن والدها وقتل أمامها...كل قصص الأمريكان مفبركة ومزيفة

  • 22 محلل مبتدئ 05-05-2011 | 12:02 PM

    يا اخوان ..

    اسامه بلادن .مات من سنتين بسبب فشل كلوي اصابه و هو في الجبال و لم يتم اسعافه .. و امريكيا على علم بهذا الامر و لكن لم تنشره لان مخططها في شرق اسيا لم ينتهي بعد ..

    و سبب اعلانهم لمقتل بلادن في هذا الوقت بالذات . يخدم مصالح امريكيا في المنطقه .. و يخدم مصالحها اقتصاديا .. حيث ارتفع الدولار و انخفض النفط الخام .. و كل هذا لمصلحة امريكيا ..

  • 23 05-05-2011 | 12:11 PM

    الله يرحمك يا شيخ اسامه

  • 24 انا 05-05-2011 | 12:13 PM

    الله يرحمه ازا مات طيب وين المشله كلنا بدنا نمووووت ازا الرسول صلى الله عليه وسلم مات

  • 25 انا 05-05-2011 | 12:14 PM

    الله يرحمه ازا مات طيب وين المشله كلنا بدنا نمووووت ازا الرسول صلى الله عليه وسلم مات ابن لادن يعني احسن من الرسول

  • 26 ابو فلان 05-05-2011 | 12:15 PM

    رحمك الله يا شهيد الامه..
    عشت مجاهدا ومت شهيدا..
    فلا نامت اعين الجبناء.

  • 27 الباحث 05-05-2011 | 12:33 PM

    ياخوان بن لادن وان اتفقنا او اختلفنا فهو ليس مخلد ولكن يناتبني شعور بالفخر والحزن حيث سائني المعامله الغير لائقه لجثة بن لادن حيث ان هذا الشخص يجب ان يعامل باحترام اكثر بالفخر ان هناك اشخاص شرفاء يزلزلون اركان الاداره الامريكيه السياسيه والعسكريه

  • 28 احمد الهريشات 05-05-2011 | 12:38 PM

    يا جماعه إبن لادن رجل آخره باع الدنيا حينما ترك مناصبها وملياراتها .....وحارب من أجل مبادئه ....لذلك طارده المسـتعمر وشـوه صورته بإعلام متصهين وعاونهم الفاسـدون النفعيون وانطلت الاكذوبه على السذج من الناس ومازال الباطل يحارب الحق حتى قيام السـاعه فكل من يطلب حقه ويعف يـده وينكر بلسـانه الظلم ويدافع عن شـعبه المظلوم فهو إرهابي مطلوب لمحكمة الظلم الدوليه وفي ملفه ألف جريمه ملفقه كما تلفق الصور على الفوتوشب

  • 29 نايف 05-05-2011 | 12:42 PM

    قمة المهزله ..حتى متى يستخفون بعقول الناس ...
    الله يرحمك ويغفرلك ويحعل مثواك الجنة ولعنة الله على امريكا وحلفائها الى يوم الدين

  • 30 شروق 05-05-2011 | 12:42 PM

    الله يرحمك ويجعلك في مرتبة الشهداء. رجل واحد رعّب أمريكا وخسّرها 3 تريليون دولار!

  • 31 ؟؟؟ 05-05-2011 | 01:11 PM

    الى رقم 5 الست انت مسلم او عربي بما علقت ستنال رضا من يا ترى!!!! اصحى يا نايم ولا تتظاهر بالحضارة الكاذبة ....

  • 32 MAJD AL-MAHASNEH 05-05-2011 | 01:46 PM

    عندما مر وجهه سريعا في الشريط المسجل المبعوث الى قناة الجزيرة منذ أيام، شعرت بشيء يهبط داخل جسدي كذلك السقوط الذي أشعر به عندما ألمح وجه صديق قديم منسي. كل ذلك لأنني ظننت أني رأيته او حسبته بين الجالسين أمام الصخرة يتلون بياناتهم “الحربية”. وبعد دقائق ظهر لوحده يملأ الشاشة بأكملها. فأحسست فجأة بحاجة غامضة للبكاء، وبالطبع لا سبيل للإفصاح عنها. سيكون ذلك مخجلا وغامضة جدا أسبابه. سيكون حقا مخجلا ان أقول ان ابن لادن يشعرني بالحاجة الى البكاء. وأحسست أن وجهه هو ايضا يشرف على البكاء مثلي وأن صوته نعس وعينيه تعبتان، هو دائما هكذا، او على الارجح هذا ما أظنه أنا، فهكذا تعرفت الى صوته نعسا في مقابلة أجريت معه من سنوات وأعيد بثها كثيرا مؤخرا.

    كان صوته نعسا، هادئا، ربما هو ذلك الصوت الذي حوّل علاقتي ببن لادن الى شيء غير منطقي وغير مفهوم. فرحت أراقبه يحكي ويلهث تعبا، يقولون انه مريض سرطان. خفت عليه، خفت على المجرم ان يقتل. وأحببت تلك الجاكيت العسكرية التي يلبسها. هي بالطبع تدفئ قليلا جسده المتعب في هذا الخريف الحزين.

    مجرم لا لبس في ذلك. مجرم ومتخلف قتل آلاف البشر ليس في أميركا فقط بل قبلها في أفغانستان وغيرها. قمع جيلا كاملا من نساء أفغانستان، أنسى العالم ما يجري في فلسطين، فتح الباب واسعا على كلمة الارهاب وعلى عنجهية اميركية مريضة... هو مجرم لا لبس في ذلك. عليّ ان أتذكر ذلك، وأتذكر انه عندما يخاطب الاميركيين يجملهم بكلمة واحدة: “قاتلهم الله”، وأنه يعتبر معظم العالم كافرا ويعتبرني أنا حتما كافرة وربما لو كان هنا لاستباح قتلي وقتل عائلتي وأطفالي.

    عليّ أن أتذكر كل ذلك عندما أسمعه. لكن صوته يجعلني أشعر بحزن كبير، ولا أملك حينها إلا ان أسمعه بشغف. ربما ليس صوته. هي فكرة وجوده ربما. لا أدري... بالرغم من انه ليس قطعا هو البطل المطلوب، هو ليس غيفارا وليس عبد الناصر وليس... هو لا يقرب إليهم بشيء، لكن شيئا في جنونه يدفئني. لا أدري من أين تأتي هذه المشاعر بالضبط، من أي مكان في الرأس او القلب. دائما هناك ما هو غير منطقي... لا أدري كيف يذكرني بمولوسوفيتش ربما يكون الجنون نفسه، عندما كان في المحكمة صامتا لا يكلف نفسه عناء قول الكثير فتأفف القاضي متوجها اليه بأن قراءة جرائمه تتطلب وقتا طويلا فرد عليه “هذه مشكلتك”. كان ذلك طريفا وفي طرافة ذلك قوة ما تدفئ، كما في صوت بن لادن لا إجرامه..

    بالطبع لن يجذبني إجرام بن لادن، أنا أتمنى القضاء على كل من يشبهه، ولن يجذبني قطعا إجرام شارون فأنا أكرهه بشكل أعمى. ولكن ما يدفئني هو شيء غامض... يدفئني نعس الصوت عن بن لادن والطرافة عند ميلوسوفيتش، وربما جنون ما عند الاثنين، جنون من يتضافر العالم كله فجأة ضده... شيء ما يدفئني هنا... غير منطقي وغير مفهوم... وبالرغم من ذلك أنا لن أقف الى جانب بن لادن.. ولكني أخاف عليه.

  • 33 الحقيقة الحقيقة و صدقوني 05-05-2011 | 03:08 PM

    اسامه بلادن .مات من سنتين بسبب فشل كلوي اصابه و هو في الجبال و لم يتم اسعافه

  • 34 ججججججججججججج 05-05-2011 | 03:43 PM

    الزلمه مات من 10 سنين

  • 35 ام محمد 05-05-2011 | 03:45 PM

    الله يرحم شيخ الاسلام وكل المسلمين هم اسامه بن لادن

  • 36 رائدة تلهوني 05-05-2011 | 04:52 PM

    حسبي الله ونعم الوكيل ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

  • 37 محمد حابس الشوبكي 05-05-2011 | 05:07 PM

    صورتة او مش صورتة مش مهم الحقيقة انا شهدائنافي الجنة وموتاكم في النار نشاء اللة

  • 38 اردني مسلم 05-05-2011 | 05:24 PM

    والله بعرف اشتغل احسن منهم عالفوتو شوب الله يقطع هيك صور بتخزي ومو عارفين يدمجوها

  • 39 سيرين 05-05-2011 | 05:24 PM

    الله يرحمه ميت او حي

  • 40 اردنية 05-05-2011 | 05:41 PM

    لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على الجثث الاسود كلاب لا تحسبن برقصهم تعلو على اسيادهم تبقى الاسود اسوداً والكلاب كلاباً

  • 41 الطفيله 05-05-2011 | 07:19 PM

    الف رحمه عليك يا نصير الاسلام يا شهيد

  • 42 ايمان ابو علرب 05-05-2011 | 11:37 PM

    رحمة الله عليك يا شيخ الاسلام الى جنة الخلد انشاء الله

  • 43 ايمان ابو علرب 05-05-2011 | 11:41 PM

    رحمة الله عليك يا شيخ الاسلام الى جنة الخلد انشاء الله

  • 44 07-05-2011 | 03:19 AM

    الله يرحمك يا شيخ الشهداء

  • 45 يا زلمة 11-05-2011 | 04:20 PM

    بالله عليك يا تعليق 17، هلأ أسامة بن لادن من داخل الكهوف صار مسؤول عن تفجيرات عمان؟ وشو مصلحتو بالله؟؟؟ والا بس غاوي قتل! اتق الله يا رجل


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :