المحكمة الدستورية والآمال المعقودةرولا نصراوين
09-10-2012 06:51 PM
في صباح تشريني جميل استيقظت على إيقاع العصافير تطرق نافذتي بصوتها الجميل وكان والدي أيضاً يستمع لإيقاع حلف اليمين الدستوري للأعضاء المحكمة الدستورية أمام جلالة الملك في نشرة الأخبار.بصراحة،أعجبتني تفاصيل هذا الصباح المثقلة عناقيده بالوعود والأمال والاحلام وتفائلت كثيراًبظهور بوادر اصلاح حقيقيه في بلدي .
|
سؤال
09-10-2012 | 07:19 PM
"من حيث الهدف الذي وجدت من أجله من حماية للدستور وترسيخ مبدأ الفصل ما بين السلطات والرقابة على دستورية القوانين.........."
هل من الممكن ان ارفع دعوى بعدم دستورية قانون الانتخابات امام هذه
المحكمه الغراء. ازعم ان القانون يخالف مبدأ المساواه بين الاردنيين بشكل صارخ
Ashraf S
09-10-2012 | 07:33 PM
مقال رائع و معبر
Abdullah
09-10-2012 | 07:50 PM
Very nice article
سامي الهلالات
09-10-2012 | 08:00 PM
ابدعت سيدتي الجميله مقاله رائعه اتمنى لك التوفيق دائما
ساطع النعيمي
09-10-2012 | 08:29 PM
هل تعلمون با اخوان ان احد اعضاء المحكمه الدستوريه البارزين...
مجرد سؤال يبجث عن جواب
09-10-2012 | 08:52 PM
على سبيل المثال لو كنت أنا ...
..
09-10-2012 | 08:55 PM
رولا هل انتي متخصصة بالقانون الدستوري ؟؟
العكور
10-10-2012 | 12:14 AM
طلة حلوة يا رولا ومقال زي العسل
محامي
10-10-2012 | 01:32 AM
نعم من حيث الظاهر هناك تطور لكن في الحقيقة فان قانون المحكمة سحب صلاحية فحص الرقابة الدستورية من 800 قاضي وحصرها بتسع قضاة ووضع اجراءات عقيمة قبل الوصول للمحكمة الدستورية
حراث
10-10-2012 | 05:34 AM
والله يا رولا انك متفائله كثير, شو بده يطلع من محكمه دستوريه ..
تيسير خرما
10-10-2012 | 08:30 PM
لا بد من اهتمام بالاقتصاد إضافةً للأمور الورقية من دستور وقوانين وأنظمة فلو كان جيداً لما تعارك الكل عليها، فبدلاً من استغلال مركز الأردن الاستراتيجي لمراكمة 22 مليار فوائض للمستقبل تسببت حكومات بتراكم 22 مليار ديون لن يستطيع ابناؤنا وأحفادنا دفع حتى فوائدها، أي أن الفشل تجاوز 44 مليار، ولا بد من محاكاة مصر وسوريا عند دعم تحرير الكويت فحصلت منحاً واستثمارات وأولوية تشغيل أبنائها إضافةً لإلغاء كامل المديونية ولكن الفساد المتاح شفط كل ذلك، والفرصة الآن مواتية للأردن فتحرير سوريا على الأبواب والأردن مؤهل ليكون بوابة تسريع التحرير وتقليل الضحايا والدمار، فهو اقرب للعاصمة دمشق مع صلات متشعبة للشعب في الجانبين اجتماعياً واقتصادياً وسياسياً، ويحب السوريون بني هاشم بل إن العلويين يتقبلون بوابة الأردن المعتدل للتحرير أكثر من تركيا التي تضطهد العلويين وغيرهم لديها. ولا بد من استغلال الفرصة لإلغاء المديونية وتحصيل منح وامتيازات وأولوية لتشغيل الأردنيين وحرية حركتهم في الدول الغنية وجلب استثمارات للأردن بل جعله مركزاً لإدارة مشاريع دولية لإعادة بناء سوريا والاستثمار فيها بعد التحرير.
george
10-10-2012 | 10:10 PM
Very interesting article,thanks.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة