مهند الصمادي

قورشة يحمل افكار فيها كثيرا من التطرف وكان يجب ان يحاسب

موفق المدارمه

أستاذه عبيده ......... الحريات تنتهي ولها حدود .. تمزيق الصف للخوارج خدمه و للعدو أمنيه يحققها لهم جاهل أو متغابي ..والقضاء عادل ..كل شئ ممكن : لكن المحرم هو الغمز واللمز ..والشهداء أفضل منا جميعا ..ولابد من تغليظ للجزره ..ان التربيه الوطنيه الخادمه لقضايانا يجب أن يدلي بدلوها من يحسنها فق ..تسلمين و يسلم قلمك

ما شاء الله

...........

وليد زاهر محمود

من قال أن قورشة وأمثاله علماء ، هؤلاء دعاة ........ ، وإذا نلوم هنا نلوم سعة صدر الدولة الأردنية على هؤلاء الذي من المفترض أنه في عداد الأموات ، واحد نصب نفسه محامي دفاع عن الإرهاب ، ولم يبالي في شهداء الوطن بدءاً مكن معاذ ووصولاً إلى أفراد المخابرات العامة ، ولم يبالي بكل ما يقدم الأردن ، ويتشدق على الرمزية الأردنية العسكرية والمدنية فماذا بقي ،..........

عصام أبو دلال

لا رأي لخارج عن الوطنية الأردنية ...........

سعد صايل محمود

سيدتي ليس من منطق لهؤلاء الإرهابيين مصاصي الدماء وحارقي الأرواح الحية . هؤلاء لا يعرفون أي منطق . يعرفون فقط لغة الدم والقتل والإستهانة بكل شخص هم فقط من يفهم . هم من يمتلك الحقيقة المطلقة . وغيرهم دون . تماماً كما المذهب الصهيوني في مسألة الجويم ووالله المستعان

عبد الحميد الضمور

من أمن العقوبة أساءالتصرف , ما فيه رادع , ما فيه ناس يخوفوا هذي العالم , ما في قانون رادع , لهذا تجدهم يتجرأون حتى على أمن وسلامة البلد

أحسنت يا عبيدة

الرجل ليس صغير السن ليُعذر فقد انزلق في ورطة وتجاوز الخطوط الحمر بإتهامه الحكومة الأردنية بالعبودية لأميركا وتنفيذ ما تُؤمر به من قيل أميركا التي اتهمها بتدبير كل هذا الإرهاب لتثبت أنها تعرف مسبقاً عنه.

د.مهند صالح الطراونة

تحية اجلال وإكبار إلى نشامى اجهزتنا الأمنية عاى جهودهم وعاى عملهم هذا ؛ وكلنا ثقة بقضاؤنا النزيه أن يضع حدا لكل من تسول له نفسه إثارة الفتن؛ واستغرب بنفس من بعض الدعاة أمثال قورشه وغيره كيف يغير مفهوم مسار الدعوى إلى الله إلى مسارات ..............

سليمان العبداللات

ومن قال أن من يشتغل في السياسه ممن ينتسبون إلى رجال الدين ، هم رجال دين فعلا فهم يستغلون الدين لمصالح أسيادهم الذين

وظفوهم ، ولكن هذا لا يعني فصل الدين عن شؤون الدوله والسياسه ، خاصه اذا كنتم تعرفون معنى كلمة سياسه في اللغه وفي الفقه

الى الكاتبة

من قال لحضرتكم ان الدين والسياسة لا يلتقيان، اما كان الرسول صل الله عليه وسلم قائد للمسلمين وسياسي يدير احوال الامة. لماذا تسعون لفصل الدين عن امور الدولة انها العلمانية ايتها الكاتبة المحترمة، فاذا لم يكن للعلماء رأي في شؤون الدولة فكيف ستسير امور الامة بغض النظر عن القضية التي تتطرحينها في مقالتكم.

مواطن

.......... يجب وضع حد لهذا الداعيه ........

رامي

صح لسانك وقلمك استاذة. كلامك من الماس وليس فقط ذهب.

كاتب سطر

الشيء الوحيد المنطقي بالمقال ان السياسه لا دين لها .

????

حسبي الله ونعم الوكيل
الفصاء هو الفصل في هذا الموضوع .ام ان تطالبي بفصل الدين الدوله فانت تخالفين ما فامت عليه المملكه وقام عليها دستورها وهو ان دين الدوله الاسلام وتستمد قوانينها منه والمملكه اسمها الاردنيه الهاشميه نسبة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ..............

عصام خليل .

افهم من كلامك أن السياسة لا دين لها ، لا مبادئ ، لا أخلاق .... ومن هنا يصعب على صاحب المبادئ والأخلاق أن يخوض المعترك السياسي ...

وجهة نظر قد تكون سليمة خصوصا أن 99% من السياسيين ليس لهم علاقة بالدين وكأنك تقولين إذا اردت الجنة كن عالما واذا اردت جهنم كن سياسيا ... ممكن .

عثمان الهلسه

ابدعتي في مقالك

سعيد

شاهدت الفيديو وهو يدافع بشده و بحرقه عن الارهاب لداعش و النصره و لم اسمعه ينعى شهداء المخابرات او الشهيد راشد الزيود و خطوة الحكومة في اعتقاله جاءت متاخرة ويجب لجم كل شخص يدافع عن الارهاب و يشجع عليه ويجب ايقاع اشد العقوبات بحقه

ايمان

.......... الدين لا ينفصل عن السياسة يا .......!!!الدكتور امجد له مواقف كثيرة في مدح اجهزة الدولة عندما تصيب فعلا ومن واجبه ان يقدم النصح عندما يرى الخطأ.. مسؤوليته الشرعية .. وارجو ان لا تتحدثي عن فصل الدين عن السياسة فهذا من عمق الدين ومن الدين تستنبط السياسة

مغترب

يبدو أن السيد قرشة أعطي أكثر من حجمه ولتتركوا للأجهزة وقف من تسول له نفسه الإساءة للأردن والأردنيين

محمد حسن المومني

الرجل يعبر عن ارائه بدون غلو أو تطرف، ما المانع في ذلك في بلد يقال عنها أنها تصون الحريات وما إلى ذلك من الشعارات الزائفة ... لست من متابعي أمجد قورشة ولكنني شاهدت الفيديو المزمع وهو حديث تناقله العديد من أبنا الشعب الأردني داخل الصالونات السياسية المختلفة .. اعتقد بان الرجل مستهدف

rafa

يا سلام
الدين والسياسة خطان مترابطان يا سيدتي

rafa

قورشة يبحث عن المناصب، حاول في البدايات طريق الموالاة والتقرب، فلم تجدي نفعاً، والان يحاول بطريقة الشذوذ، بان يكون شاذاً عن الاخرين بفكره وتصرفه،

انسان ..........

ابو احمد

لقد تاخرت الدولة كثيرا بتوقيفه كان من الواجب توقيفه منذ سنوات