"11 يوماً" كانت سبباً بتغيير السعودية للتقويم الهجري02-10-2016 11:00 AM
عمون - رصد - انتهى التقويم الهجري كتقويم ثانوي بعد إعلان المملكة العربية السعودية اعتمادها التقويم الميلادي. |
مواطن
02-10-2016 | 02:52 PM
ثبت علمياً ان التقريم الهجري هو الاصح ، لكن العرب هذه الايام يشنون حرباً على دينهم في كل شيء ، هل ستشهد الامة احداثاً مفاجئة !!! ماذا يخبيء الله تعالى للامة في الايام القادمة!
خالد مصطفى قناة / فانكـوفـر ـ كنــدا.
02-10-2016 | 10:21 PM
الأيام القادمة يا حضرة المواطن تخبئ 4 مليار دولار في السنة ، كم مشروع تنموي سيقوم بهذا المبلغ الموفر كل سنة ؟! وجكّم عقلك أولا ثم أجبني بعد تحكيم المخ وليس العواطف ودمتم.
هجري
03-10-2016 | 03:09 AM
اذا كانت مئات المليارات لم تقم مشاريع فهل ٤ مليار ستقيم مشاريع . حبذا ان احتفظ العرب باموالهم في بلدانهم لكان افضل من ان تستحوذ عليها امريكا ، يجب الالتزام بالتقويم الهجري في كل الدول الاسلامية
د حمود الفاخري
03-10-2016 | 03:25 AM
توقيف السرقات والصفقات المشبوهة هي حرب على الاسلام ابني عمره ١٢ عام ويعيش في اميركا وفهم اللعبة كفى كذب وجهل هي الحرب وقد اعلانة في نهاية ١٩٨٩ انتهت الحرب الباردة والعدوا المقبل الاسلام
عمر الى رقم ٢
03-10-2016 | 06:45 AM
لا يوجد توفير بل خصم من اموال الشعب المحرك الاساسي للاقتصاد وتحويل تلك الاموال لتجمد في بنوك اميركا ... في هكذا امور حكم عواطفك حتى لا تعرف الحقيقة المرة
محمد بني هاني
03-10-2016 | 10:54 AM
اللهم اجعلها بداية النهاية
طريفان زغيبيل
03-10-2016 | 04:47 PM
مبروك على السعودية هذه الخطوة و التحاقها ببقية العالم المتحضر.
خالد مصطفى قناة / فانكـوفـر ـ كنــدا.
04-10-2016 | 08:20 AM
الى رقم 5 التقويم الهجري لن يلغى ولكن جدولة الرواتب وتواريخ الدولة سوف تتم باستخدام التاريخ الميلادي وستقرن بما سيوافقها بالتاريخ الهجري تماما كما يجري اليوم في بقية الدول العربية ، ومن حيث التوفير للرواتب ، نعم سيتم توفير رواتب 11 يوم فارق الزمن من السنة الميلادية للسنة القمرية ، وعلى مستوى عدد سكان المملكة ، سيكون التوفير مجزي 4 مليار دولار يمكن استخدامها في العديد من المشاريع الانمائية ، أما قولك بأن الفلوس ستودع في بنوك أميركا وتضيع هذا رأيك وهو هراء ودمتم.
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * |
بقي لك 500 حرف
|
| رمز التحقق : |
أكتب الرمز :
|
برمجة واستضافة