عمون - إعادة التدوير لها أهمية كبيرة للإنسان والمجتمع من خلال العديد من الجوانب المختلفة:

الحفاظ على البيئة:

إعادة التدوير تساهم في تقليل التلوث البيئي من خلال الحد من حرق النفايات، مما يقلل من انبعاث الجزيئات الملوثة والرماد.
تحسن جودة المياه والهواء بفضل تخفيف تأثيرات التلوث البيئي.
الاستدامة:

تساعد إعادة التدوير في إدارة الموارد الطبيعية بشكل مستدام، مما يحافظ على المواد المعدنية والمياه للاستفادة منها في المستقبل.
تقليل الاستهلاك الزائد للموارد الطبيعية والحفاظ على توازن البيئة.
التقليل من تأثير الصناعة:

توفير كميات قليلة من الطاقة لإعادة تصنيع المواد مقارنة بإنتاجها من الصفر.
تقليل التلوث الناتج عن عمليات التصنيع وانبعاث الغازات الدفيئة.
الحفاظ على الصحة:

تقليل انتشار المواد الكيميائية الضارة من البلاستيكات وتأثيرها على الكائنات البحرية والبشر.
تقليل انتقال التلوث إلى الأعلى في سلسلة الغذاء.
تعزيز الاقتصاد:

إنشاء فرص عمل وجذب استثمارات لصناعات إعادة التدوير.
توفير منتجات بتكلفة منخفضة مصنوعة من مواد معاد تدويرها.
الحد من نزوح المجتمعات:

تقليل الحاجة لاستخراج واستنزاف الموارد الطبيعية، مما يقلل من تأثيرات تدمير البيئة على المجتمعات.
تعزيز التنمية المجتمعية:

تعزيز برامج إعادة التدوير في المجتمعات يسهم في تعزيز الوعي البيئي ودعم الصناعات المستدامة.
الحفاظ على الطبيعة والتربة:

زيادة قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء وتوفير المغذيات اللازمة.
تحسين قوة التربة وقدرتها على مقاومة التغييرات البيئية.
إعادة تدوير المياه:

تقليل التلوث المائي من خلال معالجة المياه العادمة واستخدامها في مختلف التطبيقات.
عدم إعادة التدوير يؤدي إلى تكبد آثار سلبية، مثل:

زيادة امتلاء مكبات النفايات وارتفاع تكلفة إنشاء مكبات جديدة.
ارتفاع درجات حرارة الكوكب بسبب انبعاث الغازات الدفيئة من عمليات تصنيع المواد البلاستيكية.
تلويث التربة والمياه الجوفية بمواد سامة.
إهدار الوقت والجهد في استخدام مواد جديدة بدلاً من إعادة تدوير المواد المستخدمة.
زيادة الحاجة لإعادة التدوير تعزى إلى زيادة الاستهلاك وتغير نمط الحياة، وتقدم التكنولوجيا في تصنيع المواد وزيادة أعداد السكان، مما يزيد من كمية النفايات المنتجة باستمرار.