facebook
twitter
Youtube
Ammon on Apple Store
Ammon on Play Store
مواعيد الطيران
مواعيد الصلاة
rss
  • اخر التحديثات
  • الأكثر مشاهدة




اطلاق مشروع تأهيل الطريق الملوكي في محافظات الجنوب

23-04-2011 10:10 PM

عمون - أطلقت مؤسسة الأرض والإنسان بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني في إقليم الجنوب المرحلة الثانية من تنفيذ مشروع تأهيل الطريق الملوكي من النواحي السياحية والخدمية.

وفي لقاء السبت ضم منظمات وجمعيات وملتقيات ثقافية وخيرية من محافظات إقليم الجنوب أوصى المشاركون بضرورة إيجاد محطات سياحية ومتاحف أثرية وحزمة خدمات سياحية تنعكس إيجابا لحل مشاكل الفقر والبطالة وترويج المواقع السياحية والأثرية الواقعة على الطريق الملوكي.

كما أوصى عدد من المنسقين للمشروع من الطفيلة والكرك ومعان والعقبة في اللقاء الذي عقد في نادي معلمي الطفيلة بحضور ممثلي المنظمات المحلية في إقليم الجنوب ، بضرورة توزيع العوائد والمكتسبات السياحية لتشمل إقليم الجنوب تحقيقا للعدالة الاقتصادية والاجتماعية .

وقال مدير مؤسسة الأرض والإنسان لدعم التنمية المهندس زياد العلاونة أن خطة أعدت لكسب التأييد والمناصرة لأجل تحقيق الأهداف الرامية لتطوير السياسات الحكومية الموجهة لدعم منظمات المجتمع المحلي وإقامة مشروعات سياحية من شأنها تحسين مستويات معيشة المواطنين ، مشيرا إلى ضرورة اتخاذ تشريعات من شأنها تفعيل جهود هذه المنظمات ودعمها.

ولفت الى ان المبادرة التي جاءت من منظمات المجتمع المدني في الجنوب وانطلقت قبل نحو 21 شهرا تهدف إلى ترويج الطريق الملوكي سياحيا ، والعمل على جلب التمويل اللازم لإقامة مشروعات لتأهيله وجذب السياحة المحلية والأجنبية باعتباره مشروع يربط بين محافظات الجنوب الأربع .

وبين المهندس العلاونة ان المشروع جاء في إطار اتفاقية بين وزارة التخطيط ومؤسسة الأرض والإنسان ، بتمويل من الاتحاد الأوروبي ودعم من وزارة التنمية السياسية ، بالتنسيق مع منظمات المجتمع المدني في الأقاليم بغية توفير التمويل اللازم لتنفيذ التوصيات التي اتخذت لتطوير هذا الطريق ، في وقت جرى فيه إعداد دليل لتمكين المنظمات في مواضيع الإدارة وتكنولوجيا المعلومات وإدارة الاتصال ومنهجيات التدخل لتطوير السياسات الحكومية. وأشار إلى سعي المؤسسة بالتعاون مع الجهات الداعمة إطلاق مشروع في الجامعات الرسمية حول قضايا العنف ضد المراة ، في حين تم تنفيذ حزمة من ورش في أقاليم المملكة حيال حماية الغطاء النباتي والتنوع الحيوي في الشمال ، والاختناقات المرورية في الوسط ، والطريق الملوكي جنوبا .

وقال منسق المشروع في الطفيلة الدكتور هشام القواسمة بان المشروع يعمل ضمن مظلة تضم نحو 120 منظمة في الجنوب و375 على مستوى المملكة في حين عرض المؤرخ والأديب سليمان القوابعة الجوانب التاريخية الهامة في الطفيلة أهمية الطريق الملوكي من النواحي السياحية والخدمية.( بترا )





  • 1 من القصر 26-07-2012 | 02:55 AM

    أعتقد أن ما يسمى الطريق الملوكي كان يطلق علية الطريق السلطاني وكان في السابق الطريق النافذ الوحيد الذي يربط جنوب المملكة بشمالها وفي الآونة الآخيرة جرى تحسينات وتوسعات على هذا الطريق بأستثناء المنطقة الواقعة بين منشية أبو حمور ومدينة القصر علماَ بأن هذا الطريق سياحي ويخدم نصف محافظة الكرك أي شمال المحافظة وتقتصر التحسينات في هذا الجزء من الطريق على زراعة المطبات الصناعية علماً بأن هذا الطريق بوضعة الحالي ليس بحاجة الى مطبات لأنه مطب مكرر وإذا ما تم أجراء مسابقة لأسوى طريق نافذ في المملكة فإنه سيحصل على المرتبة الأولى كل العتب على نواب المحافظة وابناء الكرك وأسئل نفسي متى يأتي اليوم الذي نكتب فية لافتة نشكر فيها أبناء المحافظة الذين لم يقصروا في حق محافظتهم كما في بعض محافظات المملكة

  • 2 من القصر 26-07-2012 | 02:55 AM

    أعتقد أن ما يسمى الطريق الملوكي كان يطلق علية الطريق السلطاني وكان في السابق الطريق النافذ الوحيد الذي يربط جنوب المملكة بشمالها وفي الآونة الآخيرة جرى تحسينات وتوسعات على هذا الطريق بأستثناء المنطقة الواقعة بين منشية أبو حمور ومدينة القصر علماَ بأن هذا الطريق سياحي ويخدم نصف محافظة الكرك أي شمال المحافظة وتقتصر التحسينات في هذا الجزء من الطريق على زراعة المطبات الصناعية علماً بأن هذا الطريق بوضعة الحالي ليس بحاجة الى مطبات لأنه مطب مكرر وإذا ما تم أجراء مسابقة لأسوى طريق نافذ في المملكة فإنه سيحصل على المرتبة الأولى كل العتب على نواب المحافظة وابناء الكرك وأسئل نفسي متى يأتي اليوم الذي نكتب فية لافتة نشكر فيها أبناء المحافظة الذين لم يقصروا في حق محافظتهم كما في بعض محافظات المملكة

  • 3 الطريق الملوكي 26-07-2012 | 03:15 PM

    هل سيتم أستثناء شمال الكرك من أعادة تأهيل الطريق السلطاني ، أو أن هذه الطريق ستنفذ جواً في هذا الجزء بالذات وبدون مطبات.

  • 4 / أبو أحمد 08-08-2012 | 03:21 PM

    وآسفي على أبناء الكرك الذين يرضون بالفتات المتناثر


  • 5 أبو أحمد /الكرك 13-08-2012 | 02:46 PM

    وآسفي على أبناء الكرك الذين يرضون بالفتات المتناثر من أفواه التماسيح لا بل هم من يقوم بتنظيف أسنانها،إذ أن الفساد لديهم مركب ويتمثل ذلك بأن أهدافهم الشخصية لا تلتقي مع أهداف أبناء المحافظة ويحضرني مثال على تقاعسهم وخنوعهم وأستسلامهم، ما تم عند الشروع في أعادة تأهيل الطريق الملوكي في جميع مناطق المملكة بإستثاء الجزء الذي يربط ما بين منشية أبو حمور ومدينة القصر ويتفرع من هذا الجزء باتجاه الشرق الطرق المؤدية إلى بلدات وقرى أدر والراشدية والجديدة وحمود والسماكية كما يتفرع عنه باتجاه الغرب قرى وقريفلا وبتير وبذان وبردى ووادي أبن حماد وقرى دمنه والياروت إما القرى والمدن التي تقع على هذا الطريق مباشرة وعلى الترتيب الوسية والروضة ثم مدينة الربة ومدينة القصر علماً بأن هذا الطريق يخدم لواء فقوع (فقوع ، أمرع ، صرفا، والزهرة وأم هلاله) لأنه الوحيد الذي يربطهم بكل من لواء القصر وقصبة الكرك وجنوب وشمال المملكة بشكل عام وباتجاه الشمال يمر هذا الطريق بقرى العمرو وهي (أريحا ومغير وأبو ترابه ومسعر )إضافة إلى قرى شيحان والجدعا والمنصورة علماً بأن هذا الطريق سياحي ويخدم كل المسافرين إلى وسط وشمال المملكة مروراً بوادي الموجب والواله.
    وهنا يحضرني مقال قرأته في أحدى الصحف المحلية وأضنها الرأي بعنوان (طريق عجلون أربد أوسع من سكة الحديد) ولكم أن تقارنوا بين الطريقين و لو أردت أن أكتب مقالاً أعارض فيه المقال آنف الذكر عن هذا الجزء من الطريق لأصبح عنوانه( الطريق الملوكي الذي يربط مثلث الثنية بمدينة القصر يذكرنا بطريق الحجاج في العشرينات من القرن الفائت)
    والطريق الملوكي في هذا الجزء من الوطن المهمش ليس نهاية المعاناة وسوف أذكر بعض القضايا الأخرى لا على سبيل الحصر
    مثال ذلك المراكز الصحية التي تتقاسم طبيب عام واحد يغطي في أكثر من ثلاث مراكز وتوصيلات المياه العشوائية المؤقتة وكمية المياه التي تضخ أسبوعياً وكذلك جودتها بحيث لا تخضع لأي نوع من الرقابة سوءً من حيث الكم أو النوع والكيف ، كما أنه لا نية لدى الحكومة لربط لواء القصر وشمال الكرك بشكل عام بشبكة الصرف الصحي على غرار ماتم في قصبة الكرك ولواء مؤتة والمزار ، والتوزيع غير العادل في التعيينات في الوظائف العليا لا بل والدنيا و استثناء بعض العائلات من التعيين بشكل عام أما المكرمات فهي تقتصر على الفئة القادرة التي لا تستحقهاوكل ذلك يتم بالاعتماد على قاعدة بيانات متهالكة مخادعة بناها مجموعة من اللصوص
    أين أنتم من التخطيط الذي يعتمد عل بيانات صحيحة ، لا بل أين العدالة في توزيع مقدرات الوطن وثرواته على مستحقية الذين بذلوا الغالي والنفيس في الدفاع عنة


تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم : *
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق : *
بقي لك 500 حرف
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :